الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-11-2013, 11:12 AM | #246 |
| ف موآزين حسنآااتكم يارب ,, الحمدلله ,, والله أكبر ,, وسبحان الله ,, ولـا إله إلـا الله محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم,, |
|
22-11-2013, 01:25 AM | #248 |
| كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان الى الرحمن " سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم " |
|
02-12-2013, 04:06 AM | #249 |
| عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى ستر العاصي وفضحه إذا أخطأ أحدنا خطأ فهل يجوز للمسلمين أن يفضحوا أمره، وينشروه، وما حكم الشرع فيمن يفعل ذلك هذا يختلف إن كان الرجل أظهر منكر فلا بأس أن يقام عليه ويعامل بما يستحق من إقامة الحد أو التعزير، أما إذا كان أسر المنكر فلا يجوز فضيحته ولا غيبته، بل الواجب الستر عليه لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة) ولقول الله -جل وعلا-: وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً[الحجرات: 12]، فالمؤمن يستر على أخيه ولا يفضحه ما دامت المعاصي خفية، أما إذا أظهر المنكر، وبارز الله بالمحاربة، فهذا لا بأس أن يظهر أمره، ويرفع أمره، حتى تقام عليه الحدود الشرعية، أو التعزيرات الشرعية، حتى لا يتجرأ الناس على المعاصي كما تجرأ. |
|
02-12-2013, 04:08 AM | #250 |
| عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى المؤمن والخوف من الموت الأخت التي رمزت لاسمها بـ: أ . ع . من الرياض تقول في سؤالها: هل يجب على المؤمن عدم الخوف من الموت؟ وإذا حدث هذا فهل معناه عدم الرغبة في لقاء الله؟ يجب على المؤمن والمؤمنة أن يخافا الله سبحانه ويرجواه؛ لأن الله سبحانه قال في كتابه العظيم: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[1]، وقال عز وجل: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ[2]، وقال سبحانه: وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ[3]، وقال عز وجل: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ[4]، وقال عز وجل: فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا[5] في آيات كثيرة ولا يجوز للمؤمن ولا للمؤمنة اليأس من رحمة الله، ولا الأمن من مكره، قال الله سبحانه: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ[6]، وقال تعالى: وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ[7]، وقال عز وجل: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ[8]، ويجب على جميع المسلمين من الذكور والإناث الإعداد للموت والحذر من الغفلة عنه، للآيات السابقات، ولما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أكثروا من ذكر هادم اللذات)) الموت ولأن الغفلة عنه وعدم الإعداد له من أسباب سوء الخاتمة، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه)) فقلت: يا نبي الله: أكراهية الموت فكلنا نكره الموت، قال: ((ليس كذلك ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله فكره الله لقاءه)) متفق عليه، وهذا الحديث يدل على أن كراهة الموت والخوف منه لا حرج فيه، ولا يدل ذلك على عدم الرغبة في لقاء الله؛ لأن المؤمن حين يكره الموت أو يخاف قدومه يرغب في المزيد من طاعة الله والإعداد للقائه، وهكذا المؤمنة حين تخاف من الموت وتكره قدومه إليها إنما تفعل ذلك رجاء المزيد من الطاعات والاستعداد للقاء ربها. ولا حرج على المسلم أن يخاف من المؤذيات طبعا كالسباع والحيات ونحو ذلك فيتحرز منها بالأسباب الواقية، كما أنه لا حرج على المسلمين في الخوف من عدوهم حتى يعدوا له العدة الشرعية، كما قال الله سبحانه: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ[9] - أي الأعداء - مع الاعتماد على الله والاتكال عليه والإيمان بأن النصر من عنده، وإنما يأخذ المؤمن بالأسباب ويعدها؛ لأن الله سبحانه أمره بها لا من أجل الاعتماد عليها، كما قال الله سبحانه: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ * وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[10]. وإنما الخوف الذي نهى الله عنه هو الخوف من المخلوق على وجه يحمل صاحبه على ترك الواجب أو فعل المعصية، وفي ذلك نزل قوله سبحانه: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[11]، وهكذا الخوف من غير الله على وجه العبادة لغيره، واعتقاد أنه يعلم الغيب أو يتصرف في الكون أو يضر وينفع بغير مشيئة الله كما يفعل المشركون مع آلهتهم. وبالله التوفيق. ---------------------------------------------- [1] سورة آل عمران الآية 175. [2] سورة المائدة الآية 44. [3] سورة البقرة الآية 40. [4] سورة البقرة الآية 218. [5] سورة الكهف الآية 110. [6] سورة الزمر الآية 53. [7] سورة يوسف الآية 87. [8] سورة الأعراف الآية 99. [9] سورة الأنفال الآية 60. [10] سورة الأنفال الآية 10. [11] سورة آل عمران الآية 175 |
|
02-12-2013, 04:12 AM | #251 |
| السلامُ عليكمُ ورحمةُ اللـﮧ وبركاتـﮧ .. // منَ فينـاَ مايضيقْ صدرهـﮧُ ؟! ونعجزٍ وإحنا ندوّر شئَ يسليّنا ويضحكّنا أوَ حتىَ ندوٍر أحدَِ نفضّفضّ لـﮧ لكنَ اللـﮧ تعالى وصف لنـا عِلاج سهلْ جداً ’ وقآل : وكانَ يتحدّث معٍ الرسوٍل صلّى اللـﮧ عليـﮧ وسلّم / ومن هذهِ الأياتْ نستنجِ أنَ : عِلاج ضيقة الصدر 3 أنواعَ ’ { العِلاجُ الأوٍل } فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ .. سبحان اللـﮧ , والحمد للـﮧ , ولا إلـﮧ إلا اللـﮧ , واللـﮧ أكبر . * قال رسول اللـﮧ صلى اللـﮧ عليه وسلم ' من قال سبحان اللـﮧ وبحمده 100 مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر ' { العِلاجُ الثانيٍ } الصلاهـﮧ أكثِروا من السجود لأنـﮧ أقرب مايكون العبد لربـﮧ عندما يكون ساجد مرتجيـﮧ متذللٌُ لربـﮧ وهو ساجد { العِلاجُ الثالِثُ } استمِرواَّ في عبادة ربكم مدة حياتكم حتى يأتيكَ اليقين ، وهو الموت وامتثَل رسول اللـﮧ أمر ربـﮧ ، فلم يزل دائباً في عبادة اللـﮧ حتى أتاه اليقين من ربـﮧ وبالنهايـﮧ / . . عسى اللـﮧ يبعد عنا ضيق الدنيا والآخره ويكفينا شر كل ما أهمّنـا ويُقرِبنا إليـﮧ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , مجلس , مُتَجدِد , موضوع , الله.. , ذِكْر , بإذن |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تكون مميزآ بآي منتدى | حلآهآ حربي♪ | ( أطروحات إحترافيه وبنود أدبية ) | 18 | 29-05-2014 02:54 PM |
موضوع فاضي لاتدخل | موناليزا | ( همســـات الترفيه والطرائف) | 13 | 17-04-2013 11:41 AM |