قولوا للغالي قولوله ... وشهوله يبطي وشهوله ما جا ولاجا مرسوله ... والحب الله يكفي شره

*
لأني أحبك اعتدت تفاصيل كل شيء اختص بك




























،‘

*
الغُرباء في الأرض ..
المهجورونَ و الجرحى والّذين فقدوا قلوبهم في عمليةٍ غامضة !
حتَّى السعداء الّذين لا نعرف لهُم أسماء ولا عناوين ولا وِجهة ..
الأباء ؛ الأُمهات ؛ الإخوة ؛ قليلي الحظ ؛ الناعسات فوق وسادة حُلم ؛
الشباب الرائعين الّذين يتركونَ أرقام هواتفهم في سيرهم الشخصية
وفوقَ الأرصفة وعلى طاولاتِ المقاهي الخشبية !
الشُعراء الواقفون قُربَ رؤوسنا يحرسونَ أفكارنا الشاردة من الفِرار
أبطال الرسائل الورديّة و مُنقذي العاجزين عن الكلام ؛
الفُقراء الّذين يلوكونَ آمالهم كفتات خُبز ؛
المُبتهجون ؛ والمساكين الّذين ينسونَ دائماً ما تعنيه البهجة ..
المؤمنون ؛ السيئون عديمي الإيمان ؛
أصحاب التُخمة الدائمة الراغبين في خوضِ الحياة كرحلةِ سفر دائم ؛
النصف الّذي توقف عن الاشتهاءِ لأنه لا يمتلك إلاّ الرغبة المرجوّة لأجلٍ مجهول
رغبة المرَح .. رغبة سدّ الجُوع .. رغبة بناء سقف يتسّع لِلحديثِ عن الحُريةِ
والحُبّ والصبر والطرائف "المالحة" الَّتي تُلهِب الجرح ..
الغُرباء في الأرض
يقفونَ جميعاً في صفٍ واحد
يبتهلونَ بِـ : ياربّ
ثُمَّ لا يعودوا غُرباء بَعدها
الّّذي يرعاهم من الأعلى يُنزّل على قلوبهم الودّ و الألفة ♥
_ سُبحَانكَ إلـهي _
في ثلاثين يوماً
العَالم كُلَّهُ إخـوة ..
مُتساوونَ تماماً إلاَّ من إشتدّ تُقاه وكان للهِ أقرب ♥
وهذا قِمَـة العـدل : )
* رمضانكم مُبَارك
أتمنَّى لكُم أياماً جميلةً مليئة بِالطاعاتِ والمَحبة والأعمال الجيَّدة
والأهم .. أحبوا بعضَكُم كي تحبَّوا أنفسكم
وَ فوقَ كُلّ هذا : أحبوا الله لِتروا كُلّ شيء جمـيلاً
































،‘

*


































،‘

*
لا تفلت يدي ياوالدي هذا العالم..لا يشبهك
رحماااااااك



























،‘

*
يبدو أن الذى يحب بصدق كالذى يكتب، يزداد هشاشة كلما ازداد تعمقاً فى الأشياء و كلما وقع سجيناً للذاكرة





























،‘

*
قد يتغير كل شيء في ثانية
ليس لـ شيء
فقط لأن الله يـُريد
ثم نكتشف أن ما تبدلت إليه
هو خير لنا


ف الحمدلله على كل شيء


































،‘

*
في الأرض نبني لأرواحنا في السماء
































،‘