27-08-2015, 01:21 PM | #1107 |
| كنتُ صغيراً وكانَ الدولابُ يتسِعُ لخوفي فأتكورُه كبُرتُ لتصبِحَ إغماضتي دولاباً يحتويني وحدي ولكن مازالَ الخوفُ يعضُ على أصابعي فكانَ صُراخي من بينِ أسنانِهِ (( قصيدة )) . |
|
27-08-2015, 01:39 PM | #1108 |
| أسعد الله صباح لسان العرب الصادح بالجمال فكانَ صُراخي من بينِ أسنانِهِ (( قصيدة )) . هل لنا أن نقرئ ما اصطك بين أسنانه ؟ سيدي لاتمتم وتقول في سرك ليتكِ نائمه يا خنساء ههههههه |
|
27-08-2015, 01:42 PM | #1110 |
| بسم الله الرحمن الرحيم دينُ الله لايحتاجُ مِنا للتكَلُف ولا يحتاجُ منا زَبداً يُراقُ على المحراب ولاعنتريةَ خطيبٍ يبدأ الخُطبةَ بقولهِ تعالى (( وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ )) ليوغِرَ صدورَ أُمةٍ ماأنتجت سِلاحها بسواعِدِ أبنائِها ومافلحتْ أرضها لتُرضي بشبعٍ حواصِلها قوتُها مُعلبٌ بختمِ النصارى وشرابُها بقواريرِهِمْ الإسلامُ لايحتاجُ إلا لمن يُبَلِغُهُ للأُممِ بلينِ جانبٍ وحُسنُ جِدال لايحتاجُ لنهرٍ جارٍ من الدم هل يبقى من طُهرِكُم شيئ ؟ صلى الله وسلمَ على من قال لقريشٍ (( إسمعوا مني )) فكانت رسالتُهُ الترغيب لا الترهيب . |
|
27-08-2015, 01:47 PM | #1111 | |||||||||
| اقتباس:
وأسعد الله مسائكِ الخاطرةُ تُحاكي الطموحَ في الكتابةِ والخروجُ بما يُقرأُ للناس والدولابُ كنايةٌ عن الخجلِ والخوفِ معاً من أن لاتكونُ الحصيلةُ (( إبداعاً )) وتسربُ الصراخ من بينِ أسنان الخوف كنايةٌ لمن أراد هزمَ هذا الوجلُ لينجح . | |||||||||
|
27-08-2015, 01:52 PM | #1112 |
| نعم نعم كانت خاطرتك سلسه لكني اطمح أن أقرئ القصيده التي جعلت أسنان الدولاب تصطك وإن كانت باليه فالتعمد يا بعل الكاعب البديعه لجعل جديدكَ كالثلج على أنيابهِ والقواطع |
التعديل الأخير تم بواسطة نجوى العراق ; 27-08-2015 الساعة 02:01 PM |
27-08-2015, 02:07 PM | #1113 | |||||||||
| اقتباس:
نجوى العراق قرأتُ لكِ يوماً أنكِ تودينَ الإقتباسَ من خواطِرِ الأعضاء والعملِ عليها بالتصميم إن كُنتُ من ضِمنِ أولئكَ الأخيار فلا تستأذنيني في غارٍ رصفنا حجرهُ معاً حتى استوى . | |||||||||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |