الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-03-2019, 11:34 AM | #372 |
| حكم تأخير الصلاة عن وقتها عند الشعور بالتعب الشديد الســــؤال : هل يجوز تأخير الصلاة عند الشعور بالتعب الشديد ؛ حتى أرتاح لأتمكن من إتقان الصلاة ؟ و هل يجوز إعادة الصلاة عند السرحان الكثير فيها و عدم التركيز ؟ أفيدونا أفادكم الله بكل الخير . الإجــابــة : المشروع للمؤمن أن يأتي الصلاة بقلب حاضر خاشع ، و أن يقبل عليها حتى يؤديها في غاية العناية ، و الإقبال عليها و الإخلاص لله و الخشوع فيها ، كما قال الله سبحانه : { قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ } ، و في الحديث الصحيح يقول النبي صلى الله عليه و سلم : ( أسوأ الناس سرقة الذي يسرق صلاته ، قيل : يا رسول الله ، كيف يسرق صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها و لا سجودها ) فالواجب على المؤمن و المؤمنة العناية بالصلاة ، و أن يكملها و يتم ركوعها و سجودها ، لكن إذا كان في أول الوقت عنده تعب فإنه لا بأس أن يستريح ، بل الأفضل له أن يستريح و لو صلاها في أثناء الوقت ؛ لأنه إذا صلاها في أثناء الوقت ، و لو في آخره مع الراحة و الطمأنينة و الخشوع كان أفضل من صلاتها في غير خشوع و لا طمأنينة ، لكن لا يؤجلها إلى خروج الوقت ، لا بد أن تفعل في الوقت ، فالتأخير إلى نصف الوقت ، ثلث الوقت للحاجة الشرعية من التعب أو شدة المرض و نحو هذا ، لا بأس بذلك و الحمد لله ، لكن يعتني في إكمالها و إتمامها و الطمأنينة فيها ، في أي وقت فعلها ، لا بد من الطمأنينة ؛ لأن الطمأنينة ركن فيها لا بد منه ، أما كمال الخشوع كمال العناية فهذا أفضل ، و لكن الطمأنينة أن يركع مطمئنا ، و يسجد مطمئنا ، و يجلس بين السجدتين مطمئنا ، يعتدل بعد الركوع مطمئنا ، هذا لا بد منه ، كما أمر النبي صلى الله عليه و سلم المسيء في صلاته أن يعيد ما أخل فيه بهذه الطمأنينة ، و سمى النبي صلى الله عليه و سلم من أخل بهذا سارقا ، قال صلى الله عليه و سلم : ( أسوأ الناس سرقة الذي يسرق صلاته ، قيل : يا رسول الله ، كيف يسرق صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها و لا سجودها ) و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء |
|
08-03-2019, 11:37 AM | #373 |
| حكم العجلة في أداء الصلاة الســــؤال : سائلة تقول : ما حكم التسرع ، أو السرعة في الصلاة ، مع العلم بأن الصلاة كاملة و لا ينقص منها شيء ؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً . الإجــابــة : الواجب الطمأنينة و الركود في الصلاة ، لقوله صلى الله عليه و سلم للمسيء في صلاته : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم اقرأ ما تيسر لك من القرآن ) و في لفظ آخر : ( ثم اقرأ بأم القرآن و بما شاء الله ، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً ، ثم ارفع حتى تعتدل قائما ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم افعل ذلك في الصلاة كلها ) و لما أخل بهذا أمره بالإعادة ، لا بد من الطمأنينة ، فإذا كانت المصلية مطمئنة ، و الرجل مطمئناً ، فلا بأس إذا اطمأن في الركوع ، و الاعتدال بعد الركوع و السجود ، و بين السجدتين ، و لكن ما أطال و إلا هو مطمئن فلا بأس لكن كونه يطمئن طمأنينة واضحة جيدة في سجوده و ركوعه ، و بين السجدتين ، و بعد الرفع ، تكون الطمأنينة ظاهرة ، و الاعتدال ظاهرا وافيا يكون أكمل و أكمل ، يعني لا يتساهل في هذا ؛ لأن بعض الناس قد يعتبر فعله نقراً للصلاة ، فإذا اطمأن طمأنينة تجعله غير ناقر للصلاة طمأنينة واضحة فلا بأس . و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء |
|
08-03-2019, 11:41 AM | #374 |
| إذا فاتني الترديد مع المؤذن في بعض الأذان ، فهل يُشرَع لي الذِكر الذي بعد الأذان ؟ الجـــواب/ من فاته الترديد خَلْف المؤذِّن يقوله ولو فاته ، ثم تقول بعد الأذان ما جاءت به السنة ، فإنه من أسباب دُخول الجنة ، ومغفرة الذنوب . ففي حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ((إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول : ثم صلوا علي ، فإنه من صلى عليّ صلاة صلى الله عليه بها عشرا ، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ، وأرجو أن أكون أنا هو ، فمن سأل لي الوسيلة حلّت له الشفاعة)) . رواه مسلم . وعند البخاري من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته ؛ حلّت له شفاعتي يوم القيامة)) . وعند مسلم من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((من قال حين يسمع المؤذن : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا وبالإسلام دينا ، غُفِر له ذنبه)) . وفي حديث عُمر رضي الله عنه عند مسلم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا قال المؤذن : الله أكبر الله أكبر ، فقال أحدكم : الله أكبر الله أكبر ، ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، ثم قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، ثم قال : حي على الصلاة قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال : حي على الفلاح ، قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال : الله أكبر الله أكبر ، قال : الله أكبر الله أكبر ، ثم قال : لا إله إلا الله قال : لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة )). وغيرها من الأحاديث الواردة في فضل الترديد خَلْف المؤذِّن ، والدعاء بعده بِما وَرَد . والله تعالى أعلم . الشيخ/ عبدالرحمن السحيم |
|
08-03-2019, 11:45 AM | #375 |
| حكم من لم تنهه صلاته عن الفحشاء و المنكر الســــؤال : ما حكم من لم تنهه صلاته عن الفحشاء و المنكر ؟ أفيدونا جزاكم الله خير . الإجــابــة : حكمه أنه مفرط وعلى خطر عظيم ، فالواجب عليه أن يحاسب نفسه ، و أن يتوب إلى الله من سيئ عمله ، و من تاب تاب الله عليه ، يقول الله سبحانه : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } . و يقول النبي صلى الله عليه و سلم : ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) فالواجب على كل مؤمن و كل مؤمنة التوبة إلى الله من سيئ الأعمال ، و أن يحاسب نفسه ، و أن يجاهدها لله ، يرجو ثوابه و يخشى عقابه ، و من صدق في ذلك و جاهد نفسه في طلب الحق ، و ترك الباطل أعانه الله و هداه السبيل ، كما قال سبحانه : { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } ، و قال سبحانه : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ } ، و قال سبحانه : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا } . فالواجب على جميع المؤمنين والمؤمنات التوبة إلى الله سبحانه من جميع الذنوب ، و جهاد النفس و الشيطان ، و الحذر من جلساء السوء ، و الحرص على صحبة الأخيار ، مع الضراعة إلى الله و سؤاله التوفيق و الهداية ، و هو سبحانه نعم المجيب و نعم المستعان ، و هو القائل عز و جل : { ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } ، و هو القائل سبحانه : { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ } ، وفق الله الجميع و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء |
|
08-03-2019, 11:48 AM | #376 |
| يقول السائل : كيف يمكنني دعوة الكافر ، وأنا أكرهه في الله ؟ هل أظهر له الكراهية ، أم أداريه ؟ وما الفرق بين المداراة والمداهنة ؟ الجواب : يجب أن تكره الكافر لكفره ، وتحب له الهداية ، إذا كنت تحب له الهداية فادعوه إلى الله، وإذا كنت تكرهه لكفره فلا تداهنه ، ولا تتنازل عن شيء من الدين ، أو من الدعوة إلى الله ؛ من أجل إرضائه . والمداهنة معناها : التنازل عن شيء من الدين لأجل وإرضاء الناس ، أو لأجل نيل دنيا تعطى إياها ثمنًا لدينك . وأما المداراة : فهي دفع الإكراه ، أو دفع الضرر ، مع التمسك بالدين ، فتدفع الضرر عنك حتى يرخص لك عند الإكراه أن تتخلص - ولو بالكلام الذي من كلام الكفر - لكن تكون عقيدتك في قلبك عقيدة سليمة ، كما حصل لعمار بن ياسر - رضي الله عنه - لما أخذه المشركون وعذبوه ، وأبوا أن يطلقوه إلا أن يسب محمدًا - صلى الله عليه وسلم – فأجابهم إلى ما قالوا ، وتكلم بما طلبوا منه ، وندم - رضي الله عنه – وجاء إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - فأخبره بما حصل ، فقال له - صلى الله عليه وسلم - : ( كَيْفَ تَجِدُ قَلْبَكَ ؟ قال : مطمئنًا بالإيمان . قال : إِنْ عَادُوا فَعُدْ ) وأنزل الله تعالى : { مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ } [سورة النحل] هذه هي المداراة ، فلا نفعل ما حذرنا الله منه ، فقد قال تعالى : { لاَ يَتَّخِذِ المُؤْمِنُونَ الكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ المُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً } [سورة آل عمران] هذه هي المداراة ، لا تتنازل عن شيء من دينك أو عقيدتك في قلبك ، وأما دفع الشر فافعل ، بما لا يكون نقصًا في دينك . فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان مظاهر ضعف العقيدة في عصرنا الحاضر وطرق علاجها الشيخ الفوزان حفظه الله |
|
08-03-2019, 11:52 AM | #377 |
| حكم خروج المصلي من الصلاة بسبب رؤيته أشياء ضارة الســــؤال : سائل يقول : ما حكم الشرع في نظركم فضيلة الشيخ في خروج المصلي من الصلاة بسبب رؤيته أشياء ضارة ، مثل الثعبان أو الحيوان المفترس أو غير ذلك ؟ أفيدونا أفادكم الله . الإجــابــة : خروجه من الصلاة فيه تفصيل : إن خاف على نفسه خرج منها حتى يتخلص من إنسان يريد قتله ، أو مثل الثعبان الذي وصل إليه يخشى من شره ، و لا يتيسر قتله ، و هو يصلي يحتاج إلى طلب شيء يقتله به فلا بأس ، أما إذا أمكن بأن يقتله و هو في الصلاة فلا بأس ، يقول النبي صلى الله عليه و سلم : ( اقتلوا الأسودين في الصلاة : الحية ، و العقرب ) إذا كان عنده عصا و ضربها و هو يصلي ما يضر ، و الحمد لله . أما إذا احتاج إلى قطعها فيقطعها ، يتخلص من الثعبان ، أو من عدو يريد الفتك به ، أو سبع أو ما أشبه ذلك . و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء |
|
08-03-2019, 11:56 AM | #378 |
| بيان أن السنة البدائة بالطعام قبل الصلاة الســــؤال : يقول السائل : سماحة الشيخ ، ورد عن النبي صلى الله عليه و سلم عدة أحاديث تفيد بتقديم الطعام على الصلاة ، منها على سبيل الذكر لا الحصر : ما رواه الشيخان عن أنس رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( إذا قدم العشاء فابدؤوا به قبل أن تصلوا صلاة المغرب ) و كذلك ما رواه مسلم عن أم المؤمنين أمنا السيدة / عائشة رضي الله تعالى عنها و عن أبيها قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( لا صلاة بحضرة طعام ، و لا هو يدافعه الأخبثان ) و كذلك ورد عن النبي صلى الله عليه و سلم في الحديث المتفق عليه عن أبي قتادة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) السؤال يا فضيلة الشيخ : في حالة كوني صائما ودخلت المسجد حين الأذان هل أصلي تحية المسجد ، أم أذهب لتناول الفطور ، علما بأن فطوري داخل المسجد ؟ أفتونا في ذلك مأجورين جزاكم الله خير . الإجــابــة : أما ما يتعلق بمدافعة الحدث و ما يتعلق بالبداءة بالطعام قبل الصلاة فهذا هو السنة ؛ لأنه يتفرغ للصلاة حتى يصليها بخشوع ، ( لا صلاة بحضرة الطعام ) و الحديث الآخر ( إذا حضر الطعام و حضرت العشاء ) و الحديث الآخر ( إذا قدم العشاء فابدؤوا به قبل أن تصلوا صلاة المغرب ) يبدأ بالعشاء حتى يستريح ، و حتى يطمئن قلبه و حتى يؤدي الصلاة بخشوع و طمأنينة ، لا يصلي و قلبه مشغول بالطعام أو بمدافعة الحدثين ، هذا هو الواجب عليه ، هذا هو المشروع للمؤمن ، و الأحاديث في هذا صريحة : ( لا صلاة بحضرة طعام ، ولا هو يدافعه الأخبثان ) و كذلك الأمر بتقديم العشاء قبل أن يصلي ؛ لأن بهذا يطمئن ، أما إذا دخل المسجد أذان المغرب و هو صائم فإنه يبدأ بتحية المسجد ، و لو هو صائم يبدأ بالركعتين ثم يفطر ؛ لأن المدة قليلة دقيقتين ثلاثة ، و الحمد لله ، و الرسول صلى الله عليه و سلم قال : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) و في الحديث الآخر ( فليركع ركعتين قبل أن يجلس ) فليبدأ بالركعتين إذا كان على طهارة ، ثم يجلس يفطر ، و الحمد لله . و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجدد , متنوع , الله , الفتاوي , بإذن , ركن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سجل حضورك بشيء للعروس / متجدد | البرنسيسه فاتنة | (همسات العروس و الازياء والموضة ) | 3089 | 10-03-2022 07:43 PM |
ربِّ زدني علمًا وفقهني في الدين { متجدد إن شاء الله } | قطرات احزان | ( قسم الفتاوي الاسلامية ) | 31 | 14-01-2019 10:30 PM |
أحـكـام مخـتـصـرة في مفـطـرات الـصـيام 71 مسألة مختصرة في المفطرات | مرهفة الاحساس | ( قسم الفتاوي الاسلامية ) | 13 | 10-12-2015 03:21 AM |
رمزيات من لستتي متجدد | Мерилин | همسات الأيفون و الأندرويد وسوشيال ميديا | 32 | 19-04-2014 04:25 PM |
قال وقالت .. غرام متجدد ... | RANEEM | (همســــات المقال و الخواطر والنثر ) منقول | 10 | 23-03-2014 06:20 PM |