الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-12-2017, 07:58 AM | #8 |
. | بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين سلام مكلل بالورد ومغلف بالود لدكتورتنا جوهرة المنتدى نور اليقين والاديبة الملفته بالفطرة البارزة سلوى قبل التعمق والغموض في كينونة الادب لايخفى علينا هنالك من يمتلكون مؤونه ادبية بحته يستسيغون اللغه ومكوناتها بكل سلاسة ويسيرهم مايحملون في جعبتهم من خيال ومفردات تصل للمتلقي بكل وضوح وسهوله تاركة الشفافية تتحدث هكذا اجد اطروحات الدكتورة نور اليقين تشدني اليها ويصل مغزى حروفها بكل عفويه الى شخصي ممتنه لتواجدها العطر بين ربوع منتدانا دكتورتنا نور اليقين واتبعثر عن وصف جوهرك الخلاب وجم الشكر للجميلة البارزة ودي لكم ليانه |
|
07-12-2017, 10:26 AM | #10 |
|
|
|
07-12-2017, 01:57 PM | #11 |
| تسلم الاياادي سمو الاديبة فعلا التحليل هو منهج علمي وليس بالسهولة ان تحلل نصا مالم تكن قادرا على فك رموزه وشفراته التي تختبئ بين السطور واتفق معكِ ان الاسلوب الواضح والسلس يصل بسهولة الى قلب المتلقي او القارئ اما المحلل فيجب عليه ان يملك ثقافة التحليل اولا كي يخرج التحليل للنص بصورة يستوعبها القارئ لو تمعنا جيدا في اغلب النصوص الادبيه او الدروس او التحليل الذي تكتبه الدكتورة الماسة لراءينا انها تملك الثقافة اولا وقوة المفردات ثانيا والمنهج العلمي والاسلوب الدقيق الخالي من الانتقاد السلبي او اظهار صاحب النص بصورة ضعيفة وتلك صفات الانسان المثقف صاحب الفكر الرصين بدون مجاملة لها ولا تزويقا للكلام فهذه حقيقة كل التقدير لكم لفيض الجمال الذي انسكب بين سطوركم تحيتي وموودتي |
|
07-12-2017, 04:01 PM | #12 |
| الله ما اروع واجمل هذه الكلمات كلمات لامست السماء وانارتها كبريق النجوم المتلئلئه فالجمال هو حرفك والتميز ينبع دائما من قلمك ويبقى رائحه قلمك يعطر القلوب والحروف حروف صاخبه جدا راقيه في معانيها وصادقه في احاسيسها لااجد لوصف جمال حرفك الا ان ادعو له بالاستمراريه و التوهج أبدعتو و أكثر نثرت اللؤلؤ و المرجان من تقدم إلى تقدم ننتظر جديدك بـ شوق دمتم ودام احساسك الراقى تحياتى لسموك |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
08-12-2017, 12:58 AM | #13 |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الغالية الأديبة الراقية أخلاقا وسموا ورفعة البارزة دائما كلما انتسبنا لموقع نجد من يرحب بنا ,ونجد من يستقبلنا , وأيضا من لا يقترب من حروفنا فليس المرء بأصغريه ولاأكبريه وانما بقلبه ولسانه واخلاقه فالكلمة الطيبة , والمحبة التي تتجلى بكرم تقفز فرحا بوجودنا من بين الحروف لا أبالغ إن قلت لك , هذا ما أحس به حيال , أخلاقك العالية وتواضعك الملحوظ عرفت باني أمام إنسانة تستحق الانحناء لتواضعها رأيك هنا بطريقة تحليلي للنصوص أفرح قلبي وأسعدني تحية عطرة لروحك الجميلة سيكون ردي اولا عن فضل العلم يَكثر الحديثُ عن فضل العلم وأهله، وفي هذه السطور سوف أتناول آيتين كريمتين من كتاب ربِّنا تبارك وتعالى، تدلانا على ما ينبغي أن يتحلى به العلماء وطلاَّب العلم مِن خُلق التواضع لله عز وجل، فأقول وبالله التوفيق: الآية الأولى: قوله تعالى: ﴿ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 76]. عن ابن عباس رضي الله عنهما: ﴿ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴾، قال: "يكون هذا أعلم مِن هذا، وهذا أعلم من هذا، والله فوقَ كلِّ عالم" الآية الثانية: قوله تعالى: ﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً ﴾ [الإسراء: 85]. قال العلامة الشنقيطي رحمه الله: "ذكَر جل وعلا في هذه الآية الكريمة أنه ما أعطى خَلقه من العلم إلا قليلاً بالنسبة إلى علمه جل وعلا؛ لأن ما أُعطيَه الخلق من العلم بالنسبة إلى عِلم الخالق قليل جدًّا. ومن الآيات التي فيها الإشارةُ إلى ذلك قولُه تعالى: ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ﴾ [الكهف: 109]، وقولُه: ﴿ وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [لقمان: 27]" ولذا قال ابن الجوزي رحمه الله: "فإن قيل: كيف الجمعُ بين هذه الآية، وبين قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [البقرة: 269]؟ فالجواب: أن ما أوتيَه الناسُ من العلم وإِن كان كثيرًا، فهو بالإِضافة إِلى عِلم الله قليل" فلا تغتر بما حصَّلتَه من العلم؛ فإن وقفتَ على علمِ مسائلَ فقد غابت عنك علومٌ أكثر، فإن ذلك يحمل العالم على التواضع لله عز وجل، فلا يعجب بما عنده من العلم، ولا يتكبر على غيره من الناس، فأجمل ما يتحلى به العالم التواضع، وأقبح ما يتصف به الكبر والعجب، قال عمر رضي الله عنه: « تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا له الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه، ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبابرة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم». الحمد الله رب العالمين لا أنكر بأني انتقدت أكثر من مرة . وحتى شعرت بأن بعض النقد كان أحيانا قاسيا علي . ومع هذا لم أخرج مرة عن طوري ولم يزعجني من تعمد نقدي ,لأني كنت أراجع نفسي فأجد بأن من انتقدني كان محقا . وحتى لو لم يكن محقا ,فهذا رأيه ,لا أنكر استفدت من النقد فزادني تصميما و قوة . فجعل مني إنسانة ملتزمة بشكل أكبر . حاولت قدر الإمكان الأخذ بعين الاعتبار كل ملاحظة قدمت لي . فبعضها كان كالهدية بالنسبة لي كلها جمال فتعطشت روحي للارتواء من الجمال فبدخولي لأي نص أجدني أفتح ألف باب للجمال ,للتعمق ,للتفتيش في الأخلاق السامية ,وفي ذاتية الإنسان ,ويتم التعرف من خلاله على مكنونات الظاهر والخفي في كل حالاته ,وإنه لحري بنا أن نتعرف ونبحر في أعماق القراءات الماتعة التي تعتني بالنصوص ونقرأ وجهها الآخر ,فالقارئ للنص قد يكون في غالب الأحيان نواة لزرع بذرة الخير كلها رقي بالأدب وإني على يقين أن الفكر والضمير السليم المثمر يخلق أدبا مثمرا خلبا ونافعا وأود أن أشير هنا الى أننا تعودنا على مجموعة من الأقلام تشجع النقد بالطرق التي يتعاملون بها على اعتبار كلمة نقد تشير إلى ذكر النواقص والعيوب لأنهم تعودوا على النقص والتركيز على العيوب بنصوص الآخرين وهذا في الواقع ليس المعنى الصحيح لهذه الكلمة . لذلك أرى من منضو ري الخاص أن نعيد البناء النفسي لهذه الكلمة في داخلنا أولا فساحة النقد ليست مجال عرض للبطولات وتسجيل الانتصارات ولا لإثبات الذات ولا وسيلة لكسب المواقف . إنها ببساطة تحليل جمالي موضوعي عميق ومبدع للنص . كذلك ان نلبس المعنى الصحيح أجمل ثوب وان لا نجعل من حد الحرف أداة للتجريح والإحباط وان نعتبر النقد بحد ذاته يقبل النقد حيث لا مكان للغطرسة الفكرية ولا كمال إلا لله سبحانه كلنا متأكدين 100/100 حتى عالم الأدب ليس عالما مثاليا ننتقد لكن بصورة جمالية , لا نترك أثرها السلبي على الكاتب , الذي يكون في بعض الأحيان محبا للأدب ويجد بان حياته متعلقة بهذا النص الذي يراه رائعا , فصدقوني مهما كان النص ضعيفا لو فتشنا بين حروفه سنجد على الأقل هناك نقطة واحدة لصالح كاتبه , فرفقا بغيرنا , لن يضرنا تواضعنا فألتكبر : هو الغرور ,حب الذات والتعالي يتصف المتكبر بالأنانية .فأنآه أكبر من أن يحتملها الآخرين ويتميز بعشقه لذاته فيتصف بصفات النرجسي الذي ,يتفرج على نصوصه فيعشقها لدرجة أنه لا يصدق بأن هناك نصوص أروع وأجمل .وكلنا نعرف بأن لا كمال إلا لله عز وجل . إن العلم وخاصة لغتنا العربية ,هي بحر كبير, واسع ,عميق, مهما من علمنا ومعرفتنا ,لن نعرف قدر قطرة من هذا البحر ﴿لاَ جَرَمَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ﴾النحل، الآية 23 وهنالك عامل الغيرة الذي والحمد لله هو قليل ولكن , كلنا تواجهنا تعليقات تكون واضحة المعالم , ومن يقرأ ما بين السطور , سيعرف نية الكاتب , بدون عناء هذا للأسف الشديد واقع , سلبي ولكن ما العمل , علينا كأقلام نحمل رسالة , أن نعرف كيف نتعامل مع هذا النوع من الأقلام والتعليقات ألمهم في نهاية الأمر , التعامل بالحلم ,وإثبات مقدرتنا على التصدي لمثل هذه الأساليب , بطريقة لا تخدش الذوق العام ولا تخدش القراء , ولا حتى صورتنا كأدباء نعتبر قدوة في التعامل , مع كافة التعليقات والآراء واحترام رأي الغير حتى لو كان هدفه واضحا للعين المجردة فالإنسان ككل سواء كان كاتبا أو قارئا , أو لا يمت للساحة الأدبية بصلة , هو لسان , تعامل , تواضع , تقبل .وكبرياء ....فالخروج عن طورنا , يمس بنا قبل أن يمس بالقارئ المتلقي ... واخيرا استعين براي كبارنا قال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله في «حلية طالب العلم»: «فألزم رحمك الله اللصوق إلى الأرض، والإزراء على نفسك وهضمها، ومراغمتها عند الاستشراف لكبرياء أو غطرسة أو حب ظهور أو عجب ونحو ذلك من آفات العلم القاتلة له، المذهبة لهيبته، المطفئة لنوره، وكلما ازددت علما أو رفعة في ولاية فالزم ذلك تحرز سعادة عظمى، ومقاما يغبطك عليه الناس»اهـ. وانظر إلى تواضع الأئمة الكبار، فقد سئل أبو حنيفة: بم حصلت العلم العظيم؟ قال: «ما بخلت بالإفادة، ولا استنكفت عن الاستفادة»، وقال الحميدي -وهو تلميذ الشافعي-: «صحبت الشافعي من مكة إلى مصر، فكنت أستفيد منه المسائل، وكان يستفيد مني الحديث»، وعن وكيع وابن عيينة والبخاري قالوا: « لا يكون المحدث كاملا أو الرجل عالما حتى يحدث عمن هو فوقه وعمن هو مثله وعمن هو دونه». واخيرا اشكر القديرة الأديبة الراقية البارزة على طرحها للتحليل فهو استخراج وسبك النص بجمالية فمن خلال اي نص ادخله أجد ألف درب وطريق ,وكل درب يؤدي إلى بساتين تحمل أجمل ورود الفكر والأدب ثم الشعور بالجمال والعناصر المكونة له كامنةً في النص الأدبي فالنقد التحليلي أساسه تقدير الإنتاج الأدبي، والتذوق للنص هو الإدراك بواسطة الابحار لمكامن الجمال في العمل الأدبي. ويُستخدم مصطلح التذوق الأدبي للدلالة على كينونة الإدراك الحسي بالجمال، ويكون النقد الجمالي هو أداته للتعبير عن ذلك الإحساس من خلال العبارات النقدية المكتوبة لإيضاح جماليات العمل الأدبي |
|
09-12-2017, 12:08 AM | #14 |
| اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنسيسه فاتنة [ مشاهدة المشاركة ] فاتنتي تسلميلي على الوردات |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
... , الماســة , التحليــل |
كاتب الموضوع | البارزه | مشاركات | 36 | المشاهدات | 1536 | | | | انشر الموضوع |
| |