الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-06-2013, 09:21 AM | #184 |
| ڷمٱذٱ نطۈف ٻٱڷڳعٻـہ عڳڛ عقٱرٻ ٱڷڛٱعـہ " ؟ مَع أَنَّنَا فِي جَمِيْع عَبَادَاتُنَا نَبْدَأ بِالْيَمِيْن نُسَلِّم بِالْيَمِيْن وَنَأْكُل بِالْيَمِيْن كُل أُمُوْرِنَا نَبْدَأُهَا بِالْيَمِيْن فَمَا الْحِكْمَة مِن طَوَاف الْكَعْبَة بِعَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة . . ؟ قَال أَهْل الْعِلْم : أَن قَلْب الْإِنْسَان الْنَّاحِيَة الْيُسْرَى فَنَحْن عِنْدَمَا نَطُوْف عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة يَكُوْن الْقَلْب أَقْرَب مَا يَكُوْن نَاحِيَة الْكَعْبَة . . , Ϡ وَأَثْبَت الْعِلْم الْحَدِيْث أَشْيَاء تُؤَكِّد أَهَمِّيَّة الْطَّوَاف عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة وَمِنْهَا : الْدَّم دَاخِل جِسْم الْإِنْسَان يَبْدَأ دَوْرَتَه عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة وَالإِلِكْتَرُوِّنَات وَالْنَّوَى تَدُوْر عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة فَإِذَا خَرَجْنَا عَن نِطَاق الْأَرْض وَجَدْنَا الْقَمَر يَدُوْر حَوْل الْأَرْض عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة وَالْأَرْض تَدُوْر حَوْل الْشَّمْس عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة وَالْكَوَاكِب تَدُوْر حَوْل الْشَّمْس عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة وَالْشَّمْس بِمَجْموْعْتِهَا تَدُوْر عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة وَالْمَجَرَّات بِأَكْمَلِهَا تَدُوْر عَكْس عَقَارِب الْسَّاعَة . . أَي أَنَّنَا عِنْدَمَا نَطُوْف حَوْل الْكَعْبَة نَطُوْف مَع الْكَوْن كُلِّه نُسَبِّح الْلَّه فِي اتِّجَاه وَاحِد . . . |
|
26-06-2013, 11:10 PM | #185 |
| جعله الله في ميزآن حسنـآإتك .. عسـآإآك على القوؤوؤة وربي يعطيك الع ـآإآفية ولاحرمك الله الأجر والمثوبه ووفقك الله دنيـآإ وـآإآخره .. ربي يرزقك الجنة و راحه البال للأبد |
|
16-07-2013, 08:19 PM | #187 |
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليكم تمرين عجيب لتصفية القلب وصقل الجوهرة الإيمانية .. كل واحد فينا مهما كثرت ذنوبه لديه جوهرة إيمانية ، ولكن عليها غبار .. أو تراب أو غطيت بالشحوم واتسخت نريد الآن بهذا التمرين أن نزيل هذا الغبار وهذه الأتربة وهذه الشحوم كي تصفو وتصفو ارجعي إلى أيامك السالفة وتذكري لحظات شعورية إيمانية ، كنت فيها مع نفسك بروحانية إيمانية عالية ، ابحثي حتى تجدي وستجدي الكثير .... فكري فيها جيداً ادخلي فيها بهدوء حتى تسيطري على كيانك ما الصوت الذي تسمعينه .. هل هو صوت آيات قرآنية من حنجرة ندية تذكرك بالله أم صوتك الخافت وأنت تدعي الله أم صوت أزيز صدرك من شدة خشية الله أم صوت أذان الفجر وهو يدوّي في هدءة اليل أم صوت آيات تتلى {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ الَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ (16) سورة الحديد استشعر ي جيداً ذلك الصوت ... ما الصورة التي ترينها في ذلك الموقف الخاشع ؟ هل هي صورة المصحف أمامك مفتوحاً أم صورة الكعبة المشرفة وأنت تتخيلها أمامك وهي متصلة بالبيت المعمور وسبح بك الخيال إلى الملائكة وهم يطوفون بالبيت المعمور فازداد شعورك من خشية الله أم هي صورة الطائفين بالبيت العتيق فتذكرت دعوة إبراهيم لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ (37) سورة إبراهيم ما الشعور الذي ألمّ بك في ذلك الجو الخاشع : هل هي قشعريرة سرت في جسمك في حال سجودك بين يدي الجبار لم تدر مبدأها ولكنك شعرت بمنتهاها ، فأشعرتك بقربك من الله ... أم هي طمأنينة وهدوءٌ نفسي وروحي أشعرك بلطف الله ... أم هي السكينة غشيتك فأشعرتك برحمة الله ..... في هذه الحالة التي ترى وتسمعي وتشعري بالراحة الإيمانية .... فكري بهذا السؤال : ألم تكن هذه الحالة هي نعمة ومنة من الله عليك ألم تشعر ي بإنسانيتك وفطرتك السليمة وكأنك مولوده جديده ألا تحبي أن تكوني هذه الحالة هي التي تتمنى أن تلقى ربك عليها ألست تفكري الآن بأنك فعلاً في الفردوس الأعلى من الجنة ألست تشعري بأنك مؤمنٌه حقاً وأن للإسلام عليك واجبات ألست معي بأن الإسلام الآن ينتظر منك أن تقفي معه وتدافعي عنه .. أو لست معي أن حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ينتظر منك موقفك كمسلمه مدافعه عنه .. وبعد هذه التساؤلات اسألي نفسك بموضوعية وشفافية صافية : إذاً !! ماذا قدمت للإسلام ؟ أريدك أن تقولي من قرارة قلبك ... يارب : أعاهدك ألا أعود إلى المعاصي ما حيت يارب : ثبتني على الطاعات ما حيت . أنا فخور ه بإسلامي أنا فخوره بإيماني أنا فخوره بقرآني أنا فخوره بنبيّ أنا فخوره بديني أنا فخوره بحجابي تذكري هذه الحالة الشعورية واجعلي لها رابطاً يذكرك بها وكلما جنحت نفسك نحو المعاصي استحضر ي عظمة الله جل وعلا ، وتذكري تلك الحالة ، في تلك الحظة ستعرفي من أنت وستعود ي إلى الطاعات فاستعنيني بالله ولا تعجزي |
|
16-07-2013, 08:23 PM | #188 |
| التناصر بين المسلمين جاء الإسلام والناس متفرقون شيعًا وأحزابًا وقبائل، فجمع الله به الناس، وألَّف به بين قلوبهم: (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً ) (آل عمران: من الآية103). وقد ربَّى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم أفراد في مجموعة وأنهم أجزاء من هذه الجماعة الكبيرة، فالمسلم بشعوره أنه جزء من الجماعة يحب للأجزاء الأخرى مثل ما يحب لنفسه. إن انتماء المسلم للجماعة يترتب عليه حقوق وواجبات، ومن أعظمها واجب التناصر بين المسلمين. أهمية التناصر في حياة الأمة: للتناصر أهمية عظمى في حياة الأمة، وبدونه يصبح المجتمع الإسلامي مكشوفًا أمام أعدائه مُعَرَّضًا للهزيمة وعلى العكس من ذلك؛ فإن التزام أبناء المجتمع بنصر الله من ناحية ونصرة بعضهم البعض من ناحية أخرى يؤدي حتمًا إلى فوز المسلمين بكل خير، وظهورهم على عدوهم تحقيقًا لوعد الله عز وجل: (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ) [الحـج:40]. أما نصر المسلم ربَّه عز وجل فيكون بالعمل بطاعته وحفظ حدوده والبعد عن معاصيه. وأما نصر المسلم لأخيه المسلم فيكون بتقديم العون له متى احتاج إليه، ودفع الظلم عنه إن كان مظلومًا، وردعه عن الظلم إن كان ظالمًا تحقيقًا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا" فقال رجل: يا رسول الله! أنصره إن كان مظلومًا، أرأيت إن كان ظالمًا كيف أنصره؟ قال: "تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره". [رواه البخاري]. معنى جديد للنصرة: إننا نلمس من الحديث السابق أنه قد أضاف معنىً جديدًا للنصرة، وهو نصرة الأخ الظالم، فبيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم أن نصرة الظالم تكون بحجزه عن الظلم ومنعه منه، وهذا هو النصر الحقيقي له، لا معونته على ظلمه؛ لأن حجزه عن الظلم ومنعه منه نصرٌ له على نفسه الأمارة بالسوء، وأهوائها الجانحة عن سبيل الحق. وهو نصرٌ له على وساوس شياطين الإنس والجن وتسويلاتهم، وفي هذا إنقاذ له من عقاب الله وعذابه، وإنقاذ له من الوقوع في شباك الجريمة وخساستها، وحماية له من دنس الإثم والعدوان. لا للعصبية الجاهلية: لقد كان المفهوم السائد للنصرة في الجاهلية هو التناصر القبلي أو العائلي بالحق وبالباطل، فمتى ثارت الخلافات بين فردين تولت كل قبيلة نصرة من ينتمي إليها ولو كان ظالمًا معتديًا. لكن لما جاء الإسلام ألغى هذا المفهوم العصبي الذي يتنافى مع أوليات الأسس التي تقوم عليها مكارم الأخلاق، وأحل محله المفهوم الأخلاقي الكريم الذي يتمثل في نصرة المظلوم على الظالم ولو كان المظلوم بعيدًا وكان الظالم من ذوي القربى. هذا المفهوم السامي للتناصر في الإسلام نجده في نصوص كثيرة، منها قوله تعالى: (وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى) [الأنعام:152]. وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ) [المائدة:8]. وغيرها من آيات الكتاب العزيز. وكان مما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم أمته نصر المظلوم بغض النظر عن لونه وجنسه، قال البراء بن عازب رضي الله عنه: "أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع. أمرنا بعيادة المريض، واتباع الجنائز، وتشميت العاطس، وإبرار القسم أو المقسم، ونصر المظلوم..." .الحديث [رواه البخاري ومسلم]. وأوضح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أن رابطة الأخوة هي التي تجمع بين المسلم وغيره من المسلمين، وأن من لوازمها التناصر: "كل مسلم على مسلم محرَّم، أخوان نصيران.." (أي ينصر كل منهما الآخر). [رواه النسائي وابن حبان وحسنه الألباني]. ويشحذ همم المسلمين ويحثهم على نصرة المظلوم مبينًا أن الجزاء سيكون من جنس العمل: "ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته، إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته، وما من أحد ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته، إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته". [رواه أحمد وحسنه الألباني]. الرسول صلى الله عليه وسلم ينصر المظلوم: كان من شروط صلح الحديبية أن من أراد أن يدخل في عقد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهده فليدخل، ومن أراد أن يدخل في عهد قريش فليدخل، فدخلت بنو بكر في عهد قريش، ودخلت خزاعة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان بين بني بكر وخزاعة حروب في الجاهلية، فلما كانت الهدنة خرج نوفل بن معاوية (من بني بكر) ومعه جماعة من قومه فأتوا خزاعة ليلاً فأصابوا رجلاً من خزاعة يقال له منبه، واستيقظت لهم خزاعة فاقتتلوا، وأمدت قريش بني بكر بالسلاح وقاتل بعضهم معهم ليلاً، فلما انقضت الحرب خرج عمرو بن سالم الخزاعي حتى قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد فقال: قال ابن إسحاق: فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نُصِرْتَ يا عمرو بن سالم". فكان ذلك ما هاج فتح مكة.[فتح الباري 7/592]. الصالحون يتواصون بنصرة المظلوم: لما ضرب ابن ملجم – لعنه الله – عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه دخل بيته فدعا الحسن والحسين رضي الله عنهما فكان من وصيته لهما: وكونا للظالم خَصْمًا، وللمظلوم عَوْنًا. ودخل أبو بكر الطَّرطوشي – رحمه الله على الأفضل بن أمير الجيوش وهو أمير على مصر فوعظه ونصحه ومن ذلك أنه قال له: فافتح الباب، وسهِّل الحجاب، وانصر المظلوم، وأغث اللهوف أعانك الله على نصر المظلوم، وجعلك كهفًا للملهوف، وأمانًا للخائف. وأخيرًا: فإن الأخذ بيد المظلوم، والضرب على يد الظالم ـ مع مراعاة الأحوال ومعرفة فقه التغيير والرجوع إلى أهل العلم ـ يؤدي إلى نجاة المجتمع بأسره ووصوله إلى برِّ الأمان. ماهر السيد |
|
05-08-2013, 06:14 AM | #189 |
| منّ اجل الجنّہ - أنّسجُوا قصورَا مِن الاستِغفار ، اللهُم اني استغفرُك منّ جميع الذنوبِ والخطايا واتوب إليك |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مجلس , مُتَجدِد , موضوع , الله.. , ذِكْر , بإذن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تكون مميزآ بآي منتدى | حلآهآ حربي♪ | ( أطروحات إحترافيه وبنود أدبية ) | 18 | 29-05-2014 02:54 PM |
موضوع فاضي لاتدخل | موناليزا | ( همســـات الترفيه والطرائف) | 13 | 17-04-2013 11:41 AM |