04-06-2016, 04:41 PM | #177 |
| عصـيّ الدمـع عمر طرافي البوسعادي تماديتِ في العصيــــــان يا نفس فارقبي *** جحيما مــــن النيــــران شبّ حــواليا ألم ترمقي تلك الكلاليب لم تــــزل ْ *** مقــاريضها هبّتْ تسيـــــر حِيــــــاليا ؟ أما راعكِ الزقــوم جوفي به امتــلا *** وأسـْــنُ الحميـــم مــن غســـــاقٍ سقانيا؟ وجلدي عراه النضـج هـذا شـُــواظـهُ *** وغسليــنهُ قــد ســال مــن حــرّ ما بيـا أنـــــادي ولكنْ لا مجيبَ لدعــوتي *** : أفيضـــوا عليَّ المــاء قـــدْ مِتّ ُ صاديـا وجمــرةُ قعـر النار تجذب منسمــي *** تطير بـلــبّي مــن عقـــاب بــــــدا ليا أصــيح و أبكي كا لثكالى ودمعـــتي *** تقطّـع أنفاســـــي شهيقــــا تتـــــاليا ولي في البُكا ندبُ العويــل وصرخــة ٌ *** تمــــزّق في دار الكـــلام حبــــــاليا زبانيـــــةُ الأهـوال هاهم ترينــهم *** يجرّونني في النــــــــار ندْمـــانَ باكيـا ألا فاشفقي يا نفــسُ لستُ بقـــــادرٍ *** على أن تـُــشاكي كيف لـــو عشــتِ حاليا ؟! وإنــــي أراكِ تعرضيـنَ عن الـتقــى *** كأنـــّـكِ لا تدرين جهـــلا مآليــــا ! تطيعينَ شيطـانا أحبــّكِ عنـــــــوة *** فراح يـدسّ الســــمّ يُــغـوي فؤاديـــا سقــاكِ بمعسول الحديث تغـــــــزلا *** فلبــّيتُ ما أمــلى هيــاما بــــــرانيا وإنْ لم تــَـكـُفـــّي عن هواكِ لكيــدهِ *** جنيتُ المعاصــي بالـتـســـتّـر خــافيا أ ثـــُــمَّ إذا ما قــد زللتُ منعتـــني *** عــذابا عسيــــــرا ..هل ذكرتِ قوافيـا ؟ إذا كان سلطان الهوى زيف واعـــــــدٍ *** فميعــاد ربـي قد تبـــــــــرّأ خاليا ووعــد الجليـــل جنـة ٌ طال عرضهـا *** كخطيـن سارا في السطـــــــوح توازيا هنــــــالكَ ما لا يمكنُ العين وصفــهُ ***و لا أذُنٌ صاختْ لمن كـــــــان صاغيـا ملاط القصور أذفـر المسك نفحـــــــة ً *** وحيطــانها الإبــريز معْ فضـــّةٍ هيــا وحصبـاؤها الياقوت أنعــمْ بـتــربـــةٍ *** منَ الزعفــران قد أهــاجتْ خيـــاليــا و أنهـارها ماءٌ فــراتٌ مرجـــــــرجٌ *** و أنهـار خمــرٍ تنعــــشُ الآنَ باليــا ومن لبــــــنٍ أخـرى عظيـــم مذاقهـا *** ومن عســلٍ تلكم ، حـلا الشهـْـد صـافيا وحور الجنــان في الخيــام تقصّـــــرتْ *** لأزواجهـنّ اشتقــنَ عشــنَ صواديـــا وفيها ..وفيها مـــن مســــرّات أنفـــسٍ *** عديـــدٌ مـن اللـــذات أروتْ أمانيــا و إن شئتِ يــا نفسُ الزيـادة بهجـــــــةً *** تريــنَ إلهــي للعبـــــاد مدانيا وما قد أحبّ العبــــدُ شيئا كنظــــــرةٍ *** إلى الله ما أحـــلاهُ هذا التـــــــلاقيا أسائـل نفسي في القرارة أدمعــــــــــا *** فتأبى وتبقى في الإبــــــــاء كما هيا تقول : عــصيَّ الدمـــع ..مالكَ حيــــلة *** إذا لم تجاهــدْني غـــــدا الحوبُ دائيـا لعمـري جهــــاد النفس صعبٌ مــــراسهُ *** بديمـومة الأفعــــال نلـــتَ دوائيـا فكـــــن عاملا لله سرّا وجهـــــــرةً *** وكــــن عــابدا تحيــي قياما ليـاليا وكــن عالما مااسْطعتَ فالعلـم ســــــؤددٌ *** تصير سخـــيَّ الدمـع بالكــلّ هاميــا وحسبـكَ أنّ الله يقبــــــــلُ توبــــةً *** إذا صدقتْ عينــاك تبكي الخواليــــــا تمت بعون الله وتوفيقه يوم : 29يناير 2006م شعر الفقير إلى ربه : عمر طرافي البوسعادي / الجزائر |
|
04-06-2016, 04:45 PM | #178 |
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لطائف من آية المداينة آية المداينة - وهي أطول آية في القرآن - تحدثت عن آداب الدَّين والمعاملات التجارية، وقد تضمنت العديد من أحكام المعاملات، وآداب التعامل، وضروب البلاغة، ووجوه من اللطائف. يقول عز من قائل: &;{ يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها و ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم } (البقرة:282). نسعى في هذا المقام إلى الوقوف على بعض لطائف هذه الآية الكريمة. اللطيفة الأولى: تتعلق بقوله تعالى: &;{ تداينتم بدين } ،قد يقال هنا: لماذا قال: &;{ بدين }، مع أنه يغني عنه قوله سبحانه: &;{ تداينتم }، أجيب عن هذا، بأن هذا اللفظ له فائدتان: لفظية، ومعنوية. أما الفائدة اللفظية، فليعود إليه الضمير في قوله &;{ فاكتبوه }؛ لأنه لو لم يُذكر هذا اللفظ لوجب أن يقال: (إذا تداينتم فاكتبوا الدين)، وهذا غير جيد، كما قال الزمخشري . ولا يقال هنا: إن قوله: &;{ تداينتم }، يغني عنه؛ لأن (الدَّين) لا يراد به المصدر، بل هو أحد العوضين، ولا دلالة لـ (التداين) عليه إلا من حيث السياق، ولا يُكتفى به في معرض البيان، ولا سيما وهو ملتبس. وأما الفائدة المعنوية ، فهي أن قوله: &;{ تداينتم } صيغة مفاعلة، من (الدَّين)، ومن (الدِّين)، فجيء بهذا اللفظ &;{ بدين }؛ ليدل على أنه من (الدَّين)، لا من (الدِّين). وأيضاً، فإن لفظ (التداين) يدل على المجازاة المعنوية، فلو لم تخصص المفاعلة بهذا اللفظ، لجاز أن يُقصد به المجازاة بالمودة، كما قال الشاعر: داينت أروى والديون تقضى فمطلت بعضاً وأدت بعضاً اللطيفة الثانية: تتعلق بقوله تعالى: &;{ إلى أجل مسمى }، فوصف الأجل بـ (المسمى)؛ ليُعلم أن التأجيل لا بد أن يكون وقته معلوماً، كالتوقيت بالسنة والشهر واليوم، وليس معلقاً بوقت مجهول. قال الرازي : المداينة لا تكون إلا مؤجلة، فما الفائدة في ذكر الأجل بعد ذكر المداينة؟ الجواب: إنما ذُكر الأجل ليمكنه أن يصفه بقوله: { مسمى }؛ والفائدة في قوله: { مسمى }؛ ليُعلم أن من حق الأجل أن يكون معلوماً. اللطيفة الثالثة: تتعلق بقوله تعالى: &;{ فإن لم يكونا رجلين }، قد يقال هنا: إن قوله سبحانه: &;{ رجلين } تكرار لضمير التثنية في قوله: &;{ يكونا }؛ لأن ألف التثنية راجعة إلى قوله سبحانه: &;{ شهيدين من رجالكم }، وهو بمعنى: رجلين، فكأنه قال: فإن لم يكن الرجلان رجلين... وهذا محال، فما فائدة قوله: &;{ رجلين }. أجيب عن هذا بعدة إجابات، أرجحها: أن يكون الفعل (يكون) فعلاً تاماً، وليس فعلاً ناقصاً، وتكون ألف الاثنين فاعلاً له، و&;{ رجلين } حالاً، ويكون المعنى على هذا: فإن لم يوجد الشهيدان حال كونهما رجلين... وتكون الفائدة من ذكر { رجلين }، كما قال الزركشي : إن شهيدين لما صحَّ أن يُطلَقَ ع لى المرأتين، بمعنى: شخصين شهيدين، قيَّده بقوله: { من رجالكم }، ثم أعاد الضميرفي قوله تعالى: { فإن لم يكونا } على الشهيدين المطلقين، وكان عَوْده عليهما أبلغ؛ليكون نفي الصفة عنهما كما كان إثباتها لهما، فيكون الشرط موجباً ونفياً على الشاهدين المطلقين؛لأن قوله { من رجالكم } كالشرط، كأنه قال: إن كانا رجلين. وفي النظم على هذا الأسلوب من الارتباط، وجَرْي الكلام على نسق واحد ما لا خفاء به. اللطيفة الرابعة: تتعلق بقوله تعالى: &;{ أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى }، ظاهر السياق يقتضي أن يقال: (أن تضل إحداهما فتذكرها الأخرى)، فما فائدة إعادة قوله: &;{ إحداهما }مع أن حقها الإضمار؟ اختلفت أقوال المفسرين في توجيه ذلك، والذي اختاره ابن عاشور أن النكتة في هذا الإظهار قصدُ استقلال الجملة بمدلولها؛ كيلا تحتاج إلى كلام آخر يعود عليه الضمير لو أضمر؛ وذلك يرشح الجملة لأن تجري مجرى المثل. وكأن المراد هنا: الإيماء إلى أن كلتا الجملتين: &;{ أن تضل }، &;{ فتذكر }، علة لمشروعية تعدد المرأة في الشهادة، فالمرأة معرضة لتطرق النسيان إليها وقلة ضبط ما يهم ضبطه، والتعدد مظنة لتفادي النقص والخلل، فعسى ألا تنسى إحداهما ما نسيته الأخرى. هذا، وقد ذكر أبو حيان في "تفسيره" أن هذه الآية تضمنت العديد من ضروب الفصاحة والبلاغة، فلينظرها طالبها هناك. المصدر موقع إسلام ويب |
|
04-06-2016, 04:50 PM | #179 |
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا تقل: إني شاب!!! هل رأى أحد منكم يوماً جنازة؟ هل تعرفون رجلاً كان إذا مشى رج الأرض، وإن تكلم ملأ الأسماع، وإن غضب راع القلوب، جاءت عليه لحظة فإذا هو جسد بلا روح، و إذا هو لا يدفع عن نفسه ذبابة، و لا يمتنع من جرو كلب؟!!! هل سمعتم بفتاة كانت فتنة القلب و بهجة النظر، تفيض بالجمال والشباب، و تنثر السحر والفتون، تبذل الأموال في قبلة من شفتيها المطبقتين كزر ورد أحمر، و تراق الكبرياء على ساقيها القائمتين كعمودين من المرمر، جاءت عليها لحظة فإذا هي قد آلت إلى النتن والبلى، ورتع الدود في هذا الجسد الذي كان قبلة عُبّاد الجمال، وأكل ذلك الثغر الذي كانت القبلة منه تُشترى بكنوز الأموال ؟!! هل قرأتم في كتب التاريخ عن جبارٍ كانت ترتجف من خوفه قلوب الأبطال، ويرتاع من هيبته فحول الرجال، لا يجسر أحد على رفع النظر إليه، أو تأمل بياض عينيه، قوله إن قال شرع، و أمره إن أمر قضاء، صار جسده تراباً تطؤه الأقدام، و صار قبره ملعباً للأطفال، أو مثابة ( لقضاء الحاجات) ؟!!!. هل مررتم على هذه الأماكن، التي فيها النباتات الصغيرة، تقوم عليها شواهد من الحجر، تلك التي يقال لها المقابر ؟!!. فلماذا لا تصدقون بعد هذا كله، أنّ في الدنيا موتاً ؟!. لماذا تقرؤون المواعظ، و تسمعون النذر فتظنون أنها لغيركم؟ وترون الجنائز وتمشون فيها فتتحدثون حديث الدنيا، وتفتحون سير الأمال والأماني .. كأنكم لن تموتوا كما مات هؤلاء الذين تمشون في جنائزهم، وكأن هؤلاء الأموات ما كانوا يوماً أحياء مثلكم، في قلوبهم آمال أكبر من آمالكم، ومطامع أبعد من مطامعكم ؟. لماذا يطغى بسلطانه صاحب السلطان، ويتكبر ويتجبر يحسب أنها تدوم له؟ إنها لا تدوم الدنيا لأحد، ولو دامت لأحد قبله ما وصلت إليه. ولقد وطئ ظهرَ الأرض من هم أشد بطشاً، وأقوى قوة، وأعظم سلطاناً؟ فما هي ... حتى واراهم بطنها فنسي الناس أسماءهم !. يغتر بغناه الغني، و بقوته القوي، وبشبابه الشاب، وبصحته الصحيح، يظن أن ذلك يبقى له... و هيهات..! و هل في الوجود شيء لا يدركه الموت ؟! البناء العظيم يأتي عليه يوم يتخرب فيه، ويرجع تراباً، والدوحة الباسقة يأتي عليها يوم تيبس فيه، وتعود حطباً، والأسد الكاسر يأتي عليه يوم يأكل فيه من لحمه الكلابُ، وسيأتي على الدنيا يوم تغدو فيه الجبال هباءً، وتشقق السماء، و تنفجر الكواكب، و يفنى كل شيء إلا وجهه. يوم ينادي المنادي: {لمن الملك اليوم} فيجيب المجيب: {لله الواحد القهار} لقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإكثار من ذكر الموت. فاذكروا الموت لتستعينوا بذكره على مطامع نفوسكم، وقسوة قلوبكم، اذكروه لتكونوا أرق قلباً وأكرم يداً، وأقبل للموعظة، وأدنى إلى الإيمان، اذكروه لتستعدوا له، فإنّ الدنيا كفندق نزلت فيه، أنت في كل لحظة مدعو للسفر، لا تدري متى تدعى، فإذا كنت مستعداً: حقائبك مغلقة وأشياؤك مربوطة لبيت وسرت، وإن كانت ثيابك مفرقة، وحقائبك مفتوحة، ذهبت بلا زاد ولا ثياب، فاستعدوا للموت بالتوبة التي تصفي حسابكم مع الله، و أداء الحقوق، ودفع المظالم، لتصفوا حسابكم مع الناس. و لا تقل أنا شاب... و لا تقل أنا عظيم... و لا تقل أنا غني.... فإن ملك الموت إن جاء بمهمته لا يعرف شاباً ولا شيخاً، ولا عظيما ولا حقيراً ولا غنياً ولا فقيراً .. و لا تدري متى يطرق بابك بمهمته ....!! الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله المصدرموقع إسلام ويب |
|
04-06-2016, 04:56 PM | #180 |
| كتب عمر إلى ابنه عبدالله رضي الله عنهما في غيبة غابها اما بعد فإن من اتـقـى الله وقـاه ، ومن اتـكـل عليـه كفـاه ، ومن شـكـر لـه زاده ، ومن أقـرضـه جــزاه ، فاجعل التقوى عمارة قلبكـ ، وجـلا بصـركـ ، فإنه لا عمـل لمن لا نيـة لـه ،، ولا خيـر لمن لا خشيـة له ،، ولا جديـد لمن لا خلـق له ،، |
|
04-06-2016, 11:28 PM | #181 |
| قال عمر رضي الله عنه لو نادى منادي من السماء أيها الناس إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلا واحد لخفت أن أكون هو ولو نادى منادي أيها الناس، إنكم داخلون النار إلا رجلا واحد لرجوت أن أكون هو. ******************** جـــ درر |
|
04-06-2016, 11:30 PM | #182 |
| ## من درر الشيخ صالح المغامسي ## ## ## 1 / القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب 2 / إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا ،، وعند الله قدراً ... شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال ... وأسلم لله جل وعلا قلبه ... ورفع لله جل وعلا كفه... وذرف لله جل وعلا دمعته ... وخشع لله قلبه... هنالك تُمح خطاياه وتُزال 3 / العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى ... وفضله تبارك وتعالى لا يُعد ... فليفزع إلى الله جل وعلا ... وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله ... وليُصاحب ذلك العمل صالح 4 / بالعبادة تُستدر رحمة الله ... وبالضعف تستبعد نقمة الله 5 / الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة 6 / في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك 7 / أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه ... ونيل محبّـته سبحانه 8 / المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله 9 / مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات ... وعظيم الأماني ... وأعذب الآمال 10 / الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات 11 / إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة 12 / التوبـة وظيـفة العـمر 13 / لا ييأس أحدٌ من هداية أحد ... ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجدد , مواعظي , تبكيكم , شوف |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ربِّ زدني علمًا وفقهني في الدين { متجدد إن شاء الله } | قطرات احزان | ( قسم الفتاوي الاسلامية ) | 31 | 14-01-2019 10:30 PM |
أبجديات أدبية ..متجدد | جزيل الحرف | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 816 | 27-07-2015 06:17 AM |
مسابقه اسبوعيه صاحب أفضل ردود متجدد لحصري همسات | ذابت نجوم الليل | (همسات المسابقات والفعاليات ) | 20 | 06-05-2015 01:15 PM |
..افشو السلام بينكم.. .. متجدد.. .. | كرزةة | ( همســـــات الإسلامي ) | 16 | 13-02-2014 02:17 AM |