الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-10-2019, 07:43 PM | #57 |
| ما_هو_أوسع_عطاء_يعطى_للعبد ؟ عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه-، قال: قال_النبي صلّى اللّه عليه وسلّم : " إنه مَن يَستَعِفَّ يُعِفَّه اللهُ، ومَن يتصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللهُ، ومَن يَستَغنِ يُغنِه اللهُ، ولن تُعطَوا عَطاءً خيراً وأوسَعَ من الصبرِ " 📕 صحيح البخاري (6470) |
|
01-11-2019, 09:32 PM | #58 |
| طرح في غاية الروعة بارك الله فيك جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه الله لايحرمنآآآ من جديــدك تحيــآآتي دمت بود |
|
02-11-2019, 11:30 AM | #59 |
| |
|
02-11-2019, 07:05 PM | #60 |
| تذكير بـ :فضل قراءة سورة الملك: فضل قراءة سورة الملك - إسلام ويب - مركز الفتوى {بسم الله الرحمن الرحيم} {{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {1} الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {2} الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ {3} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ {4} وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِير {5} ِ وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ {6} إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ {7} تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِير {8} ٌ قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ {9} وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ {10} فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ {11} إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ {12} وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ {13} أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ {14} هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ {15} ءَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ {16} أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ {17} وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ {18} أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ {19} أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلاَّ فِي غُرُورٍ {20} أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ {21} أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ {22} قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلا مَّا تَشْكُرُونَ {23} قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ {24} وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {25} قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ {26} فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدَّعُونَ {27} قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ {28} قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ ءآمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ {29} قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاء مَّعِين {30}.}} (سورة المُلك -1/ 30-) |
|
02-11-2019, 07:06 PM | #61 |
| إذا زاد عن حده انقلب ضده قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "ومِن شأن الجسد إذا كان جائعًا فأخذ من طعامه حاجته؛ استغنى عن طعام آخر، حتى لا يأكله - إن أكل منه- إلا بكراهة وتجشُّم، وربما ضره أكلُه، أو لم ينتفع به، ولم يكن هو المغذي له الذي يقيم بدنه، فالعبد إذا أخذ من غير الأعمال المشروعة بعضَ حاجته؛ قلّت رغبته في المشروع وانتفاعُه به بقدر ما اعتاض من غيره، بخلاف من صرف نهمتَه وهمَّته إلى المشروع؛ فإنه تعظُم محبتُه له، ومنفعته به، ويتم دينه، ويَكمُل إسلامُه. ولذا تجد مَن أكثر مِن سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبتُه في سماع القرآن، حتى ربما كرهه! ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه مِن المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومَن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم؛ لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسِيَرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير..." ["اقتضاء الصراط المستقيم": (1/542)] |
|
02-11-2019, 07:06 PM | #62 |
| أسماء الله الحسنى ومعانيها أسماء الله الحسنى 99 اسماً وهذه بعض منها: الرحمن: أي أنّ الله ذو الرحمة التي وسعت كلّ شيء وشملت جميع المخلوقات، وهذه الصفة تخصّ الله وحده سبحانه وتعالى. الرحيم: الذي ينعم على المخلوقات، ويرحمهم برحمته. الملك: الله ذو الملك من يملك كلّ شيء في الدنيا والآخرة، من بشر وشجر وقدر. القدوس: هو المكتمل الخالي من أيّ عيوب ونواقص، وصفاته فاقت تخيلات العقول يقدسه ويسبح له من في السموات والأرض. السلام: من يملأ الكون بالسلام، ويجب أن يسلّم جميع البشر لقدرته وذاته التي خلت من العيوب. المؤمن: هو من أعطى الأمن للعباد ويزرع في نفوسهم الاطمئنان متى شاء. المهيمن: وهو المسيطر على كلّ شيء في الكون، ويعلم جميع ما يجري في هذا الكون. العزيز: وهو الذي عزّ شأنه عما غيره، خالق الكون الذي لا يقهره شيء. الجبار: مالك القوة، لا يعلو على شأنه أحد، ويعطي القوة لخلقه متّى يشاء. المتكبر: لا يشبهه أحد من المخلوقات سبحانه يتكبّر بعظمته على كلّ شيء. الخالق: هو خالق كلّ شيء في الكون، فاطر السموات والأرض، بيده تسيير الأمور. البارئ: هو من خلق الكون بقدرةٍ منه لا بمساعدة أحد، ويظهر إعجازه للمخلوقات. المصور: هو من خلق كل شيء بوظيفة وحكمة ليس عبثاً فخلق الأشياء وأحسن تصويرها. الغفار: هو الذي يغفر الذنوب جميعاً ويمنح العباد المغفرة متى شاء. القهار: وهو الذي يتّصف بقهر كلّ متمرّد على قدرته وعظمته ولا يقوى على عصيانه أحد. الوهاب: يمنح العباد بالعقل السليم، ويعطيهم الرزق من واسع علمه متى شاء. الرزاق: هو الذي وزع الرزق على المخلوقات، يرزق النملة في جحرها ويرزق من يريد من خلقه. الفتاح: هو الذي يسهل الأمور جميعها ويفتح الطرق المغلقة، ويذهب الحزن. العليم: هو الذي يعلم كل شيء في السموات والأرض لا يخفى عليه صغيرة ولا كبيرة إلّا وقد أحاط بها، يعلم ما في العقول والقلوب والنيات. القابض الباسط: هو الذي يقبض الرزق متى شاء ويعطيه لمن شاء، ويوسع الحيلة عمن يشاء، ويضيقها عمّن يشاء. الخافض الرافع: هو الذي ينزل من شأن الكافرين ويرفع من شأن المؤمنين بقدرته. المعز المذلّ: هو الذي يمدّ من يريد من مخلوقاته بالعزة ورفعة الشأن، ويذلّ من شاء من مخلوقاته. السميع: هو الذي يسمع كل شيء لا يغيب عن سمعه صغيرة أو كبيرة في السموات والأرض. البصير: هو الذي يرى كل شيء في السموات والأرض لا يخفى عن ناظره شيء. الحكم: هو الذي يستجيب لدعوة صاحب الحق ويحكم الناس بالعدل من خلال تسييره لشؤون الناس حسب إرادته. العدل: هو الذي يعدل بين الناس ولا يحب الظلم لأحد من مخلوقاته، ولا يبقي الظلم على حاله. اللطيف: هو الذي يعطي اليسر لعباده ومخلوقاته، ويمدّهم بلطفه ورحمته. الخبير: هو من يعلم جميع الأمورويدري بها قبل أن تحصل. الحليم: هو الذي يصبر على عباده للرجوع إليه ولا يصدر حكمه على أحد إلّا بحكمة منه وينتظر دائماً من عباده التوبة. العظيم: هو الذي لا يشبهه أحد ولا تستطيع العقول تخيله، منزه عن العيوب والنواقص. هذا والله اعلم |
|
02-11-2019, 07:07 PM | #63 |
| قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " ما من إنسان في الغالب أعطي الجدل إلا حرم بركة العلم ؛ لأن غالب من أوتي الجدل يريد بذلك نصرة قوله فقط ، وبذلك يحرم بركة العلم .. أما من أراد الحق ؛ فإن الحق سهل قريب ، لا يحتاج إلى مجادلات كبيرة ؛ لأنه واضح .. ولذلك تجد أهل البدع الذين يخاصمون في بدعهم علومهم ناقصة البركة لا خير فيها ، وتجد أنهم يخاصمون ويجادلون وينتهون إلى لا شيء ! .. لا ينتهون إلى الحق . " |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدرين , العنوان: , به , جميعاُ , شاركونا , ظلما , في , ننتفع |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اضواء وطنى الحبيب :ملف كامل عن ( دوله الكويت ) | ميارا | (همسات الوطن والعالم العربي ) | 89 | 06-12-2022 08:24 PM |