19-06-2016, 06:29 PM | #22 |
| |
|
19-06-2016, 06:32 PM | #23 |
| |
|
20-06-2016, 12:01 AM | #25 |
| |
|
20-06-2016, 12:47 AM | #26 |
| الحلقه الثالثه والاخيره : وعاد ابراهيم الى القاهره ليتابع دراسته قاصدا سكنه وكان الوقت متاخرا واقترب من السكن ولما راه مصطفى اسرع باخراج طبنجه كان يخفيها داخل ملابسه وهم بعبور الشارع مسرعا وصاح ياسين على ابراهيم فالتفت ابراهيم وراى صديقه ياسين وراى مصطفى يعبر الشارع وهو فى حاله اضطراب مسرعا يتجه نحوه فالتفت مصطفى الى اخيه ياسين وهو يعبر الشارع فصدمته سياره طائشه واسرع ابراهيم وياسين الى مصطفى وحملوه ونقلوه الى اقرب مستشفى وهو فى حاله خطيره بين الحياه والموت وطلبوا نقل دم فورا وكانت فصيلته o فتقدم ياسين اخوه فوجدوا فصيلته غير مجديه فتقدم ابراهيم بكل مروءه وشهامه وقال لهم فصيلتى نفس الفصيله وانا الان مستعد لنقل الدم فورا فهو مثل اخوى تمام فنظر ياسين الى ابراهيم ودمعت عيناه وقال له حفظك الله من كل شر يا اخى واعذ صديق لى وعندما افاق مصطفى من غيبوبته راى ابراهيم بجواره وياسين اخوه فقال له اخوه ياسين مصطفى ياخوى تدرى من انقذ حياتك ؟ ابراهيم الذى ينام بجوارك الان ابراهيم الذى كنت تنوى قتله فنظر مصطفى الى ابراهيم واطال النظر ثم بكى وقال الحمد لله ياربى اشكرك واحمد فضلك انك انقذتنى من هذا الفعل المشين ومد يده نحو ابراهيم وقال له سامحنى يا اخى وقال ياسين لابراهيم اذهب انت الان لترتاح من السفر وتذهب باكرا الى كليتك فقال له ابراهيم والله لن ابرح هذا المكان الا بعد ان يشفى مصطفى ونذهب سويا الى السكن واقوم بواجب الضيافه معكما فقال ياسين لابراهيم طيب مادام هذا هو رايك ابقى مع مصطفى وانا ساذهب الى القريه كى اصطحب امى واختى واتى بهما الى هنا وتركهم ورحل سافر وعندما وصل الى بيته قابلته امه وقالت له ماذا فعلتما ياولدى ؟ فقال لها والله يا امى مصطفى اخوى صدمته سياره وكان بين الحياه والموت ولم يجدوا دم من فصيلته الا شاب من المروءه والشهامه ليس له وصف هو الذى تبرع بدمه لينقذ مصطفى من الموت تعالى معى انتى وليلى لنذهب الى هناك حتى تشكريه على افضاله فهذا واجب ولا مصطفى ماكان غالى عندك قالت كيف ياولدى واغرقت عيناها بالدموع وصاحت على ليلى وقالت تعالى يابنيتى نذهب نطمن على اخوكى واصطحبهما ياسين متجها الى المستشفى وهناك قال ياسين لامه واشار الى ابراهيم هذا يا امى من انقذ حياة ابنك من الموت ابراهيم يا امى مارايك الان فنظرت الام الى ابراهيم وبكت بحرقه وقالت سبحانك ياربى لا اله الا انت انت المدبر وقالت سامحنى ياولدى سامحنى ورات ليلى هذا المشهد فابتسمت والدموع فى عينيها وقال ابراهيم اسمحيلى يا امى وبهذه المناسبه ان اطلب يد ليلى وقام بتقبيل يديها وتصافت القلوب وعمت الفرحه وكانوا مثالا يحتذى به بين اهل هذه القريه فى التسامح ونبذ هذه العاده السيئه وهطذا تنتهى الحلقه الاخيره ارجوا ان تنال اعجابكم ومع قصه اخرى فى حلقات نلتقى |
|
20-06-2016, 12:40 PM | #27 |
| أحتار ما أنسج هنا .. قصه رائعه كروعتك . . في النهاية : لا أملكُ سوى كلمة .. الصمتُ في حضرة الجمال جمال ) ... حقاً و صدقاً ) .. ب إنتظآر جديدك وعذب أطروحآتك ,’ |
|
20-06-2016, 06:08 PM | #28 |
| الله يسعدكك شدتني القصه وربي نسيت اكمل الطبخ هههه بارك الله فيك بنتظاار ابداعاتك احترامي |
حتى النجوم العاليه تنوح من غاب.. من اعتلاها في السما كالسحابه.. الورد ذبل والمطر دمع سكاب.. والصبح يعلن ايابه؟؟ يرجف بضلعي قلب يدعي للاحباب.. يالله تحفظ من ذبحنا غيابه.. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلسله , حلقااااااااات |
| |