ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات




إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-11-2014, 07:31 PM   #15


البحار غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5575
 تاريخ التسجيل :  10 - 11 - 2014
 أخر زيارة : 10-05-2015 (07:33 PM)
 المشاركات : 4,725 [ + ]
 التقييم :  966011
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chocolate
افتراضي



جزاك الله كل خيـر
وجعله في موازين حسناتك
ننتظر جديدك بشوق
ودي وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 19-11-2014, 11:18 PM   #16


عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل :  13 - 12 - 2013
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 المشاركات : 9,206 [ + ]
 التقييم :  492828
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lemonchiffon
افتراضي



(أليس الله بكاف عبده)
تحقق أيها العبد بمعنى العبودية يتحقق المولى لك بالكفاية








 

رد مع اقتباس
قديم 19-11-2014, 11:39 PM   #17


عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل :  13 - 12 - 2013
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 المشاركات : 9,206 [ + ]
 التقييم :  492828
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lemonchiffon
افتراضي



نقرأ القرآن فنجد الصلاة ومعها الزكاة أو الصدقات ،
أولا ؛ عليك أن تعلم أن ما عندك من مال أو علم أو ثقافة أو فكر أو قوة بدن ، كله رزق من الله تعالى ، [ومما رزقناهم]
وهو سبحانه يقول : الآن بعد أن أعطيتك ، أقرضني قرضا حسنا ، ليضاعفه لك ،
فهو الذي أعطاك وأمدك ويسر لك السبل ومكنك من أسباب الرزق ،
حتى الفهم والذكاء ، وهو الذي أصبح تجارة الآن ، كتنمية مهارات ومشاعر الأبناء ،
وأصبح كل شيء بضاعة تعرض وتباع ، والدورات كثيرة لتطوير الذات .
فالله أعطاك ثم منحك شعورا لطيفا أن تعطي وتشارك الآخر ،
فكأنه يقول : يا عبدي أنا أرحمك وأنت عليك أن ترحم الآخرين ، وأنا أعطيك وعليك أن تعطي الآخرين ، وأنا علمتك وأنت تعلم الآخرين ، وأنا أزيدك وأنت تزيد الآخرين ،
فكأن الله يريدك أن تتصف بصفاته عزوجل ؛ لا أن تصبح خالقا ، إنما من حيث الاسم ،
فالله رحيم وأنت رحيم ، لكن فرق بين الصفتين ، وكذلك العليم والحكيم والقادر ، ولا مقارنة وشتان بين صفة الخالق وصفة المخلوق ، إنما هو اسم الصفة فقط .
والله ذكر الصلاة والإنفاق ، وأراد من الإنسان أن يقتطع مما رزقه ويعطيه للفقراء والمساكين مع التحري طبعا ، كما اقتطع من أوقاتك الثمينة من عمرك لتضعها في الصلاة ، في حين كان يمكنك فيه اكتساب المال .
اللهم اجعلنا منهم








 

رد مع اقتباس
قديم 19-11-2014, 11:39 PM   #18


عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل :  13 - 12 - 2013
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 المشاركات : 9,206 [ + ]
 التقييم :  492828
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lemonchiffon
افتراضي



يتذكر الإنسان ربه أو يُذكَر عنده ، أو يقرأ أو يسمع القرآن ، أو يرى آية ويستحضر عظمة الله ، فماذا يحدث ؟
خفق القلب وارتجف خوفا ، لأنه يعلم أنه سيقف بين يدي ربه الذي يعلم السر وأخفى وسيحاسب على ما قدم وأخر ،
إذن عليه إذا ذكر الله ساعة الغضب أن يخضع وينكسر قلبه أمام الله سبحانه ،
عندما يذكر الله أمام طغيان المال والسلطة والنفوذ ، أن يذكر وقفته بين يدي الديان ،
وعندما يغتر بقوة جسمه أو عقله ، عليه أن ينكسر أمام الجبار المنتقم القهار سبحانه وتعالى ،
أنت مخلوق مقهور بالمرض والنوم والجوع والموت والنشور ، وينشره الله يوم القيامة ويعيده للحياة ويخرجه من قبره ثم يوقفه للحساب ، ثم يدينه ، وينظر للصحف وتوزن أعماله ثم الصراط ثم الجنة او النار لذا يشعر بالخوف والفزع .
#وقفات








 

رد مع اقتباس
قديم 19-11-2014, 11:40 PM   #19


عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل :  13 - 12 - 2013
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 المشاركات : 9,206 [ + ]
 التقييم :  492828
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lemonchiffon
افتراضي



نتحدث باستمرار عن الإيمان ، وغاية الإنسان أن يلقى ربه وهو مؤمن حقا ،
والله تعالى يقول : [إن كنتم مؤمنين] ،
لذا لا بد من وقفة ، بمثابة صيانة دورية ، حتى يبحث الإنسان عن مواطن الخلل أو الضعف ، ويشخص إيمانه حتى يكون حقا ،
المولى عزوجل يحدثنا في سورة الأنفال : [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴿ 2 ﴾ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴿ 3 ﴾ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ۚ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴿ 4 ﴾]
[إنما] أداة حصر كما يقال علماء اللغة ،
فعلى الإنسان أن يعرض نفسه على هذه الصفات الخمس ، لتزداد همته ويستكمل فضائله وأخلاقه ، حتى يلاقي بها ربه يوم القيامة .
#وقفات








 

رد مع اقتباس
قديم 19-11-2014, 11:41 PM   #20


عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل :  13 - 12 - 2013
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 المشاركات : 9,206 [ + ]
 التقييم :  492828
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lemonchiffon
افتراضي



كلا الفريقين مؤمن ، لكن من ذكر الله تعالى ، وهو قائم على المعصية والغفلة عن الله ، يزداد خوفا وفرَقا من العذاب ،
وأما القائم على حدود الله تعالى وعلى الطاعة والعبادة وذكر الله ، عندما يذكر ربه يزداد له وللقائه شوقا ، فيطمئن قلبه .
#وقفات








 

رد مع اقتباس
قديم 19-11-2014, 11:41 PM   #21


عِطرِ آلجَنُوبَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4266
 تاريخ التسجيل :  13 - 12 - 2013
 أخر زيارة : 23-05-2015 (01:35 AM)
 المشاركات : 9,206 [ + ]
 التقييم :  492828
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lemonchiffon
افتراضي



القرآن نزل منجما على قلب المصطفى صلى الله عليه وسلم مدة 23 سنة قمرية ، سواء لحدث أو لا ، وكلما نزلت آية آمن بها الصحابة رضي الله عنهم ، فإذا نزلت أخرى ازدادوا إيمانا وهكذا ..
فالله أمرهم بالصلاة فآمنوا بها ، وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ، ثم أمروا بالصيام ثم بإخراج نصيب من أموالهم للفقراء ، أي الزكاة ، فيؤمنوا ويزدادوا إيمانا ويطبقوا وهكذا ..
أما نحن فعند قراءة آية ونكررها ؛ أفلا ينبغي أن يكون فهمنا للآية عند قراءتها للمرة المئة مثلا غير المرة الأولى ؟؟
مثلا أقرأ "إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا" ، وأكررها ، ألا يعني أني سأحسن قراءتها ، وأتقن فهمها ، وأزداد عمقا في فهمها ، وأزداد بها إيمانا وشوقا وفرحا بهذا الفهم المتجدد ، وهو حسب الأدوات التي يستعملها الإنسان للفهم وإدراكه ..
ويزداد الإيمان بالتطبيق ، فهو تعبير وعلامة عن الزيادة ،
فعلى قدر الإيمان بالجنة يكون العطاء ، وعلى قدر الشوق للآخرة يكون متشبثا بتفاصيل هذه الحياة أو زاهدا ، ولا يعني هذا إهمال الدنيا ، فالله استعمرنا فيها وأمرنا أن نكون بنائين وفاعلين فيها .
فهل إذا تليت عليك آية اليوم ، تزداد إيمانا وفهما وعمقا ؟ فالقرآن يعطي عطاءه لكل جيل حسب عقله ، ونحسب أن الأجيال القادمة أوسع عقولا ، لأن العلوم تتطور والإمكانيات توفر ما يفتق الإدراك ، وهكذا يختلف كل جيل عما قبله ، فينبغي علينا في عصرنا أن نزداد إيمانا كما قال ربنا في صفات المؤمنين .
#وقفات








 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ايه , استوقفتي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010