الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-07-2018, 08:07 PM | #106 |
| رسولُ الله أسمى وأعظم في مدحه تتنافس الأقلامُ وبذكـره تتشرَّف الأقوامُ أنا إن كتبتُ الشعرَ أمدح سيدي طه فهذا الفخرُ والإكرامُ فَلَكَ المهابةُ في القلوب جميعِها واليك يا خيــرَ الأنامِ ســــــــــــــلامُ فيك المكارمُ والعلا قد مُثِّلَتْ أنت النبي القائدُ المِقدامُ إني أرى الكلماتِ قد وَجَمَتْ أسىً حزناً. وصمتُ الواجمين كلامُ قد قال: عذراً يا محمدُ حالُنا تبكي له الأيامُ والأعوامُ الغربُ يهزأ والرسومُ تكاثرت بفعاله قد زُلْزِلَ الإسلامُ رسموا الرسوم الساخراتِ وما دَرَوا أن النبيَّ أعزَّهُ العلاَّمُ قد مُزِّقَ القرآنُ عِزُّ فخارِنا بأكفهم والمسلمون نيامُ هذه هي الدَّنِمَرْكُ تُظهرُ خبثَها وتظن أن محمداً سيُضامُ فلذا كتبت وخافقي جمرُ اللَّظى والعينُ مني دمعُها سجَّامُ لكنني ساءلت نفسي قائلا: أيخاف من نبح الكلاب هُمامُ؟! أيُدَنَّسُ البحرُ العظيمُ وما حوى يوماً إذا سبحت به الأقزامُ؟! أتُرَوِّعُ الأُسْدَ الضراغِمَ فأرةٌ؟! أم هل يُقَطَّعُ بالغصون حسامُ؟! فمحمدٌ بدرُ الدجى وبنورهِ ملأَ الوجودَ تآلفٌ وسلامُ فبهديه كم زالت الأوهامُ وبكفه كم حُطِّمَت أصنامُ فلْتطرقوا يا غربُ رأساً خانعاً فوجوهُكم تباً هي الأقدامُ |
|
15-07-2018, 08:09 PM | #107 |
| يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبِي وعَقيدَتِي # رُزِقَ الهُدى مَنْ لِلْهِدايةِ يَسْأَل اسمَعْ كَلامَ مُحَقِّقٍ في قَـولـِه # لا يَنْـثَني عَنـهُ ولا يَتَبَـدَّل حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ # وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّــل وَلِكُلِّهِمْ قَـدْرٌ وَفَضْلٌ سـاطِعٌ # لكِنَّما الصِّديقُ مِنْهُمْ أَفْضَـل وأُقِـرُّ بِالقُرآنِ ما جاءَتْ بِـهً # آياتُـهُ فَهُوَ القَديـمُ المُنْـزَلُ وجميعُ آياتِ الصِّفاتِ أُمِرُّهـا # حَقـاً كما نَقَـلَ الطِّرازُ الأَوَّلُ وأَرُدُّ عُقْبَتَـهـا إلى نُقَّالِهـا # وأصونُها عـن كُلِّ ما يُتَخَيَّلُ قُبْحاً لِمَنْ نَبَذَ الكِّتابَ وراءَهُ # وإذا اسْتَدَلَّ يقولُ قالَ الأخطَلُ والمؤمنون يَـرَوْنَ حقـاً ربَّهُمْ # وإلى السَّمـاءِ بِغَيْرِ كَيْفٍ يَنْزِلُ وأُقِرُ بالميـزانِ والحَوضِ الذي # أَرجـو بأنِّي مِنْـهُ رَيّاً أَنْهَـلُ وكذا الصِّراطُ يُمَدُّ فوقَ جَهَنَّمٍ # فَمُوَحِّدٌ نَـاجٍ وآخَـرَ مُهْمِـلُ والنَّارُ يَصْلاها الشَّقيُّ بِحِكْمَةٍ # وكذا التَّقِيُّ إلى الجِنَانِ سَيَدْخُلُ ولِكُلِّ حَيٍّ عاقـلٍ في قَبـرِهِ # عمَلٌ يُقارِنُـهُ هنـاك وَيُسْـأَلُ هذا اعتقـادُ الشافِعيِّ ومالكٍ # وأبي حنيفـةَ ثم أحـمدَ يَنْقِـلُ فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّـدٌ # وإنِ ابْتَدَعْتَ فَما عَلَيْكَ مُعَـوَّلُ |
|
15-07-2018, 08:10 PM | #108 |
| في رسم القرآن للإمام أبى محمد قاسم بن فيرُّه بن خلف بن أحمد الشاطبى بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم 1) الحمدُ للهِ مَوْصُولاً كما أمـَرَا مباركاً طيباً يَسْـتَـنْـزِلُ الدِّرَرَا 2) ذو الفضلِ والمنِّ والإحْسَانِ خَالِقُنَا ربُّ العبادِ هو اللهُ الذى قَهَرَا 3) حىٌ عليمٌ قديرٌ والكلامُ لـهُ فردٌ سميعٌ بصيرٌ ما أرادَ جَرَى 4) أحمدُهُ وهُوَ أهْلُ الحمدِ مُعتَمِداً عليهِ مُعْتَصِماً بهِ ومُنْتَصِرا 5) ثمَّ الصلاةُ على مُحَـمَّدٍ وعلى أشياعِهِ أبداً تَنْدَى نَداً عَطِرا 6) وبعدُ فالمستعانُ اللهُ فى سَـبَبٍ يهدِى إِلى سَنَنِ المَرْسُومِ مُخْتَصَرا 7) عِلْقٌ عَلائِقُهُ أَوْلَى الـعلائِقِ إِذْ خيرُ القرونِ أقاموا أصْلَهُ وَزَرَا 8) وكلُ مافيهِ مشهورٌ بسُـنَّتِهِ ولَمْ يُصِبْ مَنْ أضافَ الوَهْمَ والغِيَرَا 9) ومنْ روَى سَتُقيمُ العُرْبُ أَلْسُنُهَا لَحْناً بهِ قولَ عُثْمانٍ فمَا شُهِرَا 10) لوْ صَحَّ لاحْتَمَلَ الإيماءَ فى صُـوَرٍ فيهِ كَلَحْنِ حديثٍ ينْثُرُ الدُّرَرَا 11) وقيلَ معْناهُ فى أشياءَ لو قُرِئَتْ بظاهرِ الخطِّ لا تَخْفى عَلَى الكُبَرَا 12) لاَ أوْضَعُوا وجَزَاؤُا الظَّالمينَ لاَ أَذْ بَحَنَّهُ وَبِأَيْدٍ فَافْهَمِ الخَبَرَا 13) واعلم بأن كتاب الله خص بما تاه البرية عن إتيانه ظهرا 14) منْ قالَ صَرْفَـتُهُمْ مَعْ حَثِّ نُصْرَتِهِمْ وَفْرُ الدَّوَاعِى فَلَمْ يَسْتَنْصِرِ النُّصَرَا 15) كمْ مِنْ بدائِعَ لمْ تُوْجَدْ بَلاغَتُهَا إِلا لدَيْه وكمْ طُولَ الزَّمانِ تُرَى 16) ومن يقُلْ بعُلومِ الغيبِ مُعْجِزُهُ فلمْ تَرَى عينُهُ عيْناً ولاَ أَثَرَا 17) إنَّ الغُيُوبَ بإذنِ اللهِ جـاريةٌ مدَى الزَّمانِ على سُبُلٍ جَلَتْ سُوَرَا 18) ومنْ يقُلْ بكلامِ اللهِ طَالَبـَـهُمْ لم يَحْلُ فى العِلْمِ وِرْداً لاَ ولاَ صَدَرَا 19) ما لاَ يُطاقُ ففى تعيينِ كُلْفَتِهِ وجائزٍ ووقوعٍ عُضْلَةُ البُصَرَا 20) للهِ دَرُّ الَّذى تأليفُ مُعْجِزِهِ والانتصارِ لهُ قدْ أوْضَحَا الغُرَرَا 21) وَلَـمْ يَزَلْ حِفْظُهُ فى الصَّحابَةِ فى عُلاَ حَياةِ رسُولِ اللهِ مُبْتَدِرَا 22) وكُلَّ عامٍ على جبريلَ يَعْرِضُهُ وقيلَ آخرَ عامٍ عرْضَتَيْنِ قَرَا 23) إنَّ اليمامةَ أهْوَاها مُسَيْلِمَةُ الْــــــكذَّابُ فى زَمَنِ الصِّديقِ إذْخَسِرَا 24) وبعدَ بأْسٍ شديدٍ حانَ مصْرَعُهُ وكان بأْساً على القُرَّاءِ مُسْتَعِرَا 25) نادى أبا بكرٍ الفاروقُ خِفْتُ على الْـ قُرَّاءِ فادَّرِكِ القُرْآنَ مُسْتَطِرَا 26) فأجمعوا جَمْعَهُ فى الصُّحْفِ واعتَمَدُوا زيدَ بن ثابتٍ العدْلَ الرِّضَى نَظَرَا 27) فقام فيه بعونِ اللهِ يجْمَعُهُ بالنُّصْحِ والجِدِّ والحَزْمِ الَّذِى بَهَرَا 28) مِنْ كُلِّ أوجُهِهِ حتى استتمَّ له بِالأَحْرُفِ السَّبْعَةِ العلْيا كَما اشْتَهَرا 29) فأمسكَ الصُّحُفَ الصِّديقُ ثم إلى الفاروقِ أسْلَمَها لما قضى العُمُرَا 30) وعند حفصةَ كانت بعدُ فاختلف الْ قرَّاءُ فاعتزلوا فى أحرُفٍ زُمَرَا 31) وكان فى بعضِ مغْزاهم مُشاهِدَهم حذيفةُ فرأى فى خُلْفِهِمْ عِبَرا 32) فجاءَ عثمانَ مذْعوراً فقالَ لهُ أخافُ أنْ يخلِطُوا فأدْرِكِ البَشَرا 33) فاستحضرَ الصُّحُفَ الاولَى التى جُمِعت وخَصَّ زيداً ومِنْ قُرَيْشِه نَفَرا 34) على لسانِ قريشٍ فاكتُبوه كما على الرسولِ به إِنْزالُه انْتَشَرا 35) فجرَّدُوه كما يَهْوَى كتَابَتَهُ ما فيهِ شكلٌ ولا نَقْطٌ فَيَحْتَجِرَا 36) وسارَ فى نُسَخٍ منها المدَنِى كوفٍ وشامٍ وبصرٍ تملأُ البَصَرا 37) وقيل مكةَ والبحرينِ معْ يمنٍ ضاعتْ بها نُسخٌ فى نشْرِها قُطَرا 38) وقال مالكٌ القرآنُ يُكْتَبُ بالْـــــكتابِ الاوَّلِ لا مُسْتَحْدثاٍ سُطِرا 39) وقال مُصْحفُ عثمانٍ تغيَّبَ لم نجدْ لهُ بين أشياخِ الهُدى خَبَرا 40) أبوعُبَيْدٍ أولوا بعضِ الخزائنِ لى إستخرجُوهُ فأبصرْتُ الدِّمَا أَثَرا 41) وردَّهُ ولدُ النَّحاسِ مُعتَمِداً ما قَبْلَهُ وأباهُ مُنْصِفٌ نَظََرا 42) إذْلم يقُلْ مالِكٌ لاحَتْ مهالِكُهُ ما لا يفوتُ فيُرْجَى طالَ أو قَصُرا 43) وبينَ نافِعِهِم فى رسْمِهِم وأبِـى عُبَيدٍ الخلفُ فى بعضِ الذى أَثَرَا 44) ولا تعارُضَ مع حُسْنِ الظُّنُونِ فَطِبْ صَدْراً رحيباً بما عن كُلِّهِم صَدَرَا 45) وهاكَ نَظْمَ الَّذى فى مُقْنِعٍ عَنَ ابِى عَمْرٍو وفيهِ زياداتٌ فَطِبْ عُمُرَا باب الاثبات والحذف وغيرهما مرتبا على السور من البقرة إلى الاعراف 46) بالصَّادِ كُلُّ صِراطِ والصِّراطِ وقُلْ بِالحَذْفِ مالكِ يومِ الدِّينِ مُقْتَصِرَا 47) واحْذِفْهُمَا بعدُ فى ادَّرأْتُمُ ومسَا كينَ هنا ومعا يُخدِعُونَ جَرَى 48) وقاتِلُوهم وأفعالُ القتــالِ بها ثلاثـــةٌ قبلَه تبدو لمنْ نَظَرا 49) هنا ويبصُطُ معْ مُصْيطِر وكذا الـــــمُصيطِرونَ بصادٍ مُبْدَلٍ سُطِرَا 50) وفى الإمامِ اهْبِطُوا مِصْراً به ألِفٌ وقُلْ ومِيكالَ فيها حَذْفُها ظَهَرا 51) ونافعٌ حيثُ واعدنا خطيـئَـتُهُ والصَّعْقَةُ الرِّيحُ تفدُوهم هنا اعْتُبِرَا 52) معاً دفعُ رهنٌ معْ مُضعفةً وعاهدوا وهنا تشابَهَ اخْـتُصِرَا 53) يُضاعِفُ الـخُلْفُ فيه كيف جاوكتا بهِ ونافعُ فى التحريمِ ذاكَ أرَى 54) والحذفُ فى ياءِ إبراهيمَ قيل هُنا شامٍ عراق ونِعْمَ العِرْقُ ما انْتَشَرَا 55) أوصَى الإمامُ مع الشَّامِىِّ والمَدَنِى شامٍ وقالوا بحذفِ الواوِ قبلُ يُرَى 56) يُقاتِلُونَ الَّذينَ الحذفُ مُختَلَفٌ فيه معاً طائراً عنْ نافعٍ وقَرَا 57) وقَاتِلُوا وثُلاثَ معْ رُباعَ كِتَـا بَ اللهِ مَعْهُ ضِعافاً عاقَدَتْ حَصَرا 58) مراغَماً قاتلوا لامَسْتُمُ بهِما حَرْفَا السَّلامِ رسالتِهْ معاً أَثَرَا 59) وبالِغَ الكعبةِ احفظْهُ وقل قِيَماً والأَوْلَينِ وأكَّالونَ قد ذَكَرَا 60) وقلْ مساكينَ عن خُلْفٍ وهودَ بها وذى ويُونُسَ الاوْلَى ساحِرٌ خُبِرَا 61) وسارعوا الواوُ مَكِىٌّ عراقيةٌ وبا وبالزُّبُرِ الشَّامى فشَا خَبَرا 62) وبالكتابِ وقد جاءَ الخلافُ بهِ ورَسْمُ شامٍ قليلاً منهُمُ كَثُرَا 63) ورسمُ والجارِ ذا القرْبَى بطائِفةٍ من العراقِ عن الفرَّاءِ قد نَدَرَا 64) مع الإمامِ وشامٍ يرتَدِدْ مَدَنِى وقبْلَهُ ويقولُ بالعراقِ يُرَى 65) وبالغداةِ معاً بالواوِ كُلُّهُمُ وقُلْ معاً فارقوا بالحَذْفِ قدْ عُمِرَا 66) وقل ولا طائرٍ بالحذفِ نافِعُهُمْ ومعَ أكابرَ ذُرِّيَاتِهِمْ نَشَرا 67) وفالقُ الحبِّ عن خُلْفٍ وجاعلُ والْـــكُوفِىُّ أنجيْتَنا فى تائِهِ اخْـتَصَرَا 68) لدارُ شامٍ وقلْ أولادَهُم شُرَكَا ئِهِمْ بياءٍ بهِ مَرْسُومُهُ نَصَرا ومن سورة الأعراف إلى سورة مريم عليها السلام 69) ونافعٌ باطلٌ معاً وطائِرُهُم بالحذفِ معْ كلماتِه متَى ظَهَرا 70) معاً خطيئآتِ واليَا ثابتٌ بهِمَا عنهُ الخبائِثَ حرفاهُ ولا كَدَرَا 71) هُنا وفى يونُسٍ بكلِّ ساحرٍ التْـــــتَأْخيرُ فى ألفٍ به الخلافُ يُرَى 72) ويا وريشاً بخلفٍ بعدَهُ ألِفٌ وطاءُ طَئِفٌ أيضاً فازْكُ مُخْتَبِرَا 73) وبصْطَةً باتِّفاقٍ مفسدينَ وقا لَ الواوُ شامِيَةٌ مَشهورةٌ أَثَرَا 74) وحذفُ واوِ وما كنَّا وما يتذَكْــــكَرونَ وأنجاكُمْ لـهُم زُبِرَا 75) ومعْ قد افْلَحَ فى قصْرٍ أمانةِ مَعْ مساجِدَ اللهِ الاولَى نافعٌ أَثَرَا 76) ومعْ خلافَ وزادَ اللاَّمَ لِفْ ألِفاً لاَ أوْضَعُوا جُلُّهُمْ وأَجْمَعُوا زُمَرَا 77) لا أذْبحنَّ وعن خُلْفٍ معاً لا إلى مِنْ تحتِها آخراً مكيُّهُمْ زَبَرَا 78) ودونَ واوِ الَّذينَ الشامِ والمدَنِى وحرفُ ينشُرُكم بالشامِ قد نُشِرَا 79) وفى لِنَنْظُرَ حذفُ النونِ رُدَّ وفى إنَّا لَنَنْصُرُ عنْ منصُورٍ انْتَصَرَا 80) غَيـبَتٌ نافعٌ وآيَتٌ مَعَــهُ وعنهُ بَيِّنَتٍ فى فاطرٍ قُصِرَا 81) وفيهِ خُلْفٌ وآياتٌ به ألفُ الْــــإمامِ حاشا بحذفٍ صحَّ مُشْتَهَرَا 82) ويالدَى غافرٍ عن بعضهِم ألفٌ وها هنا ألِفٌ عن كُلِّهِم بَهَرَا 83) ونونَ نُنْجِى بها والأنبيا حذَفُوا والكافرُ الحذفُ فيه فى الإمامِ جَرَى 84) لا تَايْئَسُوا ومعاً يَايْئَس بها ألِفٌ فى استايْئَسَ استَايْئَسُوا حذفٌ فشَا زُبُرَا 85) والريحُ عن نافعٍ وتحتَها اختلَفُوا ويا بأيامٍ زادَ الخلْفُ مُسْتَطِرَا 86) بالحذفِ طائرُهُ عن نافعٍ وبأَوْ كِلاهما الخلْفُ والْيَا ليْسَ فيهِ يُرَى 87) سبحانَ فاحذِفْ وخُلْفٌ بعدَ قال هنا وقال مكٍّ وشامٍ قبلَه حَبَرا 88) تَزْوَرُّ زاكيةً معْ لتَّخذت بحَذْ فِ نافعٍ كلِماتُ ربِّىَ اعتُمِرَا 89) وفى خَراجاً معاً والرِّيحُ خُلْفُهُمُ وكُلُّهُمْ فخراجُ بالثُّبوتِ قَرَا 90) كُلٌّ بِلاَ ياءٍ اتُونِى ومكَّنَنِى مَكٍّ ومنْها عِراقٍ بعْدَ خَيْراً أَرَى ومن سورة مريم عليها السلام إلى سورة ص 91) خلقتُ واخترتُ حذفُ الكلِّ واختلفوا بلا تَخَفْ نافعٌ تسَّاقَطِ اقْتَصَرَا 92) يسارعونَ جذاذاً عنه واتَّفقُوا على حرامٍ هنا وليسَ فيه مِرَا 93) وقال الاوَّلُ كُوفىٌّ وفى أوَلمْ لا واوَ فى مُصْحَفِ المكىِّ مُسْتَطَرا 94) مُعاجزين معاً يقاتلونَ لِنا فعٍ يدافعُ عن خُلْفٍ وفى نَفَرَا 95) وسامراً وعظاماً والعظامَ لِنا فعٍ وقلْ كمْ وقلْ إنْ كوفٍ ابْتَدَرَا 96) للهِ فى الآخِرَيْنِ فى الإمامِ وفى الْـــــبَصْرىِّ قُلْ ألفٌ يزيدُها الكُبَرَا 97) سِراجاً اخْتَلفُوا والرِّيحَ مُخْتَلفٌ ذُرِّيَّةَ نافِعٌ معْ كلِّ ما انْحَدَرَا 98) ونُنْزِلُ النُّونُ مكِّىٌّ وحاذِفُ فَا رِهينَ عنْ جُلِّهِمْ معْ حَاذِرُونَ سَرَى 99) والشَّامِ قُل فتوكَّلْ والـمَدِيْنِ ويأ تِيَنَّنِى النُّونُ مَكِّىٌّ به جَهَرَا 100) آياتُنا نافعٌ بالحذفِ طائرُكُم وادَّراكَ الشامِ فيها إنَّناسَطَرا 101) معاً بهادى على خلفٍ فناظِرَةٌ سِحْرانِ قل نافعٌ بفارغاً قَصَرا 102) مكِّيُّهُم قال موسى نافِعٌ بِعَلَيْــــــهِ آيتٌ وله فصالُهُ ظَهَــرَا 103) تُصَاعِرِ اتَّفقُوا تظَّاهرونَ لهُ ويسْألونَ بخُلْفٍ عالمِ اقْـتُصِرَا 104) للكلِّ باعِدْ كذا وفى مسَاكِنِهِمْ عنْ نافعٍ ونُجازِى قادرٍ ذُكِرَا 105) كُوفٍ وما عَمِلَتْ والخُلْفُ فى فَكهِيِـ نَ الكلِّ آثارَهُمْ عَنْ نافعٍ أُثِرَا ومن سورة ص إلى آخر القرآن 106) عن نافعٍ كاذِبٌ عِبادَهُ بخِلاَ فِ تامُرُونِّى بنُونِ الشَّامِ قد نُصِرَا 107) أشدَّ منكم له أو أنْ لكُوفيةٍ والحذفُ فى كلماتٍ نافعٌ نَشَرا 108) معْ يونُسٍ ومعَ التَّحريمِ واتَّفَقُوا على السَّماواتِ فى حَذْفينِ دُونَ مِرَا 109) لكنْ فى فصِّلت ثَـبْتٌ أخِيرُهُمَا والحذْفُ فى ثمراتٍ نافِعٌ شَهَرَا 110) عنهُ أساورةٌ والرِّيحَ والمَدَنِى عنهُ بما كَسَبَتْ وبالشَّآمِ جَرَى 111) وعنهُما تشْتَهِيهِ يا عبادىَ لا وهُمْ عِبادُ بحذفِ الكلِّ قدْ ذُكِرَا 112) إحساناً اعتمَدَ الكوفِى ونافِعُهُمْ بقادرٍ حذفُهُ أثارَةٍ حَصَرا 113) ونافعٌ عاهدَ اذكُر خاشعاً بخِلا فِهِم وذا العَصْفِ شامٍ ذو الجلالِ قَرَا 114) تكذِّبانِ بخلفٍ معْ مَواقِعَ دعْ للشَّامِ والـمَدَنى هو ا لمُنيفُ ذُرَا 115) وكلٌّ الشامِ إن تظاهَرا حذفُوا وأنْ تداركَه عن نافعٍ ظَهَرا 116) ثم المشارقِ عنْه والمغاربِ قُلْ عاليهِمُ معْ ولا كِذَاباً اشْتَهَرَا 117) قل إنما اختلفوا جِمالَتٌ وبحذ فِ كلِّهِمْ ألفاً مِن لامِهِ سُطِرَا 118) وجئَ أندلسٌ تزيدُهُ ألفاً معاً وبالمدنى رسْماً عُنُوا سِيَرَا 119) ختامُهُ وتصاحِبْنِى كبائرَ قلْ وفى عبادِى سُكارَى نافِعٌ كَثُرَا 120) فلا يخافُ بفاءِ الشَّامِ والمَدَنِى والضَّادُ فى بضنينٍ تجمعُ البَشَرا 121) وفى أريْتَ الَّذى أريتُمُ اختَلَفُوا وقُل جميعاً مِهاداً نافعٌ حَشَرا 122) معَ الظنونَ الرَّسولَ والسَّبيلَ لدَى الْـ أحزابِ بالألفاتِ فى الإمامِ تُرَى 123) بهودَ والنَّجمِ والفرقانِ كلِّهِمِ والعَنْكبوتِ ثموداً طَـيَّـبُوا ذَفَرَا 124) سلاسِلاً وقواريراً معاً ولدى الـــــبِصْرِىِّ فى الثَّانِ خُلْفٌ سارَ مُشْتَهَرَا 125) ولُؤْلُؤاً كُلُّهُمْ فى الحجِّ واختلَفُوا فى فاطرٍ وبِثَبْتٍ نافعٌ نَصَرا 126) وفى الإمامِ سواهُ قيلَ ذو ألِف وقيلَ فى الحجِّ والإنسانِ بَصْرٍ ارَى 127) للكوفِ والمدَنِى فى فاطرٍ ألِف والحجِّ ليسَ عن الفرَّاءِ فيه مِرَا 128) وزيدَ للفصلِ أو للهمزِ صُورَتُهُ والحذفُ فى نُونِ تأمنَّا وثيقُ عُرَا باب الحذف فى كلمات تحمل عليها أشباهها 129) وهاكَ فى كلماتٍ حذفُ كُلِّهِمِ واحمِلْ على الشَّكلِ كُلَّ البابِ مُعْتَبِرَا 130) لكنْ أُولئِكَ واللاَّئِى وذلك هَا يَا والسَّلامَ معَ اللاَّتى فَرُدْ غُدُرَا 131) مساجدٌ وإلهٌ معْ ملائكـــةٍ واذكرْ تباركَ والرحمنَ مُغْتَفَرا 132) ولا خلالَ مساكينَ الضَّلالُ حَلا لُ والكلالةِ والخلاَّقُ لا كَدَرَا 133) سُلالةٍ وغُلامِ والظِّــلالُ وفى ما بينَ لامينِ هذا الحذفُ قد عُمِرَا 134) وفى المثنَّى إذا ما لم يكُن طَرَفاً كساحرانِ أضلاَّنا فطِبْ صَدَرَا 135) وبعد نونِ ضميرِ الفاعِلَيْنَ كآ تَيْنَا وزِدْنَا وعلَّمْنَا حَلاً خَضِرَا 136) وعالماً وبلاغٌ والسَّلاسلَ والشْــــشَيْطانُ إيلافِ سُلطانٌ لِمَنْ نَظَرا 137) واللاَّعِنونَ مع اللاَّتِ القيامةِ أصْـــحابُ خلائفَ أنهارٌ صفَتْ نُهُرَا 138) أُولى يَتامَى نَصارى فاحذِفُوا وتعا لَى كُلُّها وبغيرِ الجِنِّ الآنَ جَرى 139) حتَّى يُلاقوا مُلاقُوهُ مباركاً احْــــفَظْهُ مُلاقيهِ بارَكْنا وكُنْ حَذِرَا 140) وكُلُّ ذِى عددٍ نحوُ الثَّلاثِ ثَلا ثَةٍ ثلاثينَ فادْرِ الكُلَّ مُعْتَبِرَا 141) واحفظْ فى الانفالِ فى الميعادِ مُتَّبِعًا تُرابَ رَعْدٍ ونَمْلٍ والنَّبأْ عَطِرَا 142) وأيُّهَ المؤمنونَ أيُّهَ الثَّقـــلانِ أيُّهُ الساحــرُ احضُرْ كالنَّدَى سَحَرَا 143) كِتابٌ الاَّ الَّذى فى الرَّعدِ معْ أجلٍ والحِجْرِ والكهْفِ فى ثانِيْهِما غَبَرَا 144) والنَّملُ الأُولَى وقُل آياتُنا ومعاً بيونُسَ الأَوَّلَيْنِ اسْتَثْنِ مُؤْتَمِرَا 145) فى يُوسُفٍ خُصَّ قُرآناً وزُخْرُفِهِ أُولاهُما وبِإِثْباتِ العراقِ يُرَى 146) وساحرِ غيرُ أَخْرَى الذَّارياتِ بَدَا والكُلُّ ذُو ألِفٍ عن نافعٍ سُطِرَا 147) والأعجمىُّ ذو الاستِعْمالِ خُصَّ وقُلْ طالوتَ جالوتَ بالإثْبَاتِ مُغْتَفِرَا 148) يأجوجَ مأجوجَ فى هاروتَ تثْبُتُ معْ ماروتَ قارونَ معْ هامانَ مُشْتَهَرا 149) داودَ مُثْبَتٌ اذْ واوٌ بهِ حذَفُوا والحذفُ قلَّ بإسرائيلَ مُخْتَبرَا 150) وكُلُّ جمعٍ كثيرِ الدَّوْرِ كالْكَلِمَا تِ البَيِّنَاتِ ونحْوُ الصَّالحينَ ذُرَا 151) سِوَى الـمُشَدَّدِ والمهْموزِ فاختلفا عندَ العراقِ وفى التأنيثِ قدْ كَثُرَا 152) وما به أَلْفانِ عنهُمُ حُذِفَا كالصَّالحاتِ وعنْ جُلِّ الرُّسومِ سَرَى 153) واكتُبْ تَرَاء وَجاءنا بواحدةٍ تَبَوَّآ مَلْجَأً ماءَ معَ النُّظَرَا 154) نآى رَءا ومعَ أُولَى النَّجمِ ثالِثُهُ بالياءِ معْ ألِفِ السُّوآى كَذا سُطِرَا 155) وكلُّ ما زادَ أُولاهُ على ألِفٍ بواحدٍ فاعتَمِدْ مِنْ بَرْقِهِ المَطَرا 156) الآنَ أتى ءامنتُمْ ءأنْتَ وزِدْ قلْ أتَّخَذْتُمْ ورُدْ مِنْ رَوْضِها خَضِرَا 157) لأملأنَّ اشمأزَّتْ وامْتَلأْتِ لدَى جُلِّ العراقِ اطْمأنُّوا لم تنَلْ صُوَرَا 158) للدارُ وأْتُوا وفَأْتُوا واسْئَلُوا فَسَلُوا فى شَكْلِهِنَّ وبسمِ اللهِ نلْ يُسُرَا 159) وزِدْ بَنُوا ألِفاً فى يُونُسٍ ولَدَى فعلِ الْجَميعِ وواوِ الفَرْدِ كيفَ جَرَى 160) جاؤُ وباؤُ احذِفُوا فاؤُ سَعَوْ بسَبَأَ عَتَوْ عُتُواًّ وقُلْ تَبَوَّؤُ أُخَــــرَا 161) أنْ يعفُوَ الحذفُ فيها دونَ سَائِرِهَا يعفُو ويبلُوَ معْ لنْ نَدْعُوَ النُّظَرَا باب من الزيادة 162) في الكهف شِينُ لِشاْئٍ بعده ألفٌ وقولُ في كلِّ شئٍ ليسَ مُعْتَبَرا 163) وزاد في مائتينِ الكلُّ معْ مِائَةٍ وفى ابْنٍ إثباتُهَا وصْفاً وقل خَبَرَا 164) لَنسْعفاً لَيَكوناً معْ إذاً ألفٌ والنونُ في وكأيِّنْ كُلِّهَا زَهَرَا 165) وَلَيْكةُ الألِفانِ الحذفُ نالهُما في صادِ والشُّعراءِ طيِّباً شَجَرَا باب حذف الياء وثبوتها 166) وتَعرِفُ الياءَ في حال الثُبوتِ إذا حصَّلتَ محذوفَهَا فخُذهُ مُبْتَكَرَا 167) حيثُ ارهَبُونِ اتقونِ تكفرُونِ أطيـ ـعُونِ اسمَعونِ وخافونِ اعبُدونِ طَرَا 168) إلاَّ بياسينَ والدَّاعِىدعانِ وكِيـ ـدُونى سِوَى هُودَ تُخْزُونِي وَعيدِ عَرَا 169) وَاخشَوْنِ لاَ أوَّلاً تُكلِّمونِ يُكَذْ ذِبُونِ أُولَى دُعائي يَقْتُلُونِ مَرَا 170) وقد هدانِ وفى نذيري معَ نُذُرِى تَسَلْنِ في هودَ معْ يأْتِى بها وقَرَا 171) وتَشهدونِ ارجِعُونِ إِن يُرِدْنِ نَكيـ ـرِ يُنْقِذُونِ مَآبِ معْ متَابِ ذُرَى 172) عقابِ تُرْدينِ تُؤْتُونِي تُعلِّمَنىِ والبادِ إنْ تَرَنىِ وكالجَوابِ جَرَى 173) فى الكهف يهديَنى نبغى وفوقُ بِها أخَّرْتَنِ المهْتَدِى قُل فيهِما زَهَرَا 174) يهدينِ يسقينِ يشفيِن ويُؤْتِيَنىِ يُحييِن يستعجلُونى غابَ أو حَضَرا 175) تُفنِّدونِ ونُنَجِّ المؤمنيَنَ وها دِ الحجِّ والرُّومِ وَادِ الوادِ طِبْنَ ثَرَا 176) أشركتُمونى الجوارى كذَّبونِ فَأَرْ سِلُونِ صالِ فما تُغْنى يلى القَمَرَا 177) أهاننى سوف يؤت الله أكْرمنى أن يحضرونَ ويقض الحقَّ إذْ سَبَرَا 178) يسرى ينادى المنادى تفضحون وَتَرْ جُمُونِ تتبعنْ فاعتزِلُونِ سَرَى 179) دين تُمِدونَن لِيعبُدونِ ويطـــــــعمونِ والمتعال فاعلُ مُعتمِرَا 180) وخصَّ فى آلِ عمرانٍ من اتبعنْ وخُصَّ فى اتبعونى غيرَها سُوَرَا 181) بشِّر عباد التلاق والتناد وتقـ ـرَبونِ معْ تُنظرُونى غُصنُها نَضِرَا 182) فى النمل آتانِى فى صادٍ عذاب وما لأجل تنويْنِهِ كهادٍ اختُصِرَا 183) وفى المنادى سوى تنْزِيلِ آخرِهَا والعنكبوتِ وخُلفُ الزخرُفِ انتَقَرَا 184) إلاَفِهِم واحذِفُوا إحداهما كوَرَءْياً خـــاطئين والأُمِّـيِّيْنَ مُقْتَفِرَا 185) مَنْ حَىَّ يُحْيِى ويَستحْىِ كذاك سِوَى هيِّئْ يُهيِّئ وعَلِّيِّيَن مُقْتَصَــرَا 186) وذي الضميرِ كيُحييكم وسيئةٍ فى الفرد معْ سيئاً والسَّيِّئِ اقتُصِرَا 187) هيأ يهيأ مع السَّـيِّـأْ بها ألِفٌ معْ يائها رَسَمَ الغازى وقد نُكِرَا 188) بآيةٍ وبآياتِ العراقُ بِهـا ياآنِ عن بعضهم وليس مَشْتَهِرَا 189) والمُنْشِآتُ بها باليا بِلا ألفٍ وفى الهجاء عن الغازى كذاك يُرَى باب ما زيدت فيه الياء 190) أَوْمِنْ وَرَاءْى حجابٍ زِيدَ ياهُ وفى تلقاءى نفسى وَمِنْ آناءي لا عُسُرَا 191) وفى وإيتاءى ذي القربى بأيِّيكُمُ بأيْدٍ إن مات معَ إنْ مِتَّ طب عُمَرَا 192) من نبا المرسلين ثمَّ فى ملاَءِ إذا أضيف إلى إضمار من سُتِرَا 193) لقاءِ فى الرُّومِ للغازِي وكُلُّهُمُ بِالْياَ بِلاَ ألفٍ فى اللاّئِ قبلُ تُرَى باب حذف الواو وزيادتها 194) وَوَاوُ يَدْعُو لَدَى سُبْحانَ وَاقْتَرَبَتْ يمْحُوا بَحاميمَ ندعُو في اقرإِ اختُصِرَا 195) وَهُم نسوا اللَه قل والواوُ زيدَ أُولُوا أُولِى أُولاتِ وفى أُولئِكَ انْتَشَرَا 196) والخلفُ في سَاؤُرِيكُمْ قَلَّ وهْوَ لدَى أُوصَلِّبَنَّكمُ طه معَ الشُّعَرا 197) وحذفُ إحداهما فيما يُزادُ بِهِ بناءً أو صورةً والجمعُ عمَّ سُرَا 198) داود تُؤويهِ مسؤولاً ووُرِىَ قُلْ وفى لِيَسُوؤا وَفى الموْؤدةُ ابتُدِرَا 199) إنِ امرؤٌ والرِّبَوا بِالوَاوِ معْ ألفِ وليسَ خُلفُ رِبًا في الرُّومِ مُحْتَقَرَا باب حروف من الهمز وقعت في الرسم على غير قياس 200) والهمزُ الاولُ في المرسومِ قُل ألفٌ سِوَى الَّذي بِمُرادِ الوَصلِ قد سُطِرَا 201) فهؤلاءِ بواوٍ يبْنَــــؤُمَّ بِهِ ويا ابن أمَّ فَصْلِهُ كلَّهُ سُطِرَا 202) أئنكم ياءُ ثَاني العنكبوتِ وفى الْـ أنعامِ معْ فُصِّلَتْ والنَّملِ قَدْ زَهَرَا 203) وَخُصَّ في أئذا مِتنا إذا وقعت وقل أئنَّ لنا يُخَصُّ في الشُّعَرَا 204) وَفوقَ صادٍ أئنا ثانياً رسموا وزِدْ إليه الذي في النمل مُدَّكِرَا 205) أئمةً وأئنْ ذُكِّرْتُمُ وأئفــــــــكا بالعراق ولا نصٌّ فَيَحْتَجِرَا 206) ويومَئذْ ولِئلاَّ حينئِذْ ولئِنْ ولامَ لِفْ لأهَبْ بدرُ الإمامِ سَرَي 207) وفي أُنَبِّئُكُمْ واوٌ ويُحْذَفُ في الرْ رُءْيَا ورُءْيا ورِءْيا كُلٌّ الصُّوَرَا 208) والنشأةُ الألفُ المرسومُ همزتُها أوْ مــدةٌ وبياءٍ مَوئِلاً نَدَرا 209) وأن تبوَّآ مَعَ السُّوآى تنوأَ بِهَا قد صُوِّرتْ ألفا منه القياسُ يُرَى 210) وصُوِّرَتْ طرَفًا بالواوِ معْ ألفٍ في الرفع في أحرفٍ وقد علتْ خَطَرَا 211) أنبؤُا معْ شُفعـؤُا معْ دُعؤُا بغا فرٍ نَشؤُا بهودٍ وحْدَه شُهِرَا 212) جزآؤُا حشرٌ وشُورى والعقودُ معاً في الأَوَّلَيْنِ وَوَالَى خُلفُهُ الزُّمَرَا 213) طه عراقٌ ومعْها كَهْفُهَا نبَؤٌا سِوَى براءةَ قُلْ والْعُلَمؤُا عُرَى 214) ومعْ ثلاثِ الملاَ في النَّملِ أوَّلُ ما في المؤمنينَ فتمَّتْ أربعاً زُهُرَا 215) وتَفْتَأُ معْ يتفيَّا والبلاءُ وقُل تظمأُ معْ أتوكَّا يَبْدَا انْتَشَرَا 216) يدْرأُ معْ علماءُ يعبأُ الضُّعَفَا ءُ وقل بلاءٌ مبينٌ بالغاً وَطَرَا 217) وفيكُمُ شركاءُ أمْ لَهُم شُرَكَا شُورى وأنباءُ فيهِ الخلفُ قد خَطَرَا 218) وفى يُنَبَؤُا الانسانُ الخلافُ يُنَشَّــــؤُا وفى مقنعٍ بالواوِ وقدْ مُسْتَطَرَا 219) وبعدُ را بُرآؤُا مع ألفٍ ولُؤْلُؤًا قد مضى في الباب مُعْتَصَرَا 220) ومعْ ضميِر جميعٍ أولياءُ بِلا واوٍ ولا ياءَ في مخفوضِهِ كَثُرَا 221) وقيل إنْ أولياؤُهُ وفى ألِفِ الْـــــبِناءِ في الكلِّ حذفٌ ثابتٌ جُدُرَا باب رسم الألف واواً 222) والواوُ فى ألفاتٍ كالزَّكوةِ ومِشْــــكوةِ مَنوةٍ النَّجوةِ واضحٌ صُوَرَا 223) وفى الصَّلوةِ الحيوةِ وانجلَى ألفُ الْـ مُضافِ والحذفِ فى خُلفِ العراقِ يُرَى 224) وفى ألِفَاتِ المضافِ و العميمِ بها لدى حيوةٍ زكوةٍ واوُ منْ خَبَرَا 225) وفى ألِفْ صَلواتٍ خُلْفُ بعضهِمْ والواوُ تثبتُ فيها مُجْمَعاً سِيَرَا باب رسم بنات الياء والواو 226) الياءُ فى ألفٍ عن ياءٍ انقلبتْ معَ الضميرِ ومنْ دونِ الضميِر تُرَى 227) سِوَى عصانِى تولاَّهُ طَغا ومَعاً أقْصَا وَالاَقْصَا وسِيما الفتحِ مُشْتَهَرَا 228) وغيرَ ما بعدَ ياءٍ خوفَ جَمْعِهِما لكنَّ يَحيي وسُقياها بِها حُبِرَا 229) كِلتا وتَتْرا جميعاً فيهما ألفٌ وفى يقولونَ نخشَى الخلفُ قد ذُكِرَا 230) وبعدَ ياءٍ خطايا حذفُهُم ألفاً وقبلُ أكثرُهُم بالحذفِ قد كَثُرَا 231) بالْيَا تُقاةً وفى تُقاتِهِ ألفُ الــــــعراقِ واختلفُوا فى حذفِها زُبِرَا 232) يا ويلتى أسفَى حتى على وإلى أنَّى عسى وبَلَى يا حسرتَى زُبِرَا 233) جاءتْهُمُ رُسُلُهُمْ وجاءَ أمرُ وللِرْ رجالِ رَسْمٌ أُبَىٍّ ياءَها شَهَرَا 234) جاؤا وجاءَهُمُ المكىُّ وطِيبَ إِلَى الْـ إمَامِ يُعْزَى وكُلٌّ ليسَ مُقْتَفَرَا 235) كيفَ الضُّحى والقُوَى دحى تلى وطحى سجى زكى واوُها بالياءِ قد سُطِرَا باب حذف إحدى اللامين 236) لامُ التى اللاَّءِى واللاَّتى وكيف أتى الْـ لذى معَ الَّليلِ فاحذِف واصدُقِ الفِكَرَا باب المقطوع والموصول 237) وقل على الأصلِ مقطوعُ الحروفِ أتَى والوصلُ فرعٌ فلا تُلفَى به حَصِرَا باب قطع ان لا وإن ما 238) أنْ لا يقولوا اقطعوا أنْ لا أقولَ وأنْ لا ملجأَ انْ لا إلهَ بـهودٍ ابْـتُدِرَا 239) والخلفُ فى الأنبيا واقطعْ بهودَ بأنَّ لا تعبُدُوا الثانِ معْ ياسينَ لا حَصَرَا 240) فى الحجِّ معْ نونَ أنْ لا والدُّخَانِ والاِمْـ تِحَانِ فى الرَّعدِ إنْ ما وحدَهُ ظَهَرَا باب قطع من ما ونحو من مال ووصل ممن وممّ 241) فى الرومِ قل والنِّسا من قبلُ ما مَلَكَتْ وخُلْفُ ممَّا لدَى المنافقينَ سَرَى 242) لا خُلْفَ فى قطعِ مِنْ مَعْ ظاهرٍ ذكَرُوا ممَّن جميعا فَصِلْ ومِمَّ مُؤْتَمِرَا باب قطع ام من 243) فى فُصِّلتْ والنِّساوفوقَ صادِ وفى براءةٍ قطعُ أمْ منْ عنْ فتىً سَبَرَا باب قطع عن من ووصل الن 244) فى النُّورِ والنَّجمِ عنْ منْ والقيامةِ صِلْ فيها مع الكهفِ ألَّنْ عنْ ذكاً حَزِرَا باب قطع عن ما ووصل فان لم واما 245) بالقطعِ عن ما نُهُوا عنه وبعدُ فإنْ لم يَستجيبوا لكمْ فَصِلْ وكُنْ حَذِرَا 246) واقطعْ سواهُ وما المفتوحُ همزَتُهُ فاقطعْ وأمَّا فَصِلْ بالفتحِ قدْ نُبِرَا باب فى ما وإنّ ما 247) فى ما فعلْنَ اقطَعُوا الثانى ليبلُوَكُمْ فى ما معاً ثمَّ فى ما أُوحىَ اقتُفِرَا 248) فى النورِ والأنبيا وتحتَ صادِ معاً وفى إذا وقعتْ والرُّومِ والشُّعَرَا 249) وفى سِوَى الشُّعرا بالوصلِ بعضُهُمُ وإنَّ ما توعدونَ الأوَّلُ اعتُمِرَا باب ان ما ولبئس وبئس ما 250) واقطع معاً أنَّ ما يدعُونَ عندَهُمُ والوصلُ أُثْبِتَ فى الأنْفالِ مُخْتَبَرَا 251) وأنَّ ما عندَ حرفُ النحلِ جاءَ كذا لبئسَ ما قطْعُهُ فيما حَكَى الكُبَرَا 252) قل بئسَ ما بخلافٍ ثمَّ يُوْصَلُ مَعْ خَلَفْتُونِى ومِنْ قبلُ اشتَرَوْا نُشُرَا باب قطع كل ما 253) وقلْ أتاكُمُ منْ كلِّ ما قَطَعُوا والخلفُ فى كلَّما رُدُّوا فشا خَبَرَا 254) وكلَّ ماَ أُلْقِىَ اسمعْ كلَّ ما دَخَلَتْ وكلَّ ما جاءَ عنْ خُلْفٍ يَلىِ وُقُرَا باب قطع حيث ما ووصل اينما 255) وحيثُ ما فاقْطَعُوا فأينما فصِلُوا ومثلُهُ أيْنَما فى النَّحلِ مُشْتَهِرَا 256) والخلفُ فى سورةِ الأحزابِ والشُّعَرا وفى النِّسا يَقِلُّ الوَصْلُ مُعْتَمِرَا باب لكيلا 257) فى آلِ عمرانَ والأحزابِ ثانِـيَهَا والحجِّ وصْلاً لكَيْلا والحديدِ جَرَى باب يوم هم وويكان 258) فى الطَّوْلِ والذَّارياتِ القطعُ يوم هُمُ وَوَيْكَأَنَّ معاً وصْلٌ كَسَا حِبَرَا باب مال 259) ومالِ هذا فقُلْ مالِ الَّذينَ فمَا لِ هؤلاءِ بقطعِ اللاَّمِ مدَّكِرَا باب ولات 260) أبو عبيدٍ ولا تحينَ واصِلُهُ الْـــــإمامِ والكلُّ فيهِ أعظَمَ النُّكُرَا باب هاء التانيث التى كتبت تاء 261) ودونكَ الهاءَ للتانيثِ قدْ رُسِمَتْ تاءً لتَقْضِىَ منْ أنْفاسِهَا الوَطَرَا 262) فابدأْ مُضَافاتِهَا لِظاهرٍ تُرَعًا وَثَنِّ فى مُفْردَاتٍ سَلْسَلاً خَضِرَا باب المضافات إلى الأسماء الظاهرة والمفردات 263) فى هودَ والرُّومِ والأعرافِ والبقرَةْ ومريمٍ رَحْمَتٌ وزُخرُفٍ سُبَرَا 264) معاً ونِعْمَتُ فى لقمانَ والبقرةْ والطُّورِ والنَّحلِ فى ثلاثةٍ أُخَرَا 265) وفاطرٍ مَعَهَا الثانى بمـــائدةٍ وآخرانِ بإبراهيمَ إذ حُزِرَا 266) وآلِ عمرانَ وامرأتٌ بها ومعاً بيوسُفٍ واهْدِ تحتَ النَّمْلِ مُؤْتَجِرَا 267) معها ثلاثٌ لدى التحريِمِ سُنَّتَ فى الْــأنفالِ معْ فاطرٍ ثَلاَثِهَا أُخَرَا 268) وغافرٍ آخراً وفِطْرَتَ شَجَرَتْ لدى الدُّخَانِ بَقِيَّتْ مَعْصِيَتْ ذُكِرَا 269) معاً وقُرَّتُ عينٍ وابنتٌ كَلِمَتْ فى وَسْطِ أعرافِهَا وجَنَّتُ البُصَرَا 270) لدى إذا وقعتْ والنُّورِ لعْنَتَ قُلْ فيها وقبلُ فنَجْعَلْ لعْنَتَ ابْـتُدِرَا باب المفردات والمضافات المختلف فى جمعها 271) وهاكَ من مُفْرَدٍ ومِنْ إضافةِ ما فى جمعِهِ اختلفوا وليس مُنْكَدِرَا 272) فى يوسفٍ آيتٌ معاً غيابَتِ قُلْ فى العنــكبوتِ عليْهِ آيَتٌ أُثِرَا 273) جمالتٌ بيناتِ فاطرٍ ثَمَرَتْ فى الغُرْفَتِ اللاَّتَ هيهاتَ العِذابُ صَرَا 274) فى غافرٍ كلماتُ الخلْفُ فيه وفى الثانى بيونُسَ هاءً بالعراقِ تُرَى 275) والتاءُ شامٍ مَدينىٌ وأسقَطَهُ نصيُرُهم وابْنُ الانْبارِىْ فَجُدْ نَظَرَا 276) وفيهِما التاءُ أَوْلَى ثَّم كُلُّهُمُ بالتَّا بيُونُسَ فى الاُولَى ذَكَا عَطِرَا 277) والتَّا فى الأنعامِ عنْ كُلٍّ ولاَ أَلِفٌ فيهِنَّ والتاءُ فى مرضاتِ قد جُبِرَا 278) وذاتِ معْ يا أبَتْ ولاتَ حيَن وقُلْ بِالْهَا مناةَ نصيرٌ عنهُمُ نَصَرَا 279) تَمَّتْ عقيلةُ أترابِ القصائدِ فى أسْنَى المقاصِدِ للرَّسْمِ الذَّى بَهَرَا 280) تِسعونَ معْ مائتينِ معْ ثمانيةٍ أبياتُها ينتظمْنَ الدُّرَّ والدِّرَرَا 281) ومالهَا غيُر عونِ اللِه فاخرةً وحمدِهِ أبداً وشُكرِهِ ذِكَرَا 282) ترجُو بأرجاءِ رُحماهُ ونعمَتِهِ ونَشْرِ إفضالِهِ وَجُودِهِ وََزَرَا 283) ما شان شانٌ مَراميها مسدَّدةٌ فِقْدانَ ناظِمِها فى عَصْرِهِ عَصَرَا 284) غريبةٌ مالها مِرآةُ مَنْبَــهَةٍ فلا يلُمْ ناظرٌ منْ بدرِها سَرَرَا 285) فقيرةٌ حينَ لمْ تُغنى مُطالَعةً إلى طلائعَ للإغضاءِ مُعْتَذِرَا 286) كالوصلِ بيَن صِلاتِ المحسنيَن بها ظنًّا وكالهجرِ بينَ الـمُهْجِرينَ سَرَا 287) من عابَ عيباً لهُ عُذْرٌ فلا وَزَرَا يُنْجِيْهِ منْ عزَماتِ اللَّومِ مُتَّئِرَا 288) وإنما هِىَ أعمالٌ بِـنِـيَّـتِهَا خذ ما صفا واحْتمِلْ بالعفوِ ما كَدَرَا 289) إن لا تُقَذِّى فلا تُقْذِى مَشَارِبَهَا لا تُنْزِرَنَّ نَزُوراً أو تَرَى غُزُرَا 290) واللهُ أكرمُ مأمولٍ ومُعْتَمَدٍ ومُسْتَغَاثٍ بهِ فى كُلِّ ما حُذِرَا 291) يا ملجأَ الفُقَرَا والأغنياءِ ومَنْ ألطافُهُ تكشِفُ الأسْواءَ والضَّرَرَا 292) أنتَ الكريمُ وغفَّارُ الذنوبِ ومَنْ يرجو سِواكَ فقدْ أوْدَى وقَدْ خَسِرَا 293) هبْ لى بُجودِكَ ما يُرْضِيكَ مُتَّبِعاً ومِنك مُبْتَغِياً وفِيكَ مُصْطَبِرَا 294) والحمدُ للهِ منشُوراً بشائِرُهُ مباركاً أوَّلاً ودائماً أُخَرَا 295) ثم الصلاةُ على المختارِ سيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَلَمِ الهادينَ والسُّفَرَا 296) تَنْدَى عبيراً ومسكاً سُحْبُها دِيَماً تُمْنَى بها لِلْمُنَى غَاياتُها شُكُرَا 297) وتَنْثَنِى فتَعُمُّ الآلَ والشِّيَعَ الْـــــمُهاجرِينَ ومَنْ آوَى ومَنْ نَصَرَا 298) تُضَاحِكُ الزَّهْرَ مَسْروراً أسِرَّتُهَا مُعَرَّفاً عَرْفُها الآصالَ والْبُكَرَا |
|
15-07-2018, 08:13 PM | #109 |
| أيا نسمـة الفجرضمـي الفـؤاد وصبي علينا فيـوض الصـلاح من النوم هبـت إليـك العيـون تريد الكريـم وترجـو الفـلاح فإن أعجب النـوم أهـل المنـام فقد هام فـي حبـك الصالحـون فكـم ناصـب نفسـه للقـيـام وكـم عابـد قلـبـه لا يـنـام ففيـك الدعـاء يـرد السهـام يضيء القلوب ويمحـو الظـلام إذا أعجب النـوم أهـل المنـام فقد هام فـي حبـك الصالحـون يبارك ربـي لنـا فـي البكـور إذا مـا سعينـا بقلـبٍ وقـور فنسعد فـي عيشنـا كالطيـور بـرزقٍ عميـمٍ وربٍ غـفـور إذا أعجب النـوم أهـل المنـام فقد هام فـي حبـك الصالحـون فقم يا أخي قـد كفانـا خمـول لننعـم مـن ربنـا بالقـبـول لنشرب من عذب حوض الرسول فمن سار بالليل نـال الوصـول فإن أعجب النـوم أهـل المنـام فقد هام في فجرنـا الصادقـون |
|
15-07-2018, 08:14 PM | #110 |
| مسرور مسرور … هالكون مسرور … بمولد نبينا المصطفى … عالمنا شع نور ... رحمة الله تجلت للأنام … برسول الله والآل الكرام … ولد المرسل هادينا الهمام … هنئوا بعضكم يا مؤمنيين إن لكم رسول مصدق أمين صلو عليه يا مسلمين فهو رسولنا المصدق الأمين شفيعنا ورسولنا وقدوتنا هو محمد رسول الله صل الله عليه وسلم اللَّهُــــــــمّے صَــــــلٌ علَےَ سيدنا مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل سيدنا مُحمَّــــــــدْ كما صَــــــلٌيت علَےَ سيدنا إِبْرَاهِيمَ وعلَےَ آل سيدنا إِبْرَاهِيمَ وبارك علَےَ سيدنا مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل سيدنا مُحمَّــدْكمـا بــــــاركـت علَےَ سيدنا إِبْرَاهِيمَ و علَےَ آل سيدنا إِبْرَاهِيمَ فـى الْعَالَمِينَ إِنَّــك حَمِيـدٌ مَجِيــدٌ . |
|
15-07-2018, 08:14 PM | #111 |
| عـــم الفرح وجاء الربيع.. وفاح المسك والطيب البديع.. بمولد خيرالبرايا سيد الخلق جميع.. نور العين سيدي محمد الحبيب الشفيع.. صل عليه دائما ياقريب ياسميـــع.. صلاة تليق بك منك له يابديع.. صلاة تدخلنا بها في حرزك المتين وحصنك المنيع.. وتحرسنا بها من الفتن والاهوال وكل امر فجيع.. وتجمعنا بها والاهل والاحبة معه في الفردوس الرفيع.. وسلم يارب عليه وعلى الآل والصحب جميع.. فهذا شهرالحبيـــب فيه مسك وطيـــــب أوصــلوا الهدايا إليــــه بكثــــرة الصلاة عليــــه |
|
15-07-2018, 08:15 PM | #112 |
| في مثل هذ اليوم كان المولد ولد الهدى والكائنات لتسجد ولد البشير المصطفى نور الدنيا من نوره شع الضياء السرمد بالحق جاء مبشرا برسالة أوحى بها الموحي اليه الواحد طه المنزه كان في ميلاده هدي لنا وهو السراج الموقد أدى الرسالة حافظا لعهودها فهو الضياء لدربنا والمرشد لولاه ما كانت تنار دروبنا بقدومه حل الصفا والسؤدد نور على نور يشع ضياؤه من يوم مولده الخلائق أسعد غضب الخوارج ناهضوا أفكاره لحقوا به للغار ربي يشهد وقف الجميع يراقبون مكانه وسيوفهم مسلولة تتوعد في الغار كان صديقه بجواره والعنكبوت نسيجها يتمدد من كان في كنف العناية ثابتا لا شئ يثني عزمه ذا أحمد وجنود ربك لا يراها في الخفا إلا الذي أوحى لها ويساند فالله لا تخفى عليه صغيرة من فوق سبع عرشه لا يرقد حتى دبيب النمل يسمع صوته في الليلة الظلماء فهو يشاهد من كان في حصن الولي محصنا لا يبصرون مكانه ذا ابعد سبحان ربي لو اطلت بوصفه يزداد تعظيما فنعم الراصد صلوات ربي دائما وسلامه للمصطفى ما حل فينا المولد بربيع أول كان مولد قائدي وحبيبنا فهو الرسول محمد |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
المحتار , الأنوار , النبي , بالأشعار , شجرة , في |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هذا الحبيب يا مُحـب | Kassab | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 12 | 31-01-2017 09:57 AM |
سيرَة أمّهات المُؤمنين /السيدة خديجة | ابراهيم دياب | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 12 | 26-03-2015 09:16 PM |
سيرَة أمّهات المُؤمنين /السيدة عائشة | ابراهيم دياب | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 13 | 26-03-2015 09:14 PM |
استغفار النبي وتوبته من غير ذنب | درة همسات | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 30 | 09-09-2014 09:14 PM |
عمر بن الخطاب | تناهيد الغرام | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 10 | 16-05-2013 09:06 AM |