الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-04-2014, 11:15 AM | #379 |
| مِن عَــلامــات قبُول الحَــسنة..~ التوفيق لِعمَل الخير وإتباع الحسنَات بعدهَــا ..~ فَإن رأيت نفسك سريعا فِي الطّـاعــة، بَطيــئا فِي المعــصية، مُحــبا للخــير وَكَـارهـا للشر، وتَحـب الصـدق وتتجَــنب الكَذب فَهي عَـلامة قبُول إن شاء الله .. وإن رأيتَ نَفسك سرِيعا في المعـصية، بطيــئا في الطّـاعَـة، تتبع الشّــر وَتكثر مِن الكذب فهِي عَلامَة خُــذلان وَالعيَاذ بالله .. |
|
24-04-2014, 11:18 AM | #380 |
| عن ابن عباس أنه قال : أحبب في الله ،وأبغض في الله ،وعاد في الله ،فإنه لا تنال موالاة الله إلا بذلك ، ولن يجد عبدٌ طعم الإيمان ولو كثرت صلاته وصومه حتى يكون كذلك. قال :ولقد صارت عامة مؤاخاه الناس على أمر الدنيا ،وذلك لا يجدي على أهله ،ثم قرأ ابن عباس : " الأخلاّء يومئذ بعضهم لبعض عدوٌ إلا المتقين " ، وقرأ : " لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حادٌ الله ورسوله " ألآية. |
|
24-04-2014, 11:19 AM | #381 |
| العاقل من يحفظ جانب الله عز وجل وإن غضب الخلق. وكل من يحفظ جانب المخلوقين ويضيع حق الخالق يقلب الله قلب الذي قصد أن يرضيه فيسخطه عليه. قال المأمون لبعض أصحابه: لا تعص الله بطاعتي فيسلطني عليك. |
|
24-04-2014, 11:23 AM | #382 |
| فعن عمارة بن عمر بن العلاء قال: سمعت عمر بن ذر يقول: "اعملوا لأنفسكم- رحمكم الله- في هذا الليل وسواده, فإن المغبون من غبن خير الليل والنهار, والمحروم من حرم خيرهما, وإنما جعلا سبيلاً للمؤمنين إلى طاعة ربهم, ووبالاً على الآخرين للغفلة عن أنفسهم, فأحيوا لله أنفسكم بذكره, فإنما تحيا القلوب بذكر الله, كم من قائم في هذا الليل قد اغتبط بقيامه في حفرته, وكم من نائم في هذا الليل قد ندم على طول نومه عندما يرى من كرامة الله-عز وجل-للعابدين غداً, فاغتنموا ممر الساعات والليالي والأيام رحمكم الله. |
|
24-04-2014, 11:24 AM | #383 |
| كان عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - وهو مطعون في سكرات الموت، وعيناه تهراق بالدموع يقول: الله الله في الصلاة، لا حظَّ في الإسلام لمن ترك الصلاة، من حفظ الصلاة حفظه الله، ومن ضيَّع الصلاة ضيَّعه الله. وكان - رضي الله عنه - يكتب لرؤساء الأقاليم والأمراء: عليكم بالصلاة فإنها أول الإسلام، وآخر ما تفقدون من دينكم. والله سبحانه يقول: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) [البقرة:238]. |
|
24-04-2014, 11:27 AM | #384 |
| جاء رجل إلى القاسم بن محمد رحمه الله تعالى فسأله عن شيء ؛ فقال القاسم : لا أحسنه ، فجعل الرجل يقول : إني رفعت إليك لا أعرف غيرك، فقال القاسم: لا تنظر إلى طول لحيتي وكثرة الناس حولي!!، والله ما أحسنه فقال شيخ من قريش جالس إلى جنبه: يا ابن أخي الزمها؛ فوالله ما رأيتك في مجلس أنبل منك اليوم ، فقال القاسم: والله لأن يُقطع لساني؛ أحب إلي من أن أتكلم بما لا علم لي به. |
|
24-04-2014, 11:28 AM | #385 |
| كان الحسن يقول إذا ابتدأ حديثه : الحمد لله ؛ اللهم ربنا لك الحمد كما خلقتنا ورزقتنا وهديتنا وعلمتنا وأنقذتنا وفرجت عنا ؛ لك الحمد بالسلام والقرآن ولك الحمد بالأهل والمال والمعافاة كبت عدونا وبسطت رزقنا وأظهرت أمتنا وجمعت فرقتنا وأحسنت معافاتنا ومن كل والله ما سألناك ربنا أعطيتنا؛ فلك الحمد على ذلك حمدا كثيرا لك الحمد بكل نعمة أنعمت بها علينا في قديم وحديث أو سرا أو علانية أو خاصة أو عامة أو حي أو ميت أو شاهد أو غائب لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مجلس , مُتَجدِد , موضوع , الله.. , ذِكْر , بإذن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تكون مميزآ بآي منتدى | حلآهآ حربي♪ | ( أطروحات إحترافيه وبنود أدبية ) | 18 | 29-05-2014 02:54 PM |
موضوع فاضي لاتدخل | موناليزا | ( همســـات الترفيه والطرائف) | 13 | 17-04-2013 11:41 AM |