 الإهداءات | |
| |||||||
| ( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
| ( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-04-2019, 10:50 AM
| #43 | |
 
 |  . . . فلا يُحْزِنْكَ بُعْدهم ●○•° . . ما أطول الطريق ... وما أشدَّ صعوبة الحياة ..؟ أشعرُ بأن عليَّ مغادرة كلّ شيء دون أن أُخبر أحدا .. كم أنا أتألم ...! أشعر بكل أنواع الوجع ولا زلت باقية لا أعلم لما ... ولا أجد سبيلا للتنحي ..؟ فارق قلبي السعادة ولم يزل صامدا معافى كم يحزُّ في نفسي أن صمودي لا يعارُ إهتماماً أهرب كثيرا إلى النوم والصمت وأنين الروح يصفع بقوته وجهي لأصحو بسيطةٌ كما الطفل ... لا أجيد ترتيب الكلمات فأمضي باكية بين نفسي وبيني ..؟ حتى أن من يراني يحسبني جننت وأنني أبالغ وينهال عليّ بشتّى الإتهامات ليزيد بداخلي ضرب الحياة والظروف ممزقةٌ أنا .... وفي أنحاء تضاريسي يقبع سواد الأفكار أحيط نفسي بنفسي ... ألملم بيديّ جسدي أحتضنه بشدة وأربتُ على كتفي بُغية السكينة فلا يُحزنك بُعدهم يا قلب ... ! ولتعلم ……… أن ما أصابك لم يكن إلا قدرا أنت صانعه نعم يا قلب .... فإرادتك ضعيفة قوتك مهترئة وثباتك لا ذِكر له أمام أعينهم جررتني إلى هلاك سخروا من إحتياجي نبذوا حبك وباءت محاولات نجاتك بالفشل لن تصمد طويلا يا قلب ... فموتك قد حل وحان وفارق التوقيت في الحدوث بسيط عارٌ علينا أن نحارب بلا جدوى وبلا رضىً نراه منهم حبا بالله ……… فلنعُد إلى كرامتنا ... ! ولن يحزنك قولهم وما يفعلون . . بقلمي | |
 - الحمد لله  |
|
03-04-2019, 10:54 AM
| #44 | |||
|
| |||
| - الحمد لله |
|
03-04-2019, 12:12 PM
| #45 | |||||
| .
| |||||
| - الحمد لله |
|
03-04-2019, 12:16 PM
| #46 | |
| . . الحب .. وأنا ●○° . في قلبي يكبر الحب … يوماً بعد يوم كلما استنشقت عبيره … بتُّ كأنني أحبّْ لأول مرة إنني أشعر به … … وأحيا وأموت من أجله الحب غذاء لروحي … أنمو وأكبر بشدته وكم من مرة أغرق فيه وأجد متاعبا … ولا أتخلَ عنه ولا أملّْ هو مهجة لروحي … وفقداني للهم وزوال جروحي الحب … حياتي … وما لحياتي بدونه أي لون وطعم ورائحة * لا أحد معنيٌّ بذلك ولا أكتبه إلا لشيء مني وفي نفسي بقلمي  | |
| - الحمد لله |
|
03-04-2019, 12:20 PM
| #47 | |
| * * ◇ شعلة حبٍ لا تنطفئ ◇   حينَ أحببتكْ لم أدرك أنك ستكون ضعفي وأن الفرح سيكون ناقصاً بدونك * كم يُفتت الحنين قلبي كم أفتقدك حد الموت وأتهاوى للفناء في غيابك … حتى ولو تحدثنا للتو حين الإفتقار إليك … سألون حياتك بحبي واهتمامي لأنني أراك جميلا ... وقلبك حلو المذاق [ ومهما بات قلبي منك مكلوما ... ] أعدك أن أبقى بذات اللهفة واللجوء والرغبة فيك فأنت عضدي وشفاء لكل جروحي * قاس جدا هذا الحب ...! فــ هوسي بك جعلني أفقد توازني في حبك ندمت كثيرا أنني لم ألتقيك منذ البدء وسأندم أكثر لو لم أعرفك في حياتي في هذا الحب تربعت على عرش الكمال بعد نقصاني فمن بعدك لا رجاء لي ولا أمل في كل القلوب *   حبي لك لا اسم له ولا بداية لذلك لن يكون له نهاية تقف بجانب قلبي كلما انهالت عليه أوجاع الشوق ودنى منه الموت … ! أنت منقذي وهي حقيقة لا مفر منها دائما كنت تخبرني أن العائلة أهم وأبقى بل وأولى وفيما وُجِدَ حبي وفرضه القدر عليك اتخذتني أهلا وسعدت بقربي وءامنت * حبي لك كفيل ببقاءك حيا معافى حبي أنا من يجعلك دائم القدرة على الإلتصاق بي واحتوائي فأنا لا أتقبل أيا كان … ولا أرضَ بمن هم دونك فالشيء الذي لا يمكنني تقبله حرِّيٌ بي أن أنهيه فها أنا أفعل ...! أمنع ذا وذاك من الإلتواء حولي أزجر برفضي كل من حاول الإقتراب وها قد جاء الوقت للإعتراف ..، عند وجودك معي لا أتراجع عن اصراري على حبك فأنت أنا … وحياتي هي رهن إشارتك مهمَّتي أن أحافظ عليك من خدش الزمان وصواعق الأحداث * أنا أهميّتك … أنا من أعني لك كل شَيْء وعند ولوجي إلى عالمك والإلتئام بحياتك ....، أصبح حلمي أن أقيْكَ برد الخذلان والتعب إعتبرتك مسؤليتي والغالب لكل مخاوفي إذن فلماذا يكبر حبي … ! ولما تسكنني قلبك إن لم أقتفِ لك أثرا وأهيم بك ...! فأنت نورٌ يملأ حياتي وحبنا هو مستقبل أفراحنا … هو ضمان لإستمراريتها كم كرهت نفسي عندما فات الكثير من عمري دون اعتناقك فمن بعدك باتت ثقتي مطلقة في نفسي وفيك * لكل الموجودين على قيد الحب متاهات وأكوام شغب وحماقات إلا أنا وأنت ...! هذا الحب يُقَوِّينا ويجمع شتات قلبينا وما من شيء سيضعفنا ويكسرنا * صحيح أن لا اسم لما بيننا ولكنه أكبر حقيقة في حياتنا تترفق عند الشوق بِي يرحمني قلبك كأب يخاف على صغيرته من الهلاك كأخ يحتويني … وأم تحميني فمن ذا الذي سيقدر على إعادة جروحي للحياة مرة أخرى أنا أحببتك لأكمل حياتي بطريقة سليمة فأنت رجل تُعْشَقُ بقوة كل القلوب وأنا مقتنعةٌ بك حد الإختفاء فيك أنت تمثل السعادة والحياة والأمان ولديك كل الحق على حياتي ومماتي . بقلمي | |
| - الحمد لله |
|
03-04-2019, 12:27 PM
| #48 | |
| . . ● على سبيل الرجاء ● * • * لا شكر على حبي واندفاع قلبي لا شكر على توهان الروح فيهم لا شكر على ما قدمت يداي لسعادتهم لا شكر على صدق انتمائي لهم لا شكر على اندماجي في دفئهم والتحافي بهم أنا الراجية لزلزال يجتثني من مكاني ليقربني إليهم أنا من تتوق لأنفاس تقطر عطرا للمسة يدين تفوح بالجنون يقضمني الصمت المدجج بالبوح يلوح لي بالموت … [ فلا أنا من شَبِعَتْ حبا … ولا سُدّ جوعها إليهم ] • بقلمي كُتِبتَ على عجل  | |
| - الحمد لله |
|
03-04-2019, 12:28 PM
| #49 | |
| • . . الحبُّ جميل صه …… !!! قد تتغير الأشياء من حولنا ... ! بل إنها تبدو وكأنها تتبارى للفوز أيُّهم يتغير أسرع وأكثر ... ! حياتنا ينالها نصيب من ضمن هذه المتغيرات .. قد نضطر للرحيل لظروف خارجة عن الإرادة ثم نعود .. لكن / في الحب … لا شيء يتغير ؟ نعم ، هذا الحب والود إن كان حقيقياً أبدا لن ينته ولن يكون مؤقتا .. ، فلهم في القلب ألف دليل ودليل رغم التقصير ... وصعوبة الوصول .! فمن نحن دون وجودهم ...! وإن لم يكونوا بالقرب فماذا سنسوى ! حتى وإن باعدت بيننا الأيام وخاب ظن الإحتضان ، قوة تعملق الحب حينها ترفض الإستسلام والتلاشي والسبب يكمن في حبي الشديد لهم ... ! أن لن أنسَ ولن أقسُ … ووالله إني أخاف من فقدانهم ليعلموا أن للروح والقلب دائما مردهم فكل مسام في جسدي يتذكرهم حتى شفتاي لم تفقدا عبير أنفاسهم لقد حكمت على نفسي بحبهم المؤبد فأنا الطفلة في رحاب قلوبهم سأسرح وأمرح كما أريد فهل يا ترى أدان على ذلك ؟! أُريقت للتو دماؤها كتبتها من فراغ وللفراغ | |
| - الحمد لله
التعديل الأخير تم بواسطة نائية ; 01-11-2024 الساعة 06:07 PM |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| بلا , حدود , كتاباتي |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| بصمات خيـــــال الطّيـــــر... | طير السعد | ( المدونات الخاصه blog ) | 3747 | 06-06-2017 09:15 PM |
| كرك غلام ...من كتاباتي | شاعر وفا | همسات النثرْ و الخواطر والشعر بقلم العضو سبق نشرها } | 10 | 30-01-2017 01:32 AM |
العرض العادي
