سندريلاآ ،، إلا يحق لي أن أكون مثلك ،، بقلمي ،، DR,, ShahaD
،،
يحكى انهه في يومآ في الأيآم ،،
كاآن هناكك آميرةة تسمى ،، بالكرز ،،
،، رسمت رونق الجاذبية بكل أناقهه ،،
آميرة هي ،، تعتلي عرش الجاذبية ،،
فآتنة هي ،، ،، كرزيةة هي ،،
،،. صآحبةة آلكرزز ،، اآحبت رجلاآ ،، ،،
،،
في ليلة كان ألقمر جميلاآ ،،
خرجت مع عآشقهآ ،، وهي تبلغ من الجمال ،،
مالم تبلغه إناث الكون ،،
،، ارتدت الأسود ،،
وضعت الأحمر على شفتاها ،،
ورسمت عينهآ بالكحل الأسود ،،
ارتدت من الحلي ما لاآ يحكى من جماله
،، ،،
،، دقت سآعه منتصف الليل ،،.
،، لم تكن بخير ،، أصبح قلبها يؤلمها ،،
تركت يد عآشقهآ وانهت الرقصه ،، كـ سندريلاآ ،،
،، ولكن ! ،
لن تترك له آية آثر ،، ليبحث عنهآا. ،،
ذهبت وعيناها ،، تبكي ،،
وقلبهاآ يرتجف خوفاآ !!
،، ذهبت ،، لبيتها ،، لكي تحكي لأبيهأ ،،
مآ حدث لهاآ ، ، !
،، للحظة ،، تذكرت ،،
لا يوجدد أحد في المنزل ،،
فمن كانت تحكي لهـ أصبح تحت الترآب ،،
حقآ مؤلمه هي الحيآة ،،
لاآ يوجد فرحآ يكتمل ،،
تمنت آلكرزيةة أن تكون مثل سندريلاآ ،،
ولكن ابت الحيآة ة أن تجعلهآ ،، بلاآ أوجاع ،،
،، بقلمي ،،
DR,, ShahaD