الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-06-2013, 01:44 AM | #169 |
| أين تذهب الارواح عند النوم ؟ أخبر الله في كتابه أنه يتوفى الأنفس عند نومها، فقال تعالى: {وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار} الآية من الأنعام 60 وقال تعالى: {الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لمتمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى} الآية من الزمر . ففي هاتين الآيتين دليل واضح على أن النوم وفاة، وأن الروح تقبض عند النوم، ولهذا يسمى النوم الوفاة الصغرى؛ لما فيه من الشبه بالموت –الوفاة الكبرى-، فالنائم لا يشعر بمن حوله، ولا يحس بهم، كما أنه يرى أشياء لا يراها حال اليقضة. قال ابن كثير عند تفسيره لآية الزمر: "فيه دلالة على أنها تجتمع في الملأ الأعلى، كما ورد بذلك الحديث المرفوع الذي رواه ابن منده وغيره". لكن ليس في الآيتين تصريح بمستقر هذه الروح، ولا أين تذهب حين تقبض، وقد ورد ذلك في أحاديث وآثار في أسانيدها مقال، من ذلك: الرجل يرى الرؤيا فمنها ما تصدق، ومنها ما تكذب!؟ قال: نعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من عبد و لا أمة ينام فيمتلئ نومًا إلا عرج بروحه إلى العرش، فالذي لا يستيقظ دون العرش فتلك الرؤيا التي تصدق، والذي يستيقظ دون العرش فتلك الرؤيا التي تكذب))، رواه الحاكم في المستدرك ولم يصححه (4/439، رقم 8199) وقال الذهبي في تعليقه: حديث منكر، ورواه الطبراني في الأوسط (5/247، رقم 5220)، وضعفه العراقي في تخريج أحاديث الإحياء، والهيثمي في مجمع الزوائد، وقد روي موقوفًا على علي، أورده السيوطي في الدر المنثور (12/665) عن ابن أبي حاتم وابن مردويه. "إن الأرواح يعرج بها في منامها إلى السماء، فتؤمر بالسجود عند العرش، فمن بات طاهرًا سجد عند العرش، ومن كان ليس بطاهر سجد بعيدًا من العرش" رواه البخاري في التاريخ الكبير (6/292، رقم 2439)، والبيهقي في شعب الإيمان (3/29، رقم 2781) وقال: "هكذا جاء موقوفًا". قال العراقي في طرح التثريب (2/60): "وهذا وإن كان موقوفًا فقد ثبت أن من نام طاهرًا نام في شعار ملك، وصفة الملائكة العلو، فكان فيه مناسبة لعلو روحه وصعودها إلى الجنان, وذلك فيما رواه ابن حبان في صحيحه من رواية ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من بات طاهرًا بات في شعار ملك، فلم يستيقظ إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك فلان؛ فإنه نام طاهرًا)) أورده في النوع الثاني من القسم الأول, وقد رواه الطبراني في الأوسط فجعله من حديث ابن عباس، ورواه البيهقي في الشعب فجعله من حديث أبي هريرة". رواه ابن المبارك في الزهد، ورواه الحكيم الترمذي بلفظ: "إن النفس تعرج إلى الله - تعالى - في منامها, فما كان طاهرًا سجد تحت العرش, وما كان غير طاهر تباعد في سجوده, وما كان جنبًا لم يؤذن لها في السجود". وخلاصة ذلك والله أعلم أن روح المؤمن تصعد في العلو، وأنها ربما سجدت تحت العرش، وربما بقيت مع أرواح المؤمنين الموتى، ومنها ما يكون دون ذلك، والله أعلم. 1- عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال: لقي عمر بن الخطاب علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فقال: يا أبا الحسن! 2- عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه قال: 3- عن أبي الدرداء قال: "إذا نام العبد على طهارة رفع روحه إلى العرش"موضوع غاية في الإهمية. |
|
15-06-2013, 01:44 AM | #170 |
| كيف تجاهد نفسك؟ ============== الشيخ/ عبد الكريم الخضير كيف تتم مُجاهدةُ النَّفس والتَّغلُّب على الأهواء مع المُحافظة على الصَّلاة والأذكار وقراءة القرآن؟ مُجاهدة النَّفس، والمُصابرة والمُغالبة لا شكّ أنَّها تَتِم بِمُخالفة هوى النَّفس، النَّفس تَمِيل إلى ما حُفَّتْ بِهِ النَّار؛ لأنَّها شهوات، تشتهِيها النَّفس، وتَمِيل إليها، والنَّار حُفَّتْ بالشَّهواتْ، فعليكَ أنْ تُجاهِد نَفْسَك في مُقاومة هذهِ الشَّهوات، الشَّهوة منها المُحرَّم الذِّي لا يجُوزُ فِعْلُهُ بحال ((إذا نَهيتُكُم عنْ شيءٍ فاجْتَنِبُوهُ))، منها المكرُوهات التِّي فِعْلُها لا إثْمَ فيهِ إلاَّ أنَّ الإكْثَارَ منها يَجُرُّ إلى ارتِكَاب المُحرَّمات، من الشَّهوات المُباحات لا إشكالَ في ذلك في مُزاوَلَة هذهِ الشَّهوات المُباحات؛ إلاَّ أنَّ الاسترسال في هذهِ الشَّهوات قَدْ تَطْلُبُهُ النَّفس في وقتٍ لا يكُونُ مَقْدُوراً عليهِ أو وُجُوداً فَتَجُرُّهُ النَّفس إلى بعض المكرُوهات وهكذا..، ولذا كان سلفُ هذهِ الأُمَّة يَتْرُكُونَ بعض الحلال أو حتّى قال: تسعة أعشار الحلال خَشْيَةَ أنْ يَقَعُوا في الحرام، فإذا تَقَلَّلَ الإنْسَانْ من هذهِ المُباحات، وجَمَع ذِهْنَهُ وحَصَرْ نَفْسَهُ على فِعْلِ الطَّاعات وجاهد؛ يُوَفَّق، وإذا صَدَق اللَّجَأ إلى الله -سُبحانَهُ وتعالى-، وانْكَسَر وانْطَرَح بين يَديْهِ، وسَأَلَهُ الرَّغْبَة والإقْبَال، والتَّلَذُّذ بِمُناجاتِهِ، الإشكال عند كثيرٍ من النَّاس أنَّهُ تبعاً لِما جُبِلَ عليهِ الإنْسَان من كونِهِ مدنيّ الطَّبع، يَكْرَه العُزْلَة، يُحِبُّ الخُلْطَة، جُبِلَ الإنْسَانُ على ذلك؛ لكنْ من جَاهَد نَفْسَهُ، وتَلَذَّذْ بِمُناجَاة الله -عَزَّ وجل-، وذِكْرِهِ، وتِلاوةِ كِتَابِهِ، تَجِدْهُ أحْرَصْ ما يكُون على العُزْلَة، ولمَّا لما قِيل لابن مَعِينْ: ماذا تَتَمَنَّى في المرض الذِّي مات فيهِ؟! فما أُمْنِيَتُهُ رحمهُ الله؟! بيتٌ خَالِ، وسندٌ عالِ، الآن لو يَجْلِسْ إنْسَان في بيتِهِ، أهلهُ في زيارة مثلاً وهو جالس، يضيق بنفسِهِ، تَضِيق بِهِ الدُّنيا ذَرْعاً؛ لأنَّهُ ما تَعَوَّدْ على الخَلْوَة، وكيف يَسْتَغِلّ هذهِ الخَلْوَة! وكيف يَسْتَفِيد من هذا الفَرَاغ! الفَرَاغ يا الأخوان نِعْمَة، كما أنَّ الصِّحَّة نِعْمَة ((نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فيهما كثيرٌ من النَّاس: الصِّحَّة والفَرَاغ)) اليوم فارغ ما عندك شيء، لماذا لا تَسْتَغِلّ هذا الفَرَاغ بِما يَنْفَعُك؟! يَسُرُّك يوم القِيَامةِ أنْ تَراهُ، وما يُدْرِيكْ لَعَلَّك تَنْشَغِلْ بَقِيَّة عُمُرِك؟! سُبحان الله وبِحَمْدِهِ مائة مرَّة تُقال في دقيقة ونِصف سُبحان الله وبِحَمْدِهِ مائة مرَّة، في الصَّحيحين وغيرِهِما لا أحد يقول لنا أجرٌ عظيم رُتِّب على عملٍ يسير وهذا دليل، لا أبداً هذا حديث في الصَّحيحين وغيرهما ليس لأحدٍ كلام، سُبحان الله وبِحَمْدِهِ مائة مرَّة ((...من قالها في يوم مائة مرَّة حُطَّتْ عنهُ خطاياهُ وإنْ كانتْ مِثل زَبَدِ البَحْر)) يا الأخوان متى يَتَضَايق الإنسان من الانتظار؟، الآنْ منْ اشَقِّ الأُمُور على النّفس دقيقةُ الانتظار، لا نقُول ساعة الانتظار! من أشَقِّ الأُمُور على النَّفس، لماذا؟! لأنَّنا ما رَبَّيْنَا أنْفُسَنا على اسْتِغلالْ الأوْقَاتْ، ولو أنَّ الإنْسَان بدل ما هو مُنتظر، الحمد لله، تأخَّر صاحبي خمس دقائق، لِيتُهُ تأخَّر ساعة، اسْتَغِلّ وقْتِكْ بالذِّكِر والفِكِرْ، تَفَكَّر يا أخي ممَّا يَزِيدُ إيمانَك، ويَقِينك، وارْتِبَاطَك بِرَبِّك. |
|
15-06-2013, 01:45 AM | #171 |
| قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ( تعلموا العلم فإن تعلمه لله خشية , وطلبه عباده , ومدارسته تسبيح , والبحث عنه جهاد , وتعلمه لم لا يعلمه صدقة , وبذله لأهله قربة , وهوَ الأنيس في الوحدة , والصاحب في السفر ) قال سعيد بن المسيب : ما أكرمت العباد أنفسها بمثل طاعة الله ، ولا أهانت أنفسها إلا بمعصية الله تعالى . |
|
15-06-2013, 01:45 AM | #172 |
| يقول تعالى: ( وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأرْضِ ) أي: سافرتم في البلاد، وقوله: ( فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ ) أي: تخَفّفوا فيها، إما من كميتها بأن تجعل الرباعية ثنائية، كما فهمه الجمهور من هذه الآية، واستدلّوا بها على قصر الصلاة في السفر، على اختلافهم في ذلك: فمن قائل لا بد أن يكون سفر طاعة، من جهاد، أو حج، أو عمرة، أو طلب علم، أو زيارة، وغير ذلك، كما هو مروي عن ابن عمر وعطاء، ويحكى عن مالك في رواية عنه نحوه، لظاهر قوله: ( إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) ( وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ ) الآية: إن الصلاة إذا صليت ركعتين في السفر فهي تمام، التقصير لا يحل، إلا أن تخاف من الذين كفروا أن يفتنوك عن الصلاة، فالتقصير ركعة ( فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ ) يوم كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بعُسفان والمشركون بضجْنان، فتوافقوا، فصلى النبي صلى الله عليه وسلم بأصحابه صلاة الظهر أربع ركعات، بركوعهم وسجودهم وقيامهم معا جميعا، فَهَمَّ بهم المشركون أن يغيروا على أمتعتهم وأثقالهم. __________________ |
|
15-06-2013, 01:45 AM | #173 |
| إنكم سعداء ولكن لا تدرون! ================= سعداء إن عرفتم قدر النعم التي تستمتعون بها ، سعداء إن طلبتم السعادة من أنفسكم لا مما حولكم ، سعداء إن كانت أفكاركم دائماً مع الله ، فشكرتم كل نعمة ، وصبرتم على كل بَلِيَّة ، فكنتم رابحين في الحالين ، ناجحين في الحياتين ! - الشيخ علي الطنطاوي .. |
|
15-06-2013, 01:45 AM | #174 |
| الشتاء غنيمة العابدين ======================= أقبل الشتاء ربع المؤمنين وجنة العابدين ليله قيام ونهاره صيام فإليكم به واستقبلوه بحفاوة وإكرام . كان أبو هريرة رضي الله عنه يقول : ألا أدلكم على الغنيمة الباردة ، قالوا : بلى، فيقول : الصيام في الشتاء [وصححه الألباني رحمه الله] قال عمر رضي الله عنه: "الشتاء غنيمة العابدين". وقال ابن مسعود: "مرحباً بالشتاء تتنزل فيه البركة ويطول فيه الليل للقيام، ويقصر فيه النهار للصيام". وقال الحسن: "نعم زمان المؤمن الشتاء ليله طويل يقومه، ونهاره قصير يصومه". ولذا بكى المجتهدون على التفريط - إن فرطوا - في ليالي الشتاء بعدم القيام، وفي نهاره بعدم الصيام. ورحم الله معضداً حيث قال: "لولا ثلاث: ظمأ الهواجر، وقيام ليل الشتاء، ولذاذة التهجد بكتاب الله ما باليت أن أكون يعسوباً". هذا حال السلف إخواني فهلموا لنقتدي بهم لعل الله أن يرحمنا ولنتذكر اخوانا لنا مسلمون يعصف بهم الشتاء ولا غطاء يحميهم ولا ملبس يدفيهم فتذكروهم وأمدوا أيديكم لهم بما تجود أنفسكم فمن فرج عن أخيه كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة... __________________ |
|
15-06-2013, 01:45 AM | #175 |
| يا نفس ما هي إلا صبر أيام ==================== أحمد الفايدي إذا تأملّت في حال الناس تجد منهم الحريص والمفرّط.. فالحريص بصبره.. والمفرط بتفريطه.. لكن ما الذي فعله الحريص؟! وأقصد بالحريص: كل مَن بلغ أعلى المنازل في الفضائل،في العلم والعبادة والأخلاق، وغيرها من معالي الأمور،والبُعد عن دنيها.. أقول الحريص عَشِق وعندما عَشِق صبر على المكاره لكي يصل إلى المجد. لا تحسب المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا فأنا لن أتكلم عن الصبر وتعريفه وفضله وأقسامه، فالكلّ يعرفها.. بل سأتحدث ماذا فعل الصبر حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه. اعلم أن من حسن التوفيق، وأمارات السعادة الصبر على الملمّات،والرفق عند النوازل، وبذلك نزل الكتاب، وجاءت السنة"أدب الدنيا والدين أخي الكريم.. ربما تجد سيئاً يصبر..وصبره في جسمه.. لكن صاحب الهمة العالية صبره في نفسه. يقول ابن المقفع كما نقل عنه ابن الماوردي: "وليس الصبر الممدوح صاحبه أن يكون قويّ الجسد على الكدّ والعمل،لأن هذا من صفات الحمير،ولكن أن يكون للنفس غلوباً،وللأمور متحمِّلاً " . قلت: فمن غلب هواه ونفسه الأمّارة بالسوء فإنه سيصبر على تعب الجسد من أجل الوصول لمعالي الأمور. وليعلم الإنسان أنه في صبره واحتسابه على ذلك فإن الأجر لا يتوقف،بل في ازدياد، ولتسأل الصابر:ماذا تجد في نفسك؟!سيقول:أجد لذّة في القلب..وراحة في النفس. أما الذي لم يصبر تلذّذ لحظات ثم رافقه الندم طول حياته.. وأرّقه في منامه. وكلامي هذا عام.. فمن صبر على طاعة ربّه..وابتعد عن معاصيه.. اسأله هل وجد اللذة والراحة أم الندم والخسارة. من صبر على العلم وشدائده.. ماذا وجد؟ من صبر على الناس وتعاملهم..ماذا وجد؟ من ابتعد عن الشبهات في الأموال..ماذا وجد؟ من ومن ومن... فمن رُزِقَ الصبر..وتغلّب على نفسه فهو الغنيّ وإن كان فقيراً. ومن كان جزوعاً لا يصبر فهو الفقير وإن كان غنيّاً. فمن صبر لكي يصل إلى المجد والمعالي فهو شريف النفس،فلا يحاول أن يذلّ نفسه فيخسر شرف نفسه وعفّتها. يقول ابن الجوزي-رحمه الله-في صيد خاطره:"فالصبرَ الصبرَ أيها الطالب للفضائل،فإن لذة الراحة بالهوى أو بالبطالة تذهب ويبقى الأسى. وقال الشافعي-رحمه الله-: يا نفس مـا هو إلا صبر أيـامِ كأن مدتها أضغاث أحـلامِ يا نفس جوزي عن الدنيا مبادرةً وخلِّ عنها فإن العيش قُدَّامِي" . اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنّا سيئها لا يصرف عنّا سيئها إلا أنت.. أخي الحبيب.. اقبل كلماتي.. فهي كلماتٌ وخلجاتٌ خرجت من القلب وأسأل الله تعالى أن تصل إلى قلبك.. فما كان من صواب فمن الله الكريم.. وما كان من خطأٍ فمن نفسي والشيطان الرجيم. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مجلس , مُتَجدِد , موضوع , الله.. , ذِكْر , بإذن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تكون مميزآ بآي منتدى | حلآهآ حربي♪ | ( أطروحات إحترافيه وبنود أدبية ) | 18 | 29-05-2014 02:54 PM |
موضوع فاضي لاتدخل | موناليزا | ( همســـات الترفيه والطرائف) | 13 | 17-04-2013 11:41 AM |