الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-11-2017, 12:34 PM | #22 |
| الآلة الكاتبة .. الاختراع الذي ساهم في نشر المعرفة الإنسانية تعود المحاولات الأولى لاختراع الآلة الكاتبة إلى العام 1714م عندما حصل المخترع الإنجليزي "هنري ميل" على براءة اختراع لهذه الآلة التي كان يتطلع من خلالها إلى استحداث نظام جديد في الكتابة الآلية بدلا من النظام اليدوي التقليدي. وبالرغم من أهمية الفكرة، إلا أن ميل فشل في إقناع الناس بأهمية اختراعه، وبعد مرور قرن الزمن وبالتحديد في عام 1820م، أعاد مخترع الدراجة، الألماني "كارل درايس" إحياء فكرة الآلة الكاتبة وصمم واحدة تضم 16 حرفا، وخلال تلك الفترة كان المخترع الأمريكي "وليام اوستن بيرت" ينجز آلته الكاتبة التي عرفت باسم "تيبو غرافر" وذلك في عام 1829م، ليحصل بذلك على براءة اختراع لهذه الوسيلة التي قادت مسيرة المعرفة الإنسانية لعقود طويلة من الزمن. الآلة الجديدة كانت مصنوعة من الخشب، والحروف مثبته على مزلاج متحرك، يتم سحبة ودفعه لوضع الحرف في مكانه الصحيح، ثم يدفع نحو الورقة ليترك رسما بعد أن يكون قد غطى بطبقة من الحبر. وكانت الانطلاقة الفعلية للآلة الكاتبة على يدي المخترع الأمريكي "كريستوفر لاثام شولز"، حيث ادخل في عام 1867م تعديلات كثيرة على هذا الاختراع، وساعده مجموعة من أصدقائه الذين وجدوا أن هذه الآلة سوف يكون لها اثر كبير في التقدم والتطور المعرفي. من أهم التعديلات التي قام بها "كريستوفر" إدخال الاسطوانة المطاطية فيها، والتي يلف عليها الورق، ثم تثبيت تلك الاسطوانة على مزلاج متحرك يحرك الورقة نحو موضع الطباعة ويتوقف حال الوصول إلى نهاية السطر، كما أعاد ترتيب حروف الآلة الطابعة ضمن نظام جديد عرف باسم نظام QWERTY والذي اعتمد فيه على درجة تكرار الأحرف في اللغة، وهذا النظام ما زال مستخدما حاليا في كافة أجهزة الطباعة ولوحات مفاتيح الكمبيوتر التي تعتبر تطور تقني لتلك الآلات التي سادت لعقود طويلة من الزمن. ولولا تلك التطورات التي أدخلت على الآلة الكاتبة ما كان لها أن تسهم في نشر هذا الاختراع، لو لم يتبنى عدد كبير من المثقفين والكتاب وأصحاب الأعمال هذه التقنية الجديدة في حينه، وقد انتشرت في عام 1873م في المكاتب التجارية ولدى بعض المحامين، كما تبناها عدد من الكتاب، كان من أشهرهم الكاتب الأمريكي المعروف "مارك توين" والذي دون عليها مخطوط روايته "مغامرات توم سوير" والذي يعتبر أول كتاب يتم تدوينه مباشرة على الآلة الكاتبة. وأسهمت الآلة الكاتبة وبشكل فاعل في نشر المعرفة الإنسانية، حيث سهلت نقل وتبادل المعلومات بين الأفراد والشعوب، والتي شهدت لاحقا تطورات كبيرة حيث تم تعديل تصميمها مئات المرات، كما تم تحويلها من كونها آلة ميكانيكية تعتمد على الروافع والعتلات، إلى آلة كهربائية تعتمد على التروس والمسننات، ثم تم تطويرها إلى النظام الرقمي الإلكتروني ولتتحول لاحقا إلى لوحة المفاتيح المرتبطة بجهاز الكمبيوتر المعروفة حاليا. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
14-11-2017, 12:35 PM | #23 |
| قصة اختراع الخلايا الشمسية الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12 تعتبر الخلايا الشمسية من أهم الاختراعات التي ظهرت في العصر الحديث والتي تمكن الإنسان بفضلها من تأمين جزء لا بأس به من احتياجاته اليومية للطاقة عن طريق تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. تعود فكرة الخلايا الشمسية إلى عام 1839 عندما اكتشف العالم الفرنسي ( إدموند بكوريل) أنه في حال تعرض قطب كهربائي للضوء ومغموس في محلول موصل ينتج تيار كهربائي، وبعد ذلك وفي عام 1941 تمكن المخترع الأمريكي (روسل أوهل) من إنتاج أول خلية شمسية مصنوعة من السليكون. وتصنع الخلايا الشمسية في العادة من السليكون المعالج كيميائيا، ويتم ترتيب طبقات من هذه المادة ومواد أخرى والأسلاك الناقلة للتيار الكهربائي ضمن نظام هندسي خاص، وفي حال تعرض هذه الخلية للضوء العادي أو ضوء الشمس فانه يتحرر منها الكترونات تنتقل عبر الأسلاك الكهربائية ويتم الاستفادة منها في تشغيل بعض الأجهزة الكهربائية أو استغلالها في إضاءة المصابيح الكهربائية. وتم استغلال الخلايا الشمسية (الكهروضوئية) في الكثير من مناحي الحياة اليومية كما تم استغلالها بشكل كبير لإنتاج الطاقة الكهربائية اللازمة لتشغيل الأقمار الصناعية في الفضاء وتشغيل السفن الفضائية التي تم إطلاقها لاكتشاف الكواكب والأجرام الكونية. وتعد هذه الخلايا مصدرا مثاليا لإنتاج الطاقة الكهربائية لكونها لا تتسبب في إحداث أي ضرر بيئي ولا ينتج عنها مخلفات وغازات كيميائية سامة، ومن هنا فقد تم دعم الأبحاث الخاصة بتطويرها واستغلالها بشكل واسع في شتى الميادين وفي شتى أنحاء العالم. ولكن كلفة إنتاج الخلايا الشمسية المرتفعة أصبحت أهم العوائق أمام التوسع في استغلالها، ومن هنا فقد أدرك العلماء أن التحدي الأكبر هو زيادة القدرة التحويلية للخلايا الشمسية، أي قدرتها على تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية وتخفيض كلفة إنتاجها، وتدل بعض الدراسات أنه قد تم تحقيق مستوى جيد لنسبة التحويل المطلوبة بلغت 32.3% من الطاقة الشمسية الداخلة إلى تيار كهربائي، ويعتقد الكثير من الباحثين انه يمكن الوصول إلى نسبة تحويل قد تصل إلى 40%. إن مثل هذه الزيادة في القدرة التحويلية للخلايا الشمسية سينجم عنها تقليل حجم هذه الخلايا وزيادة مقدار الطاقة الكهربائية الناتجة عنها وبالتالي تقليل كلفة إنتاجها، وهذا بدوره سيلعب دورا هاما في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري العالمية ومكافحة التلوث البيئي والذي أصبح الخطر الأول الذي يتهدد الإنسانية في الوقت الراهن. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
14-11-2017, 12:36 PM | #24 |
| الأقراص الليزرية CD-ROM فكرة قلبت موازين تخزين البيانات يدل مصطلح CD-ROM على الجملة "Compact Disc read-only memory"، وتعني الأقراص المضغوطة القابلة للقراءة فقط، والتي تحقق باكتشافها وتداولها فيما بعد قفزة هائلة لانتشار ملفات الصوت والصورة، ويرجع اكتشافها إلى المهندس الكهربائي والعالم الفيزيائي "جيمس راسيل James Rusell". ولد (راسيل) في واشنطن عام 1931م، وعندما شب وترعرع أصبح يتضايق كثيرا إلى حد الضجر والإحباط من التلف الذي يصيب تسجيلات الفونوجراف (والفونوجراف هو جهاز صوتي قديم) حيث كان يمتلك الكثير منها، فحاول جاهدا أن يتخلص من تلك المشاكل وتحسين الجودة والنوعية التي كان أيضا غير راض عنها في تلك التسجيلات. فبدأ باستخدام إبرة الصبار وثبتها في جهاز الفونوجراف، ولكنه استمر في التفكير في طريقة أفضل للتسجيل، وبما أنه فيزيائي متخصص وبارع في الأجهزة الكهربائية حيث إنه صمم أول جهاز (لِحام) يستخدم الحزمة الإلكترونية في تشغيله، فما كان منه إلا أن فكر بطريقة مبتكرة وجديدة قلبت موازين صناعة تخزين البيانات؛ حيث استخدم الضوء بدلا عن الطريقة السابقة وذلك بالتعبير عن الخانتين (0) و (1) بـ (عاتم) و (مضيء)، وبهذه الطريقة لن يكون هناك سهولة في التلف أو الضرر. هكذا كانت الفكرة، وبعد سنوات من العمل المتواصل وبتشجيع من الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها، استطاع (راسيل) في عام 1970م أن ينجح في اختراع أول تسجيل (رقمي- ضوئي)، حيث قام بالتسجيل على طبق كبير حساس للضوء في خانات دقيقة تحتوي (الضوء، العتمة) بدل (0.1)؛ حيث إن قطر كل خانة (1ميكرون= 10 مرفوع للأس -6 من المتر)، ويقرأ تلك الخانات شعاع ليزري الذي بدوره بنقلها إلى الحاسب الآلي الذي يترجمها إلى إشارات إلكترونية لتحويلها في النهاية إلى صوتية أو مرئية. وكعادة الاكتشافات الجديدة حيث تواجه بالخوف والتوجس لم يجد (راسيل) أحداً يتبنى هذه الفكرة حتى قبلت شركة سوني اليابانية شراء حقوق الملكية الفكرية لتبدأ مرحلة الإنتاج التطوير، حتى وصلت (هذه التقنية إلى ما يسمى Digital Versatile Disc (DVD)؛ وهو ما يستطيع تسجيل وتخزين البيانات بشكل مكثف أكثر بكثير من قرص الليزر العادي. أما بالنسبة لنظام تخزين البيانات فيه فيسمى ISO9660 ، وسرعات سواقة الأقراص الليزرCD-ROM driver فكل سرعة X1 تعتبر قيمتها KBps 150؛ أي 150كيلو بت في الثانية، وبالتالي فإن x32 = 4800 Kbps وكذلك x60 = 9000 Kbps ، وهكذا. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
14-11-2017, 12:36 PM | #25 |
| اختراع الشامبو .. شاب مسلم يفتتح حماما بالبخار لملوك بريطانيا الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12 الاغتسال والاستحمام من المستلزمات والواجبات الدينية لدى المسلمين، وقد دفع ذلك إلى خلق الحاجة الأكبر بواسطة المسلمين إلى المزيد من استخدام الصابون، وكان للمصريين القدماء نوع من الصابون، وأيضاً كان للرومان القدماء ما يشابه ذلك من صابون، أما العرب فقد كانوا على وجه التحديد هم أول من قام بخلط الزيوت النباتية مع هايدروكسيد الصوديون والمواد الأروماتية. وتجدر الإشارة إلى المحاولات التي كانت في عصر الحملات الصليبية بهدف تقديم صورة مشوهة للعرب في أوروبا وكان من أبرز الأمثلة على ذلك الوصف الجائر في حق العرب بأنهم لا يستحمون، إضافة إلى القول بأن النسّاك العرب ممنوعون دينياً من الاستحمام. كل الحقائق التاريخية تؤكد أن صابون الشامبو قد وصل إلى انجلترا لأول مرة في عام 1759م، وذلك عندما أقام شاب مسلم يدعى "محمد بافتتاح" محل للحمام بالبخار بمواجهة الشاطئ البحري في مدينة برايتون البريطانية، وقد اكتسب حمامه شهرة واسعة بسبب استخدامه لصابون الشامبو العربي، وكان من أبرز زبائنه: جورج الرابع (ملك بريطانيا)، ووليام الرابع (ملك بريطانيا أيضاً)، والذين كانوا يأتون للمحل طلباً للاستحمام بصابون الشامبو العربي. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
14-11-2017, 12:37 PM | #26 |
| الحاجة ألهمت باحث أمريكي لاختراع فتاحة العلب يعود هذا الاختراع إلى الباحث الأمريكي "إيرمال فريز" المولود في عام 1913 والحاصل على شهادة الهندسة من معهد جنرال إلكتريك، وجاءته فكرة الاختراع عام 1959م عندما كان "فريز" في نزهة عائلية مع أصدقائه، وتذكر أنه نسي فتاحة العلب التقليدية في بيته، فلجأ إلى استخدام بعض أدوات تصليح السيارة لفتح علب الطعام والمشروبات، وأخذ يفكر في طريقة مناسبة لفتح العلب المعدنية دون استخدام فتاحات العلب التقليدية. عمل "فريز" طويلا في معمله لتحقيق هذه الفكرة، فصم آلة معدنية لحفر السطح الخارجي للعلبة بشكل مستقيم، ونظرا لكون حواف هذه الآلة حادة ومؤذية لكل من يلمسها وتتسبب في حدوث جروح بالغة لمن يلمسها، لذلك فقد طور اختراعه في عام 1962 فعمل على لصق حلقة معدنية صغيرة كالخاتم على سطح العلبة المقصوص جزئيا، بحيث يتم سحب هذا الخاتم إلى الخلف وبالتالي تنزع جزءا صغيرا من سطح العلبة. وقوبل هذا الابتكار بالترحيب من قبل الشركات المصنعة، وفي عام 1963 تم تسجيل براءة اختراع فتاحات العلب المرفقة بالمنتج، ثم تم تطوير الكثير من التصاميم لهذه الفتاحات لتتناسب مع مختلف المنتجات والعلب. يشار إلى أن فريز بدأ حياته كمزارع بسيط في ولاية أنديانا ، ثم انتقل إلى ولاية أوهايو حيث عمل كمشغل لإحدى الآلات في أحد المصانع ، ثم استدان بعض المال من زوجته وأسس مصنعا صغيرا لصنع بعض الأدوات والآلات المتفرقة، وبسبب ظروف الحرب العالمية الثانية فقد ازدهرت صناعته وحقق مكاسبا مالية جيدة، ثم أسس بعد ذلك مشروعات ناجحة مع كبرى الشركات الأمريكية كشركة جنرال إلكترويك وشركة فورد ووكالة الفضاء الأمريكية ناسا. شهدت الصناعة فتاحات العلب ازدهارا عالميا حتى بلغ مجموع أرباح شركة إيرمال فريز في عام 1980 أكثر من 500 مليون دولار سنويا، وقد طغى استخدام هذه الفتاحات على كافة الأنواع التقليدية والتي تستلزم وجود المفتاح الخاص لفتح العلب المعدنية. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
14-11-2017, 12:37 PM | #27 |
| مبدأ راحة الزبون وراء اختراع عربة التسوق تعود فكرة اختراع عربة التسوق إلى الأمريكي "سيلفان جولدمان" الذي انطلق من فكرة على مبدأ أنه كلما جعلت التسوق سهلا أمام الزبون اعتمد اكثر على متجرك وازداد ربحك"، وعمل جولدمان على تحقيق هذه الفكرة، فصمم في عام 1936 كرسيا خشبيا قابلا للطي مكون من سلتين فوق بعضهما، ثم أضاف إليه أربع عجلات كي يصبح متحركا وبالتالي يمكن الزبائن من التسوق واختيار أكبر قدر ممكن من أصناف البضائع المعروضة دون الاكتراث لثقل تلك المشتريات. وفي عام 1937 طور جولدن ذلك الكرسي المتحرك، وصنعه من الأسلاك المعدنية القوية والمتينة وبدأ باستخدامه في متجره الخاص، وفي عام 1940 وبعد أن حاز اختراعه على رضي زبائنه، حصل على براءة اختراع عربة التسوق. ونظرا لأهمية اختراعه والذي لقي رواجا كبيرا، فقد أسس جولدمان مصنعا خاصا لتصنيع تلك العربات التي انتشرت في شتى أنحاء العالم، كما تم لاحقا استنباط سلال التسوق الصغيرة التي تحمل باليد من اجل الشراء المحدود لبعض المواد الصغيرة، وقد جاء ابتكار هذه السلال من أجل سحب الذرائع من الذين يعمدون إلى وضع بعض المشتريات الصغيرة في جيوبهم لأنهم يدعون بعدم مقدرتهم على حمل تلك المشتريات في أيديهم. وتم تطوير عربات التسوق من خلال تجهيزها بأماكن خاصة ومناسبة لوضع الأطفال فيها، كما تم تزويد بعض الأنواع بمحركات كهربائية بسيطة، وعمدت بعض الأماكن التجارية إلى إتباع أسلوب وضع قطعة نقد معدنية في مقبض العربة من أجل استخدامها، وعند الانتهاء من عملية الشراء وإعادة العربة إلى مكانها المخصص يتم إرجاع قطعة النقد المعدنية التي وضعت سابقا في تلك العربة. تعتبر عربات التسوق الآن أحد أهم رموز التسوق في المتاجر الكبرى والتي تفاخر بوجود تلك العربات الأنيقة والجذابة أمام مدخلها، وهي تعطي إشارة صريحة ودعوة لا تقاوم بالدخول إلي تلك المتاجر لشراء كل حاجاتك المنزلية والتموينية والشخصية منها، بل وشراء أشياء كثيرة لست بحاجة إليها، وبالرغم من ذلك فإنك لن تجد صعوبة في نقل تلك المشتريات وبالتالي سوف تواصل عملية التقاط البضائع المعروضة على الرفوف وتعبئة عربتك بما لذ وطاب أو حسن شكله ومنظره من تلك البضائع المعروضة. واستغلت مراكز التسوق هذه العربات للترويج لبضائعهم من خلال تثبيت بعض الإعلانات عليها بطريقة جذابة، كما تفنن المصنعون في تصميمها بحيث يمكن التحكم بها بسهولة كبيرة، وساهم اختراع الثلاجات والمبردات في المنازل على رواج فكرة شراء كافة احتياجات البيت دفعة واحدة دون الخشية من تلفها وفسادها بسبب سوء التخزين. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
14-11-2017, 12:38 PM | #28 |
| الدراجة بدأت في شكل عجلتين ملتصقتين بقضيب خشبي الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12 يعود الفضل في اختراع الدراجة إلى المخترع الألماني "بارون فون درايس" حيث قدم في عام ۱۸۱۷ م آلة سميت "درايسين" نسبة إليه، وكانت عجلتا الدرايسين ملتصقتين بقضيب خشبي وكان الراكب يدفع نفسه بواسطة دفع قدميه على الأرض. وكان يوجهها بواسطة مقبض على العجلة الأمامية، واسم «دراجة» استعمل لأول مرة في العام 1865 م من طرف رجل فرنسي يدعى "لألمان"، الذي أوصل محاور ودوَّاستين إلى العجلة الأمامية لجهاز سرعة يشبه الحصان الأنيق، وفي هذا العام وضع عجلات معدنية خفيفة مع طالجات سلكية للعجلة ودواليب مطاطية صلبة تم تقديمها. وظهرت بعد ذلك الدراجة ذات الدولاب الكبير الذي يصل ارتفاعه إلى متر ونصف المتر وهذه كانت العجلة الأمامية، بينما الخلفية كانت بعرض ۳۰ سم فقط. وأخيراً في عام ۱۸۸۵ م تطورت الدراجة لتصبح العجلتان من حجم واحد متساوٍ ومقعد للراكب بين العجلتين، ومع مرور الزمن أدخلت تحسينات أخرى لإنتاج الدراجة التي نعرفها اليوم. |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
الكلمات الدلالية (Tags) |
موهبةوإختراع.. , ثقافه , عامه , و..متجدد , قصة |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
#مما_ قرأت " متجدد " | حلم | (همسات تطوير الذات ) | 220 | 15-07-2022 03:55 PM |
~ جمعتنا يِوْمِ جمعتنا المباركة ~ متجدد كل جمعة نلتقي | مبارك آل ضرمان | ( همســـــات الإسلامي ) | 110 | 29-06-2017 03:17 AM |
مسابقه اسبوعيه صاحب أفضل ردود متجدد لحصري همسات | ذابت نجوم الليل | (همسات المسابقات والفعاليات ) | 20 | 06-05-2015 01:15 PM |
انت انســــــــان (متجدد) | هدوء الكون | ( همســـــات العام ) | 13 | 21-06-2013 06:17 PM |