الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-03-2015, 05:23 AM | #15 |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مما يوجب حذر المؤمن في هذه الحياة الدنيا ويجعله في توجّس وقلق إيجابي يدفعه إلى مزيد من الاعتصام بالله تعالى هو أن لا يُختم له بخير وأن لا تكون عاقبته حسنة وإن كان عمله بحسب الظاهر صالحاً الآن إلاّ أنَّه لا تُعرف خاتمته والأمور بخواتيمها روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) قوله : (لا يزال المؤمن خائفاً من سوء العاقبة لا يتيقن الوصول إلى رضوان الله حتى يكون وقت نزع روحه وظهور ملك الموت له) وهذا القلق له مبرراته ما دام الصراع بين جند الرحمن وجند الشيطان مستمراً ومتواصلاً داخل النفس الإنسانية فقد ينجح الإنسان في امتحانات عديدة لكنه يسقط في أحدها سقوطاً نهائياً والعياذ بالله ، عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) : (أنّ العبد لَيعمل عمل أهل الجنة فيما يرى الناس وإنَّه لَمن أهل النار وإنَّه لَيعمل عمل أهل النار فيما يرى الناس وإنَّه لَمن أهل الجنة وإنَّما الأعمال بالخواتيم) وعنه (صلى الله عليه وآله سلّم): (الأمور بتمامها والأعمال بخواتيمها) وهذه الحقيقة لها شواهد قرآنية وتاريخية كثيرة {قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي }طه96 {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ }الأعراف175 فهذا وأمثاله كثير ممّن كان له ظاهر تمتد إليه الأعناق، لكن قدمه زلّت ولم يتب ولم يصلح خطأه وأصرّ عليه فكان من الملعونين لذا ورد في الحديث النبوي الشريف : (لا عليكم أن تُعجبوا بأحدٍ حتى تنظروا بما يُختمُ له فإنّ العاملَ يعمل زماناً من عمره أو بُرهة من دهره بعملٍ صالحٍ لو مات عليه دخل الجنة ثمّ يتحوّل فيعمل عملاً سيئاً) وعنه (صلى الله عليه وآله وسلّم): (إنَّ الرجل لَيعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة، ثمّ يختم له بعمل أهل النار) ولأهميّة حسن الخاتمة في مصير الإنسان فقد أُشير إليها كثيراً في الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة وتكرّر طلبها في الأدعية المباركة ، وبيَّن لنا القرآن الكريم باختصار كيفية ضمان الفوز بحسن الخاتمة ووسيلتها التقوى في قوله تعالى : {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} القصص83 وبتفصيل أكثر قال تعالى : {وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً} الإسراء19 فالفوز بالآخرة يتطلب بحسب الآية الشريفة عدة أمور :- أولاً: إرادة جديّة وقصد حقيقي لنيل رضوان الله تبارك وتعالى وليس مجرد لقلقة لسان كما وصفهم الإمام الحسين عليه السلام : (الناس عبيد الدُنيا ، والدين لعقٌ على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معائشهم ، فإذا مُحصّوا بالبلاء قلّ الديّانون) وأن تكون إرادته مبنيّة على قصد الوصول إلى الهدف الحقيقي وهو رضا الله تبارك وتعالى وليس طاعة لغيره أو لأي هدفٍ آخر سواه . ثانياً: السعي الجاد الدؤوب بما يصلح الآخرة ويضمن الفوز فيها ، فقوله تعالى : { وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا}الإسراء19 يتضمن عدة خصائص لهذا السعي منها كونه حثيثاً ودؤوباً ، فقد قيل في معنى السعي أنّه "المشي السريع" ويستعمل للجد في الأمر، وأكثر ما يُستعمل السعي في الأفعال المحمودة . ولتأكيد ذلك فقد أضافت الآية السعي إلى الآخرة أي أن يكون السعي مناسباً للآخرة بكل ما يعني ذلك لتختصر كل ما تطلبه الآخرة من نوع السعي ومقداره وخصوصياته ، فقد جاء في تفسير الميزان ((والمعنى : وسعى وجدّ للآخرة السعي الذي يختص بها ويُستفاد منه أنّ سعيه لها يجب أن يكون سعياً يليق بها ويحقّ لها كأن يكون يبذل كمال الجهدِ في حسن العملِ وأخذه من عقلٍ قطعي أو حجة شرعية)) ثالثاً: أن يقترن ذلك بالإيمان بالله تعالى وبرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) لأنَّه شرط القبول ونيل الجزاء لأنَّه باب الله الذي لا يُؤتى إلاّ منه {وَأْتُواْ الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} البقرة189 أي أن يكون عمله مستنداً إلى حجة شرعية ودليل معتبر، وأن يتعزز الإيمان بالمعرفة بالله تعالى وإخلاص النيّة له سبحانه وهذا الإيمان والمعرفة لابد أن تكون لها حقيقة وتجليات في عقيدة الشخص وسلوكه ونظرته للأمور . ومن مظاهر تلك المعرفة أن يعتقد أنَّ هذا كله لطفٌ من الله تعالى وأنّه لا يستقل بشيء عن ربّه وأن يكون خائفاً مشفقاً إذا نظر إلى العمل من زاويته الشخصية فإذا قُبل عمله فبفضل الله ورحمته وهذا ما أكدته الآية اللاحقة : {كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاء وَهَـؤُلاء مِنْ عَطَاء رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاء رَبِّكَ مَحْظُوراً} الإسراء20 ونحو ذلك من المعاني وقد بيّنت الروايات الشريفة بعض مظاهر هذه المعرفة وهذه الأعمال الصالحة الموجبة لحسن الخاتمة بإذن الله تعالى . (إذا أردت أن يؤمنك الله سوء العاقبة فاعلم أنّ ما تأتيه من خير فبفضل الله وتوفيقه وما تأتيه من سوء فبإمهال الله وإنظاره إيّاك وحلمه وعفوه عنك) (إن أردت أن يُختم بخير عملك حتّى تُقبض وأنت في أفضل الأعمال فعظّم لله حقّه أن تبذل نعمائه في معاصيه ، وأن تغتر بحلمه عنك ، وأكرم كلّ من وجدته يذكر منّا أو ينتحل مودّتنا) فمثل هؤلاء الذين استوفوا هذه الشروط يكون سعيهم مشكوراً وقد أطلق لفظ الشكر وجُعل مبهماً ليكون لا حدود له لأنّ صفات الله تبارك وتعالى لا حدود لها، ومن أسمائه الشكور . وشدّدت الآية على أنَّ الجزاء ـ وهو شكر السعي- لا يتخلف عن السعي بل يكون نتيجة حتمية له بعكس من يطلب الدُنيا الذي ذكرته الآية السابقة على هذه ، قال تعالى : {مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُوماً مَّدْحُوراً} الإسراء18 فلا يتحقق له ما يريد بل ما يريده الله تبارك وتعالى ، وليس لكل أحدٍ بل لمن يشاء الله تعالى أن يعطيه . وهكذا كل قضية في حياتنا يُراد تحقيقها فلابد أن يُسعى لها سعيها المناسب لها كمن يريد أن يصبح طبيباً أو مهندساً فلابد أن يبذل الجهد المطلوب كماً ونوعاً ويسير وفق الآليات التي توصله إلى هدفه ولا ينال كل ذلك إلاّ بلطف الله تعالى وتوفيقه ومدده . |
|
01-03-2015, 05:27 AM | #16 |
| يجوز حكم اليقين بالشك إلا في إحدى عشرة مسألة : إحداها : شك ماسح الخف هل انقضت المدة أم لا ؟ الثانية : شك هل مسح في الحضر أو السفر ، ويحكم في المسألتين بانقضاء المدة . الثالثة : إذا أحرم المسافر بنية القصر خلف من لا يدري : أمسافر هو ، أم مقيم ؟ لم يجز القصر . الرابعة : بال حيوان في ماء كثير ثم وجده متغيرا ولم يدر ، أتغير بالبول أم بغيره فهو نجس . الخامسة : المستحاضة المتحيرة ، يلزمها الغسل عند كل صلاة ، يشك في انقطاع الدم قبلها . السادسة : من أصابته نجاسة في ثوبه أو بدنه وجهل موضعها يجب غسله كله . السابعة : شك مسافر أوصل بلده أم لا ؟ لا يجوز له الترخص . الثامنة : شك مسافر هل نوى الإقامة أم لا ؟ لا يجوز له الترخص التاسعة : المستحاضة وسلس البول إذا توضأ ثم شك : هل انقطع حدثه أم لا ؟ فصلى بطهارته لم تصح صلاته [ ص: 73 ] العاشرة : تيمم ، ثم رأى شيئا لا يدري : أسراب هو ، أم ماء بطل تيممه ، وإن بان سرابا الحادية عشرة ، رمى صيدا فجرحه ، ثم غاب فوجده ميتا ، وشك هل أصابته رمية أخرى من حجر أو غيره لم يحل أكله ، وكذا لو أرسل عليه كلبا . هذا ما ذكره ابن القاص وقد نازعه القفال وغيره في استثنائها بأنه لم يترك اليقين فيها بالشك ، وإنما عمل فيها بالأصل الذي لم يتحقق شرط العدول عنه ; لأن الأصل في الأولى والثانية غسل الرجلين . وشرط المسح : بقاء المدة وشككنا فيه ، فعمل بأصل الغسل ، وفي الثالثة والسابعة والثامنة القصر رخصة بشرط ، فإذا لم يتحقق رجع إلى الأصل ، وهو الإتمام ; وفي الخامسة الأصل وجوب الصلاة ، فإذا شكت في الانقطاع فصلت بلا غسل ، لم تتيقن البراءة منها . وفي السادسة : الأصل أنه ممنوع من الصلاة إلا بطهارة عن هذه النجاسة ، فلما لم يغسل الجميع فهو شاك في زوال منعه من الصلاة ، وفي العاشرة : إنما بطل التيمم لأنه توجه الطلب عليه ، وفي الحادية عشرة في حل الصيد قولان ، فإن قلنا لا يحل فليس ترك يقين بشك لأن الأصل التحريم ، وقد شككنا في الإباحة ، وقد نقل النووي ذلك في شرح المهذب وقال ما قاله القفال فيه نظر والصواب في أكثر هذه المسائل مع ابن القاص . قال : وقد استثنى إمام الحرمين أيضا والغزالي ما إذا شك الناس في انقضاء وقت الجمعة فإنهم لا يصلون الجمعة ، وإن كان الأصل بقاء الوقت . قال : ومما يستثنى : إذا توضأ وشك ، هل مسح رأسه أم لا ؟ وفيه وجهان الأصح صحة وضوئه ، ولا يقال الأصل عدم المسح . ومثله لو سلم من صلاته ، وشك هل صلى ثلاثا أو أربعا ؟ ، والأظهر أن صلاته مضت على الصحة . قال : فإن تكلف متكلف ، وقال : المسألتان داخلتان في القاعدة ، فإنه شك هل ترك أو لا ، والأصل عدمه ، فليس بشيء لأن الترك عدم باق على ما كان عليه ، وإنما المشكوك فيه الفعل ، والأصل عدمه ولم يعمل بالأصل . قال : وأما إذا سلم من صلاته فرأى عليه نجاسة ، واحتمل وقوعها في الصلاة وحدوثها بعدها ، فلا تلزمه إعادة الصلاة بل مضت على الصحة ، فيحتمل أن يقال الأصل عدم النجاسة فلا يحتاج إلى استثنائها لدخولها في القاعدة ، ويحتمل أن يقال : تحقق النجاسة وشك في انعقاد الصلاة ; والأصل عدمه ، وبقاؤها في الذمة ، فيحتاج إلى استثنائها . انتهى كلام النووي ، [ ص: 74 ] وزاد ابن السبكي في نظائره صورا أخرى : منها : إذا جاء من قدام الإمام واقتدى به وشك هل هو متقدم عليه ؟ ، فالصحيح في التحقيق وشرح المهذب أنه تصح صلاته . فهذا ترك أصل من غير معارض ، ولذلك رجح ابن الرفعة مقابله : أنه لا يصح عملا بالأصل السالم عن المعارض ، ولو كان جاء من خلف الإمام صحت ، قطعا ; لأن الأصل عدم تقديمه . وفي نظير هذه المسألة لو صلى وشك ، هل تقدم على الإمام بالتكبير أو لا ؟ ، لا تصح صلاته ، وفرق بأن الصحة في التقديم أكثر وقوعا ، فإنها تصح في صورتين : التأخير والمساواة ، وتبطل في التقدم خاصة ، والصحة في التكبير أقل وقوعا ، فإنها تبطل بالمقارنة والتقدم ، وتصح في صورة واحدة ، وهي التأخر . ومنها : من له كفان عاملتان أو غير عاملتين ، فبأيهما مس انتقض وضوءه مع الشك في أنها أصلية أو زائدة ، والزائدة لا تنقض ، ولهذا لو كانت إحداهما عاملة فقط انتقض بها وحدها على الصحيح . ومنها : إذا ادعى الغاصب تلف المغصوب صدق بيمينه على الصحيح وإلا لتخلد الحبس عليه إذا كان صادقا وعجز عن البينة ، والثاني يصدق المالك ; لأن الأصل البقاء . وزاد الزركشي في قواعده صورا أخرى . منها : مسألة الهرة ، فإن الأصل نجاسة فمها ، فترك ; لاحتمال ولوغها في ماء كثير وهو شك |
|
03-03-2015, 05:40 AM | #17 |
| لا نعلم بعد رحمة الله ما الذي سيدخلنا الجنة ، اهي ركعة ، او صدقة ، او سقيا ماء ، او حاجة مسلم قضيناها، او دعوة ، او ذكر "فأعمل ولا تستصغر" |
|
03-03-2015, 07:47 AM | #18 |
| جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض بآرك الله فيك على الطَرح القيم آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !! دمت بـِ طآعَة الله |
|
04-03-2015, 05:11 AM | #19 |
ادارة الموقع | جمل الله قلبك بنور الإيمان ومتعك بروعة الجنان يعطيك ربي الف عافيه ع الطرح الأكثر روعه كتب لك الأجر والثواب جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه ع هذا الطرح المفيد لنا بارك الله فيك |
|
05-03-2015, 03:08 PM | #20 |
| طَرْحْ فِيْ قِمّةْ الرّوْعَه وَالإبْدَاعْ جَزَاكْ الله خَيْراً وَجَعَلْهُ فَيْ مَيْزَانْ حَسَنَاتِكْ فَهُوَ يَحْتَوِيْ عَلَى مَعَانِيْ رَاقِيَة وَخَلْابَه وَذَاتْ مَكْنُوْنْ و وَقَعْ رَائِعْ فِيْ الْقَلْبَ شُكْراً عَلَى هَذَاْ الإخْتِيَارْ الرَائِعْ وَدَامَ هَذَاْ الْعَطَاءْ البَاذِخْ لـ هَمْسَاتْ الْغَلَا وُدِيْ وَتَقْدِيْرِيْ مُوَاجِعُ |
|
06-03-2015, 05:12 AM | #21 |
| الصـَاـبرين والصـاـدقين والقـاـنتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار قد أثني الله عز وجل على عبادي الذين يستغفرونه في هذا الوقت المبارك بقوله عز وجل : ( الصـَاـبرين والصـاـدقين والقـاـنتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار ) سورة آل عمران ، الآية:17 . وعن أبي هريرة- رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطية ؟ من يستغفرني فأغفر له ) رواه البخاري ومسلم . • ألفاظ وصيغ الاستغفار: 1- (( رب اغفر لي وتب علي ، إنك أنت التواب الرحيم )) رواه البخاري . 2- (( استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )) رواه أبو داود والترمذي . 3- ((استغفر الله وأتوب إليه )) متفق عليه . 4- سيد الاستغفار: (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا علي عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي ، وأبوء بذنبي فاغفر لي ، فانه لا يغفر الذنوب إلا أنت )) رواه مسلم . 5- (( اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فاغفر لي مغفرة من عندك ، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم )) متفق عليه 6- (( اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري ، وما أنت أعلم به مني ، اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي ، وكل ذلك عندي ، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر ، وأنت على كل شيء قدير )) متفق عليه |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مجلس , مُتَجدِد , موضوع , الله.. , الثالث , الجزء , ذِكْر , بإذن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اليوم راح اقدم لكم طريقة لمنع الاسبام من تفعيل عضوياتهم والمشاركة | علاء الجوهرى | ( همسات تطوير استايلات وعروض مجانيه ) | 62 | 14-12-2023 08:15 PM |
وصفات طبعيه لكي نعالج انفسنا بشئ طبيعي ..متجدد بإذن الله..,~ | احمدالعلي | (همســـات الصحه والطب) | 188 | 25-07-2021 12:19 AM |
الحليب منزوع الدسم قد لا يساهم في تقليل سمنة الأطفال | ميارا | (همســـات الصحه والطب) | 9 | 12-04-2013 11:57 AM |
كيف .. تتخلص .. من .. السمنة؟ | عانيت بسكات | (همســـات الصحه والطب) | 6 | 12-04-2013 11:45 AM |
زيادةوزن الجسم دائماً في فصل الشتاء | عيون الكون | (همســـات الصحه والطب) | 9 | 25-01-2013 09:20 PM |