ثَرْثَرهـ عَلى رَصـيف ألإآنْتـِظَآر . . ♥

.
.
.



آكلما زارني الشوق تهرب العصافير من شباكي ؟
ترئ هل تطير بأشوآقي ؟ آم تزيد من آشتياقي !
آيا زمناً مر في علب الليل ومازال في عقلي يجول ..
آما حان موسم عودة الطيور ؟
ام انها هوت هجران شباكي ....







بقلمي / حروفي امانه لا تجردوني منها

.
.
.



حينما نحب نتعلق لحد الجنون . تتسلل البراءة في مشاعرنا لتنهكها تعباً

" نغار ، نبكي ، نصمت ، نتالم "
نعود كالأطفال الذين اذا لم يجدوا مايريدونه يبكون بحرقه
نتسرع كثيراً في اتخاذ القرارات متناسين خبرتنا الطويلة في الحياه
لأنك حينما تحب تعود طفلاً يكبر بعمر الحب
وفي الفراق ستكبر كل يوم عشرة أعوام

لاننا ببساطه ( في دستور الحب كلنا أطفال )






بقلمي / حروفي امانه لا تجردوني منها

.
.
.


آنا لا أعرف الانتقام ..
لأنني سمعت يوماً ان الحقد احد آسباب ( سواد القلب )
وان المظلوم احب االئ ( الله ) من الظالم ..!
ف أحببت ان اكون " مظلوما " ل اكون اقرب الئ ( الله ) لأنني اعرف عدل ( الله )
في الحياة الاولئ والأخره ..!
ف اطمئن قلبي بأن حقوقي محفوظة عند ( الكريم العادل ) سبحانه ،،








بقلمي / حروفي امانه لا تجردوني منها

.
.
.




الئ والدي ...


كنت يوماً طفلاً يلهو خلفك وامامك وانت ترفعني بين يديك
رأيت فيك قوة الاسود وقلب الفارس الشجاع .
لم ترضخ يوماً ما لمرض او لعله
رأيت فيك صفات الأقوياء الصبورين ، ابتلاك ( الله ) من محبته لك
حتئ سقطت قواك وسقطت من علئ متن خيل ألقوه
اليوم يا ابي طلبتني ان أمسك بيدك لكي تمشي ولا تسقط وانت تتمايل كالسكران
تذكرت يوماً كنت ممسكاً بيدي لكي لا اسقط حينما كنت صغيراً وضعيفاً
وكنت قوتي وقتها

ابي :
(( اليوم انا قوتك ايه الشجاع وانا عكازك الذي يسندك لطالما حييت ))







بقلمي / حروفي امانه لا تجردوني منها

.
.
.



أنا صديق ثاني أكسيد الكربون وصديق المهملات والأوراق المستغنئ عنها ..!
انا صديق المجانين في مستشفئ ألصحه النفسيه
انا صديق عصير الطماطم المتروك دائماً
انا صديق البرد القارس والطرف المظلم من القمر


( انا صديق الأشياء المنبوذه لأني اعرف إحساسها جيداً )







بقلمي / حروفي امانه لا تجردوني منها