22-04-2015, 09:14 PM
| #169 |
   |  لا خِيارَ أمامي إلا أن أُراقِصَهم في حفلِهم هذا فلم أجد قربَ الكعكةِ سكيناً تُعينُني على الإنتحار . |
 |
|
22-04-2015, 09:34 PM
| #171 |
| | أن ترقُدَ بسلام فترحلَ بسلام ذلكَ موتٌ قليلُ الوطأ تكاليفُهُ قليله فما نقرأهُ اليوم موتٌ باهظُ الكُلفةِ للأحياء . |
| |
|
22-04-2015, 09:46 PM
| #172 |
| | سأبتدعُ بُكاءً يجوزُ فيهِ التيمم ويُناصِرُني الماءُ بالشُح ويسألُني الثرى عن وضوئي ياتُرابُ مشكوكٌ بِطُهرِ دمعي |
| |
|
22-04-2015, 11:27 PM
| #174 |
| | عن أبي أيوب- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: « من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل » |
| |
|
24-04-2015, 10:23 PM
| #175 |
| | بسم الله الرحمن الرحيم الحِوار !!!! نعم هو أجدر بكل علامات التعجب ! هل تغيرَ العالمُ أم تغيرت طريقةُ الحِوار ! أطرافُ الحِوار لم يعد دورُها إلا تشخيصَ المرضِ للطرفِ المُحاور وطرفٌ يبحثُ عن العلاج لمن يُشخِصْ ! طرفينِ ظنَ كِلاهُما بأن الوحي عليهِ أُنزِل وكل طرف يظن أن النتيجه لا تأتي إلا بدلالاتِهِ هو فقط الحِوار هدفُهُ أن نتبادلَ المعرفة وأن نؤمنَ بأن صوابَنا قد يكونُ خطأ وخطأ غيرنا قد يكونُ الصواب لا أن تضعُنا الأقدارُ أمامَ من يريد تلقيمكَ معرفتهُ تلقيماً دون إحتجاج ونبسِطَ أذرُعنا في عُسرِ قراءةٍ فقط ويكونُ الهروبُ من مُعطلي العقول آنذاكَ شجاعةً لا خوفاً متى يعودُ الحِوارُ لنشأتهِ الأولى . |
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
| سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
| دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |
العرض العادي
