26-08-2015, 04:35 PM | #1100 |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحيه طيبه أًستاذي إزدان فخري مرتين في غارك سيدي المره الأولى لثقتك بإختياراتي والثانيه لأني سأخط بيدي قصيده من أروع قصائد عصرنا هذا للشاعر تميم البرغوثي قفي ساعةً أتمنى أن تنال رضاكم التصميم لزيادة جماليه الغار والكتابه لمن لايتفح معه التصميم 1- إضغط لتقرأ قفي ساعةً يفديكِ قَوْلي وقائِلُهْ ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ الا وانجديني انني قل منجدي بدمع كريم ما يخيب زائله اذا ما عصاني كل شي اطاعني ولم يجري في مجرى الزمان يباخله بإحدى الرزايا أو الرزايا جميعها كذلك يدعو غائب الحزن ماثله إذا عجز الإنسان حتى عن البكى فقد بات محسودا على الموت نائله وإنك بين أثنين فاختر ولا تكن كمن أوقعته في الهلاك حبائله فمن أمل يفنى ليسلم ربه ومن أمل يبقى ليهلك آمله فكن قاتل الآمال أو كن قتيلها تسوى الردى يا صاحبي وبدائله أَنَا عَالِمٌ بالحُزْنِ مُنْذُ طُفُولَتي رفيقي فما أُخْطِيهِ حينَ أُقَابِلُهْ وإنَّ لَهُ كَفَّاً إذا ما أَرَاحَها عَلَى جَبَلٍ ما قَامَ بالكَفِّ كَاهِلُهْ يُقَلِّبُني رأساً على عَقِبٍ بها كما أَمْسَكَتْ سَاقَ الوَلِيدِ قَوَابِلُهْ وَيَحْمِلُني كالصَّقْرِ يَحْمِلُ صَيْدَهُ وَيَعْلُو به فَوْقَ السَّحابِ يُطَاوِلُهْ فإنْ فَرَّ مِنْ مِخْلابِهِ طاحَ هَالِكاً وإن ظَلَّ في مِخْلابِهِ فَهْوَ آكِلُهْ عَزَائي مِنَ الظُّلاَّمِ إنْ مِتُّ قَبْلَهُمْ عُمُومُ المنايا مَا لها مَنْ تُجَامِلُهْ إذا أَقْصَدَ الموتُ القَتِيلَ فإنَّهُ كَذَلِكَ مَا يَنْجُو مِنَ الموْتِ قاتلُِهْ فَنَحْنُ ذُنُوبُ الموتِ وَهْيَ كَثِيرَةٌ وَهُمْ حَسَنَاتُ الموْتِ حِينَ تُسَائِلُهْ يَقُومُ بها يَوْمَ الحِسابِ مُدَافِعاً يَرُدُّ بها ذَمَّامَهُ وَيُجَادِلُهْ وَلكنَّ قَتْلَىً في بلادي كريمةً سَتُبْقِيهِ مَفْقُودَ الجَوابِ يحاوِلُهْ ترى الطفلَ مِنْ تحت الجدارِ منادياً أبي لا تَخَفْ والموتُ يَهْطُلُ وابِلُهْ وَوَالِدُهُ رُعْبَاَ يُشِيرُ بَكَفِّهِ وَتَعْجَزُ عَنْ رَدِّ الرَّصَاصِ أَنَامِلُهْ أَرَى اْبْنَ جَمَالٍ لم يُفِدْهُ جَمَالُهُ وَمْنْذُ مَتَي تَحْمِي القَتِيلَ شَمَائِلُهْ عَلَى نَشْرَةِ الأخْبارِ في كلِّ لَيْلَةٍ نَرَى مَوْتَنَا تَعْلُو وَتَهْوِي مَعَاوِلُهْ أَرَى الموْتَ لا يَرْضَى سِوانا فَرِيْسَة كَأَنَّا لَعَمْرِي أَهْلُهُ وَقَبَائِلُهْ لَنَا يَنْسجُ الأَكْفَانَ في كُلِّ لَيْلَةٍ لِخَمْسِينَ عَامَاً مَا تَكِلُّ مَغَازِلُهْ وَقَتْلَى عَلَى شَطِّ العِرَاقِ كَأَنَّهُمْ نُقُوشُ بِسَاطِ دَقَّقَ الرَّسْمَ غَازِلُهْ يُصَلَّى عَلَيْهِ ثُمَّ يُوطَأُ بَعْدَها وَيَحْرِفُ عُنْهُ عَيْنَهُ مُتَنَاوِلُهْ إِذَا ما أَضَعْنَا شَامَها وَعِراقَها فَتِلْكَ مِنَ البَيْتِ الحَرَامِ مَدَاخِلُهْ أَرَى الدَّهْرَ لا يَرْضَى بِنَا حُلَفَاءَه وَلَسْنَا مُطِيقِيهِ عَدُوَّاً نُصَاوِلُهْ فَهَلْ ثَمَّ مِنْ جِيلٍ سَيُقْبِلُ أَوْ مَضَى يُبَادِلُنَا أَعْمَارَنا وَنُبَادِلُهْ |
|
26-08-2015, 08:21 PM | #1101 |
كمنْجة نيروزية | فيحٌ خَصِيْب يُنْبِئُ ب / أَنَّ ..[ جَنَّةُ قُطُوفِهَا دَانِيَةٍ ..يَنْثُرُ السَّحَرُ عَلَى إيقَاعِهِ نَثرٍ مُصَفَّى بِهِ يتناسَل الْخَيرُ و يدَنْا فـ يا لَيْتَ بِـ الْعرْب لِسَانٌ مِنَ اِبْنِ مُحَمَّدٍ أستاذي : لِسانُ الْعربِ لـ كَثِيرًا حينما اقْرَأ مَخْطُوطَاتِكَ يُصِيبُنِي كَسْحَ الْكِتَابَةِ فَـ أَتَّكِئُ بِجُرْعَةِ حَرْفِكَ ! ف واللهَ لَمْ تَبْقَ وَلَمْ تَذَرْ مِنْ عَصَّارةِ أبَجَدٍ مَا يُسْعِفُنِي بِعبثِ رَدًّا ف مِنْ مِثْلُكَ إكْسِيرً ل الْأبْجدِيَّةَ ! -أسعد الله صباحكَ بـِ قناديلُ حُبلى بِنورِ السَّعدِ بيْن موانئ السَّفَرْجَل |
التعديل الأخير تم بواسطة الجوهره خالد ; 26-08-2015 الساعة 08:28 PM |
26-08-2015, 08:42 PM | #1102 |
| أُستاذي كثف وصيتك لجميلة الصبابه بالتواجد دوماً في هذا الغار لها حرفاً يجعلُ المُقل تتنفس الصعداء |
|
27-08-2015, 09:53 AM | #1103 | ||
|
| ||
|
27-08-2015, 11:14 AM | #1104 | |||||||||
| اقتباس:
وقد أبكمتَ صوتاً خابياً في راحتيك حائطُ المُبكى عليهِ جمْعُنا وآيلونَ للعقرِ يابنَ سيدةِ الحرائر لن تملُقَ الشمسُ عن قفرٍ وفينا صدوحُكْ نجوى العراق لُفَتْ يداكِ في خِضابِ الأقحوان أخذتني العِزةُ بأني على الغارِ قادر لن أُخَمِنَ قتراً من هذا العبء وأنتي فيهِ شريكتي . | |||||||||
|
27-08-2015, 11:18 AM | #1105 | |||||||||
| اقتباس:
من ألقمَ النهارَ خدراً حتى ينطِقَ فَجْرُهْ ؟ بقصيدةٍ لم تمُرَ على صدرِ أحدٍ فيتطوسَ أنا قائِلُها صبابةُ العرائِشِ التي لا يمسُها (( سغب )) (( ويمٌ )) لايتلمظُ مِلْحُهُ المدْ خُلقت من الطينِ لا أغلو فيها ولكن طينُها (( حفنةٌ )) وشى بباطنها الورد أُنثى ماأُغْرِمت إلا بالمُستحيل وماكانَ عاشِقُها إلا المُحال تبعثُ الربيعَ من مرقدهِ كُلما نبست خرائِطُها عتيقةٌ مُعتقه تؤبجِدُ الخلود بوصيةِ اللحاق وماكان لهُ أن يسبِقَ من سبق . | |||||||||
|
27-08-2015, 11:23 AM | #1106 |
| |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
..! , مرض , مع , لعب , أفتخر , أو , لنا , مكاوية , الايام , الخاص , السلام , الظروف , الضاد , احضان , تتجدد , تحكم , تغاريدي , تناشد , خيال , يجيد , دروسٌ , حكايات , سابق , هنا..... , ويوم , وقصص |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ثمانٍ وعشرون حرفاً نعتك اليومَ أميرَ لغة الضاد | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 17 | 22-03-2015 09:05 PM |
سلاماً سلاما أمير لُغة الضاد | نجوى العراق | حصريات أمير الكتاب الاستاذ ليتك وهم | 20 | 09-02-2015 03:13 AM |
دروسٌ وعبر | نجوى العراق | { حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر | 14 | 25-12-2014 03:12 PM |