الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-05-2013, 05:23 AM | #51 |
| أعظم ما يحمي من شياطين الإنس والجن؛ ذكر الله، والوضوء والصلاة؛ وسيما الفجر في جماعة؛ فتدخل في ذمة الله.. صباح الأنس بقرب الله.. |
|
16-05-2013, 05:24 AM | #52 |
| احبتي قل استغفر الله وتوضاء وصل الفجر واطلب ماتريد انشاء الله لايرد الله طلبك سبحانه ثقتنا بالله قويه .اللهم اني اعوذ بك من الرياء |
|
16-05-2013, 05:27 AM | #53 |
| |
|
22-05-2013, 03:31 PM | #54 |
| فضل سورة الملك فضل سورة الملك اتوقع بعد قرأتكم للموضوع راح تحفظونها اخرج الطبراني في الاوسط عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (سورة من القرآن خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنه)) .... (تبارك الذي بيده الملك....) . اخرج ابن مردويه عن عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (سورة تبارك هي المانعه من عذاب القبر)) واخرج عبد بن حميد في مسنده واللفظ له والطبراني والحاكم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنه: انه قال لرجل : الا اتحفك بحديث تفرح به ؟ قال : بلى, قال اقرأ (تبارك الذي بيده الملك ....) وعلمها اهلك وجميع ولدك وصبيان بيتك وجيرانك , فإنها المنجيه والمجادلة يوم القيامه عند ربها لقارئها , وتطلب له ان تنجيه من عذاب النار , وينجو بها صاحبها من عذاب القبر , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي)) واخرج ابن الضريس والطبراني والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الايمان عن ابن مسعود رضي الله عنه قال (يؤتى الرجل في قبره فيؤتي من قبل رجليه : فتقول رجلاه : ليس لكم علي من قبلي سبيل , قد كان يقوم علينا بسورة الملك , ثم يؤتى من قبل صدره فيقول : ليس لكم علي من قبلي سبيل قد كان وعى في سورة الملك , ثم يؤتى من قبل رأسه فيقول : ليس لكم من قبلي سبيل قد كان يقرأ بي سورة الملك , فهي المانعه تمنع من عذاب القبر , وهي في التوراة سورة الملك , من قرأها في ليلة فقد أكثر واطيب)). واخرج الدليمي بسنده واه عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إني لأجد في كتاب الله سورة هي ثلاثون ايه من قرأها عند نومه كتب له منها ثلاثون حسنه ومحي عنه ثلاثون سيئه ورفع له ثلاثون درجه وبعث الله إليه ملكاً من الملائكه ليبسط عليه جناحه ويحفظه من كل شيء حتى يستيقظ , وهي المجادله التي تجادل عن صاحبها في القبر)) وهي ..((تبارك الذي بيده الملك)) الحمد لله عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك " . رواه الترمذي ( 2891 ) وأبو داود ( 1400 ) وابن ماجه ( 3786 ) . قال الترمذي : هذا حديث حسن ، وصححه شيخ الإسلام ابن تيمية في " مجموع الفتاوى " ( 22 / 277 ) ، والشيخ الألباني في " صحيح ابن ماجه " ( 3053 ) . والمقصود بهذا : 1- أن يقرأها الإنسان كل ليلة ، 2- وأن يعمل بما فيها من أحكام ، 3- ويؤمن بما فيها من أخبار . عن عبد الله بن مسعود قال : من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر ، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة ، وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب . رواه النسائي ( 6 / 179 ) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1475 . وقال علماء اللجنة الدائمة : وعلى هذا يُرجى لمن آمن بهذه السورة وحافظ على قراءتها ، ابتغاء وجه الله ، معتبراً بما فيها من العبر والمواعظ ، عاملاً بما فيها من أحكام أن تشفع له . " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 334 ، 335 ) . والله أعلم اخواني اخواتي ساعدو على نشرها كما تمنى رسولكم الكريم صلى الله عليه وسلم ان تكون هذه السورة في قلب كل انسان من امته فساعدو على نشرها في المنتديات وبين الاقارب والاهل والاصدقاء .. هذا والله اعلم وصلى الله على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيرا ,, دمتم بكل الاحترام مواضيع ذات صلة لماذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم (إن مكة هي احب بلاد الله إلى الله )) رواية خنقت الورد يا يمه وبيديني انكسر ذبلان $$$ المرحلة الاولى من مسابقة "بصراحة أحلى"$$$ رواية و الله لاجيب راسك كاملة 34 فتوى عن احكام الحيض..ابن عثيمين احاديث الرسول صلى الله علية وسلم عن النساء احاديث الرسول صلى الله علية وسلم عن النساء ثروة تركها لنا الرسول "صلى الله علية وسلم" |
|
22-05-2013, 03:32 PM | #55 |
| صلاة الفجر إمتحان نخوضه كل صباح،فينجح كل من وثب من فراشه ليصلي وخاب بالخسارة كل من إلتحف فراشه وتكاسل عن الصلاة |
|
22-05-2013, 03:32 PM | #56 |
| التناصر بين المسلمين جاء الإسلام والناس متفرقون شيعًا وأحزابًا وقبائل، فجمع الله به الناس، وألَّف به بين قلوبهم: (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً ) (آل عمران: من الآية103). وقد ربَّى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم أفراد في مجموعة وأنهم أجزاء من هذه الجماعة الكبيرة، فالمسلم بشعوره أنه جزء من الجماعة يحب للأجزاء الأخرى مثل ما يحب لنفسه. إن انتماء المسلم للجماعة يترتب عليه حقوق وواجبات، ومن أعظمها واجب التناصر بين المسلمين. أهمية التناصر في حياة الأمة: للتناصر أهمية عظمى في حياة الأمة، وبدونه يصبح المجتمع الإسلامي مكشوفًا أمام أعدائه مُعَرَّضًا للهزيمة وعلى العكس من ذلك؛ فإن التزام أبناء المجتمع بنصر الله من ناحية ونصرة بعضهم البعض من ناحية أخرى يؤدي حتمًا إلى فوز المسلمين بكل خير، وظهورهم على عدوهم تحقيقًا لوعد الله عز وجل: (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ) [الحـج:40]. أما نصر المسلم ربَّه عز وجل فيكون بالعمل بطاعته وحفظ حدوده والبعد عن معاصيه. وأما نصر المسلم لأخيه المسلم فيكون بتقديم العون له متى احتاج إليه، ودفع الظلم عنه إن كان مظلومًا، وردعه عن الظلم إن كان ظالمًا تحقيقًا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا" فقال رجل: يا رسول الله! أنصره إن كان مظلومًا، أرأيت إن كان ظالمًا كيف أنصره؟ قال: "تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره". [رواه البخاري]. معنى جديد للنصرة: إننا نلمس من الحديث السابق أنه قد أضاف معنىً جديدًا للنصرة، وهو نصرة الأخ الظالم، فبيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم أن نصرة الظالم تكون بحجزه عن الظلم ومنعه منه، وهذا هو النصر الحقيقي له، لا معونته على ظلمه؛ لأن حجزه عن الظلم ومنعه منه نصرٌ له على نفسه الأمارة بالسوء، وأهوائها الجانحة عن سبيل الحق. وهو نصرٌ له على وساوس شياطين الإنس والجن وتسويلاتهم، وفي هذا إنقاذ له من عقاب الله وعذابه، وإنقاذ له من الوقوع في شباك الجريمة وخساستها، وحماية له من دنس الإثم والعدوان. لا للعصبية الجاهلية: لقد كان المفهوم السائد للنصرة في الجاهلية هو التناصر القبلي أو العائلي بالحق وبالباطل، فمتى ثارت الخلافات بين فردين تولت كل قبيلة نصرة من ينتمي إليها ولو كان ظالمًا معتديًا. لكن لما جاء الإسلام ألغى هذا المفهوم العصبي الذي يتنافى مع أوليات الأسس التي تقوم عليها مكارم الأخلاق، وأحل محله المفهوم الأخلاقي الكريم الذي يتمثل في نصرة المظلوم على الظالم ولو كان المظلوم بعيدًا وكان الظالم من ذوي القربى. هذا المفهوم السامي للتناصر في الإسلام نجده في نصوص كثيرة، منها قوله تعالى: (وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى) [الأنعام:152]. وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ) [المائدة:8]. وغيرها من آيات الكتاب العزيز. وكان مما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم أمته نصر المظلوم بغض النظر عن لونه وجنسه، قال البراء بن عازب رضي الله عنه: "أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع. أمرنا بعيادة المريض، واتباع الجنائز، وتشميت العاطس، وإبرار القسم أو المقسم، ونصر المظلوم..." .الحديث [رواه البخاري ومسلم]. وأوضح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أن رابطة الأخوة هي التي تجمع بين المسلم وغيره من المسلمين، وأن من لوازمها التناصر: "كل مسلم على مسلم محرَّم، أخوان نصيران.." (أي ينصر كل منهما الآخر). [رواه النسائي وابن حبان وحسنه الألباني]. ويشحذ همم المسلمين ويحثهم على نصرة المظلوم مبينًا أن الجزاء سيكون من جنس العمل: "ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته، إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته، وما من أحد ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته، إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته". [رواه أحمد وحسنه الألباني]. الرسول صلى الله عليه وسلم ينصر المظلوم: كان من شروط صلح الحديبية أن من أراد أن يدخل في عقد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهده فليدخل، ومن أراد أن يدخل في عهد قريش فليدخل، فدخلت بنو بكر في عهد قريش، ودخلت خزاعة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان بين بني بكر وخزاعة حروب في الجاهلية، فلما كانت الهدنة خرج نوفل بن معاوية (من بني بكر) ومعه جماعة من قومه فأتوا خزاعة ليلاً فأصابوا رجلاً من خزاعة يقال له منبه، واستيقظت لهم خزاعة فاقتتلوا، وأمدت قريش بني بكر بالسلاح وقاتل بعضهم معهم ليلاً، فلما انقضت الحرب خرج عمرو بن سالم الخزاعي حتى قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد فقال: قال ابن إسحاق: فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نُصِرْتَ يا عمرو بن سالم". فكان ذلك ما هاج فتح مكة.[فتح الباري 7/592]. الصالحون يتواصون بنصرة المظلوم: لما ضرب ابن ملجم – لعنه الله – عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه دخل بيته فدعا الحسن والحسين رضي الله عنهما فكان من وصيته لهما: وكونا للظالم خَصْمًا، وللمظلوم عَوْنًا. ودخل أبو بكر الطَّرطوشي – رحمه الله على الأفضل بن أمير الجيوش وهو أمير على مصر فوعظه ونصحه ومن ذلك أنه قال له: فافتح الباب، وسهِّل الحجاب، وانصر المظلوم، وأغث اللهوف أعانك الله على نصر المظلوم، وجعلك كهفًا للملهوف، وأمانًا للخائف. وأخيرًا: فإن الأخذ بيد المظلوم، والضرب على يد الظالم ـ مع مراعاة الأحوال ومعرفة فقه التغيير والرجوع إلى أهل العلم ـ يؤدي إلى نجاة المجتمع بأسره ووصوله إلى برِّ الأمان. ماهر السيد |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مجلس , مُتَجدِد , موضوع , الله.. , ذِكْر , بإذن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تكون مميزآ بآي منتدى | حلآهآ حربي♪ | ( أطروحات إحترافيه وبنود أدبية ) | 18 | 29-05-2014 02:54 PM |
موضوع فاضي لاتدخل | موناليزا | ( همســـات الترفيه والطرائف) | 13 | 17-04-2013 11:41 AM |