04-05-2016, 07:49 AM | #36 |
| سلمت أناملكـ الذهبية ويعطيكـ ألف عافية في أنتظار المزيد من عطائكـ الدائم ومواضيعكـ الرائعة والشيقه ودائما في تألق مستمر حدائق من الجوري لسموكـ |
|
05-05-2016, 12:01 AM | #37 |
| في كوريا يسألك الكوري عن "عمرك" قبل اسمك في لقائكما الأول لكي يتحدث معك بلغة تليق بسنّك #حكمة و في القاهرة يسألك المصري عن مهنتك حتى يناديك بـ "الباش مهندس" أو "البيه" #مصلحه أما في الخليج فيسألك عن "أصلك و قبيلتك" ليقرّر من خلالها هل يحترمك أم يحتقرك !! #عنصرية من الجماليات.. جمال: - عائشة رضي الله عنها كانت تمسح النقود الذهبية بمنديل معطر بالمسك قبل اخراجها [للفقراء]! جمال: - عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يتصدق بالسكر لأنه [يحبه] وحتى ينال فضل الله سبحانه و تعالى في قوله : "لن تنالو البر حتى تنفقوا مما تحبون" جمال: - رجل له عادة في بعض الأحيان أن يدعو في سجوده لمن عن يمينه وعن يساره في الصلاة! المدهش أنه لا يعرفهم. جمال: - معلمة صفوف أوليه كل صباح تتفقد طالباتها تصلح شعورهن و ترتب لباسهن لان منهن يتيمات او من امها مطلقه. جمال: - إمرأة في كل اجتماع عائلي تجتمع بالخادمات وتقص عليهن من قصص الرسول صلى الله عليه وسلم وتعطيهن هدايا وهن يرقبنها بشوق في كل لقاء! جمال: - رجل يتصدق بصدقة ثم يقول: "اللهم هذه عن أموات المسلمين الذين لا يجدون من يتصدق عنهم".. ف لله دره. جمال أن ترسل مثل هذه الأفكار حتى لمن لاتعرف وتنتظر الآجر من الخالق الكريم فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها '♡ تعرفو ليش كلمة (لا إله إلا الله) ما تتحرك فيها الشفايف .. هذي رحمة الله على المسلم عشان لو جاه الموت تكون سهله عليه يذكرها تستحق التأمل |
|
05-05-2016, 02:24 PM | #38 |
| القصة الأولى لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته فقال : يا بنيتي لا تبكي، فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع .. 🌼🌼🌼🌼🌼 القصة الثانيه أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت.. •سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ في حلقه وقد أشتدّ نزعُه وعظـُم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله : •خذوا بيدي...!! قالوا : إلى أين ؟ .. قال : إلى المسجد .. قالوا : وأنت على هذه الحال !! قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه •خذوا بيدي.. فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده نعم مات وهو ساجد .. 🌼🌼🌼🌼 القصه الثالثه واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له: ما يبكيك!! وأنت أنت.. "يعني في العبادة والخشوع" ... والزهد والخضوع ..•فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.. ثمّ لم يزل يتلو(القرآن) حتى مات 🌼🌼🌼🌼 القصة الرابعه أما يزيد الرقاشي، فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول: من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟ • ومن يستغفر لك من الذنوب.. ثم تشهد ومات 🌼🌼🌼🌼 القصه الخامسه وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه: اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم •ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمْره فلما رآهم .. بكى ثم قال : يا من لا يزول ملكه .. إرحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات .. |
|
05-05-2016, 08:14 PM | #40 |
| |
|
05-05-2016, 08:15 PM | #41 |
| <<<قصة....أعجبتني للعبرة>>> سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما، وهناك رتعوا ولعبوا.. وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً.. ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين. قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد لدينا نظام فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة (10) ليلاً، فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد.. لأنها لو أغلقت لا تستطيع قوة أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها في مبنىً بعيدٍ عن العماره ا! مفهوم؟! قالوا: مفهوم . وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة وخمس دقائق وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن هيهات!! أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون جدوى. فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج) مشياً على الأقدام!.. قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟ قالوا: قل قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة الصعود في (25) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى نصل إلى الغرفة قالوا: نعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع من كثرة الضحك! قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم. ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة قليلاً.. فوافقوا.. فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى. ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة بالنكد والهمِّ والغمِّ.. فقد سمعتم النكت.. والجد.. قالوا: قل.. حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك! فلما وصلوا إلى باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ.. قال: وأعظم قصة نكد في حياتي.. أن مفتا خ الغرفة نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم. . #نعم فيها عبر... الشاب يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات ، في السنوات الخمس والعشرين من حياته.. سنواتٍ هي أجمل سنين العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. تزوج.. ورزق بأولاد.. واشتغل بطلب الرزق وانهمك في الحياة.. حتى بلغ الخمسين. ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته – وأعمار أمتي بين الستين والسبعين وأقلهم من يجاوز ذلك كما في الحديث- بدأ النكد.. تعتريه الأمراض.. والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على العلاج... وهمِّ الأ ولاد... فهذه طلقها زوجها.. وذلك بينه وبين إخوته مشاكل كبيرة وخصومات بين الزوجات ،تحتاج تدخل هذا الأب ، وتراكمت عليه الديون التي تخبط فيها من أجل إسعاد أسرته ،فلا هم الذين سعدوا ولا هو الذي ارتاح من هم الدَّين حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة.. كان قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته.. فجاء إلى الله مفلساً.. "ربِ ارجعون.." ويتحسر ويعض على يديه "لو أن الله هداني لكنت من المتقين" ويصرخ "لو أن لي كرة.." فيجاب "{بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ }. اللهم اجعلني انا ومن قراء هذا الموضوع من الفرحين بلقاء ربنا ويحسن خاتمتنا ويجعلنا من المتقين السعداء في الدنيا والاخرة يارب...آميــــــــــن |
|
07-05-2016, 01:08 AM | #42 |
| طلب ملك الروم من الخليفة أن يرسل إليه أحد علمائه ليسأله . فبعث له القاضي أبا بكر الباقلاني وكان أذكى علماء الإسلام في عصره... عندما سمع ملك الروم بقدومأبي بكر الباقلاني و هو الملقب بسيف السنة، ولسان الأمة،، أمر حاشيته أن يُقَصّروا من طول الباب، بحيث لو دخل عليه الباقلاني يضطر إلى خفض رأسه و أعلى جسمه كهيئة الركوع، فيذلّ أمام ملك الروم و أمام حاشيته! لما حضر أبو بكر، عرف الحيلة فدار جسمه و دخل من الباب و هو يمشي للوراء بحيث دخل و قفاه موجه لملك الروم بدلاً من رأسه! فعلم الملك أنه داهية من الدهاة! فلما دخل المجلس وكان مع الملك حاشيته من الرهابنة ورجال الكنيسة بادر العالم أبو بكر الباقلاني الرهابنة بالسؤال: "كيف حالكم و كيف حال أهلكم و أولادكم؟ "فأرعدوا وأزبدوا وغضب ملك الروم وقال: "هؤلاء رهبان يتنزهون عن الزوجة والولد، فهم أشرف من أن يتخذوا زوجة وأطفالا ؟؟؟ !!! "فقال أبو بكر: "الله أكبر!!! تُنَزّه هؤلاء عن الزواج و الإنجاب ثم تتهمون ربكم بمريم، و لا تنزهونه عن الولد؟؟؟!!!" فزاد غضب الملك!!! قال الملك و بكل وقاحة: "فما قولك في عائشة التي زنت؟! قال أبو بكر: أما و الله أن عائشة تزوجت و لم تنجب! و أمّا مريم فلم تتزوج و أنجبت! فأيهماا أولى وكيف تتهم بالزنى التي لم تأت بولد وتنزه التي أتت بولد أما نحن ففي القرآن نبرئهما الإثنتين . "فجن جنون الملك! قال الملك: "هل كان نبيكم يغزو؟!" قال أبو بكر: "نعم" قال الملك: "فهل كان يقاتل في المقدمة؟!" قال أبو بكر: "نعم" قال الملك: "فهل كان ينتصر؟!" قال أبو بكر "نعم" قال الملك: "فهل كان يًهزَم؟!" قال أبو بكر: "نعم" قال الملك: "عجيب! أنبيٌّ و يُهزم؟؟؟!!!" فقال أبو بكر : أصلب عيسى عليه السلام؟ فقال الملك : نعم فقال أبو بكر : "أنبيٌّ و يُصلَب؟؟؟!!!" فَبُهِتَ الذي كفر!!! اللهم هيئ لهذا الدين أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك و يذل فيه أهل معصيتك |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
...مفيــــــدة , قصيـرة , قصص |
| |