14-04-2015, 10:38 PM | #71 |
| وكان موضعُ قدميها دلالةٌ للباحثِ عن نعومةِ الرمل يتموضعُ في وجهها أنفٌ هو دلالةُ الخجل كانت تقفُ على شاطئٍ لايحتملُ من ريانِ كعبيها البلل . |
|
14-04-2015, 10:48 PM | #72 |
| هُجي نبيُنا ونحن نبُثُ حزننا للناس جلودُنا تقشرت من نعرةِ الإحساس نوابغٌ في الفنِ والرقصِ وإخلاءُ أرضٍ لسفارة الأنجاس صهٍ ففي هذه الأثناء أسمعُ خطيباً يتلو ( خير أُمةٍ أُخرجت للناس ) . |
|
14-04-2015, 11:10 PM | #73 |
| لماذا يُصر الرجال على أدلجةِ المرأةِ حسب ثقبٍ متوحد الرؤية يحق للرجل أن يُطالبَ زوجتهُ في المنزل بأن تكون بحذاءٍ مطاطي يُمكِنُها من الرقص بخفه كُلما إستشعرَ بعضَ الزئير من أمره وأن تكون قيثارةً تُجيد مدَ نحرِها لوتره وإن كان اللحنُ نشازاً وبهِ طقطقه وكأنها نُقطةٌ سُفلى في ديمومةِ جنونه لايسألُها عن بوادرِ إستعدادِها لهذا أو الإمتناع فلقد دفعَ من المهرِ ماكانَ ثمناً لتهميشها من خط إستواءِ التعريف . تلكَ فلسفةٌ تنتقي داءً لتُعالجهُ بالكلمه وشريحةٌ قليله من مجتمعٍ يزخر بالعدل . |
|
15-04-2015, 05:04 PM | #74 |
| بسم الله الرحمن الرحيم نالَ مني الجهدُ نصيبَ الِرمحِ في الترقوه حتى عثرتُ على صورةٍ لهذا الرجل مازلتُ قادراً على تمييز حُمرةِ الجمرةِ من سوادِ التمرة ولا أجهلُ تلميحاً ولا أعطشُ وفمي مزارُ البروق ولهذا الرجل حواريون في كل مكان وما كانت محبتُهم لهُ مضضٌ أقامَ عليهم فيهِا جزيةَ الفاتح بل أحبهُ الله وهيأ لهُ في قرارةِ أنفُسِهم بيتَ مودةٍ يُنفقُ منها الخراج وشعائرَ الصفا والمروةِ مابينَ أعيُنِهم والقلوبِ سبعةَ أشواط وإذ يميلُ بعضُ مُحبيهِ للشبهِ بيني وبينهُ فإني عبدٌ يبتغي خيرةَ الأسياد ونمرُ فلاةٍ يصغرُ أمامَ سيدِ الغاب وتالله ماأحزنني هذا التشبيه وما أقعدني محسوراً ولا مذموما بل ماخشيتُهُ أن يكون هذا التشابه سبباً مني في حُزنٍ يُثارُ في ذكرى مُحبيهِ له والبارحة كنت أتحدث مع إدارة المنتدى لفكِ هذا الإشتباه وليطمئن قلبُ من لم يطمئن وتحدثت مع رئيسِ مجلسِ هذا المنتدى وأبديتُ لهُ رغبتي في الحديث مع من كان هذا الأديب يتحدث معه بالهاتف بل واندحتُ لأبعد من ذلكَ أن أُحادثهم عبر ( السكايب ) صوتاً وصوره أو أن يأمُرني بالإنصرافِ فأنصرفَ لموقعٍ آخرَ لا أتسببُ فيه بأذيةٍ لمفجوع فكان حديث هذا الرجل ( النازف ) حديثُ من زادَ جهلي بهذا الرجلِ علما حديثُ من دأب على بِرِ أبيه فأخجلنا بحلاوةِ منطِقه وحُسنِ معشره ودماثةِ خُلِقه لم أعرف هذا الرجل ( ليتك وهم ) ولكنني أحببتهُ بفضلِ مُريديه والأُذنُ تعشقُ قبلَ العينِ أحيانا نظمتُ بضعةَ أبياتٍ من رثاء فلا أكون مبتوراً ممن شاركوا في رثاءه وفي الأكفانِ طِيبُ الأبرارِ مِسكٌ ــــ وفي اللحدِ وِسْعُ أرضٍ وشِبرُ في كرمةِ الظِلِ وروضُ جناتِ عدنٍ ـــــ وإن كانَ قبركَ في بيداءِ قفرُ سلاماً يغشى الأطهارَ روحـــــاً ــــ وريحٌ وريحانٌ وفردوسٌ ونهرُ رُمتُ لِقاءَ الماجدينا يوماً ــــــ وجوارُ الله للعابدينَ أمرُ رثتكَ صفوفُ المُحبينَ شِعراً ــــ وللمُحب في دارِ المحسنينَ أسرُ بكتكَ الكواعبُ والثيباتُ صفاً ــــ وأجرى كُحلُهُنَ من العينِ قَطرُ وبنو الليثِ من أبناءِ همسٍ ــــ مثكولٌ نهارُهم وفي الليلِ بدرُ وَدِدتُ الوصلَ فحالَ الموتُ سداً ــــ أما كانَ للكليمِ في هارونَ أزرُ |
التعديل الأخير تم بواسطة لسان العرب ; 15-04-2015 الساعة 05:08 PM |
15-04-2015, 06:12 PM | #75 |
| هنا مرتعٌ خصب ارتاده كي انهل من نبعه وازدادُ علماً اشتقت الى مجالستك على طاولة مع كوب قهوة ان شاء الله يكون قريباً حتى لو كنت انت في الصين طاب لي المكوث هنا |
|
15-04-2015, 06:26 PM | #76 |
| وقفت هنا كوقوف من فقد غاليا على الاطلال يبكي وينتحب ألما ويتحسر على ايام جميلة وساعات ذهبت من عمره ولن تعود مع من احب ..... اعذر هذياني وركاكة تعبيري امام شموخ وعظمة حروفك المكتنزة بالإبداع فانا هنا مجرد معبرة لا تجيد فنون اللغة العربية ولكنها تكتب بإحساسها واحيانا بألمها ودمها ...........شرفني تواجدك بيننا وآسفة لأن اصابعي هنا تعثرت كثيرا حتى كتبت هذين السطرين لم استطع كتابه اكثر مما كتبت ولكنك اليوم ابكيتني كما ابكيتني بالأمس أبكيتني بكاء مرا وأشعلت حسرة كادت ان تخمد ......... دون ان تشعر |
|
15-04-2015, 08:25 PM | #77 |
النائية .. أميرة السلام | مالذي يمكن أن أكتبه لك أو أصارحك به هل أقول لك أني بت أنتظرك كاأنتظاري له ويؤلمني حرفك كوجعي حين يضع خواطره القصيره في مدونته هل اقول لك شككت بالأمر حتى أنبت نفسي وأنا أعلم أن الموتى لا يرجعون للحياة مع أحبتهم ولو تواجدت في فترة تواجده لما أصابنا كل هذا اللغط هل أخبرك أني أخاف أن يفوتني حرف مما تكتب كحالي تماماً حين كنت أتتبعه هل أخبرك أن كلما أهمني أمر قلت في قلبي ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فاأرسل الى هارون ومايخيل لي سوى هذا الرجل فااسره شكواي اه ياسيدي سبحان ربي كيف يكون الشبه مطابقا للأصل ليس أنت فقط في حيرة من أمرك لا تعرف كيف ترد علينا بل والله اشعر أننا فاجئناك ولا أعرف هل أستلبنا منك المحبه وهو صاحبها أم أنك ورثتها في قلوبنا وجع على فراقه وفي قدومك بشرى تنهي الا لأمنا لكن اليقين لن ننساه فقط أسئلك يا وارث المحبه أن تفتح لنا أبواب قلبك وملفك الشخصي تحضر في كتاباتنا ، تنقدنا وتنصحنا ، تمازحنا وتتبنانا أعلم أننا نحتاج لك مثلما كان هو يسد خلتنا ويتسع قلبه ليحجم ضيقنا وأعلم أني كتبت لك هنا وأنا أبكي وأخاف من حروفي الزلل اللذي معه قد تغضب مني .. أصفح عني لو ساءك مني المقال هي حسرة الفاقد تجهض في حضرة المواسي ..!! |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |