ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-02-2016, 07:02 PM   #134


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,826 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



دع الحرص على الدنيا --- وفى العيش فلا تطمع
ولا تجمع من المال --- فلا تدرى لمن تجمع
فإن الرزق مقسوم --- وسوء الظن لا ينفع
فقير كل من يطمع --- غنى كل من يقنع


 

رد مع اقتباس
قديم 27-02-2016, 11:11 PM   #135


عاشقة شيهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6835
 تاريخ التسجيل :  27 - 2 - 2016
 أخر زيارة : 19-07-2018 (01:22 AM)
 المشاركات : 60 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت



 

رد مع اقتباس
قديم 28-02-2016, 08:01 AM   #136


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,826 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



عاشقة شيهان

حياج الله بمنتدى همسات الغلا

نورتي متصفحي


 

رد مع اقتباس
قديم 16-05-2016, 02:56 AM   #137


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,826 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



كان يقول صلى الله عليه وسلم "ارحنا بها يابلال".
الصلاة صلة بين العبد وربهـ " عمود الدين " والركن الثاني من أركان الاسلامـ ...
وأول مايحاسب عليه العبد يوم القيامه...
تنهى عن الفحشآء والمنكر ...
سبب للسعآدة في دنيآنا ...
وفي آخرتنآ فقط بالمحافظة على أدائها باوقآتها



لاتنسونا من دعواتكم




 

رد مع اقتباس
قديم 16-05-2016, 03:07 AM   #138


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,826 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



ليس لها من دون الله كاشفة


الدكتور عثمان قدري مكانسي

صِنْـفـان أكـره أن أرى لهمـا بأرضي من أثَـرْ
من قـلبي المشـبـوب أسـأل أن يطالهمـا الـدّثـَرْ
صنْـفـان قـد ملأا البـوادي في بلادي والحضَرْ
سَـرَحـا بكـل حَـزونـةٍ فـيـهــا ، وفـي كـلِّ مقـَرّْ
وتمـلّـّكـا أمْـرَ العـبــاد ، ولـوّعـا حسَّ الـبـشـرْ
***
أرسـلْ بطرفـك للأقـاصي إن رغبْتَ وللقريبْ
لن يبعُـدا عن ناظِرَيْـكَ ولا عـن الفكر الأريبْ
قد عافَسا منك الصحابَ وصاهراعقلَ الغريبْ
ولـربّـمـا تـلقــاهـُمــا فـيـمـنْ تَخَيّـلَـُه الأديـبْ !
أو قـد تـظـن بـأنـه لـلـنـفـس صِـنْـوٌ أو حبيـبْ
***
فـي هـذه الأيــام أمرُهـمـا تـنـامى ، أوْ ظهَـرْ
وعلى جناح السرعة القُصوى تحرّك وانتشرْ
ولـربّما جازا الفضاء وخالـطـا ضَوءَ الـقـمـرْ
فهمـا على حـال مكيـنٍ حـطَّ فـيـنـا واسـتـقـرّْ
وكـأن أمّـةَ يعْــربٍ حـسـبـتهـمـا أيـدي الـقـدرْ
***
أوما رأيت الناس تهـوي في سـراديب النفـاقْ
باعـوا الكـرامة والشهامة واسـتكانـوا للرفـاقْ
وكـأنهـم بـانـوا عن الـقِـيـَم الحمـيـدة بالـطلاقْ
وعن المرةءة أسـرعوا نحـو النذالة في سـباقْ
مرقوا من الـديـن الحنيـف فكان بينهمـا فـراقْ
***
واستمرؤوا الكفر البواح بدون خوف أو وجلْ
أوْ ربـّمـا يـتـلــوّنــون لـطـرح زيـف أو دجـلْ
ولئن تحرّج بعضُهم في القول لا صلب العمل ْ
أوْ كـان يُخـفي أمـرَه ، فـَلـَقـد أذاعـتْـهُ الـمُقـََلْ
هيهات يـبـدو في رُواءٍ من تهـالـك في الوحـلْ
***
هـذان داء قـاتـلٌ ......إن لـم نُـسـارعْ لـلــدواءْ
بالعزم والإخلاص ، بالنصحِ الرفيق وبالدماءْ
بـيـدٍ تـُغَـيِّـرُ بـاطـلاً ، ويـدٍ تـعـالـتْ لـلـسـمـتاءْ
وبهـمّـةِ الشجـعـان نسـمـو لـلـصلاح ولـلـبنـاءْ

إذْ ذاك تنبُتُ روضة الإيمان في أرض الإخاءْ






 

رد مع اقتباس
قديم 16-05-2016, 03:14 AM   #139


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,826 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



قصة خشوع طفل .. لم تشغله ذبابة خلف بن أيوب ؟!



يا الله .. في ليلة من ليالي هذا الشهر الفضيل .. وفي ساعة من سويعات أجوائه الإيمانية .. وأثناء اصطفافي مع جموع المصلين لنؤدي صلاة التراويح .. وتحديداً أثناء دعاء القنوت وكلٌ منا قد رفع يديه إلى خالقه لعله ينال نفحة من نفحات رحمة رب الأرض والسموات فإذا بجانبي ذلك الطفل الصغير \" الكبير في إيمانه \" والذي لم يتجاوز عمره التاسعة وقد أجهش في البكاء رافعاً تلك اليدين الطاهرتين إلى مولاه .. وكلما زاد ذلك الإمام برفع صوته وتوسله إلى الله زاد ذلك الطفل بكاءً وارتفعت كفيه إلى مولاه أكثر حتى قلتُ في نفسي يا الله هل يُعقل هذا ؟

ويا سبحان الله .. قدّر ربي أن يكون هـذا الصغير \" الكبير بقلبه \" بجانبي وكأنه يوجه إليّ رسالة خاصة ودرساً من دروس الخشوع ..
انتهت الصلاة وسلمت والتفت إليه فإذا به يمسح تلك الدموع الطاهرة بذلك المنديل الأبيض وقد احمرت عيناه من البكاء فازداد تعجبي وذهولي أكثر .. ووالله لقد هممت أن أجتذبه إلى أحضاني لعله يطبع في قلبي ولو جزءاً يسيراً من تلك المشاعر والأحاسيس الإيمانية التي فقدناها في هذا الزمن ..
أخذت أنظر إليه وهو يصد عني يمنة ويسرة وأحسست أنه يتحرج مني حتى تحققت من ذلك بقيامه سريعاً متوجهاً إلى خارج المسجد .
فيا سبحان الله .. كيف وصل هذا الصغير الذي أسأل الله أن يُقر به عيني والديه إلى هذه الدرجة من التأثر والخشوع ؟!
تُرى هل يقف وراء هذا الشبل تربية \" أبٍ \"أو \" أمٍ \" جعلاه يحلق في هذا الجو الروحاني المذهل ؟
ضللت أياما وليالٍ أعيد هذا المشهد .. وقصصته على أولادي .. وكل من رأيت .. وفي أحايين كثيرة أتساءل هل هذا بشر أم ملَك ؟
لا تقولوا قد بالغت فو الله لو رأيتم ما رأيت لقلتم مثل قولي أو زدتم .. وبغض النظر عن صدق مشاعر هذا الطفل ألا نتسائل ونسأل أنفسنا كيف حالنا نحن ؟ مع الصلاة .. ومع القرآن .. ومع القيام .. ومع الخشوع ؟؟

للأسف شغلتنا أموالنا وأهلونا عن التلذذ في عباداتنا وشغلنا الإعلام ومردته من شياطين الإنس .. وأفسدوا علينا صيامنا وصلاتنا وعباداتنا .. بل أفسدوا علينا رمضان كله .
لم يتبق لنا إلا الصلاة .. فإذا ذهبت الصلاة فماذا سيبقى لنا ؟
لو تأملنا حال من سبقونا وكيف كانوا مع الصلاة لوجدنا العجب العجاب .. كانت الصلاة قرة عيون الموَحدين ، ولذة أرواح المحبين ، وبستان العابدين وثمرة الخاشعين .. فهيَ بستَانُ قلوبهم .. ولذة نفوسهم .. ورياضُ جوارحهم .. فيها يتقلبون في النعيم .. ويتقربون إلى الحليم الكريم
أما نحن اليوم فلربما ذبابة \" خلف بن أيوب \" تؤذينا .. وأعتقد لو وقفت على أنف هذا الصغير لما أثرت به ..
ولعلك تحبذ معرفة قصة تلك الذبابة .. يُروى أن خلف بن أيوب قيل له ذات مرة : ألا يؤذيك الذباب في صلاتك فتطردها قال: لا أُعوِّد نفسي شيئاً يفسد علي صلاتي ، قيل له : وكيف تصبر على ذلك؟ قال : بلغني أن الفساق يصبرون تحت سياط السلطان فيقال : فلان صبور ويفتخرون بذلك ؛ فأنا قائم بين يدي ربي أفأتحرك لذبابة؟!!

قصص يعجز الخيال عن تصورها بدأها عباد بن بشر رضي الله عنه وهو ينزع السهم تلو الآخر حينما كان يصلي في الحراسة فلم يحب أن يقطـع تلك الآيات التي بدأها ويقول : كنت أتلو في صلاتي آيات من القرآن ملأت نفسي روعة فلم أحب أن أقطعها .
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما حذرنا من أن الخشوع أول ما يرفع من هذه الأمة فقال: (أول شيء يرفع من هذه الأمة الخشوع حتى لا ترى فيها خاشعاً )
فتجد المصلي يكبر ويركع ويقوم ويسجد وذهنه غائب، وقلبه مشتت، يؤدي حركات قيام وركوع وسجود، ويقرأ ما يقرأ ، ويسبح ويذكر الله وكل ذلك من غير وعي بما يفعل ولا استحضار لما يقول ، مشغولاً بإتمام صلاته ، بدل أن ينشغل بإقامتها على الوجه الذي يليق بها ، جوارح تتحرك وقلب ذاهل ، مشغول بكل شيء ، إلا الانكسار لله تعالى ، فينصرف من صلاته وليس له منها غير حركاتها وسكناتها، وبعض ما أدرك منها وحاله كمن يقول \" أرحنا منها \" وليس أرحنا بها . .. فهل نكون مثل هذا الطفل أو ننشغل بذبابة خلف بن أدهم ؟








 

رد مع اقتباس
قديم 16-05-2016, 03:16 AM   #140


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,826 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-:

إن هذه الدنيا كلها تمضي، وكل شيءٍ فيها فإنه عبرة،

إن نظرت إلى الشمس تخرج في أول النهار ثم تأفل في آخر النهار وتزول،

هكذا وجود الإنسان في الدنيا يخرج ثم يزول.

إن نظرنا إلى القمر كذلك يبدو أول الشهر هلالاً صغيرًا،

ثم لا يزال ينمو ويكبر فإذا تكامل؛ بدأ بالنقص حتى عاد كالعرجون القديم.

كذلك إذا نظرنا إلى الشهور تجد الإنسان يتطلع إلى الشهر المقبل تطلع البعيد،

فمثلاً يقول: نحن الآن في الشهر الثاني عشر بقي على رمضان ثمانية أشهر فما أبعدها!
وإذا به يمر عليها بسرعة، وكأنها ساعة من نهار!

هكذا العمر أيضًا -عمر الإنسان- تجده يتطلع إلى الموت تطلعًا بعيدًا ويؤمِّل وإذا بحبل الأمل قد انصرم،

وقد فات كل شيء! تجده يحمل غيره على النعش ويواريه في التراب ويفكر:

متى يكون هذا شأني؟ متى أصل إلى هذه الحال؟

وإذا به يصل إليها وكأنه لم يلبث إلا عشية أو ضحاها!

أقول هذا من أجل أن أحمل نفسي وأحمل إخواني على المبادرة باغتنام الوقت،

وألا نضيع ساعة ولا لحظة إلا ونحن نعرف حسابنا فيها،

هل تقربنا إلى الله بشيء؟ هل نحن ما زلنا في مكاننا؟ ماذا يكون شأننا؟

علينا أن نتدارك الأمور قبل فوات الأوان، وما أقرب الآخرة من الدنيا!

وكان أبو بكر -رضي الله عنه- يتمثل كثيرًا بقول الشاعر:


وكلنا مصبحٌ في أهله .. والموت أدنى من شراك نعله


أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة، وأن يجعل مستقبل أمرنا خيرًا

من ماضيه، وأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
متجدد , مواعظي , تبكيكم , شوف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ربِّ زدني علمًا وفقهني في الدين { متجدد إن شاء الله } قطرات احزان ( قسم الفتاوي الاسلامية ) 31 14-01-2019 10:30 PM
أبجديات أدبية ..متجدد جزيل الحرف { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر 816 27-07-2015 06:17 AM
مسابقه اسبوعيه صاحب أفضل ردود متجدد لحصري همسات ذابت نجوم الليل (همسات المسابقات والفعاليات ) 20 06-05-2015 01:15 PM
..افشو السلام بينكم.. .. متجدد.. .. كرزةة ( همســـــات الإسلامي ) 16 13-02-2014 02:17 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010