الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-04-2015, 01:02 PM | #295 |
| الشعر أنيسي ادخلُ في أكنان الظلمةِ في قلبي فانوسي وصدى نبضي يُسمَعُ من خللِ الجدران |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
27-04-2015, 05:44 PM | #296 |
| حرفٌ أم أنّهُ ماءُ الأنوثةِ سالَ في نهرٍ رضيعِ العشب ِ تحمله ُفتاة ٌيستحمُّ جمالُها في الشمسِ كي تسقيهِ كأسَ حنينها الصافي ، وتهديهِ تطايرَ شعرها المعجونِ بالحنّاءِ من شبّاكِ وردْ ؟ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
27-04-2015, 05:45 PM | #297 |
| عينانِ أم صبحانِ يغتسلانِ بالصّابونِ بينَ ( جداولٍ ) زرقاءَ أم قمرُ الليالي الأنثويّةِ رائقُ المرآى كقرصِ الشهدِ يسبحُ في أديم ِجماله ِالأخّاذِ خلفَ سحابةٍ في البُعدْ ؟ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
27-04-2015, 05:46 PM | #298 |
| كيمامةٍ بيضاءَ عرّتْ جسمها الملسوعَ بالأزهارِ وانتحرتْ بأوجِ كمالها في النهرِ تاركةً دوائرَ لا تُعدّْ ! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
27-04-2015, 05:49 PM | #299 |
| لم يستفقْ صوتٌ من الأسماعِ كي يرثي امتدادَ الصوتِ بالناياتِ أو هبّتْ على الصفصافِ عاصفةُ الحمائمِ كي ترعرع َحزنها فوق الهديلِ ولا استفاقتْ من حداءِ كمنجة ٍ شمسُ الأماسي كي تضمَّ النورَ مثل ثُرَيَّةٍ في البردْ ! لم تستحمَّ ( جداولٌ ) من قبلُ في هذا الرحيقِ ولا رأتْ عينانِ أجملَ من مطالعِ شمعدان ِ الفجرِ في ضوءِ المياهِ كأنَّ ماءَ الصبحِ مسكوب على سطرينِ من حزنِ القصيدةِ وهي تفردُ جانحينِ من المجازِ لكي تحلّقَ في فضاء ٍلا يحدْ ! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
27-04-2015, 05:52 PM | #300 |
| ونظرت لم تكنِ الأنوثةُ غيرَ طيفٍ طائفٍ في الحبر |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
27-04-2015, 05:54 PM | #301 |
| والآنَ بعد تعاقبِ الأعوامِ أبصرها تسابقُ في مروج المتعةِ الخضراء ِذئبَ الموتِ ، تلعبُ لعبةَ الموتِ الجميلة ِ مرةً أخرى وتقذفُ نفسها في الساقيه . |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
""@.. , ألجـــــســـد..@"" , تـُــمـــزقَ , حَــــرفِ , قَـهـقـهــــاتُ |
| |