25-01-2017, 07:22 AM | #680 |
| .. لم أصمت عبثاً ، الحياه هي من لجمتني وأعطتني صفعة مقابل صمتي ، لئلا أملك الجرأه الكافيه بأن أصرخ بوجه هذا القدر ،. لم أتمكن من جمع الكلام أمامها وهي جازمه أمامي بالصراعات التي وهبتني اياها ، لم أكن على اتم الإستعداد للمواجهه ليس ضعفاً بل إكراماً للهزيمه ، ليس لدي الحديث العابر كي أجعله شاتماً لها فشكراً للحياه ..! |
|
25-01-2017, 07:27 AM | #681 |
| .. رساله سريه : كنت انا الجندي الاول الذي كسب الحرب في صراعات صدرك ، واقتحمت بيتك الفارغ الذي أقمته بيسار دولتك ، ولم يصغي احداً لحرفي الا ضربات الدم التي تسقي الزرع اليابس على واجهة صدرك عندما كنت أكتب لا اسافر الا اليك ، وعندما أغني تكون الاغاني لعينيك ، يا معنى الحرف ومسقط عنوانه لأجلك انت احببت الكتابه ..! |
|
31-01-2017, 07:23 AM | #682 |
| على طَـاري الفرحه بعد ثلاث ساعات تقريباً بإذن الله حَاكون مع زوجي في مكه ناخذ عُمره الحمدلله رب العالمين |
|
12-02-2017, 12:58 PM | #683 |
| مساء الخير ؛ ماذا لو اختفت كل معاني البؤس من حياتنا وكان المعنى الحقيقي لبكاءنا ابتسامة ماذا لو كان لون الليل بنفسجي بدل من كونه أسود وكانت الطائرات هي بلورة الانتقال اللحظية دون احتياجنا لأدنى معاملة أو لجوئنا ل كم لحظة انتظار ماذا لو كانت هواتفنا أيادي أولئك الأشخاص الذين نحن بحاجتهم وكانت المساحات المتاحة للكتابة هي آذانهم ولايكات قُرائها ومتابعيها هي صدورهم ماذا لو كانت أصوات القبل وضحكات الأطفال هي النشيد العالمي للسلام والأحداث المتصدرة لشاشات الأخبار بدلاً مما أصبحت أصوات الرصاص وضجيج الانفجارات وصرخات البكاء هي موسيقى انتصارات أولئك ودليل إنجازاتهم والحدث المهم الذي تتزاحم عليه تلك الشاشات الخانقة ماذا لو كانت أرصفة الشوارع سرائر للبؤساء ومطاعم للجائعين وكانت جدران غرف نومنا شخص يشعر ويحتوي حالات الضعف الذي تمر علينا بدلاً من كونها صماء باردة مجردة من المشاعر ورغم ذلك هناك من يراها أكثر إنسانية منا ماذا لو كان الموت هو نفسه الغياب المؤقت الذي يليه لقائنا وكانت مرحلة شيخوختنا هي نفسها مرحلة الطفولة شكلاً ومضموناً ألسنا بذلك سنصبح أكثر جمالاً وحباً وتمسكاً بالحياة. |
|
12-02-2017, 12:59 PM | #684 |
| "تعلم؟ ما من شئ أمتع للإنسان من أن يعيش في صخبة حمقى، ومن أن يعزف على أوتارهم: إنه يستفيد من ذلك! لا تأخذ عليَّ أنني أقيم وزناً لأراء المجتمع، وإنني أحرص على بعض المواضعات، وأنني أنشد الاعتبار والجاه. أنا أعرف أنني أعيش في مجتمع تافه .. ولكنني حتى الأن أتحمس له، وأنعق مع الناعقين؛ إنني أتظاهر بالدفاع عنه دفاعاً حاراً، ومع ذلك فمن الممكن، إذا اقتضى الأمر، أن أهجره أول من يهجره. إنني أعرف جميع أفكارهم الجديدة، رغم أنني لم أحفل بها يوماً. وعلام أحفل بها؟ إنني لم أشعر يوماً بعذاب الضمير. إنني أقبل كل شئ، متى كان لي فيه نفع. وأمثالي كثيرون، ونحن جميعاً في أحسن حال حقاً. يمكن أن يفنى كل شئ على الأرض، وأن نظل نحن وحدنا لا نفنى أبداً. إننا نوجد منذ وُجِدَ الوجود .. قد يغرق الكون كله، ونبقى نحن نطفو على وجه الماء، نطفو إلى الأبد. أنظر، بهذه المناسبة، كم تطول حياة أمثالنا. إننا نعمر كثيراً، ألم يلفت نظرك ذلك؟ إننا نعيش حتى الثمانين، حتى التسعين. فالطبيعة نفسها تحمينا إذن .. هه هه .. أريد أن أبلغ التسعين حتماً، أنا لا أحب الموت. سحقاً للفلسفة. فلنشرب، يا عزيزي. كنا نتحدث عن البنات الجميلات لماذا تقوم؟". دوستويفسكي, |
|
12-02-2017, 01:00 PM | #685 |
| .. مشدوهةٌ أمام العالم بطريقةٍ مضرّة بالصحّة، لا تعلمُ هل ترى السّواد أم تتبع فضولَ المسارات أو أنها تتبنىْ العبثَ كحقيقة مطلقة، مأخوذةٌ بالتفاصِيل والانعطافاتِ والخفايا بطريقة فصَلتها عَن ضجيجِ الواقع حتى لا تكاد تسمعُ مِنه هَمسا . . ليسَت خطيئة الحَياة حينما لم تكنْ مغريةٌ بما يكفي للاقترافِ وليسَت خطيئتها حين كوّرت البشر الباعثينَ للضجَر ثم رمتهم خارجَ النافذة يلعبَ بهم أشباههم، مشغولةٌ بتفسِير اللاشيء ومصرّة –بيقينٍ أعمى- أنه سينقلبُ في النّهاية لغزاً عظيماُ يسرّ الحائرين، حدثاً هائلاً يقلبُ موازين المنطقِ ويحدق به البشر طويلاً دونَ أن يكون مضرّاً بالصحة. |
|
12-02-2017, 01:00 PM | #686 |
| .. لقد أوشكتُ على لمس السماء ثم تهاويت من ذاك الإرتفاع لعُمق الأرض ، حدثَ ذلك في ثواني . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , ذاكرهـ , تمتمت |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تمتمة عاشق على ضو القمر // بقلمي | همسة شموخ | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 08-01-2015 08:21 AM |
ربمآ تمتمة نهآية | الامير | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 20 | 07-10-2013 08:58 PM |