20-06-2016, 06:36 PM | #29 |
| |
|
20-06-2016, 06:40 PM | #30 |
| |
|
21-06-2016, 01:21 AM | #31 |
| قصه جديده على حلقات كتبت الحلقتين الاولى والثانيه بمنتدى اخر ولم تكمل بعد لعدم التفاعل الحلقه الاولى : ليلى بنت ريفيه وكانت فائقة الجمال وتتمتع بادب جم وكانت وحيدة اباهاالحاج مرزوق وتعيش فى قريه صغيره وكان فى هذه القريه شاب اسمه يوسف من عائله ثريه وتقدم هذا الشاب لخطبة ليلى وكان يعتقد انهم سيهللون فرحا بذهابه اليهم ولكنه اصطدم بعدم قبول اباها الحاج مرزوق وقالت له ليلى لما رفضت يا ابى فقال لها يابنيتى سيطلبون منا مطالب كثيره وحالتنا لا تسمح بذلك وستكونين هناك كخادمه وانا لن ارضى لكى بذلك وذات يوم دخل شاب اسمه مصطفى هذه القريه وكان من المدينه القريبه لهذه القريه وكان يعمل نقاشا وكان شابا مكافحا اكتفى بالثانويه العامه لظروفه القاسيه عندما توفى والده ووجد نفسه مسئولا عن والدته واخته فتعلم هذه المهنه واتقنها وفى اثناء عمله فى هذه القريه راى هذه الفتاه ليلى واعجب بجمالها اعجابا شديدا وسال عنها الرجل الذى يعمل عنده فقال له انها بنت رجل فقير اسمه الحاج مرزوق رجل صالح يرفض ان يزوجها الا من شاب فقير مثله وبعد ان انهى مصطفى عمله ذهب الى بيت الحاج مرزوق لمقابلته واستقبله الجاج مرزوق ورحب به وقال له مصطفى انا شاب فقير ولكنى متعلم ومكافح وابذل كل جهدى فى العمل من اجل تاسيس بيت اتزوج به وانا الان اطلب يد بنتك للزواج ولن اكلفك شيئا ويكفينى طيبتك واخلاق بنتك وساجعلها اسعد بنت فى القريه والبى كل طلباتها وساشترى بيتا هنا فى هذه القريه وساقوم بتاسيسه وكل ملتزماته فصمت الحاج مرزوق قليلا ثم قال كلامك يامصطفى جميل وانت مثل ابنى تمام وابدا لم ارفض لك طلب وصاح على ابنته ليلى وقال لها بعث القدر لكى بهذا الشاب ياليلى وهذا الذى كنت اتمناه لكى وفرحت ليلى فرحا شديدا وطبعت قبله على راس اباها وجلست وقال الحاج مرزوق يامصطفى ليلى هذه حيلتى حافظ عليها فقال له مصطفى ساضعها فى عينى وارتسم الخجل على وجه ليلى وفى غضون ايام قليله تم الزواج وعندما علم يوسف هذا الشاب الثرى الذى رفضه الحاج مرزوق جن جنونه واشتاط غضبا واعتبر هذه اهانه له بين اصدقائه وبين اهل القريه جميعهم وامتلا قلبه بالحقد والكراهيه وفكر فى تدبير خطه للخلاص من مصطفى هذا والانتقام من ليلى واباها ووصل الخبر للحاج مرزوق بان يوسف سيؤذى مصطفى ويدبر خطه للخلاص منه وراح مسرعا الى بيت مصطفى واخذ ينادى باعلى صوته ليلى ليلى افتحى الباب بسرعه فانقبض قلب ليلى وراحت لفتح الباب وما ان رات اباها بهذه الحاله الا وراحت فى البكاء وقالت له مابك ياابى فقال لها يابنيتى يابنيتى ووقع على الارض مغشيا عليه ............... الحلقه الثانيه : وافاق الحاج مرزوق وقال بصوت خافق ياليلى اندهيلى مصطفى حالا فاسرعت ليلى وصاحت على مصطفى واصطحبته الى ابيها وقال مصطفى للحاج مرزوق خير ياحاج فيه ايه وايه اللى حصل فقال له الحاج مرزوق اسمع يا مصطفى يابنى انت معذتك عندى مثل ليلى تمام وبدى اقولك على شيئ كان لازم اقولهولك من اول يوم جيت عندنا ليلى كان متقدملها شاب من اهل البلد اسمه يوسف وغنى جدا وانا رفضته ودول ناس مفتريين احنا مش قدهم ووصلنى كلام انو ناويلك على نيه مش كويسه ناوى يئزيك وممكن يخلص منك وبكده ينتقم منى فارجوووك خذ ليلى وروح عيش مع والدتك واتركلى مهمة بيع هذا البيت فى اقرب فرصه وتاخذلك شقه خاصه بيك بعد كده هتاك فى مدينتك بعيد عن هؤلاء الاشرار .. ففكر مصطفى فى كلام الحاج مرزوق قليلا وقبل ان ينطق بكلمه قال له ولا كلمه تقولها انا خايف عليكم انا مالى احد الان غيركم فقال مصطفى خلاص ياحاج من بكره باذن الله فقال له الحاج مرزوق من اليوم تاخذ زوجتك وتسافر وانا بشوف مشترى للبيت وباجى عندكم اعطيك حقك واقضى عندكم كم يوم وبالفعل اخذ مصطفى زوجته ليلى وسافر عند والدته واخته فى بيتهم وبعد ايام قليله حضر الحاج مرزوق الى مصطفى فى بيته واعطاه حق البيت وقال له يابنى انت وزجتك الان فى امان وانا ارتاح بالى وقضى بعض الايام معهم ثم سافر وفى الجانب الاخر علم يوسف ان مصطفى رحل من القريه فترك الامر ولكنه اعذ عليه فراق ليلى لانه كان قد تعلق بها وكان يوسف هذا الشاب الثرى قد فكر فى عمل مشروع خاص به منذ فتره واشار عليه اصحابه بان يقوم بانشاء بعض العمارات الشاهقه فى المدينه وهى مدينه ساحليه والارباح فيها هائله واثناء عمل مصطفى فى مهنته وهى النقاشه كان يعمل باحدى العمارات وكانت هذه العماره ملك ليوسف وهو لم يعرف وحتى لو راه فهو لم يعرفه فهو لم يلتقى به وكان ياخذ اجره من شخص كلفه يوسف بعمليات التشطيب وسال مصطفى هذا الشخص عن سعر الشقه فى هذه العماره واعلمه بانه يريد شراء شقه فقال له والله انا مكلف بالتشطيبات فقط ولكن على حد علمى ان اسعارها عاليه جدا لا تناسبك وان كنت تريد اسعار اقل ومعقوله اذهب واسال بالعماره المقابله لنا التى فى الوجه امامك واشار له عليها وبالفعل ذهب مصطفى الى هناك وقابل صاحب هذه العماره واتفق معه على شراء شقه وكانت كاملة التشطيب وعاد مصطفى الى بيته سعيدا وصاح ليلى ليلى ابشرى ياحبيبتى سننتقل الى شقتنا الجديده بعد اسبوع بالتمام وتم نقل الاساس واقاما معا فى هذه الشقه وهما فى سعاده لايضاهيها سعاده وبعد عدة ايام اتى يوسف لمباشرة اعماله وقابل الشخص المكلف بتشطيب عمارته وقال له ان العماره الان اصبحت جاهزه للبيع فقد انتهينا من كل التشطيبات بحمد الله وفى اثناء حديثه مع هذا الشخص الا وكانت المفاجاه التى لم تخطر على باله لقد راى ليلى تقف فى بلكونه فى العماره المقابله وقال يا الله انا فى حلم ولا علم معقوله وترك الشخص الذى كان يحادثه ونزل مسرعا ودخل العماره المقابله وسال بواب العماره من يسكن فى الدور الرابع بالشقه البحريه ومنذ متى ؟ فقال له البواب شخص اسمه مصطفى ومعه زوجته وباين عليهم متزوجين حديثا صار لهم اسبوع تقريبا وصعد يوسف حتى وصل الى الشقه المقصوده ووقف قليلا ياخذ انفاسه لانه كان فى حالة ارتباك ثم دق جرس الباب وفتحت ليلى ولما راته احست بالخوف وارتعبت وحاولت قفل الباب بسرعه ولكن دون جدوى وامسك يوسف بيدها وقال لها معقول ياليلى تكون هذه مقابلة الضيوف فقالت له ليلى ارجوك زوجى غير موجود وانا هنا وحدى ارجوك اتركنى الان وتعال بعد ان يحضر زوجى فقل لها يوسف تريدينى ان اقابل الشخص الذى فضلتيه على لا لا اريدك انتى وحدك انا احبك ياليلى وانتى تعلمين ذلك فاخذت ليلى تصرخ وتقول له ارجوك اتركنى وجذبها يوسف الى الداخل واقفل الباب وفى هذه اللحظات كان مصطفى يصعد على السلم متجها الى شقته بعد ان انهى عمله والى ان نلتقى مع الحلقه القادمه اشوفكم على خير |
التعديل الأخير تم بواسطة تاايجر ; 21-06-2016 الساعة 01:24 AM |
29-06-2016, 02:44 PM | #32 |
| قلم ينبض بإحساس قلم ثري بجمال وأناقة لا نجدها إلا عبر هذا المتصفح البهي حرف يظهر بحلة راقية أمتعتنا ياسيدي لك ألف شكر وتقدير تحياتي لشخصك القدير |
|
16-07-2016, 07:02 PM | #33 |
| |
|
16-07-2016, 07:29 PM | #34 |
| مبدع والحروف تتساقط من بين يديك بكل ابداع وجمال احسنت وابدعت ارق التحاايا لسموك النبيل اسعد الله جميع ايامك |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
16-07-2016, 07:38 PM | #35 |
| |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلسله , حلقااااااااات |
| |