اقتباس:
| |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأصيله
مهما وضعنا الخدامات والسائقين لأطفالنا
ارحم من ان نضعهم على القنوات الي على أساس أنها الصح
وأنها هي القناة إلي يفضلها أطفالنا ولكن بالاصح هي مجرد قنوات فااسده
لأحتوائها على الاغاني والمويسقى والشيئ الاكبر وهو الاخطر على الاطلاق
الانترنت هو الدمار الشامل والاساسي لـ اطفالنا وقسم بعزة الله أنا مسكت
آيباد أحد أقربائي حبيت أشوف الصور فقط لكن شفت ماله تصدقه العين
شفت صور بعيد كل البعد أنك تصدق أن هذا الطفل أنه يشووفه
وربي تبكي العين وتدمع على هذي المأساه من مايعاني هذا الجيل
وهذا كله يرجع لعدم رقابة الاهل على أطفالهم
ابولؤي
تسلم ي الغلا
على الطرح الجميل والراقي والمميز
جوريه تعانق رووحك الطااهره
دمت
|
|
الفاضلة الاصيلة
ياليت ان الزمن يرجـع ورى ولا الليالي تدور
ويرجع وقتنا الأول وننعم في بساطتنا
زمـان اول احـس انه زمـانًًًًٍٍ فيه صـدق شـعـور
نحب ونخلص النيه.. وتجمعنا محبتنا
زمـن ما فيه لا غيـبـه.. ولا حتى نفـاق وزور
ياليته بس لو يرجع ونسترجع طفولتنا
.اختي
ايام زمان كانت الطفوله مُبعثره والبرائه تتوجها لم يكن هنالك إلاشقاوة الطفوله
التفكير في ذاك الوقت لا يخرج عن اللعب والحصول على اللعبه أو لبس جديد فقط
لم يكن هنالك إهتمام بأي شيء ولم نكن نبالغ في الطلب للحصول على مانُريد
حتى شقاوتنا كانت مُحببه لم كـ أطفال اليوم تصرخ بوجه الطفل يصرخ عليك ويُعلي صوته آكثر
بِ الماضي كنت أمارس اللعب مع آخي الأكبر في كل مكان يذهب إليه آكون معه لم أنفصل عنه
وكل ماكان يشغل بالي ذاك الوقت أن ألعب لايهمني من ألعب معهم ماكنت أهتم له أن ألعب إلى أن أتعب
كان تأثري باخي رحمه الله فوق العاده كنت معه ومع أصدقائه وسبحان الله لم يكن يتبادر لِ أذهاننا شيء
كانت البرائه تُغدق علينا إغداق اليوم أصبحنا نفصل الفتيات عن الأولاد
ونتفقدهم كل حين لأن أفكارهم تغيرت غُزيت وللاسف البيت المسؤول الأول عن مايحدث من تغيرات للأطفال
التلفزيون ووسائل التكنلوجيا الحديثه باتت كـ السيل بأيديهم بالماضي عندما ننجح لاتتعدى أمنياتنا دُميه
واليوم الطلب فاق كل توقع - بلاك بيري - آيباد - حتى الآيبود لم يعد يُطلب كما في السابق
لأن مساحة الرؤيا فيه ضئيلة وهم يودون الإستمتاع آكثر بما يرونه وبما يطلبونه
طلبات لا أعلم لما الأهل يوفرونها لِ آبنائهم
بعضهم يعتبرها من باب المُتعه لكن اين الرقابه ؟
هل يتم رصد أجهزة الأطفال وتفتيشها ؟ أم كي لايفقد الطفل الثقه لابد أن يُعطى مايُريد والرقابه تنااام
طفل يبلغ من العمر 11 عام ولديه بلاك بيري ورسالته الموجوده - عن الحب؟
فتاة صغيره وضعت رمزيتها في جهازها لِ مُغنية عاريه ؟
فتاه تبلغ من العمر 12 سنه لتوها بِ الصف السادس الإبتدائي لديها جهاز آيباد
جميع برامج المُحادثات لديها -ووالدتها تقول بأن أبنتها لم تعد مثل اول !
السؤال هُنا يُطرح
الزمان تغير وتبدل التكنلوجيا دخلت علينا ولا نستطيع أن نُعيد زماننا ولا أفكارنا
لكننا نستطيع تغيير المفهوم للتكنلوجيا نستطيع زرع الثقه في الأبناء بأن مافي آيديهم من أجهزه
له جانبين جانب سيء ولابد من توضحيه بكل تفاصيله كي لاينال الفضول منهم
وجانب خير ولابد من الولوج إليه
لكن أن يُتخذ اسلوب التهديد والوعيد فهو لن يُجدي فـ الأطفال حتى وإن تعلموا شيئاُ جميلاُ في البيت
فـ القليل من يتمسك بِ مبادئ اسرته والكثير من ينجرف خلف مايسمعوه ويطبقوه للأسف
.
الاصيلة
كم أتمنى من كل آب وكل أم أن تقرأ ماطرح
وكم أتمنى أن يكون لهم رأي بهذا الخصوص
فكم من فتاه هربت من بيت أهلها والسبب التفتُح
وكم من شاب أغرق نفسه في شهوته دون وعي أو رادع
والسبب الرئيسي كان غفلة الأهل
سلمت وجُزيت كل الخير
ولك فائق الود وجزيل الشكر
