قولوا للغالي قولوله ... وشهوله يبطي وشهوله ما جا ولاجا مرسوله ... والحب الله يكفي شره

*















وش مسوي مع غيري وش الدنيا في قربه اقول ! يا روحي انت متهني وإلا بشوقي لي مشغوله ؟













،‘

*















الطُرق المُبتدئة بالحنين و المنتهية بكل الأشياء الجميلة التي نُشرت فوق الأرصفة البيضاء هي طريقي الدائم إليك ,
لأنك المبتدأ و المنتهى ,
ومنك أستمد حياة الأمل و أمل الحياة ,
وحدك الذي إن سأل دمعي لـ أجله بتُ أرقى و أنقى ,
و لـ أجلك أرتدي بياض الأوشحة و أنتقى من تعرجات الطُرق أشرفها و أكرمها أشدها نبضاً برحيق الأيمان ,
لأنك الذي إن طال مسمعي ندائه أجاب القلب قبل الجسد ,
يالله وُكل الطرق تُودي إليك خُذني صُوب أرضاً لا حُزن فيها و لا أرق














،‘

*
م اشتقتلي ؟ يا سؤال
يطرق أبواب المواجع في عيون اللي في غيابك مبتلي
يا سؤال أتعب دروب الإجابه اللي نوى في مقتلي .
















،‘

*
لدي الكثير من الأصدقاء الطيبين. صديقاتي أثق فيهم ودائما ما يدفعنني للخير ويثقن فيني أيضا.. يحبونني بغير شروط وبدون أسباب وأنا كذلك أفعل.. صديقاتي هن العناية الإلهية الرحيمه التي تحوطني لتربت علي كتفي كلما شعرت “بضيق” .. صديقاتي الملجأ بعد الله ،، اليد المحبه التي تمسك بيدي في أي طريق أسيره.. صديقاتي هن الفرحة التي أمارسها يوميا .. الأصدقاء وضعهم لنا الله في طريقنا لكي نتحسس رحمته بنا ولطفه.. لدي أفكار تشكل حياتي.. لدي أفكار أنا أصوغها وأعتني بها وأنميها حتى شعرت يوما أن هذه الأفكار هن بناتي.. لدي أفكار جميلة عن الحياة وأخرى واقعية.. أملك أفكار جديدة غير تقليدية تشعرني أني أملك الكثيير من الملايين الغير مرئية.. لدي أفكار من شأنها أن تطورني كثيرا وأن تدفعني للأمام طويلا.. أحب الحياة وأشعر أنها هبة من الله وقيمتها تكمن في مانفعله خلالها لا فيما نملكه.. قيمتها تعتمد على القدر الذي نصلح فيها ونغير.. أحب الله بالمقام الأول وأحب الرسول صلى الله عليه وسلم والأنبياء والملائكة والمصلحين والصالحين.. وبهذا الحب أشعر أني أرتقي على نفسي بطريقة ما.. حياتنا الحقيقة تكمن فيما حققناه لا مافي جمعناه.. حياتنا تكمن في حب نشرناه لا في كره يقتلنا.. حياتنا تكمن في أفكارنا الفريدة وعلاقاتنا بالأشخاص الذين ساعدونا على تكوين هذه الأفكار ..
ليس لدي المال ولا الأملاك لكني أغنى بأهلي وأصدقائي وبأفكاري.. أغنى حين رزقني الله كل الأشياء الجميلة والطيبة التي لن أحصيها شكرا وامتنانا للخالق العظيم. اللهم أدمه من غنى.. اللهم
أدمه .. أدمه

















،‘

*
لدي حب للأشياء القديمة حتى التي لم أستخدمها ولا تعني لي شيء ولا ترمز لذكرى معينة.. لكنى أشعر أن في كل قطعة عتيقة قصة لشخص آخر.. أحب الكتب القديمة ذات الأوراق المتقطعة والمتآكلة والأوراق الصفراء.. أحب وسائل الأعلام القديمة.. راديو ومسجل قديم أحتفظ بهها.. أشرطة فيديو لم نعد نستخدمها، جهاز مسجل وراديو بسماعات الرأس رافقني طويلا قبل ظهور الآيبود . أشعر أن الأشياء القديمة تكسب قيمة خاصة يوما بعد يوم حتى لو لم نرتبط بها عاطفيا.. للأشياء العتيقة قصة طويلة لاتنتهي بل تبدأ بمجرد تأملها والنظر إليها.



















،‘

*
يا راحلاً،
وجميل الصبر يتبَعُهُ،
هل من سبيل إلى لقياكَ يتَّفق
ما أنصفتكَ جفوني وهي دامية
ولا وَفَى لكَ قلبي وهو يحترق






















،‘

*
مكة هي الرجوع إلى ما لا مفر من الرجوع إليه.. والاتجاه إليه هو الاتجاه نحو كل تلك المعاني وكل تلك الدلالات ..
تذكرنا مكة بحجر أساس وضع في أعماق أحشائنا لايزال الماء رطبا حوله، ولانزال نستطيع أن نتحسسه هناك بأيدينا.. لايزال صامدا هناك. في كل فرد فينا.. ننتظر أن نشمر سواعدنا ونستكمل البناء المنتظر..
تذكرنا مكة بحجر أسود هو الحجر الأساس، وي...ذكرنا الاتجاه إليها أن بناءنا يكون أقوى وأمتن لو استند على هذا الحجر..
تذكرنا مكة بقواعد راسخة وعميقة، رفعها إبراهيم ومعه اسماعيل ويذكرنا الاتجاه إليها أن القواعد تحتاج إلى المزيد من الرفع وأن عملية البناء يجب أن تتواصل باستمرار





















،‘