ثَرْثَرهـ عَلى رَصـيف ألإآنْتـِظَآر . . ♥

.
.
.


جائتني رسالة حب تحمل في طياتها الكثير من الأحاسيس المرهفة :
وكأني تذوقت الشهد بمجرد قراءة الأحرف ..
رحلت على اجنحة الكلمات ، أحاسيس مفعمة بالحنان والرقه واللطف ..!

تلتها رساله اخرى ؟؟

ظننت انها ستكون اجمل من الاولى :
فتحتها وليتني لم افتحها ، ( كانت رسالة اعتذار ) بان الرساله الاولى وصلتني بالخطاء ؟؟
ولست انا المقصود في حروفها ..!

يااااه كم تحطمت ، وكم تألمت ، وكم حزنت ،
(( عندها علمت ان لا نصيب لي في الحب وان كان عن طريق الخطاء ))

استأذنت صاحبة الرساله المجهولة ان نتبادل حديث الغرباء فوافقت :
قلت لها ..
انا لا أحد يشتاق لي ؟ ونسيت وجهي وملامحي على ( أرصفة الانتظار )
سألتها والروح دامعه ..؟
- هل قلبك يعشق من الناس وافياً ؟؟
- فبكت وكان الدمع يرسل لي رايات الاستسلام البيضاء

انتهت المعركة وسقط الجرحى ( والحب كان هو الشهيد الأعظم )
اغلقت الهاتف وانا أردد ..
"" ويحك يامن تعشقها ألك ان تفرط بمثلها أمراءه ""



مخرج // كم تمنيت ان املك قلب امراءة گ صاحبة الرساله المجهولة






بقلمي // حروفي امانه لا تجردوني منها

.
.
.


لست مزاجي ولكن :
اكره الأوامر وأكره عديمي الأسلوب
اهمش من يفتقر لادبه معي .
هادئ ورسمي مع من لا يدخل مزاجي
( كنت مزعج مع من احببت )





م / ن

.
.
.



انا لست الإ رجل امتلئ بالفقد والخيبات فكل ما احببت شخص سلك طريق الغياب
فلا احد يأتي ويعاتبني ليقول انني لا أبالي ،

انا لست الإ رجل عالق بمنتصف الأشياء لا أستطيع الأكمال ولا التوقف
ان أردت النسيان بات محالاً وان أردت العيش صفعتني الذكريات ،،

لذالك أقسم انني لن اقترب من احد مجدداً
وسوف اسلك طريقاً مختلفاً حتئ لا اجد نفسي ب المنصف عالق بذكريات احد ..!






بقلمي // حروفي امانه لا تجردوني منها

.
.
.


آبكي من آثر جرح قديم آجزم بأنه حدث من سنوات مضت وآنتهت
وآبكي لماضي آحن له دائماً رغم قساوته ولذكريات لها طابع خاص في عقلي
اشعر بآشتياق وحنين ل آناس خانوا العهد الذي بيننا ..
تغير كل شيء الآن
وعودك كانت غباء جعلتني اغرق في بحرك حتئ انغمست في خيالي معك اكثر .. وأكثر


اسآل نفسي دائماً : آكنت آنا مجرد تسليه ؟ آم ماذا ...؟؟؟؟






بقلمي / حروفي امانه لا تجردوني منها