الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-12-2014, 11:16 PM | #162 |
| هذا أنا… أشتاقُ للذِّكرى ويهزِمُني دبيب حرفها واللَّيل العنيد! هذا أنا… اقْتاتُ من خمرِ القصائد اسْتجيرُ برونقِ الظِّلِّ المَديدْ ! هذا أنا…. لا تتركوني جائلاً بينَ الموائدِ والمواجع اقتفي ظلِّي وأحزاني على الشفقِ البعيدْ ! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
07-12-2014, 11:22 PM | #163 |
| أكْملتُ التَهجُّدَ عندَ بابِ العُمرِ مُعتصراً، ومتكئاً على الًواح حظي، مُثقَل الخطواتِ،أبكي كاليمامةِ بينَ فكًي السماءْ! أُحرفي علي كتفْي وأحزاني علي كْفي، حملتُ الحُزنَ والمنفى… مِن هنا الى هناك… أهيمُ كطائرِ الفينيقِ، أقضي العمر محمولا بأجنحةِ البُكاء! طارِحاً “خطْوي” غارقاً حد الثمالة أقتفي كالظلِ أقبية الضياءْ! فوقَ عرشِ الزيفِ أحرقتُ الحقيقةَ اليومَ أعلنتُ التجرُدَ، اُداري سَوْأة العُمرِ بأوراق الخِباءْ! يا رفاقي… يا رفاقَ الخطوة الحُبلى أعيروني خطاكم، كي اُناجي وشوشاتَ الريحِ، محرقةَ الهباءْ! أعيروني خُطاكمْ. أطْفأتْ ريحُ الشمالِ بَصيرتي فجلستُ ألتحفُ السماواتَ الحزينةَ عند خط الإستواءّْ! تِلكَ أحلامي تلكَ أسراري وظلي… تلك نزواتي التي أخفيتُها حدَ البُكاءْ! أغفروا لي شيعوني… أحملوني … مثلَ عصفورٍ لقبري…، ثُم قولوا: أيُّها الواقفُ والسائرُ… والمخفي والظاهر… والظافر والخائبُ… موعودَ الرجاءْ!! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
10-12-2014, 08:27 AM | #164 |
| يــــــارب هذا صباحك قد أشرق ونحن عبادك قد سعينا إليك بالدعاء فأحسن إلينا بعفوك ، وارزقنا خيرك ، واشرح صدورنا برضاك ، واختر لنا ما يسعدنا ويرضيك صّبـَـَـَاحْ آلـْـْـْـْوَرَدّ🌹 |
|
10-12-2014, 08:47 PM | #165 |
| حينَ أحببتُكِ أدمنتُ القلقْ وشكا الليلُ سُهادي والأرَقْ لا ابتعادي عنكِ أعطاني الأمانَ .. ولا وعدُكِ بالقُربِ صَدَقْ فعرفتُ الْحُبَّ نجْوى للنجومِ .. وشكوى بكلامٍ في وَرَقْ أكذا الْحُبُّ ؟ عناءٌ وضَنى ؟! ويْحَ قلْبِي .. لِمَ بالْحُبِّ خَفَقْ ؟ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
10-12-2014, 08:53 PM | #166 |
| حسِبَ الْحُبَّ فؤادي لُجَّةً وأنا الغوَّاصُ .. لا أخْشَى الغَرَقْ وتصوَّرتُكِ أغْلَى دُرَّةٍ إن أخُضْ مِن أجلها اليَمَّ .. فَحَقّْ ! فَنَزَلْتُ اليمَّ .. لا أخْشى الردى داخلاً في نفَقٍ بعدَ نفَقْ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
10-12-2014, 08:55 PM | #167 |
| تُهْتُ في بَحْرِ الْهَوى .. ما نِلتُ غيرَ .. العذابِ الْمُرِّ .. والقلبُ احترقْ يا سرابَ التِّيهِ .. يا بَرْقَ الْمُنى يا جُنونَ الليلِ في كفِّ الغسَقْ أيُّ حسنٍ فيكِ أغرانِي فسِرْتُ .. على غير هدىً .. كيفَ اتَّفقْ ؟ أيُّ روحٍ لكِ تدري ما الْهَوى ؟ أيُّ قلبٍ لكِ قدْ حبَّ ورقّ ؟ ضاع فيكِ سائرُ العُمرِ سدىً بين وهمٍ .. وخِداعٍ .. ومَلَقْ وأفقتُ الآنَ .. والقلبُ دَرى أنَّ حُبِّي لكِ .. حُبٌّ مُختلَقْ ! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
10-12-2014, 08:58 PM | #168 |
| لِماذا أنتِ سلبيَّهْ ؟ وقلبُكِ في دُروبِ الْحُبِّ .. لا يَمضي بِحُرِّيَّهْ ؟ لِماذا تَجعلينَ الْحُبَّ .. عاطفةً هُلاميَّهْ ؟ لِماذا تنفُضينَ العِشقَ .. أطيافًا رماديَّهْ ؟ تريدينَ الْهَوى سهْلاً بلا طَلَبٍ .. بلا تَعَبِ وقانونُ الْهوى .. ما دُمتِ قدْ أحْبَبْتِ .. فاقترِبِي وقُولِي .. واصْنعِي بالْحُبِّ .. عاصِفةً مِنَ اللهَبِ ولا تَتقَوْقَعِي صَمْتًا فليسَ الصَّمتُ مِن ذهَبِ أَكُنْتِ قرأْتِ قانونَ الْهَوى .. أمْ أنْتِ أُمِّيَّهْ ؟ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
""@.. , ألجـــــســـد..@"" , تـُــمـــزقَ , حَــــرفِ , قَـهـقـهــــاتُ |
| |