 الإهداءات | |
| |||||||
 |
23-02-2017, 07:24 AM
| #890 |
  |  . . الجَماداتْ أَصبَحتْ أَكثرْ قُرباً لنَا مِنْ البَشرْ أَحياناً تَحتاجْ إِلىْ مَن يمِسحْ دُموعكْ فَ إِما أَنْ نَلجأ إِلىْ "سُجادتِنا" فِي الصّلاةْ أَو إِلىْ "وِسادَتنا" عِندَ النَومْ هُما فقطْ بِ إِمكانِهما إِستِقبَالْ تِلكَ الدمُوعْ دُونَ تَذمُرْ فَلوْ أَشتكَينا إِلىْ أخْ , صَدِيقْ , قَريبْ , حبِيبْ لَ ملْ مِن شَكوانَا و أَبتعدَ عنّا فِي وقتٍ نَحتاجهُ فِيهْ لكِن حِينمَا يَلتصِقْ جَبينُكَ بِ سَجادتكْ تَشكُوا فِيهَا إِلىْ الواحِدْ الأَحدْ هُو يَسمعُكَ .. يَراكَ .. يَعلمُ مَابكَ هو وحدهُ القَادِرْ عَلىْ نُصرتكَ فَ لتُخبِرهُ بِكلِ أَسراركْ و مَا أَلمَ بكَ لِ تشعُرْ بعدَها بِ إِطمئِنانٍ تَامْ . . جَمِيلهْ الحَياةْ بِ قَربهْ سُبحانهْ " تُصبِحْ دُنيايْ مُختلِفهْ وكذّلكَ إِبتسامتِي " |
 |
|
23-02-2017, 10:14 PM
| #891 |
| |   هُم غَارِقونْ فِي البَراءهْ حدّ السَذاجهْ و غَيرهُم غَارِقٌ فِي الخُبثِ حدّ الكَفاءهْ و أُولائِكَ غَارِقُونْ فِي الفقرِ حدّ المهَارهْ و ثُلّةٌ غَارِقهْ فِي الغِنىْ بِ شَطارهْ و الآخرونْ كَ التَماثِيلْ التِي اصَطفتْ تُصفِقْ بِ جدَارهْ |
| |
|
23-02-2017, 10:38 PM
| #892 |
| |  ثَمةْ شعُورْ هو فَوقْ التصّورْ يَقتحِم الصبرْ .. الإِيمانْ .. القُوه والكِبريَاءْ و يَتخطّى كُل حَاجِز قَوي دَاخِلنَا لا أَعلمُ إِن كانْ إِحتيَاجْ أم شَوقْ مُتكتِل أم حنِينْ مُعتّقْ لكنِي أُقِرُ أَنهُ مِن مُضاعفَاتْ الفَقدْ مُؤمِنةٌ أنّ مَن عانَقهُ هذا الشُعورْ و اجَتازهُ بِ سَلامْ دُونَ إِنهيَارْ هو أَقوىْ البَشرْ و أصبَرهُم |
| |
|
23-02-2017, 10:39 PM
| #893 |
| | يتصفح الموضوع حالياً : 2 (1 عضو و 1 ضيف) |
| |
|
08-03-2017, 01:45 AM
| #894 |
| | كُلما توغَلتُ فِي الحياةْ أَكثرْ تَكبُر عَباءةْ طُهرِي لِ تحتَوينِي بِ دفئِها أَكثرْ و مَضيتْ و خلفِي ظِلي و بِ راحتِي أَملْ أُهدهِدهُ لِ يكبُرْ صَباكُم أُمنِياتٍ مُحققه |
| |
|
08-03-2017, 01:49 AM
| #895 |
| | تُضائِلُني الهمُومْ حتّى أَتلاشَى و أَتلاشَىْ و أُصبِح فِي كفْ الدُنيا نُقطه اتَطايرْ معِ هبُوبْ الحَياةْ غَير قادِره حتّى عَلى التشبُث بِ شجَرهْ تُوحِي لِي بِ أَملٍ جدِيدْ و بِ أَننِي عَلى مقرُبةٍ مِن الثَمرهْ |
| |
|
08-03-2017, 02:04 AM
| #896 |
| | [ لِ أَنهُم أَلِفُوا إِرتِداءْ الأقنِعهْ يَرونَ النّاسْ بِ نفسِ العَينْ ] . . هُناكَ ثُلةُ مِن البَشرْ لمْ تعرِف شَيئاً عنْ الأقنِعه و لمْ ترتدِيها قطّ فَ مَيزوا مَن أَمامكُم قبلَ إِصدَارْ أَحكامكمْ و حاوِلوا نزعْ الغَشاوةِ عنْ عَينيكُم كَي تَرونهمْ . . أَنا لستُ بِ حاجةِ قِناعٍ فَ بَياضُ وجهِي يكفِي لِ إِضاءةْ طرِيقِي |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| "" , أو , نــور , قبس |
 |
| |
| كاتب الموضوع | عَبَقُ الجنّه | مشاركات | 1055 | المشاهدات | 16685 | 
|  |  | انشر الموضوع |
| |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هَلْ لِلْحُزنِ نُورْ ؟؟!! | هدهد الشرق | (همسات تطوير الذات ) | 7 | 20-01-2013 07:58 AM |
 |
العرض العادي
