الإهداءات | |
( المدونات الخاصه blog ) مدونات خاصه blog التي لا يرغب اصحابها بالرد على محتواها |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-04-2020, 09:50 PM | #113 |
| كيف للمساءِ ألا يختنقَ من ذكرياتِ الأمس وكيف ياابنة العمة وأنتِ في قبركِ نائمة ألا أذكرك لم أنسَ رحيلك المر،لم أنسَ ذلك الحب الذي كان يشع في القلبِ،فرحًا وأُنسا كنا نعلق الامال أن يجمعنا بيتٌ واحدٌ وحينما اقترب اللقاء،وغردت عصافيرُ السعادةِ في أعماقي،جاءني ذلك الخبرُ الأليم منذُ ذلك اليوم،أحاولُ أن أبدأ حياةً مشعةً بالحبِ والأفراح،لكني أشبهُ بمن زلت بهِ القدمُ في صحراءٍ نائية،وكلما رأى سرابًا ظنه ماء لم أنسَ تلك النظرات البريئة،وأن تختلسينها لتنظرين إلّي،كان الخجلُ يرسم على محياك حمرةً ،تزيدكِ جمالًا إلى جمالك لم يكن حبكِ واهيًا كمن يدعون الحب اليوم،ولم يكن متكئًا على أحلامٍ زائفة،أو أوهامٍ واجفة،إنما كان مبنيًا على دعائمَ قوية،لايتخللها الزيفُ والرياء ولم أكن أقل منك،فقد أحببتكِ كما يحبُ الإنسانُ روحه،وقد أعددتكِ روحًا أخرى،أستشفُ من خلالها،كل جوانب الحياةِ المضيئة،لتغمرني السعادةُ بشتى ألوانها وصورها رغم مرور بضع سنوات،لايزال طيفكِ يداعبُ مخيلتي كل مساء،وكما عاهدتك بعدم النسيان،فأنا مازلتُ وفيًا به،وكيف للإنسانِ أن ينسى أولَ حبٍ استوطن قلبهُ ومشاعره كم كانت أمانينا أن يجمعنا سقفٌ واحد،لنبدأ الحياةَ الحقيقية معًا،لكنها الأقدار لم نعلم أنها ستفرقنا قبل أن تنضج أحلامنا اصطفاكِ الموتُ صباحَ يومٍ كئيب،فبكتكِ الروح أضعاف مابكتكِ العين ولم تخفف عني قصائدُ الرثاءِ، وأنا أحاولُ أن تخففَ عني بعض الألمِ والحزن اطمئني فستظل ذكراك الجميلة تحيا في أعماقي،ولعل ماينفعكِ اليوم،هو كثرة دعائي لك رحمك اللهُ رحمةً واسعة،وأسكنكِ فسيح جناته ماجــــــــــــــد |
|
06-05-2020, 12:34 AM | #114 |
| شوقٌ يؤوبُ لخافقي ويُغردُ ويزيدُني ولهًا بقولكِ ماجدُ يتجهمُ القلبُ الكئيبُ إذا غدا منكِ الوصالُ تأوهٌ وتوجدُ فترفقي بالقلبِ إن دواءهُ بالقربِ حتى يستلذ ويسعدُ ماعدتُ ذا صبرٍ!! نأى لما غدت أحلامُنا مثلُ السرابِ تُطاردُ ----------------------------- الوفاءُ في الحبِ والبعدُ عن المزاجية والتأويل،يضفي لهُ متعةً خاصة،ومن أسوأ مراتب الحب،أن تكون الثقة مهزوزة بين الطرفين غالبا اليوم،لايكتفي الرجل بامرأةٍ واحدة،وكذلك المرأة وإن أخلص أحدهما ،أتت الخيانة من الطرف الاخر لهذا ربما تكون الخلوةُ بالنفس،وتنحية الحب جانبا،هي الخيار الأفضل،طالما معظم علاقات الحب اليوم،لاتنتهي نهايةً جيدة -------------------------- ما أجمل رمضان،وما أجمل روحانيته رغم الحظر الذي نقبع تحت وطأته اللهم تقبل منا صالح الأعمال،وارفع عنا الضر والبلاء |
|
26-05-2020, 02:46 PM | #115 |
| سبحان الذي يغير ولا يتغير هذا العيدُ أتى مختلفًا عن الأعياد السابقة خلا هذا العام من التجمعات،وإقامة الفعاليات والاحتفالات ابتهاجا بالعيد السعيد لكن يبقى للعيد فرحته،حتى لو كان محصورا في نطاق العوائل الصغيرة فقط وتبقى نعم الله علينا لاتعد ولا تحصى،فله المحامدُ كلها،ولعلنا نستبشر قريبا،بزوال هذا الوباء،لتعود لنا الحرية مرة أخرى،من غير خوفٍ أو قلق وكل عام وجميع المسلمين في خيرٍ وسعادة -------------------- أصعب مايواجهه الناس اليوم،هو تغيير برنامج رمضان المصحوب بالسهر ليلا،والنوم نهارا لكني من فضل الله،استطعت التغيير،لعشقي للفترة الصباحية من جهة،ولقناعتي أن السهر من ألد أعداء الإنسان،وصدق الله(وجعلنا الليل لباسا) --------------------- أتتني رسالة خاصة على تويتر من فتاة تقول بكل استهتار،أريدك أن تكتب قصيدة باسمي في حبيبي،وبالشعر العامي ربما حتى لايكتشفها حبيبها،لأن الفصيح لايتمكن منه إلا القليل لم أجد أمام عقليات كهذه إلا حظرها من غير أدنى أسف فأحقر الناس عندي هو من يبيع الشعر أو يبتاعه،لأنها قالت في نهاية رسالتها ،ولك المبلغ الذي يرضيك |
|
29-05-2020, 02:48 PM | #116 |
| يحصل أحيانًا أن نصابَ بالإحباطِ والملل،فيعترينا بعض الضيقِ والكآبة،فنحنُ بشر،ولن تظلَ الحياةَ بدونِ منغصات لكن علينا أن نتصالح مع أنفسنا،وأن نعيش حياتنا بواقعية،بعيدًا عن الأحلام الزائفة،والآمال الكاذبة ---------------------- يحصل أحيانا أن نصابَ بخيبة أمل ٍعاطفية،فيعاقرنا الحزنُ والألم،وتعبثُ بنا الهواجسُ والأفكار ونكتشفُ بعد فترة،أن كلَ ساعةٍ قضيناها في نفق اليأسِ والأشجان،استرقت منا السعادة والبهجة،دون أي فائدةٍ تذكر،فلنترفق بأنفسنا فلا نقسو عليها ------------------------ يحصل أحيانا أن نتعامل مع عقلياتٍ سطحية،إن جادلتها كثيرًا خسرت،وإن جادلتها قليلا ندمت لأنك تتحاور مع شخصيات لاتدور إلا حول ذاتها،ولاتقدس إلا أنفسها،ولاترى الحق إلا معها أمثال هؤلاء،ورحمةً بعقولنا وأنفسنا،يجبُ أن ندير لهم ظهورنا غير مأسوفٍ عليهم --------------------- أمرُ على الديارِ ديار ليلى أُقبّلُ ذا الجدارا وذا الجدارا وماحبُ الديار شغفنَ قلبي ولكن حب من سكنَ الديارا قيس بن الملوح |
|
02-06-2020, 02:59 PM | #117 |
| وأظلُ أبحثُ عنكِ دونَ توقفٍ وظلالُ أحلامي تعانقُ أحرفي وأتوقُ في دنفٍ لتجتمعَ الرؤى وأراكِ أسمى من يثيرُ عواطفي أنا شاعرٌ ملَّ القصائدَ عندما أمسى يواري حزنهُ بتأففِ وكأنهُ يهفو لصوتكِ علّه ُ يشفي فؤادي أو يخف تلهفي لا تجعلي صمتي يقاسمني الأسى أو تكتفي بالشوقِ أو تتأسفي ماجـــــــد |
|
04-06-2020, 02:52 PM | #118 |
| فلسفتي في الحب تقول:أن الحب جميل الحب مشاعر سامية جميلة،تنبعُ من قلوبٍ مرهفةِ الحس والوجدان،فتعطي للحياةِ زخمًا ممتعًا لكنهُ الحب الذي تكونُ له نتائج إيجابية،والذي يتوج بالزواج أما الحب الذي يدرك الطرفان،أن له نهايةٌ واحدةـ ألا وهي الفراق،ثم يتزوج كل طرفٍ من شريكٍ آخر،فلن يزيد عن كونهِ ثورة عاطفية،سيأتي الوقت الذي تخمد فيه وتتبعثر ماأكثر قصص الحب اليوم،لكنها مجرد فضفضات،لاتنتهي بأي نهاية جيدة،وأيُ قيمةٍ لحبٍ يتهرب كل طرفٍ من الطرف الاخر،لكي لاتظهر شخصيته الحقيقية ماجــــــــــــــــد |
|
10-06-2020, 09:16 PM | #119 |
| لا تشعلي في فؤادي عُتمةَ اليأسِ وعانقيني عناقَ الكفِ للماسِ تأوهت من فراقِ الأمسِ قافيتي وكنتُ بالشعرِ أشدو نبضَ إحساسي ماقيمةُ العطرِ إن أسكنتهُ جسدي ولم تشميهِ أو تغريكِ أنفاسي غدا عتابي كوجهِ الليلِ مضطربًا لأنهُ مثخنٌ من قلبكِ القاسي شيدتُ صرحًا من الأوهامِ فاحترقت أوراقُ حبي على أشلاء كراسي ماجد- |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
((من , القلم)) , ودي |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القمل عند الأطفال وأعراضه وطرق حماية طفلك منه - ليس عيب | مبارك آل ضرمان | (همسات الطفل ) | 6 | 13-12-2017 09:32 AM |
علاقة القلم بالورقة | درة همسات | ( همســـــات العام ) | 21 | 18-02-2015 03:33 AM |
يا صاحب القلم | همسات حنونه | ( همســـــات العام ) | 22 | 25-04-2014 03:23 PM |
۩‗°¨_‗ـ : : : القلم مرآة صاحبه : : :ا ـ‗_¨°‗۩‗ | المها | ( همســـــات العام ) | 6 | 17-01-2013 07:12 PM |