الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-02-2020, 01:01 PM | #134 |
| جعلك الله ممن يناديهم المنادي يوم القيامة : لكم النعيم سرمدًا تحيون ولا تموتون أبدًا تصحون ولا تمرضون أبدًا تنعمون ولا تبتئسون أبدًا ويحل عليكم رضوان ربكم ولا يسخط عليكم أبدًا اللهم صب عليهم الخير صبًا ولا تجعل عيشهم كمدًا واجعل سرّهم خيرًا من علانيتهم وافتح لهم أبواب الخير أينما ولت وجوههم وارفع بهم لواء الدين واحشرهم في زمرة أوليائك المقربين يا أرحم الراحمين يا رب العالمين |
|
23-02-2020, 11:33 AM | #135 |
| اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيماء [ مشاهدة المشاركة ] جعلك الله ممن يناديهم المنادي يوم القيامة : لكم النعيم سرمدًا تحيون ولا تموتون أبدًا تصحون ولا تمرضون أبدًا تنعمون ولا تبتئسون أبدًا ويحل عليكم رضوان ربكم ولا يسخط عليكم أبدًا اللهم صب عليهم الخير صبًا ولا تجعل عيشهم كمدًا واجعل سرّهم خيرًا من علانيتهم وافتح لهم أبواب الخير أينما ولت وجوههم وارفع بهم لواء الدين واحشرهم في زمرة أوليائك المقربين يا أرحم الراحمين يا رب العالمين اسعدني تواجدكم وردكم الرائع الذي اسعدني |
|
23-02-2020, 12:07 PM | #136 |
| [قال محمد بن عوف الحمصى : رأيت أحمد بن أبى الحوارى قام يصلى العشاء فأستفتح ب ( الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) إلى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) الفاتحة 5 ؛ فطفت الحائط كله ؛ ثم رجعت ؛؛ فإذا هو لا يجاوزها ثم نمت أو مررت فى السحر ؛ وهو يقرأ (إِيَّاكَ نَعْبُدُ ) فلم يزل يرددها إلى الصبح سيرأعلام النبلاء (12 /87 ) ... صليت خلف الشيخ عبد الرحمن الدوسرى رحمه الله كثيرا ؛ فلما أذكر أنه أستقامت له قراءة الفاتحة بدون بكاء ؛ خصوصا عند قوله تعالى ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) د/ عبد العزيز بن محمد العويد ... قال ابن تيميه رحمه الله : تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال العون على مرضاته تعالى ؛ ثم رأيته فى الفاتحة : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) الفاتحه 5 مدارج السالكين ( 1 / 73 ) .... |
|
23-02-2020, 12:08 PM | #137 |
| "قدم العبادة على الأستعانة فى قوله تعالى ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) الفاتحه 5 لأن العبادة قسم الرب ؛ وحقه ؛ والأستعانة مراد العبد ومن الطبيعى أن يقدم العبد ما يستوجب رضا الرب ويستدعى إجابته قبل أن يطلب منه شيئا؛ وهو هنا التذلل لله والخضوع بين يديه بالعبادة فكان القيام بالعبادة مظنة أستجابة طلب الأستعانة" ابن القيم / مدارج السالكين (1 / 76 ) ... "أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه دعاء الفاتحة : ( اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ) الفاتحة 6 فإنه إذا هداه هذا الصراط أعانه على طاعته وترك معصيته فلم يصبه شىء لا فى الدنيا ولا فى الأخرة " . الطحاوى ... ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ )إلى أخر السورة الفاتحة 6 ـ 7 "أسباب الخروج عن الصراط المستقيم إما الجهل أو العناد ؛ فالذين خرجوا عنه لعنادهم : المغضوب عليهم ؛ وعلى رأسهم اليهود والذين خرجوا لجهلهم : كل من لا يعلم الحق وعلى رأسهم النصارى وهذا بالنسبه لحالهم قبل البعثة ـ أى النصارى ـأما بعد البعثه فقد علموا الحق وخالفوه ؛ فصاروا هم اليهود سواء ؛ كلهم مغضوب عليهم " ابن عثيمين / تفسير جزء عم ص 23 .... " تأمل كم من الأسرار العظيمة فى سورة الفاتحة وخاصة تحت قوله تعالى : (اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ) الفاتحة 6 ؛ إنها دعوة جماعية للهداية ؛ تكرس التفوق على ال ( أنا ) التى تحاصر الأخرين بالخطأ وتختص نفسها بالصواب ؛ فهو هتاف جماعى ينشد الهداية ؛ ويتضرع إلى الله بتحصيلها " د . سليمان العوده / موقع الإسلام اليوم . مقال نقطة توازن .... |
|
23-02-2020, 12:09 PM | #138 |
| بســم الله الـرحمــن الرحيــم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ... ... " لما قال العبد بتوفيق ربه : (اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ) ؛ قيل له : (ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ ) البقرة : 2 هو مطلوبك ؛ وفيه أربك وحاجتك ؛ وهو الصراط المستقيم : (هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ) البقرة 2 القائلين : (اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ) الفاتحة 6 والخائفين من حال المغضوب عليهم والضالين " . ابن الزبير الغرناطى / البرهان فى تناسب سور القران : ص 84 ... " ( وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ) البقرة 3 أهتم القران الكريم بمدح المنفقين والحث على الأنفاق ، إذ كان من أعظم الوسائل إلى رقى الأمم وسلامتها من كوارث شتى ، كالفقر والجهل والأمراض المتفشيه ، فببذل المال تسد حاجات الفقراء وتشاد معاهد التعليم وتقام وسائل حفظ الصحة ، إلى ما يشاكل هذا من جلائل الأعمال " محمد الخضر حسين / أسرار التنزيل ... " قال تعالى عن المنافقين ( وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ ) البقرة 14 ، فتأمل كيف قالوا : ( إِنَّا مَعَكُمْ ) مع أن مقتضى الظاهر أن يكون كلامهم بعكس ذلك ؛ لأن المؤمنين يشكون فى إيمان المنافقين ، وقومهم لا يشكون فى بقائهم على دينهم ؛ لأنه لما بدا من إبداعهم فى النفاق عند لقاء المسلمين ما يوجب شك كبرائهم فى البقاء على الكفر ، وتطرق به التهمة أبواب قلوبهم : احتاجوا إلى تأكيد ما يدل على أنهم باقون على دينهم !" ابن عاشور / التحرير والتنوير 1 / 287 ..... |
|
29-02-2020, 01:38 PM | #140 | ||
|
| ||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجدد , مدونة , اخواني , بقرآني , ومفيد , وتكبيرات |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بك أصبحنا {{ 15 }} متجدد ومنوع ومفيد | مبارك آل ضرمان | ( همســـــات الإسلامي ) | 7 | 12-10-2018 05:41 PM |
بك أصبحنا {{ 14 }} متجدد ومفيد | مبارك آل ضرمان | ( همســـــات الإسلامي ) | 10 | 11-10-2018 09:20 AM |