28-05-2015, 04:31 AM
| #568 | |||||||||
    |  اقتباس:
الكاتبة المبدعة الدكتورة النايفة فماذ بعد أن يشهد لكِ أستاذنا لسان العرب وبعد أن يمدح بنصك ويشهد لبلاغتك وترويضك للحروف الحمد لله أن الطمأنينة كانت راحة لكلينا هنا قبل السؤال وبعد السؤال أنا على يقين ببراعتك سيدتي لكن بلاغتك كانت أكبر من حيذ فِهمي لها | |||||||||
 |
|
28-05-2015, 04:38 AM
| #569 | |||||||||
| | اقتباس:
نجوانا الغالية يا أروع لحظة تفيض منها لوعة الإنتظار ويا أجمل ثانية تختلس النظر لحٌب إخوة بعدما ينقشع الضباب ويا أرق دقيقة مِسائُها وصُبحٌها تتلذذ حين يتجمع الأحباب غبت بضعة أيام ورغم أن ظروف غيابي لم تنتهي إلا إنني وجدت نفسي ضائعاً بدونكم فطالبني الشوق بالحضور لأروى ظمأ الفؤاد فلعل كلمة أقرأها تكون سبب لتخطي بعض الصِعاب يوجد بكِ حنية يا نجوانا توزع على سكان الكرة الأرضية أدعوا الله لكِ بالسعادة الدائمة وبالصحة والعافية وطولة العُمر | |||||||||
| |
|
28-05-2015, 05:26 PM
| #570 |
 | بسم الله الرحمن الرحيم بقي على إكتمالِ بدرِ شعبانَ ليالٍ أربع فلا تعجلوا على القافلةِ وهي تترع أشتقتُ لكلِ من وقعَ نظرهُ في حِرائي النايفه : إن أرادَ الله وبلغتُ البيتَ الحرام فلأُبلِغنَ عنكِ وأزيد لمن أوصيتني بِهما . |
| |
|
28-05-2015, 05:45 PM
| #571 |
| | تلكَ البِقاعُ التي رأيتُها بِها هي ماتجعلُني أنتعِلُ للذكرياتِ جوربان وقُبعةٌ من صوف أُخفي بِها ندوبَ طرقِها في رأسي ومِعطفٌ أُحْكِمُ قبضةَ أزرارِه فلا تُفطِنُ لنبضاتٍ من تحتِ فِرائِهِ سماعةُ طبيب فلا يتكهنُ بموعدِ الشِفاء ولا يرى مُبصِرٌ رؤيا الخِمار في عينينِ كُحلُهُما الحِصار . |
| |
|
28-05-2015, 06:16 PM
| #572 |
| | مازلتُ صامداً كهذا الباب الذي تتآكلُ مفاصِلهُ في فتحٍ ودفع مُذ كُنتُ يافِعاً كقطعةٍ خشبيه حملها من أقصى المدينةِ حطابٌ يسعى وأذكى نِشارتها بينَ مطرقةٍ وسندان وربيتُ حُزنَ المِزلاجِ على الرِضا لا نشازَ لمساميري وعِصمةُ المِقبضِ بيدِ نجاري أُفتحُ على مجالسِ قومٍ يتهامسون وأُغلقُ على خلوه وحدُ الزنا يحملُهُ حطبي . |
|
التعديل الأخير تم بواسطة لسان العرب ; 28-05-2015 الساعة 06:21 PM |
|
28-05-2015, 07:54 PM
| #573 |
| | الليلُ يستحلِبُ الجِراح ويشي بِنُعاسِ الأناملِ لأولِ السطر وإشاعةٌ تسري في القريه بأن الريحَ جمعٌ لفمِها والصفير ومن نحرِها يختلِسُ حائكُ الفجرِ خيطَ النهار ومن ظفيرتِها تغيبُ الشمسُ وينحسِرُ المدار وإني ظِلٌ أحبها من الآهْ حتى أعتلى (( الهاء )) السكون . |
| |
|
28-05-2015, 09:12 PM
| #574 |
| | قادها بِخطامِ ناقه وأنساها لكنةَ البيداء بعيرُها عقيمٌ والناقةُ حُوارُها الفناء وغرغرينا تقضمُ الخِطام . الحُوار = ابن الناقه |
|
التعديل الأخير تم بواسطة لسان العرب ; 28-05-2015 الساعة 09:15 PM |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
| سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
| دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |
العرض العادي
