قصة علي الرجل الصغير رحمه الله قصة وقعية

قصة علي الرجل الصغير رحمه الله قصة وقعية

قصة علي الرجل الصغير رحمه الله قصة وقعية


قصة علي الرجل الصغير رحمه الله من تسعه

الجزاء

--------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله ,,,
هذه قصة لأحد الأبطال الشهداء ..
أحد الأبطال ... ولم يتجاوز عمره
السادسة عشر ..
قصة علي الرجل الصغير رحمه الله
ترويها لنااخت علي
ليكم قصة علي
القصه اكثر من سبعه الجزاء
بادايت القصة مع صديق علي

في الماضي ايام الثانويه كنت مشاغب
احب الخروج والمغامرات وكان لي
صديق اسمه علي
كان صديق وأخ لا يفارقني في يوم من
الايام الا لظرف طاريء.
كانت ايام جميله كان فيها روح الشباب
بما تعنيه كلمة شباب قوه مشاغبه
مغامرات بلا حدود الا بما حرمه الله هنا كنا نقف
ففي ليله من الليالي كان اخي مسافر
خارج المملكه وترك سيارته معي لاذهب
بها الى المدرسه.
هنا استغليت فرصة سيارة اخي للذهاب
انا وعلي الى اماكن لم يسبق لنا ان
ذهبنا لها في مدينة جده وكنت احمل معي
بعض الاصدقاء وفي يوم الخميس قررنا
ان نذهب الى ابحر في وقت متأخر من
الليل بسيارتي وسيارة احد الاصدقاء
واذكر ان صاحب السياره الاخرى اسمه
طلال , فذهبنا هناك وجلسنا على شواطيء البحر الاحمر
واخذ الحديث يأخذنا انا وبعض الاصدقاء
بالتحدث عن الجن والعفاريت لتخويف
بعض الاصدقاء وكان صديقي (علي)
شديد الضحك كان شاب شجاع لدرجة
التهور وكان يقول : (بلا جن بلا خرابيط
جيبولي جني لا احوسه لكم هنا وارميه في البحر)
ضحك الجميع وقال احد الاصدقاء ان كنت
صادق يا (علي) اذهب الى قصر الملك
سعود رحمه الله, وكان هذا القصر مهجور
ويقع في آخر شواطيء ابحر .
فقال: علي
(يالله نروح وش علينا وش ورانا فاضين
يالله نروح نجيب كم جني نلعب عليه كم يوم)
فقال :صديقنا الاخر واذكر انه كان طلال
هيا ان كنت فعلا صادق بقولك .
فرفض بعض الاصدقاء الذهاب هناك
خوفا ,ولكن بعد اصرار (علي )ان نذهب ذهبنا هناك
في نهاية المطاف ذهبنا هناك ووصلنا
في تمام الساعه الحادي عشر ليلا وكان
عددنا ما يقارب 11 شاب مقسمين
على سيارتين سيارتي وسيارة طلال.
وفي الحقيقه كان شكل القصر مخيف
من بعيد والغريب كان هناك ضباب لايوجد
الا حول القصر او سحاب او شيء من هالقبيل .
فنزلنا بسياراتنا الى داخل القصر المهجور
ووقفنا امامه عند بوابة دخول منزل
القصر والذي كانت واجهته مقابل البحر وكان هناك
امام البوابه كلب اسود عندما رآنا ذهب
بعيد وأخذ يراقبنا ويينبح طول الوقت!.
المهم توقفنا قليلا ووجهنا كشافات
سياراتنا على واجهة القصر وكان بعض
الشباب يضحك خوفا وبعضهم كان صامتا دون حراك
فقال :علي
يالله شباب انا ابي ادخل القصر واجيب لكم جني تلعبون عليه
فقلت له انا:
اعقل يا علي والله شكل الدعوه جد
شكل هالقصر مليان الله يستر
فضحك (علي) كثيرا ولم يتوقف من الضحك
فأصر الا ان ينزل من سيارتي ويدخل
القصر,فحاولت ان امنعه ولكن كان
اصراره اقوى من محاولاتي اليائسه
فقلت له: اذا اردت ان تدخل القصر (رجلي على رجلك)
فقال: يالله امش معي
فقلت انا: يالله معاك الله يعين
فقال: احد الاصدقاء انا معاكم ثم تشجع
آخر وذهب ايضا معانا واذكر ان اسمائهم
كانت عصام وأخر اسمه عبدالقادر
فأصبح عددنا اربعه, فدخلنا القصر
المهجور وكانت هناك رائحه كريهه في
الداخل وشديد الظلام لدرجة انك لا ترى
يدك من شدة الظلمه وكان صديقنا عصام
مدخن فاستعرنا منه ولاّعته لنرى
الطريق والممرات في داخل القصر
واثناء وجودنا في الداخل شاهدنا درج
يذهب بنا الى الدور الثاني وكان الدرج
ليس له حاجز او طربزين(لااعرف ماذا يسمونه)
المهم صعدنا الى الدور الثاني ونحن
قريبين للجدار خوفا من السقوط لان الدرج كان متهالك.
وفي الدور الثاني كان صوت الرياح غريبه
اذكر ان الصوت كان كما كنت اسمعه
(زززززززي) لا اعلم هل هو صوت رياح
ام ماذا؟
ا
تمنى ان اكون وصفت الصوت بالحروف
وان كنت لا اعتقد انني وصفته بالشكل الاكثر وضوحا.



يتبع غدا

الموضوع الأصلي: قصة علي الرجل الصغير رحمه الله قصة وقعية || الكاتب: درر || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

rwm ugd hgv[g hgwydv vpli hggi ,rudm hgv[g hgwydv vpli ugn

وجدت هنا موضوع وطرح شيق
ورائع اعجبني ورآق لي
شكراً جزيلاً لكى .
وبالتوفيق الدائم.

يعطيك العافيه يالغلا
قصه رائعة وبنتظرك
لا حرمنا من ابداعك

الجزاء الثاني
فقال:علي
وهو يضحك تسمعون صوت الجني هذا
صوت جن وليست رياح وكان يضحك بدرجه هستيريه
فقام صديقنا عبدالقادر بقرأ المعوذات و
(على) يضحك ومستمرا في الضحك
فقلت انا :
يالله شباب لازم ننزل ترانا طولناها وانا مليت
فاتفقنا جميعا ان ننزل ونعود الى
سياراتنا وعندما نزلنا ووصلنا الى باب الخروج اوقفنا (علي) وقال:
اسمعوا شباب انا ابي انتظر هنا وانتم
قولوا لاصدقائنا الباقين في السيارات
انكم افتقدتوني وانا انتظر هنا
خمس دقائق حتى ارى ردة فعل الاصدقاء.
بصراحه اعجبتنا الفكره فقلنا :لامانع
بقصد المزح ونرى تقلبات وجوه اصدقائنا!
فنزلنا انا وعبدالقادر وعصام وركبنا
سياراتنا وقلنا لاصدقائنا اننا افتقدنا (علي)
فمنهم من قال ارأيتم اخذه الجن .
نصحناكم وانتم مجانين .واخذ البعض
منهم يطلب ان نعيده الى بيته ودخل الرعب
والخوف في قلوبهم.
فقلنا لهم ونحن نضحك لالالا كنا نمزح
معكم ف(علي) موجود خلف باب القصر الان ياتي لنا
وانتظرنا علي يخرج ما يقارب ربع ساعه ولم يخرج!
فنادينا باصواتنا يا (علي) اخرج بسرعه
لقد تاخرنا والان الساعه تقارب على الواحده صباحا!
وعلي لم يخرج؟
فقلت لاصدقائي (يالله شباب نروح داخل نجيبه تراه زودها)
فرد البعض منهم قائلا :ياروح مابعدك
روح, روح انت والله مانروح العمر ماهو لعبه!
وكلمه مني وكلمه منهم فانقلب
الموضوع الى خصام وشجار كاد ان يصل بالضرب بالايادي!
واخيرا قررت انا الذهاب لوحدي لكي أتي
بعلي(رغم الخوف الذي كان يعتريني في
تلك اللحظه والتفكير بالجن)
والمضحك انني أخذت بيدي عجرا وبعض
الحجاره (للزوم )ان وجدت جني
المهم قرأت المعوذات وتشجعت للدخول
الى القصر بعد ان فقدت جميع الطرق
والاساليب لاقناع بعض الاصدقاء للدخول معي
وهناك عند باب القصر في الداخل اخذت
انادي بصوت منخفض(يا علي ياعلي) ولكن لم جيبني احد!
فدخلت اكثر وألتفت يمين ويسار فوجدت
(سيب) او ممر طويييل يتفرع منه ابواب
غرف دون ابواب. فذهبت بهذا الطريق
ابحث عن (علي)لعلني اجده في احد
هذه الغرف وكانت الولاعه تنطفيئ
وتضعف النار رويدا رويدا فكنت استعجل
بالمشي قبل ان ينتهي غاز الولاّعه.
والغريب ان انني في تلك اللحظه تذكرت
افلام الكرتون عندما تخترع يقف شعر
راس الكرتون حيث انني شعرت بوقوف
شعر رأسي وكنت ايضا التفت للخلف
كنت اشعر وكأن احدا يسير خلفي!
وفي النهايه عدت سريعا من هذا
الطريق واتجهت الى الدرج والذي صعدنا
فيه في المرة الاولى.حيث اعتقدت ان
(علي) يوجد في الدور الثاني باعتبار
انني لم اجده في الدور الاول!
نتبع غدا

يعطيك العافيه يالغلا
بنتظارك
لا حرمنا من ابداعك

الجزء الثالثة

وعند وضع قدمي على الدرجه الاولى كنت ارى او يتهيء لي وجود شخص في اعلى الدرج شديد السواد وكان يبتسم
وذلك من خلال مشاهدة اسنانه شديدة البياض وكان يأشر لي بيد كبيره وكانه يقول لي:_ تعال تعال تعال اصعد !)
فحاولت الصعود للدرجه الثانيه ثم الثالثه ورجلي كانت ثقيله جدا وكأنها تمنعني من الصعود اكثر ونبضات القلب تزداد نبضا
اكثر واكثر حتى وصلت الى منتصف الدرج!
هنا توقفت حيث انني فعلا اشاهد رجل اسود فلم اكن اتهيء كما كنت اعتقد! والله اعلم
المهم عدت من حيث اتيت وبسرعه شديده الى باب القصر وهدئت السرعه عند وصولي الى الباب وخرجت الى الاصدقاء
لاخبرهم انني لم اجد (علي) ولم اخبرهم بما شاهدت في الداخل حتى لا يصابوا جميعا بالرعب وبالتالي لن يذهب
احد معي الى الداخل مره اخرى بحثا عن صديقي (علي).
هنا ارتفعت اصوات الاصدقاء فمنهم من كاد اني يبكي ويقول اريد ان اذهب اريد العوده الي بيتي اهلي بالتاكيد الان
قلقون علي والبعض منهم صامت لاحراك والبعض يناقش والبعض يريد الشرطه وهكذا ...الخ
هنا قلت انا بصراحه لهم سيارتي معي فمن يريد الذهاب فاليذهب مشي على الاقدام حيث ان القصر كان بعيد جدا عن الطريق
والطريق ايضا نادر ان تمر فيه سياره واحد كل ساعه او ساعتين, خصوصا في هذا الوقت المتاخر من الليل حيث وصلت
الساعه الثانيه صباحا وقلت للبعض والمتخوف من التاخير عن اهله بقول:علقه تفوت ولا حد يموت
وهنا اعجبني صاحب السياره الاخرى وهو طلال حيث قال: انا ايضا لن احرك سيارتي فكما أتينا جميعا نعود جميعا .
هنا اضطر الجميع ان يحاولو البحث عن (علي) فالوقت يداهمنا والوقت تاخر كثيرا
وبعد نقاشات واصرار بان يجب ان نبحث عن علي* حيث اعتقد البعض ان علي* قد اغمي عليه في احد الاماكن .
فاتفقنا ان نعود من جديد للبحث باكثر عدد من الاشخاص ,حيث تشجع البعض ومنهم طلال وعصام وعبد القادر
فدخلنا الى القصر المهجور من جديد وكان عبد القادر يقرأ ما تيسر من سور القرآن الكريم حتى وصلنا الى درج الصعود الى الدور الثاني
هنا لم اشاهد الرجل الاسود الذي كنت اراه ّ!!
فصعدنا الى ان وصلنا الدور الثاني وفجأه!!! نرى في احد الزوايا او اركان الصاله العلويه شخص جالس ومتربع
فقلت انا: هذا هو علي؟؟فاخذت اناديه ياعلي* قم .فلم يجيبني واقتربت منه اكثر فاكثر انا واصدقائي حتى همزته بيدي على كتفه
هنا التفت لي وقال: نعم؟؟
قلت انت علي صح؟
لان الظلام كان هالك ومعتم جدا ومن الصعب تحديد شخصيه من هناك
فرد وقال :نعم انا علي
قلت له: (وش تسوي هنا ) وبصوت مرتفع بغضب شديد
وهو ولا كأنه تأثر وبكل برود يقف وياتي معي بعد ان امسكت بيده كطفل بريء
وبعد ان نزلنا وخرجنا من القصر أذن الفجر وقررنا ان نصلي هناك قبل ان نذهب ونشكر الله على سلامة علي*
المهم
ركبنا سياراتنا وذهبنا مسرعين حيث ان الكثير من الاصدقاء كانوا قلقين وخائفين من أبائهم (والله يعينهم فالكل منهم اخذ علقه من والده)
واحد يقول وانت وش صار عليك
اقوله انا لو كان والدي او والدتي في ذاك الوقت متواجدين في المنزل لما خرجت بالسياره من اساسه(عامل احتياطي)
يتبع
وفي اليوم التالي:
سألت علي بعد ان هدئت الامور واصبح الوقت مناسب للنقاش
وقلت له: (وش سويت فينا امس)؟
لماذا لم تنزل من القصر وفعلت بنا ما فعلت؟
رد قائلا: والله ما ادري ولا اذكر شيء؟؟؟؟او كنت نايم
اكرر السؤال ولا اجد منه الا هذا الجواب!!
وفي اليوم الذي بعده جائني علي كعادته ولكن ليس علي* الذي كنت اعرفه
حيث اتاني بملابس مجعده ودون شماغ وشعر غير ممشط وملابس متسخهّّ
ولم اناقشه بهذا الخصوص.
ولكن الغريب والعجيب ان علي استمر بهذا المنظر والذي لم اعهده فيه حيث كان (جنتل مان) يلبس ملابس نظيفه ومرتب
والغريب انه اصبح كثير الكلام وكثير المشاكل ويحمل دائما في جيبه سكين , لا اعرف ماذا حصل له؟؟
وفي كل مره اذهب معه يحاول ان يبحث عن مشاكل مع اي شخص في الطريق!!
هنا توقفت مع علي* وصارحته وقلت له: (وش فيك يا علي* كل مره تحاول تدور مشاكل مع العالم) انا لم اعهدك هكذا ماذا حصل لك؟
لم يرد ولم يعتبر لكلامي!!
فقلت له لو سمحت انا لست مستعد ان استمر بان امشي مع شخص يأتي لي بمشاكل. يا تعود مثل علي* اللي انا اعرفه او انت من طريق وانا من طريق!!
هنا لم يكترث وقال: لا مشكله سلالالالالالالام؟؟؟
وذهبت الى منزلي وتمر الايام يوم بعد يوم
وفي يوم يأتي علي* الى منزلي ويدق الباب في وقت متأخر من الليل في تمام الساعه 12 ليلا يسأل عني ويطلبني؟
فخرجت له وقلت اهلا علي ؟
فقال لي: وهو مذعور ومرتبك؟
انا قتلت رجُلين!!!
قلت ماذا تقول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كرر نفس كلامه وقال قتلت رجٌلين!!!!!!!!
قلت: انت تمزح!!
هنا قال: لا امزح واقسم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قلت له: كيف؟
قال بالمسدس؟؟
قلت له: (وانت عندك مسدس)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال: نعم
واخرجه من جيبه؟؟؟
هنا انا صعقت واخذت التفت يمينا ويسارا خوفا من ان يراقبنا احد؟؟
فقلت له: ادخل ادخل بسررررررعه
فدخل الى منزلي واجلسته في المجلس واخذت اسأله عن اسباب جريمته واسباب قتل الرجلين.
نتبع غدا

تسلم ايدك غلاتي
بنتظارك بشوق
ودي اعررف شو للي صار مع علي
يمكن مس او جن دخلو بسم لله علينا