الإهداءات |
|
|
|
24-10-2014, 07:24 PM
|
|
|
|
لوني المفضل
Lightpink
|
رقم العضوية : 2912 |
تاريخ التسجيل : 18 - 2 - 2012 |
فترة الأقامة : 4731 يوم |
أخر زيارة : 31-08-2021 (04:29 AM) |
المشاركات :
31,384 [
+
]
|
التقييم :
24680402 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
الجزء السادس ؛ من رواية امسك بيدي كي لا أسقط .. للكاتبة مواجع
|
24-10-2014, 08:44 PM
|
#2
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2912
|
تاريخ التسجيل : 18 - 2 - 2012
|
أخر زيارة : 31-08-2021 (04:29 AM)
|
المشاركات :
31,384 [
+
] |
التقييم : 24680402
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Lightpink
|
|
الجزء السادس , رواية امسك بيدي كي لا أسقط , للكاتبة مواجع
الجزء السادس
{ امسك بيدي كي لا أسقط }
سأمنا يوماً يأتي دون أن يفرحنا وسأمنا وعود الكاذبين
وسأمنا نكتم الوجع ونتظاهر بالسعادة
لما لا نكشف ذلك الستار ونبوح عن ألامنا
لما يا أيها الليل أصبحتُ أعشقك وأكره الصبح ؟!
هل لأنه يكشف هالات السواد التي تحوط عيناي !
بعد عنائي كل ليلة , لما يا وسادتي أشعر بأنك تحتضنين كل أوجاعي ؟
وأنين صمتِ وبؤس دموعي وأهات وجعي التي تصرخ من عجزي
أشعر بأنني كتلة من الوجع على ذلك السرير تحاول لم شتاتها
جميعهم دون إستثناء تخلوا عني ودون سابق إنذار
إندثرت فجأه على الأرض بعد أن كنت فوق السحاب
ملئوني جروح وطعون وغدر ورحلوا تاركينني ورأهم مثل الحطام
لا أعرف كيف أصلح حالي ! أصبحت عاجزة حتى عن البكاء
كفاكم أيها الراحلين فاوالله لم يعد بي طاقة تحتمل كل هذا البعد .
أراد أن يغلق الباب ولكن يدها كانت أسرع !
حسام استغرب فعلتها وأخذ ينظر إليها من فوق إلى أسفل بنظرات استحقار "لا يتغير كعادته مغرور "
وأخذ يفصل طولها وجسمها النحيل وملابسها التي أشبه بملابس عاديه لا تساوي مستواهم المادي .
ياسمين شعرت بأنه يستحقرها وكأنه يقول لها " ماذا تريدين هنا ؟ " انحنت برأسها قليلاً إلى الأرض
وحسام أغلق الباب في وجهها هامساً بداخله " هؤلاء هم دائماً الفقراء لا يتغيرون ... يحبون أن يتحرشون بكل شيء "
ياسمين عندما أغلق الباب رفعت رأسها بدهشة إلى الباب وتلقائي ذرفت عينيها اللؤلؤتين بالدموع " يعاملني الآن كمعاملته لي عند أول لقاء بيننا وكأنه لا يعرفني , آه منك يا حسام , أتيت لك كلي شوقاً وحنين أرتجيك بعيناي أن تعود ولم أتوقع أن تغلق كل الأبواب بوجهي , بل والله توقعت منك أن تأخذني بالأحضان وتقبل لي رأسي وتشم عطري وتخبرني كم اشتقت إلي , لكن يبدو أنك أعلنت إفلاسك مني ولا تريدني بعد الآن في حياتك , وأنا التي شعرت بعد شهراً من البعد عند سماعي لصوتك قبل قليل أن الصدف تصنع كل شيء بما فيها السعادة , ولكن خاب ظني في موعدنا
فلم يكن هناك تجهيزات من قبل , صددتني دون أن تنطق بحرف ٍ واحد أو حتى تنظر لعيناي , أنت لم تتغير هكذا أنا عهدتك تنظر للأشخاص الذين بمثل طبقتي بنظرات الإستحقار وكأنك تخبرنا أنك أفضل منا في كل شيء , لكنني لم أتوقع أن تكرر نظرتك هذه علي ! , وكأنك تخبرني أنني لم أعد شيءً ثميناً بحياتك , بل أنا تلك الفتاة الفقيرة التي لا تثيرك , لكن وعداً للأيام ولمواعيدنا ولكلمات الحب التي كانت بيننا وللذكريات وللقبلات ولك أنت لأجعلك بنفسك تعود إلي باكياً ترتجي مني أن أعود إلى أحضانك وستعرف عندها ترجمة كل الأوجاع التي سببتها بداخلي بهجرك لي , وستعرف معنى خسارتك لياسمين كم تدفعك من الثمن غالياً " .
وكعادته لا يثيره غير المسكرات ولا يشغل باله إلا النقود , يناظره بعين الرجاء : أرجوك لا تفعل بي هكذا ؟ جعلت ابنتي تترك الدراسة وتشغل حالها بالعمل كي تحضر لي النقود , أمهلني فقط بعض الوقت
جواد أحد رجال العصابة : هييه يا أنت اسمعني جيداً ... معك شهراً كاملاً فقط وإن لم تحضر النقود في الموعد المحدد ستكون ابنتك في قبضتنا عند اذن ولن تستطيع ان تأخذها منا ... حقير . أردف كلمته الأخير وخرج
ياسمين وهي داخله إلى البيت وذهنها مشغول صدمت برجل ذا جسماً قوي جعلها ترجع للخلف ونظرته بإستغراب " من هذا ؟ وماذا يريد في بيتنا ؟ "
جواد لم يمنع نفسه من النظر وسرق ملامحها الجميله وكأنه يتلذذ بها بنظراته : أهلاً يا سمين , كيف حالك ؟
ياسمين " كيف عرف اسمي ؟ , يبدو من شكله القذر أنه من جماعة أبي " : ابتعد عن الباب أريد الدخول
جواد اقترب منها : كيف لك ان تنظرين لوسامتي وتصديني ؟ أنا أعلم أنكِ من الداخل قد فاضت مشاعركِ عند رؤيتي
ياسمين بغضب دفعته وهو لم يتحرك وكأنه صخرة كبيرة : حقيييير , اغرب عن وجهي
جواد ابتسم وتحسس لمست يداها على يده : حسناً سأذهب الآن , ولنا لقاءً قريب يا جميلتي .
لحقته عيناها حتى ركب سيارته وقادها مسرعاً , تنهدت بوجع من أن يحدث لها كل هذا التعدي بسهولة ولا يوجود من يدافع عن شرفها , تذكرت حسام ودمعت عيناها " كيف أنساك ؟ أخبرني ! , وكل شيء حولي يذكرني بك "
دخلت البيت وذهبت سريعاً إلى غرفة والدها وصدمت من ما يفعله بنفسه : أبي ...
والدها الذي كان يستنشق الحشيش بأنفه : هل أتيتِ بالنقود
ياسمين : نعم والأجر اليوم مرتفع , لكن ماذا تفعل ؟
والدها بغضب : لا يعنيكِ هذا , هاتي النقود واغربي عن وجهي أيتها الغبية
ياسمين أخرجت النقود من حقيبتها وأعطته إياها : أبي أريد أن أخبرك شيءً
والدها دون أن ينظر لها : ماذا تريدين ؟
ياسمين متردده : ااا ... أريد أن أذهب إلى أمي , فاوالله قد اشتقت لها , وأنا فعلت كل ما تريده مني فا أرجوك لا تحرمني من أن أذهب لأمي ... " تنظر لوالدها الذي لا يبالي بكلامها وليس معها بل مع السم الذي بين يديه " وخرجت إلى غرفتها
وأدخلت نفسها تحت غطاء السرير , راميه معها كل عناء هذا اليوم وكل وجع يسري بعروقها " كيف لا يشتاق لي ؟ آآآآه منك يا حسام , شهراً كاملاً مرا وأنت لم تسأل عني وحتى عندما التقيت بك اليوم لم تبالي , لماذا تخليت عني بكل سهولة ؟ ماذا فعلت أنا لك لكي تهجرني أنت ؟ عد إلي فا أنا في البعد كتلة وجع تكاد ان تتبخر مع الأيام , لم أصبر ياالله , لا أب ولا أم ولا صديقه ولا ... حبيب , آآآآآآآآآآآآآه يا أووومي لو تعلمين بألم ابنتك , آآآآآآآآآآآآه يا أوووومي حسام لم يعد يبالي بوجودي , أقسم برب السموات والأرض أنني أصبحت فارغة بدونك , حسبك الله إن كنت تعلم أنني أشتاقك وأنت لا تبالي . "
وبوسط الأحياء الراقية يسكن هذا القصر الذي يزينه من الخارج جمال الديكورات الأسبانية و الإضاءات الباريسية ومساحته الفاخرة التي يملئها الشعب الأخضر من كل مكان وكل مساحة تختص لأمر , ملعب الكرة وبجانبه ملعب كرة السلة وبجانبه ملعب كرة التنس والجانب الآخر حمام السباحه الفاخر والذي يحوطه الإضاءات الخافته والتي تزين المكان والجانب الآخر جلسات خارجية فاخرة من التطراز الروماني والجانب الآخر هو كراج السيارات وأخيراً يتوسط هذا القصر نافورة بحجمً كبير وشكلها الجذاب يسطو على المكان بشكلٍ انسيابي وراقي . وهذا تصميم القصر من الخارج ومن الداخل تصميم يوناني للمجالس الدور الأول والدور الثاني غرف النوم وكلاً بتصميمه والدور الثالث تصميم اغريقي , والد حسام يعشق الديكورات التي توحي أنها من العصور القدماء ولذلك صمم قصره كذلك .
حسام اكتضب من غرفته وقرر أن يخرج منها نازلاً إلى الأسفل في غرفة المعيشة ووجد أخته نور تشاهد التلفاز وعندما رأته أطفأت التلفاز وابتسمت سريعاً : تعال وأقعد بالقرب مني .
حسام استجاب لها مسرعاً وجلس بجانبها وأخذت نور تذكره بأيامهم الجميله لعله يستدرك أحداً من الذكريات وتعود له جزءً من ذاكرته .
وفي صباح اليوم التالي واقفة أمام خزانة ملابسها تفكر ماذا تلبس : ماذا بي ؟ قبل ذلك كنت ألبس أي قطعة والآن وبعد ما التقيت بك أصبحت اتردد في الارتداء , سأتخر لا محاله .... " صمتت للحظه ! عندما رأت الفستان الذي اشتراه لها حسام ذو اللون النيلي الفاتن على جسمها وذو الأكمام القصيرة وكان طويلاً ودون أي توقع منها خطفته وارتدته وجعلت شعرها ذيل حصان واكتفت بجمالها الرباني وظهرت بأكثر فتنة ورقة " .
جئتك أنبش كل أسوارك وأخبرك بأنني لا زلت وسأبقى أنا فاتنتك ولا ولن تستطع حتى نسياني و محيني من ذاكرتك .
كان جالس على ارجوحة الحديقة ويفكر " سبحان الله كيف لي أن أكون بين أهلي وأنا لا أعلم حتى من يكونون ؟ ومن أنا ومن هو حسام , هل حقاً اسمي حسام , طيب من هم رفقائي ؟ وماهي طموحاتي ؟ وماالذي أحبه ؟ وماالذي أكرهه ؟ كيف كنت بسابق ؟ هل كنت سعيد أم تعيس ؟ ومن هي تلك الفتاة التي سمعت صوتها برأسي عندما كنت في المستشفى ؟!! هل هي أختِ نور ؟ أم فتاتاً أحبها ؟ أم فتاة لا تعني لي شيء ؟ "
رفع عيناها بمجرد ما دخلت مع باب القصر بفستانها النيلي الذي أشد فتنه على قلبه وشعرها البندقي المرفوع الذي لطالما فتنته به , ابتسم لها وهو لا يشعر بذاته أما ياسمين لم تنتبه لوجوده في الحديقة كانت مهتمه أن لا تتأخر وتوبخها جميلة سيدة القصر , حسام وقف وذهب لها
وهو لا يعلم من يقوده لها هل هي رجليه أم قلبه ؟! : من أنتِ ؟
ياسمين وقفت وإلتفتت إليه وكانت عيناها أكثر فتنه وأسر : عفواً !
حسام شعر بشيء نحوها ولم يستطع تفسيره , نظر لعينيها ويشعر بأنه يعرف تلك العينين التي كان يتغزل بها .
جميلة الخارجة من القصر إلى الحديقة بحثاً عن حسام وقفت في مكانها مذهولة مما رأته عينيها " ماذا تريد هذه لتتحدث مع ابني ؟ " : ياسمين ... تعالي إلى هنا حالاً
ياسمين ارتجفت كل خلية في جسمها وخافت ان توبخها سيدة القصر امام حسام وركضت مسرعه لها : أعتذر على التأخير .
جميلة : ماذا تريدين من ابني ؟ " نظرت إلى فستانها " وماهذا الفستان ؟ هل هذا رداءُ عمل ؟ " مسكتها من يدها بقوة " اسمعيني جيداً انا اعلم عن افكاركم الجهنمية يا ذوات الطبقة السفلة , تظنين أنكِ عندما تلبسين هذا الفستان ستفتنين ابني ! نعم انتِ تظنين ذلك , ليس بغريب عليكِ , لأنكِ من قبل كنتِ تلبسين شيء رديئ وعادي وعند مجيء ابني حسام من المستشفى وعندما التقيتِ به اعجبتِ وقررتِ أن تفتنيه وتوقعيه بين حبالكِ , لأنكِ تريدين ثروته , لكنني سأخبرك أمراً عن ابني هو لا يطيق اشكالكم يا ذو الطبقة السفلة , فاصرفي نظركِ عنه وإلا رميتكِ في شارع وستبقين دون وظيفة تحملكِ , وسأ سامحكِ هذا اليوم على هذا الفستان , لكن غداً إن أتيتِ بنفس الرداء سأطردكِ خارجاً , مفهوم ؟
ياسمين المنحنية برأسها إلى الأسفل : حسناً سيدتي
جميلة : والآن اغربي عن وجهي وأبدأي بتنظيف الدور الثالث
ياسمين دون أن تنطق بشيء ذهبت مسرعه الى الداخل .
حسام اقترب من والدته : ماذا أخبرتها ؟
جميلة ابتسمت : لا تهتم يا عزيزي و الآن أخبرني أنت بماذا تشعر ؟ هل تحسن حالك ؟
حسام ويشعر أن فكره استوطنته ياسمين : بخير لا تقلقِ .
جميلة : لا تتكلم معي بهذه اللغة ! وكأنك لا تعرفني
حسام : وأنا حقاً لا أعرفكِ , فا أرجوكِ لا تضغطين علي " ودخل داخل القصر "
جميلة ذرفت عينياها على حال ابنها وكأنه هو لا يريد أن يتذكر شيءً .
حسام وهو بالدور الثاني ذاهباً إلى غرفته سمع صوت في الدور الثالث و ذبحه الفضول ليعرف إن كانت هي أم غيرها في الأعلى , وعندما وصل إلى الدور الثالث وجدها تنظف إحدى الستائر وفستانها مرتفع قليلاً بحيث انكشف له ساقاها التي كانت شديدة البياض والفتنه وكانت تضع خلخالها المعتاد , أخذ يفصلها وهي لا تعلم بوجوده وينظر إلى خلخالها بتمعن وبإعجاب ومن ثم نظر لفتنة جسمها النحيل , شعر بتئنب ضميره وتعوذ من الشيطان وخاف أن يغضب ربه وأراد أن ينزل للأسفل لكن ركض مسرعاً لها وقد سقطت هي عليه حاملها بين يديه , أغمض عينيه وأخذ يستنشق رائحة شعرها , ياسمين التي سقطت من الكرسي لأنها لم تتثبت بشكلٍ صحيح , توترت بقربها من صدره : ااا ممكن أن تزلني على الأرض .
حسام استفاق على صوتها الناعم , وأنزلها برفق : أعتذر ... مرة أخرى كوني أكثر حذراً . ونزل لدور الثاني
ياسمين تنظر إليه بوجع " آآآآآه يا حسام تتقن التمثيل وكأنك لا تعرفني , وتريد مني أن احذر !! سامحك الله وعفا عن حبك وعن إهمالك لي وأنا في شدة احتياجي لك" .
- عطوني توقعاتكم للبارت السابع
- وأي أفكار حابين تضيفونها للبارتات الجاية ماعندي مشكلة كل شيء اكتبوه بنفس الموضوع
- وتكفون ابعدوا عن الردود المقتبسة الي تثيرني
وللحديث بقية .... في الجزء السابع
• لا أحلل من يقتبس الرواية وينسبها لنفسه .
{ مواجع }
|
|
|
|
|
|
24-10-2014, 09:22 PM
|
#3
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 5449
|
تاريخ التسجيل : 21 - 10 - 2014
|
أخر زيارة : 17-02-2015 (10:02 AM)
|
المشاركات :
398 [
+
] |
التقييم : 166564
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Deeppink
|
|
احم
طيب عندي اقتراح بسيط انو في نفس البارت يكون في خاطرة
بيكون اجمل مثل كذا بارت قريتو
طبعا أسلوبك في كل بارت يكون اجمل من اللي قبل
هذا آللي لاحظته
ومالي في الروايات واجد
..
حين نتفيأ من ظلام من نحب
ونستوطن مسرحية النكران
نعيش الصخب !!!!!
ونغلف الأفواه بب تسامة رحبه
تجوفها الإنكسار
نسوق الطريق للحب
دون الأستاذان
قد تغلف المراءة بكبرياء لايُثنى
ربما اعدتني ل صخب مجالس النساء
(ي بنتي الحب م يعرف شكل ولا لون الحب من الله)
ربما روايتك خير برهان لحديث المسنات!!
حين يكرس الاشتياق ينتابه فزع
الوجع غصة
..!!
يعطيك العافيه ي جميله تحمست للبارات الجاي
طيب انا اتوقع يقع في غرامها للمره الثانيه
لان اللي يحب م ينسى حتى لو جاه زهايمر
|
|
http://t.co/znHnSytscJ
سيُؤتيني الكريم أمانِي قلبيّ
ويرزقني الجَزاء لما صبرت ،
وحسبيّ اللهُ في سعديّ وكربيّ
قريبٌ إن بسمَت وإن حزَنت
ادعو لي ي جميلين
اللهم ارحم صديقتي رحمة واسعه وثبتها
عند السوال
|
24-10-2014, 09:28 PM
|
#4
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 5458
|
تاريخ التسجيل : 22 - 10 - 2014
|
أخر زيارة : 08-06-2015 (01:25 PM)
|
المشاركات :
502 [
+
] |
التقييم : 10070
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Gold
|
|
جميل جدآ ورائع بارك الله فيك وفي جهودك
|
|
|
24-10-2014, 09:37 PM
|
#5
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3325
|
تاريخ التسجيل : 11 - 11 - 2012
|
أخر زيارة : 18-08-2015 (09:48 PM)
|
المشاركات :
687 [
+
] |
التقييم : 710744
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : red
|
|
مواجع
سلمت يداك ع هالروايه والله
يعطيك الف عافيه يارب ...
حقيقة لااعشق هالنوع من الروايات الطويله
ولكن حتما هناك من يتابع
الروايات من الاعضاء ومايقصرون بالتفاعل ..
حبيت اشيد بقلمك واسلوبك
وتقبلي ارق تحيااتي
|
|
|
24-10-2014, 09:40 PM
|
#6
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 4568
|
تاريخ التسجيل : 8 - 3 - 2014
|
أخر زيارة : 29-08-2024 (11:12 PM)
|
المشاركات :
107,189 [
+
] |
التقييم : 2147483647
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : red
|
|
لي عودهـ يـ روحي
|
|
|
24-10-2014, 09:58 PM
|
#7
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 4637
|
تاريخ التسجيل : 21 - 3 - 2014
|
أخر زيارة : 24-11-2023 (12:07 AM)
|
المشاركات :
6,069 [
+
] |
التقييم : 132365206
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Chocolate
|
|
الرواية
خائفة من احزان مطبقة
مواجع
تفتح النافذة
وتزيح ستائرها
فلعل نجوما تأتى
وتضئ دواخلها
أو أن حرفٌ
سوف يمر
فيأتنــس
ويعلم ان هنالك
رواية وغرفة وضوء
وآمرأة تسكنها
طرقت بابها !!
***************
(( مواجع روايتها واحزانها ))
كأنها أشجار للموسيقى
أن لكزتها الريح
بمهمـاز
ضــراوتها
تعــزفْ الأنامل لرقتها !!
تقييمي + نجومِ
.
fahd
|
|
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..
و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!
التعديل الأخير تم بواسطة مرسال ألشوق ; 24-10-2014 الساعة 10:00 PM
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
..
,
للكاتبة
,
لا
,
أسقط
,
أو
,
مواجع
,
الجزء
,
السادس
,
امسك
,
بيدي
,
رواية
,
كي
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:09 PM
|