خاطرة / الود طبعي

خاطرة / الود طبعي

خاطرة / الود طبعي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسائكم / صباحكم محفوف بعبق دهن العود الكمبودي المعتق اضع بين ايديكم خاطرة : الود طبعي آمل أن ينال طرحي اعجابكم : مدخل : والود طبعي غير هو عيا الطبع لا يخرج من الروح والحب شلش عليه والحسايف متعبتني هم علموني بضحك السن حتى صرت مجروح واستقصدوا الصد والهجران واولها مزوحي الله يجازيك يا من هو مفرق بين الاثنين فرقت بينهم عقب ما كانوا نياما . أَتَذْكُرِيْن وَقْت لِقَائِنَا وَمَكَانُه أَم أَن تَصْرِيْف الْزَمَان قَد انْسَاكِ .!! اتَذْكُرِيْن حَدِيْثَنَا يَافِتِنَّتِي فِي كُل شَيءً لَا يُفَرِّقَنِي هَوَاكِ . حَتَّى اذَا تَغْفـو عَيَوُنِي مِن ذآ يُشَارَك غَفْوَتِي سِواك . ******** أنَا كُل مَا حَاوَلْت نِسْيَان الَّذِي فِي خَاطِري أَجِد الْلِّسَان بِكِ نَطَق . أَنا كُل مَا قَرُب الْنَّهَار الَى الْمَغِيْب يَذْكُرُنِي بِكِ لَوْن الْشَّفَق .. أَنا كُل مَا حَاوَلْت أَن أَنْجُو مِن الْطُّوفَان دَاهَمَنِي الْغَرَق . ******* مَن لِي بِرَبُّكِ يَحْتَوِي ضَمَئِي وَعِشْقِي مَن يَسْتَطِيْع الْعَيْش فِي شِرْيَانِي . أنْتِ سَكَنْتَي بِدَاخِلِي وَتَغَلْغَلَت انْفَاسُكِ فِي كَيَان كَيَانِي . قَرَّرْت يَامَعْشُوَقَتِي ان لَا أُفارق حَبَّكِ حَتَّي وَلَو لِلْمَوْت قَد ارْدَانِي . فَل تَرْحَمِي وَتَعَطُفِي امّا تَرَيِن .! اصْبَحْت فِي عِز الْشَّبَاب اعُّانِي .!! ******** مَاكُنـْت أَعْرِف مَاالْهَـوَى وَالْحُب أَو اسْبَابَه . حَتَّى عَرَفْتُكِ وَامْتَطَيْت الْحُب وَارْتَدَيْت ثِيَابَه . وَشَرِبْت مِن بَحْرِالْهَوَى حَتَّى وَلَو لَم استَسِيَغ شَرَابُه .. وَدَخَلَت مُدُن مَاأَلَّفْت دُخُوْلِهَا لَوْلَاك ِماوَطئْت تُرَابَه .. ******** لَا تَتْرُكِيْنِي تَائِهَا انّي بِدُوْنِكِ أَعْمَى مَزَّقَتهُ مَسَافَات الْغِيَاب. آِآِآه ..يَاتَضَاريّس الْحَيَاة لَكِ فِي كُل زَاوِيَة كِتَاب .. مُهِمَّا ابْتَعَدْت او تَبَاعَدَت لَكِ الْحُب فِي قَلْبِي سَيَبْقَى شَبَاب .. سَيَبْقَى شَبَاب ..سَيَبْقَى شَبَاب . : مخرج : أرفض .. المسافة والسور .. والباب والحارس .. آه أنا الجالس ورى ظهر النهار .. ينفض أغبار .. ذكرى أرفض .. يكون الإنتظار .. بكرا أبسقي ..عطش قلبي اليابس.. على اشفاهي .. بقول أحبك .. . أرفض إني أموت في قلبك مادرى بموتي أحد .. حتى أنا أرفض الصورة .. على الرف البعيد وجهك المحبوس في ورق وحديد أرفض احساس الحبر وجرح سكين السطر .. أرفض الليل ..الحصار حبنا خلف الجدار آه أنا الجالس ورى ظهر النهار .. أنفض أغبار ذكرى أرفض يكون الإنتظار .. بكرا مثل البكا .. حبيبتي تحتاجني ..تحت الظلام .. ومثل الفرح .. حبيبتي أحتاجها .. وسط الزحام الحب علمها السكوت .. والحب علمني الكلام .. أرفض الصمت .. الحوار بيننا .. خلف الجدار.. أبسقي عطش قلبي اليابس .. على شفاهي .. بقول أحبك .. أرفض إني أموت .. أموت في قلبك مادري بموتي أحد .. حتى أنا . .

الموضوع الأصلي: خاطرة / الود طبعي || الكاتب: عازف || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

oh'vm L hg,] 'fud oh'vm

اااالله عليك عازف نص فاااخر جدا بكلماته
وابجديته الراااااائعه وبحمل اجمل معاني
الحب تسلم ايدك ابداااااااااع× ابداااااااع

سداً منيعاً أقف أمامه
عاجزة عن النظر إليه
أو حتى البكاء في وجهه
مازلت أشتاق إلى لحظة
أبوح إليك فيها
بكل مايتملكني من حزن
فلا أجد منك إلا بقايا ذكريات
تشتعل بفكري حيناً
وأطفئها بدمعي أحياناً أخرى ..
الكاتب الرائع عازف
سعيدة تواجدى اول الصفوف
كلمات عذبه برغم العتاب القاسى
الذي يكسي هذا المتصفح
فـ ل إحساسك غيمة من جمال تعجز الانامل
عن وصف مدى اعجابي به
فحروفك ذهبية
عزفت كأنغام الموسيقى على أوتار القلب
وشلالات من المشاعر المتدفقة في نصك الجميل
لاكسر لك ـ قلم ولاجفت لك محبرة
نجوومي وتقييمي

مثل البكا .. حبيبتي تحتاجني ..تحت الظلام ..
ومثل الفرح .. حبيبتي أحتاجها .. وسط الزحام
الحب علمها السكوت ..
والحب علمني الكلام ..
أرفض الصمت .. الحوار
بيننا .. خلف الجدار..
أبسقي عطش قلبي اليابس ..
على شفاهي .. بقول أحبك ..
أرفض إني أموت .. أموت في قلبك
مادري بموتي أحد .. حتى أنا .

.
العذب عآزف

.
الله الله الله
رسمت لنآ معزوفة مذهله رنانه
ممزوجه بعبق من الروعه والجمآل
جميل مآقرآت هنآ
ليس من قواميس لغتي مايصف روعة وعذوبة حروفك

هنآ ارتويت

.
.
لك

بسم الله الرحمن الرحيم

ماأشقى من أرادَ من هذا (( النص )) طريدةَ إملاءْ

كمالٌ لٌغوي وإملاءُ واثقْ

وحِنكةُ كاتبٍ ساسَ رعيةَ الحرفِ دونَ أن يخرُجَ نشازٌ في الطرحْ

ولا شيئَ بالمجان في الكتابه

ولا يصِلُ لهذه الذُروةِ إلا من إعتادَ إستواءَ البروجْ

وفي أعلى البُرجِ أرى كاتبنا يُلوِحُ منذو زمنٍ

دِهاقُهُ في الحبرِ دَفَقْ

لي مأخذٌ صغيرْ عسى أن يتسِعَ صدرُ الكاتب له

وماأحسبُهُ يضيقُ لمنفعهْ

إبتدأتَ النصَ بـ (( مدخل )) وخاتمتهُ مــخرجٌ يُشبِهُهْ في البحر

وصيغتُهُما في التدوين (( الدارج )) أو العاميه

وكانَ محورُ النص بالفُصحى

وهذا خطأ شائعْ لا أُنكرُ إعتيادَ أكثر الكُتابِ عليه

فعندما يختلِطُ بحرانِ من الكتابةِ في أديمْ

تتقطَعُ أوصالُ النصْ

ويأخذُ الركيكَ مِنها نصيبَ الفصيحْ والعكسُ كذلكْ

ويسلبُ تعددُ الأنماط عدلَ القارئ في الحُكمِ على النص

أرى لو كان مدخلُ النص ومخرجُهُ مُتناسباً بالفُصحى مُتماشياً بلُغةِ النص

لألجمتَ النقدَ عن التخرُصْ

بوركتَ عازف وعلى الرحب .

عازف
لا أجد في أحرفي مايعبر عن ما يجول به
حين يعجز عن التعبير أمام حرفك الباذخ
وترقص الحروف على نبض وقع قلمك
استمتعت بقراءة نبضك هنا
لك باقة من الياسمين
تقييمي والختم والتنبيه

ممبدع استاذي عازف
تسلم هاليمين الطاهرهـ