الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-06-2015, 12:47 AM | #386 |
| أعذب الحروف تأسرني إليكِ وأجعل النجوى رفيقا ً كلما حار وجدٌ هائم في مقلتيكِ ضميني روحا ً وقلبا ً هائما ً وجراحات هوَتْ في راحتيكِ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
06-06-2015, 09:01 PM | #387 | ||
|
| ||
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
12-06-2015, 12:34 AM | #388 |
| كنتُ أرفعُ رأسي لأبحثَ عنها وراءَ السَّحابْ كلَّما ارتفعَتْ كان جذعي يَطولْ كيف أرجو إليها الوصولْ لو هَوَتْ في التُّرابْ؟ من سَيفهُم هذا العذابْ؟؟ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
12-06-2015, 12:37 AM | #389 |
| -هل تعوَّدتَ أن لا تقول لكَ امرأةٌ: لا أريدُكَ؟ -لا ما تعوَّدتُ، لكنني لم أصِلْ بالسؤالِ إلى لحظةِ الرَّفض -ها أنتَ ذا قد وصلتَ! أجَلْ للأسفْ! عُمرُ هذا الجناحْ شاهقٌ ما أسَفّ عُمرَ هذا السَّنا ما انكشَفْ للأسفْ! سأُلمِلمُ أجنحتي عن طريقكِ لا تَطأيها وسأبعِدُ أشرعَتي عن حريقِكِ لا تَذبحيها .. سأُقِرُ بذنبي أتعلَّمُ مِ الآن ألا أصدِّقَ قلبي وهذي الفراسةُ بعدَكِ لا أدَّعيها! .. وغداً سوف تَلقَينَه هادئاً وله نظرةٌ بين عينيهِ لم تألَفيها.. |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
12-06-2015, 12:46 AM | #390 |
| مع كلِّ نَفَسْ لو فمي دون وعيٍ هَمَسْ لو يدي جفلَتْ.. إصبعي لو لَمَسْ دون قصدٍ، أو أنّي تحرَّكتُ حتى ولو دون مَسّْ لتهيَّأتِ محفوفةً بالحَرَسْ لتصدّي اعتدائي..! تَتيبَّسُ بين عروقي دمائي وأظلُّ أحدقُ فيكِ.. أفِعلاً هي المرأةُ الهِمْتُ فيها..؟ أفأدنو لها الآن، أم أتَّقيها؟ وتقولين أنكِ لا تفهمينْ لماذا أموتُ إذا كان ثغرُكِ بين شفاهي .. هكذا؟؟ فلماذا أُعذبُ فيكِ مياهي إذا كنتِ لا تَشْعرين بأيَّةِ ردّةِ فعلٍ سوى الحزنِ، والاكتئابِ الدَّفين..؟ وبالنَّدمِ اللايَبينْ..؟ .. ألفَ معذرةٍ لدمي ألفَ معذرةٍ لفمي أنه لم يقبِّلْ حبيباً ولكنه مَسَّ ثغراً غريباً فجفَّلَ أصحابه..! ألفَ عذرٍ لهم أنَّنا رغم قَطْعِ شراييننا لم نُوفَّقْ لإيقاظِ فرحتهم بل تركنا لديهم فناراً كئيباً ونهاراً رتيباً وتركنا غداً، ربما لن يجيء وإذا جاء يبقى مُريبا..! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
12-06-2015, 12:48 AM | #391 |
| دقّتْ نبضاتُ القلبِ على بابِ حبيبي وحبيبي غافي حمَلتُ مع القلبِ شغافي وطرقنا بابَ حبيبي فاستيقظ مذعوراً غطّى شفتيه وأحكمَ إغماضةَ عينيه وسدَّ الباب فوقفتُ وقلبي مُنكسرَينِ على الأعتابْ..! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
12-06-2015, 12:49 AM | #392 |
| أحياناً تبصرُ في عينٍ دمعَه أحياناً تبصرُ فيها شمعه أحياناً تذبحُ نفسكَ كي تمنحَها الحبَّ فلا تبصرُ فيها لَمعه..! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
""@.. , ألجـــــســـد..@"" , تـُــمـــزقَ , حَــــرفِ , قَـهـقـهــــاتُ |
| |