اقتباس:
 |
|
 |
| |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوسام الذهبي
أجل ما رأيتُه لقباً في المنتدى أديبة الأدباء
ولكن أخطأتِ مثل غيرك ولا ضير من خطأ ما لمْ يكن الاستمرار في الخطأ
كانت تلك وجهة نظر طرحتُها بطريقتي الخاصة
وفق الحوار الساخر الهادف ، ولربما كُنتُ أنا على خطأ لكوني إنسان
ولكن أينَ كانَ الخطأ مني وما هو ردي المُشين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
توضيح أكثر لوجهة النظر السابقة
الموضوع تم طرحه بما نصه على القذارة وهي قذارة بعض الشعراء
( وتلكَ القذارة / الجيفة )
مدفونةٌ خارج أسوار همسات
لو عضواً أتى ببعضٍ اليسير منها
لكان مصيره الطرد فوراً وفق التعليمات
لكن أنتم نبشتموها كاملةُ المعاني والأوصاف
من النهدين إلى الفرجين
( بحجة الاستدلال )
وذالكَ ما أدى إلى انتشار ريحُ القذارة والجيف
في جميع أقسام المنتدى وصولاً إلى الزوار
فمن الحكمة كان لكم الحوار والتعليق دون البحث وإظهار تلك
( القذارة / الجيفة )
من أجل الاستدلال
لأن الجيفةُ تُدفَن ..
ومتى ما تم دفنها لا يجب إخراجها بالبت
أيها العُمق
هل أدركتَ الآن ما هو الجديد في موضوعك
الذي لمْ تأتِ به أنتَ بل أتى به الآخرون
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولولا تعليمات المنتدى وابتعادي عن الجيف والقذارة
لجلبتُ استدلالات كثيرة من روابط وفيديوهات
بها الجديد والجديد أكثر مما سبق طرحه استدلالاً هنا
كلكم يعطيكم العافيه
|
|
 |
|
 |
أيها الوسام
شابت نواصي الغدو والروحة
وأنت ترتد من طرفٍ لآخر بمسلوق الكلام !
وقد قذفت بصخرتك كل ردود الأعضاء
وحططت من شأن اخوتك بح( ز ) سن نية !
واتهمت الجميع بالترويج للرذيلة
وأنت لأدوات الإستثناء جاهل
ولمضمون المتن اجهل
تعيب الجيف وهي معابة
ثم تفتخر بإرثك من مخزونها
( ولولا تعليمات المنتدى لجلبت من الروابط والفيديو الكثير ) !
وكأنك الحريص الحارس القابع في السرداب
الحامي للحوض والحياض
لتراك عينٌ شاكرة فتهبك عرشاً
حتى يرث الله العروش ومن عليها
وجدتك حامداً للمتن ووجدتك لاكزاً له
ووجدتك مستعظماً لشأن الأديبين عبدالله و الوارفة
ووجدتك تشير اليهم بجلب الجيف
ووجدتك مع كل الفرقاء وضد كل الفرقاء
تقتنصُ على استشهاداتهم المأخذ
ولو أرجعت بصرك مرتين لردودك العصماء
لرأيت أنك قد اعدت استنساخ الشواهد مرتين !
لتكون نجم هذا الأسبوع في الإزدواجية
خرجتَ من المُجمل للمُحتمل
وسبحت في اعماق النوايا
ومازال خُطافُك كما عهدتُه لايلتقط من الطيبات قوت
كم يؤسفُني خلطُك الحابل بالنابل
وضياعك بين الثابت والمتحول
إن كان في متني مايدعو للرذيلة
فالإدارة فيها من هم أعلا منك شأناً في غربلة المتن
ولو كنت ادعو للترويج
أنا ومن دهستهم دبابتك الإنشائية المبتذلة
لما كان للمتن ختمٌ ولا نشر
اسلوبك لم يكن ساخراً وتعليقك لم يكن فاخراً
كما خلطت قبلها في فنون الفلسفة
ثم في براءةٍ مُستهلكة تتساءل عن الجِناية !
مثل تعليقك لايكون إلا ممن يريد تعلم الرماية
فطغت عليه الغشومية وارتدت لجبينه الرصاصة
فتحنا لك باب الإختلاف لتدلي بدلوك
وفتحت لنا باباً للخلاف ونلتَ من كل من تدعي بهم الرأفة
في نعرةٍ جاهلية تستقطب بها التناغم بأفكارك
صدقاً ماأنت إلا نوعٌ يريد إحداث الخلل
بين طبقة المتلقي وطبقة العارف
ونحن أحصفُ من هذا الإزدراء
اتمنى أن تجد لك يوماّ
نحراً يتقلدُك أيها الوسام .
