16-03-2016, 12:38 PM | #15 |
| كاتبتنا الفذه القديره حـــلــم والله مقالتك اجبرتني على تلاوتها حرفا حرفا لانك ابدعتي في توضيحك وتفصيلك لسلوكيات البشر المتغايره عن بعضها صدقيني انا احيانا عندما ارى فنانه بلبسها العاري واطهار مفاتنها اقول نفس كلامك كيف ستواجه يوم الحساب الواحد الاحد لكن استغفر ربي عن ظني واعود لنفسي واقول انا لست من ازكي الانفس بل الله سبحانه وتعالى هو من يزكيها ليس هناك بشر مهما وصل لدرجة الكمال خاليا من الذنوب لان الكمال لله وحده سبحانه وتعالى وهو من يذكر عبده ان باي الاستغفار والتوبه مفتوح مااكرم رب العباد وما ارحمه بعباده الله موجود في داخل كل انسان حتى وهو يرتكب المعنك اصيه يتذكر ان الله رقيب عليه لكن احيانا الشيطان شاطر يدخل للنفس البشريه ويرميها في المعاصي واخيرا اقول اللهم نجني من المعاصي وان كنت اذنبت ارحمني وارفع عني واغفر لي انك انت التواب الغفور استغفرك اللهم واتوب اليك استغفر الله الذي لااله الا هو الحي القيوم واتوب اليه بارك الله فيك غاليتي ع الطرح القيم والتذكير للعبد ان يكون دائما قريبا الى ربه |
|
16-03-2016, 12:43 PM | #16 | |||||||||
| اقتباس:
ولكن (( ربما )) هذه لاتكونُ فيما فيهِ آيةٌ وحديثٌ ومتنٌ وسنَدْ يُقلِعُ مدمنوا المخدراتِ بقليلٍ من الإصرارِ والعزم وقدْ خُلِطَتْ دمائُهمْ بعقاقيرَ أفسَدَتْ جريانهْ آمنَ بالله صناديدَ من قريشٍ كانوا يعبدونَ الحجر ويشربونَ الخمرَ ويقامرونَ بالميسرْ واخرجَهُمْ الإسلامُ من الظلماتِ إلى النور موحدينَ مُخلصينَ الدينَ لله ماهاجروا للمدينةِ بقارورةِ نبيذْ ومااختصرَتْ كاعِبٌ منهمْ لعُريِّها الشنئانْ ثم قالوا لاتسدوا علينا ابواب رحمةِ الله ؟ (( ومع ذلك ابت ان تدعنا )) هل الذنوبُ من أبتْ أن تدعَ صاحِبها ؟ أم إنقيادُهُ لها وخنوعُهُ تشبثَ بِها ! هل تموتُ الفنانةُ عن جوعٍ لو تركَتْ فنها ؟ هل تُفَتَتُ كَبِدُ سكيرٍ لو تركَ الخمر ؟ (( فلماذا تقطع الامل في التمسك في في بعض الحبال التي وجدنا انفسنا طائعين لها بفضل الله ليس لنا فيها اي فضل )) تالله ماقطعتُ حبلَ مُطيعٍ لله ولكِ أن ترجعي لِما كتبتُهُ تارةً أُخرى وإنما شددتُ عزمَ من يخنعُ لذنبٍ أن يُقلِعَ عنهُ إن كانَ حقاً مُخلصاً في استغفاره (( بفضل الله )) ألآ يعلمُ إذاً أولئكَ أن من تركَ شيئاً لوجه الله عوضهُ خيراً منه وبفضلهِ أيضاً !! عندما قال الله تعالى (( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب )) لم يمنعِ الله عبدَهُ فيما أُحِلَ له من الشهواتْ وماذُكِرَ في الآيةِ الكريمة هي الشهواتُ التي أحلها الله لعباده ولا ارى في الآيةِ سياقاً للخمر ولا العُري والفن أولئكَ يـ (( حلم )) الذينَ تدافعينَ عن تقاعُسِهِمْ في الرجوعِ لله ربما كان مقالُكِ هذا صحيفةً تجدينها عند الله منشورهْ كتبتي مقالِكِ فرددنا عليه حِواراً يتكافئُ بما ترينهُ وأراهْ وأرى أنَ تلكَ الشريحةُ لو بقليلٍ من الإصرارِ اقلعتْ عن ذنبِها لسَعِدَتْ في الدارينْ وحبلُ الله واحد والشيطانُ ذو حبائِلَ وكيدْ . | |||||||||
|
16-03-2016, 12:45 PM | #17 | |||||||||
| اقتباس:
| |||||||||
|
16-03-2016, 12:47 PM | #18 |
| |
|
16-03-2016, 12:55 PM | #19 | |||||||||
| اقتباس:
او ان يفقدوا الامل في الاستقامة او ان يلهو بعيداً عنها في امور اخرى قد صلح حالهم فيها غايتي هي ان لا يقطعوا امراً صالح في حياتهم لمجرد ان امراً طالح يمارسونه اما بخصوص هل تقبل او لا تقبل منهم هذا ليس بعلمي هو بعلم الله . بل اعطيتهم الامل في بعض الحبال الامل بالله جميل يا صديقي. كانت هناك محاضرة لاحد الشيوخ على اليوتيوب يتحدث عن حبال الله وبطريقة افضل مني اردت ان اقتبسها في موضوعي لكن نسيت عنوان اليوتيوب .. لسان العرب عليك بالنية من الطرح..والشيطان لا يدخل في نية كانت كلها لله | |||||||||
|
16-03-2016, 12:57 PM | #20 |
| |
|
16-03-2016, 01:06 PM | #21 |
| |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلام , حمل , جبال |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أعمار بعض الانبياء ومواليدهم | نجوى العراق | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 12 | 28-08-2014 09:40 PM |
اثار الانبياء عليهم الســلام | مرام | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 20 | 12-06-2014 10:51 PM |
بوآبة السماء .. | غلآ | (همسـات الأخبار المحلية والعالمية) | 21 | 05-11-2013 05:07 AM |
بداية الخلق قصة سيدنا آدم عليه السلام : | احمدالعلي | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 11 | 21-09-2013 04:51 AM |
أسرار التكرار في القرآن الكريم | ميارا | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 11 | 13-02-2013 11:33 PM |