15-08-2015, 04:30 PM
|
|
الروائية رضوى عاشور " الاسطورة المصرية " -شخصيات
رضوى عاشور
(26 مايو1946 – 30 نوفمبر2015) كانت قاصةوروائيةوناقدة أدبيةوأستاذة جامعية مصرية.[1] تميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني والإنساني، إضافة للرواية التاريخية.[1] تراوحت أعمالها النقدية، المنشورة بالعربيةوالإنجليزية، بين الإنتاج النظري والأعمال المرتبطة بتجارب أدبية معينة. تمت ترجمة بعض أعمالها الإبداعية إلى الإنجليزيةوالإسبانيةوالإيطاليةوالإندونيسية.[2] توفت يوم 30 نوفمبر 2015
سيرتها
ولدت رضوى عاشور في القاهرة، سنة 1946. درست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي.[2]
في 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، حول التجربة الأدبية لغسان كنفاني. وفي 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهي الدراسة نقدية، التي شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.
في نونبر 1979، وتحت حكم الرئيس أنور السادات، تم منع زوجها الفلسطيني مريد البرغوثي من الإقامة في مصر[1]، مما أدى لتشتيت أسرتها.
في 1980، صدرت لها آخر عمل نقدي، قبل أن تلج مجالي الرواية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، حول التجارب الأدبية لغرب إفريقيا. ستتميز تجربتها إلى غاية 2017، بحصرية الأعمال الإبداعية، القصصية والروائية، وكانت أولها أيام طالبة مصرية في أمريكا (1983)، والتي أتبعتها بإصدار ثلاث روايات (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية
رأيت النخل، سنة 1989. توجت هذه المرحلة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتي حازت، بفضلها، جائزة أفضل كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.[2]
اشتغلت، بين 1990 012 أربع روايات ومجموعة قصصية واحدة، من أهمها رواية الطنطورية (2017) ومجموعة تقارير السيدة راء القصصية.
في 2017، توجت بجائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان، وأصدرت سنة 2017، ترجمة إلى الإنجليزية لمختارات شعرية لمريد البرغوتي بعنوان "منتصف الليل وقصائد أخرى".[1]
على مستوى الحياة الشخصية، رضوى عاشور هي أم الشاعر تميم البرغوثي وزوجة الأديب مريد
البرغوثي.[1] توفّيت في 30 من نوفمبر عام 2015
نشاطها الأكاديمي والمدني
رضوى عاشور عضوة فاعلة في المؤسسات الجمعوية التالية[2]:
- لجنة الدفاع عن الثقافة القومية.
- اللجنة الوطنية لمقاومة الصهيونية في الجامعات المصرية.
- مجموعة 9 مارس لاستقلال الجامعات.
إضافة إلى عضويتها في مجموعة من اللجان التحكيمية المرتبطة بالمجالين الثقافي والأكاديمي[2]:
- لجنة جائزة الدولة التشجيعية
- لجنة التفرغ بالمجلس الأعلى للثقافة
- لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة
شاركت رضوى عاشور في العديد من المؤتمرات وساهمت في لقاءات أكاديمية عبر العالم العربي (بيروت وصيدا ودمشق وعمان والدوحة والبحرين وتونس والقيروان والدار البيضاء)، وخارجه (في جامعات غرناطة وبرشلونة وسرقسطة في إسبانيا، وهارفرد وكولومبيا في الولايات المتحدة، وكمبريدج وإسكس في إنجلترا، ومعهد العالم العربي في باريس، والمكتبة المركزية في لاهاي، ومعرض فرانكفورت الدولي للكتاب وغيرها).[2]
أعمالها
الرواية والقصة[2]
- الرحلة: أيام طالبة مصرية في أمريكا، دار الآداب، بيروت، 1983
- حَجَر دافئ (رواية)، دار المستقبل، القاهرة، 1985
- خديجة وسوسن (رواية)، دار الهلال، القاهرة، 1987
- رأيت النخل (مجموعة قصصية)، مختارات فصول، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1987
- سراج (رواية)، دار الهلال، القاهرة، 1992
- غرناطة (الجزء الأول من ثلاثية غرناطة) دار الهلال، 1994
- مريمة والرحيل (الجزءان الثاني والثالث من الثلاثية) دار الهلال، 1995. نشرت الطبعة الثانية بعنوان ثلاثية غرناطة، المؤسسة العربية للنشر، بيروت، 1998. صدرت الطبعة الثالثة عن دار الشروق، القاهرة، 2017. وصدرت طبعة خاصة في سلسلة مكتبة الأسرة، القاهرة، 2017
- أطياف (رواية)، دار الهلال، القاهرة، 1999، والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1999
- تقارير السيدة راء (نصوص قصصية)، دار الشروق، القاهرة، 2017
- قطعة من أوروبا (رواية)، المركز الثقافي العربي، بيروت والدار البيضاء ودار الشروق، القاهرة، 2017
- فرج (رواية)، دار الشروق، القاهرة، 2017
- الطنطورية (رواية)، دار الشروق، القاهرة، 2017
جوائز وتكريمات
- يناير 1995: جائزة أفضل كتاب لعام 1994 عن الجزء الأول من ثلاثية غرناطة، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
- نونبر 1995: الجائزة الأولى من المعرض الأول لكتاب المرأة العربية عن ثلاثية غرناطة
- يناير 2017: كانت ضمن مجموعة من 12 أديبا عربيا تم تكريمهم، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
- أكتوبر 2017: جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان.
- ديسمبر 2017: جائزة تركوينيا كارداريللي في النقد الأدبي في إيطاليا.
- أكتوبر 2017: جائزة بسكارا بروزو عن الترجمة الإيطالية لرواية أطياف في إيطاليا.
- دجنبر 2017: جائزة سلطان العويس للرواية والقصة.
اقتباسات عن مؤلفاتها
ليست بمجرد احرف تصف بجانب بعض لتكون كلمه وتصطف الكلمات لتكون جملة و تصطف الجمل لتكون لروايه ليس هنا الابداع ب الابداع كانت في الكاتبه
بعيدا عن عشقي لوطني حالي مثل حال جميع اهالي الشتات في بلاد الغرب و الشرق
فلسطين و العشقها ليس حكر على الفلسطينين وهذا ما دلت عليه الكاتبه ولاكن نقف ع انهو حبي لوطني فلسطين لم امارس تعليمه بل هوا شيء يولد مع الشخص من لحظه خروجه لهذه الحياه
ونتوارثه ابا عن جد ( تحمل بين ايديها الوليده التي وضعتها من اربع اشهر اسميتها رقيه يا امي احملها بين يدي و امسح عيني ل اتمكن من التحقق من ملامحها " رقيه الصغيره " يقول حسن بثوت عال ما الذي اهديه لرقيه امد يدي الي صدري قاصده ان اهديها الحليه التي تحمل اسمها حلية الكردي المس الحليه اتحسسها المس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتي اضعه حول رقبة رقيه الصغيره قلت بصوت عال : مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقيه الصغيره )
بهذه الفقره نختزل ب انها تكون نهاية البدايه و الاستعداد لرحيل عن الكون و نحن مطمئنين القلوب ب اننا اورثنا القضيه لجيل لن ينزع منه حلم العوده و السعي لتحقيقه
|
hgv,hzdm vq,n uha,v " hghs',vm hglwvdm -aowdhj -aowdhj hglwvdm hghs',vm hgv,hzdm
بس تعالو
بس تعالو...بس تعالوا
بس تعالو وفرحوا روحي عذبتني تريدكم
سهري مامر ع الليالي
حالي حال الشمع حالي
والله لو احجيلكم ،، من اول حجاية تهل أدموعكم
بس تعالوا،،، لو اجيتو كل عزيز بعمري اطشنه فدى لعيونكم
آخر تعديل البرنسيسه فاتنة يوم
15-08-2015 في 05:14 PM.
|