الإهداءات |
|
|
|
25-02-2013, 07:13 AM
|
|
من ينابيع الفاتحة
من ينابيع الفاتحة
هي فاتحة الكتاب , لأن القرآن افتتح بها لفظاً وخطاً , لا وحياً .
لا تخفى منزلتها العظيمة على أهل العقول السليمة , وقد أمر الله - تعالى – عباده المؤمنين أن يقرؤوها في كل ركعة في صلواتهم فرضها ونفلها .
بسم الله الرحمن الرحيم
من ينابيع
سورة الفاتحة
هي فاتحة الكتاب , لأن القرآن افتتح بها لفظاً وخطاً , لا وحياً .
لا تخفى منزلتها العظيمة على أهل العقول السليمة , وقد أمر الله - تعالى – عباده المؤمنين أن يقرؤوها في كل ركعة في صلواتهم فرضها ونفلها .
من أسمائها :
1- الفاتحة : وكما ذكرنا لافتتاح كتاب الله بها .
2- أم الكتاب , وأم القرآن : وقيل سميت بذلك , لأنه يبدأ بها في المصاحف , ولرجوع جميع معانيه إلى ما تتضمنه من معاني .
3- سورة الحمد : لابتدائها به .
4- سورة الصلاة : لأن الصلاة الفرض والنفل لا تصح بدون قراءتها .
5- سورة الشفاء , والرقية , والواقية : لأنها شفاء لمن تداوى بها .
6- والكافية : لأنها تكفي عن غيرها من سور القرآن في الصلاة , ولا يكفي غيرها عنها .
7- السبع المثاني : وقيل لأن آياتها سبع , وقيل لأنها تثنى في الصلاة فتقرأ في كل ركعة .
عدد آياتها :
آياتها : سبع آيات . اشتملت على حمد الله وتمجيده بأسمائه الحسنى وصفاته العلا . وعلى التضرع إليه بطلب الهداية , والتبرؤ من الحول والقوة . والرغبة في سلوك طريق أهل الصلاح .
وكلماتها : خمس وعشرين كلمة .
وحروفها : مائة وثلاثة عشر حرفاً . – ويا سبحان الله ! أعدادها كلها وترية . !
فضلها :
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : خرج رسول الله – صلى الله عليه وسلم – على أبي بن كعب – رضي الله عنه – وهو يصلي , فقال : " يا أبي , فالتفت , ثم لم يجبه , ثم قال : أبي , فخفف أبي , ثم انصرف إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال : السلام عليك يا رسول الله , فقال : وعليك السلام , ما منعك أي أبي إذ دعوتك أن تجيبني ؟ فقال : أي رسول الله إني كنت في الصلاة , قال : أولست تجد فيما أوحى الله إلي ( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) قال : بلى يا رسول الله , لا أعود , قال : أتحب أن أعلمك سورة لم تنزل لا في التوراة , ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها ؟ قلت : نعم أي رسول الله , قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : إني لأرجو أن لا أخرج من هذا الباب حتى تعلمها , قال : فأخذ رسول الله – صلى الله عليه وسلم بيدي يحدثني , وأنا أتبطأ مخافة أن يبلغ قبل أن يقضي الحديث , فلما دنونا من الباب قلت : أي رسول الله ما السورة التي وعدتني ؟ قال : ما تقرأ في الصلاة ؟ قال : فقرأت عليه أم القرآن , قال : والذي نفسي بيده ما أنزل الله في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها إنها السبع المثاني " رواه الإمام أحمد و كذا الترمذي والنسائي . وهو حديث صحيح .
وعن جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – قال : انتهيت إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقد أهرق الماء , فقلت : السلام عليك يا رسول الله , فلم يرد علي , ثلاثاً , فلم يرد علي , قال : فانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي , وأنا خلفه , حتى دخل رحله ودخلت أنا المسجد , فجلست كئيباً حزيناً , فخرج علي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقد تطهر , فقال : عليك السلام ورحمة الله وبركاته , وعليك السلام ورحمة الله وبركاته , وعليك السلام ورحمة الله وبركاته , ثم قال : ألا أخبرك يا عبد الله بن جابر بأخير سورة في القرآن ؟ قلت : بلى يا رسول الله , قال : اقرأ الحمد لله رب العالمين حتى تختمها " رواه الإمام أحمد , وإسناده جيد .
وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : كنا في مسير لنا , فنزلنا , فجاءت جارية فقالت : إن سيد الحي سليم , وإن نفرنا غيب , فهل منكم راق ؟ فقام معها رجل ما كنا نأبه برقيته , فرقاه , فبرأ , فأمر له بثلاثين شاة , وسقانا لبناً , فلما رجع قلنا له : أكنت تحسن الرقية أو كنت ترقي ؟ قال : لا ما رقيت إلا بأم الكتاب , قلنا : لا تحدثوا شيئاً حتى نأتي ونسأل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فلما قدمنا المدينة , ذكرناه للنبي – صلى الله عليه وسلم – فقال : وما كان يدريه أنها رقية ! اقسموا واضربوا لي بسهم " رواه البخاري .
وعن ابن عباس – رضي الله عنه – قال : بينا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وعنده جبريل , إذ سمع نقيضاً فوقه , فرفع جبريل بصره إلى السماء فقال : هذا باب قد فتح من السماء ما فتح قط , قال : فنزل منه ملك , فأتى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال : أبشر بنورين قد أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك , فاتحة الكتاب , وخواتيم سورة البقرة , لم تقرأ حرفاً منها إلا أوتيته . " رواية النسائي , ورواه سلم في صحيحه .
وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " من صلى صلاة فلم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج – ثلاثاً – غير تمام " فقيل لأبي هريرة : إنا نكون خلف الإمام فقال : اقرأ بها في نفسك , فإني سمعت رسول اله – صلى الله عليه وسلم – يقول: " قال الله – عز وجل – قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين , ولعبدي ما سأل , فإذا قال : ( الحمد لله رب العالمين ) قال : حمدني عبدي , وإذا قال : ( الرحمن الرحيم ) قال: أثنى علي عبدي , فإذا قال : ( مالك يوم الدين ) قال الله : مجدني عبدي , وقال مرة فوض إلى عبدي , فإذا قال ( إياك نعبد وإياك نستعين ) قال هذا بيني وبين عبدي , ولعبدي ما سأل , فإذا قال : ( اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) قال الله : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل " صحيح مسلم .
معناها :
( الحمد لله ) : بدأت كلمة الحمد بلام الاستغراق , أي أن كل الحمد لله سبحانه وتعالى . واللام السابقة للفظ الجلالة , هي لام الاستحقاق .
والمعنى لا يستحق الحمد الكامل إلا الله تعالى . وذلك بما أنعم على عباده من النعم التي لا تعد ولا تحصى , بداية من نعمة الخلق من عدم , وتفضيل البشر على سائر خلقه , وتمكينهم من جميع الوسائل الموصلة لمعرفته قبل أن يكلفهم بعبادته , وسخر لهم جميع خلقه , وأرسل إليهم رسله , كل ذلك من غير استحقاق لهم , ولا سؤال منهم . ومع غناه عنهم .
والخبر منه سبحانه دليل على ثنائه على نفسه سبحانه , وهذا يتضمن الأمر لخلقه بأن يثنوا عليه بما يستحق .
ومما ورد في القرآن من ثناء الله – تعالى – على نفسه قوله تعالى : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض ) [ الأنعام : 1 ] وقوله تعالى : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ) [ الكهف : 1 ] وقوله تعالى : ( الحمد لله فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلاً ) [ فاطر : 1 ]
وقد جاءت في القرآن كثير من الآيات عن أحوال الصالحين في مواقف شتى , تجمعهم نتيجة واحدة هي حمد الله تعالى . فهاهو إبراهيم عليه السلام يحمد ربه على نعمة الذرية بعد الحرمان , في قوله تعالى : ( الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق ) [ إبراهيم : 39 ] . وقد علم الله تعالى نبيه نوح عليه السلام أن يقولها عند الاستواء على الفلك – وهي نعمة جليلة أن ينجيه الله ومن معه من المؤمنين من الطوفان – وذلك في قوله تعالى : ( فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين)
[ المؤمنون : 28 ] . وعلمها لنبيه داود وابنه سليمان عليهما السلام ليقولانها حمداً على فضل الله ونعمه في قوله تعالى : ( ولقد آتينا داود وسليمان علماً وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين ) [ النمل : 15 ] . وغيرها من المواقف القرآنية التي يتعلم منها قارئ القرآن حقيقة الحمد .
lk dkhfdu hgthjpm H, hgthjpm dkhfdu
|
25-02-2013, 07:16 AM
|
#2
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2733
|
تاريخ التسجيل : 27 - 9 - 2011
|
العمر : 36
|
أخر زيارة : 24-07-2015 (01:27 PM)
|
المشاركات :
10,083 [
+
] |
التقييم : 3173
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Darkred
|
|
ما الفرق بين الحمد والشكر ؟
المعروف أن معناهما واحد , لكن هناك فرق في استعمال اللفظين :
- فالحمد ثناء للذات – ولا يستحق ذلك إلا الله - , والشكر يكون على الفعل الذي أولاه المشكور للشاكر .
- الحمد ثناء مرة بعد مرة , لا ينقطع أمده . والشكر ثناء على ما أولى من نعمة عند إسدائها .
- الحمد شكر على كل الصفات الحميدة الكاملة , والأفعال الجليلة , والشكر على الصفة أو العمل المستحق .
لذلك لا يستحق الحمد الكامل إلا الله !
فأين حق غيره في الحمد ؟
كل خير أو معروف يسديه مخلوق لغيره من المخلوقات , فهو من توفيق الله , وقضائه وقدره , ولولا أن الله – تعالى – وفقه لإسدائه ما استطاع أن يفعل ذلك , لذلك يشكر هو , ويحمد الله تعالى .
فالحمد لله نعمة لمن وفق إليها , ومن وفق إليها فقد وفق لفعل يحبه الله – تعالى – ويثني على نفسه به .
أيهما أعم الحمد أو الشكر ؟
من خلال ما ذكرنا عرفنا أن الحمد أعم من الشكر , لأنه يقع على كل الصفات والأفعال اللازمة والمتعدية , والشكر لا يقع إلا على الصفات المتعدية .
أحاديث في الحمد :
- عن الأسود بن سريع – رضي الله عنه - قال : قلت يا رسول الله ألا أنشدك محامد حمدت بها ربي تبارك وتعالى: فقال : " أما إن ربك يحب الحمد " رواه الإمام أحمد .
- عن جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " أفضل الذكر لا إله إلا الله , وأفضل الدعاء الحمد لله " رواه الترمذي والنسائي , وقال الترمذي حسن غريب .
- عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " وما أنعم الله على عبد نعمة فقال الحمد لله إلا كان الذي أعطي أفضل مما أخذ " رواه ابن ماجه .
- عن أنس – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " لو أن الدنيا بحذافيرها في يد رجل من أمتي ثم قال الحمد لله , لكان الحمد أفضل من ذلك " رواه القرطبي في تفسيره وفي نوادر الأصول . وقال القرطبي وغيره : أي لكان إلهامه الحمد لله أكثر نعمة عليه من نعم الدنيا , لأن ثواب الحمد لا يفنى ونعيم الدنيا لا يبقى – من تفسير ابن كثير -.
- عن ابن عمر – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حدثهم : " أن عبداً من عباد الله قال : يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك , فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها , فصعدا إلى الله فقالا : يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها , قال الله – وهو أعلم بما قال عبده : ما ذا قال عبدي ؟ قالا : يا رب إنه قال : لك يا رب كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك . فقال لهما : اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها " سنن ابن ماجه .
( رب العالمين ) : الرب في اللغة هو : المالك المتصرف , لكن هذه الكلمة لا تطلق على أحد غير الله , إلا في حالة الإضافة , كقول : رب الدار , رب الأسرة .
والرب هو الذي ربى جميع خلقه بنعمه الظاهرة والباطنة , لذا لا يستحق الحمد غيره .
والعالمين : بمعنى كل ما وجد في الكون سوى الخالق . سواء في الحياة الدنيا أو الآخرة .
فصار الحمد لله الذي خلق ما في الكون مما نعلمه ومما لا نعلمه . ( رب العالمين ) هو الرب المنعم المتفضل . وتربيته لخلقه تربية عامة لجميع الخلق, وتتمثل في خلقه لهم , ورزقه الذي لا ينقطع عنهم , وهدايته لهم للانتفاع من كل ما في الكون . وتربية خاصة لأوليائه الصالحين بالتوفيق لطريق الإيمان , والعمل الصالح , حيث يدلهم ويهديهم إلى كل ما ينفعهم ويصرف عنهم كل ما يضرهم , ويدفع عنهم كل العوائق التي تحول بينهم وبين فعل الخيرات.
والرب من أسماء الله – تعالى – وهو الذي يدعو به أنبيائه , ومن ذلك قوله تعالى : ( رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ) [ إبراهيم : 40 ] وهذا الدعاء جاء على لسان أبو الأنبياء , الخليل إبراهيم عليه السلام . وقوله تعالى : ( قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء ) [ المائدة : 114 ] وقوله تعالى : ( وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالاً في الحياة الدنيا ) [ يونس : 88 ]
وقوله تعالى : ( رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات ) [ نوح : 28 ]
وكذلك الملائكة كما في قوله تعالى : ( ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك ) [ غافر : 7 ] .
وكثيرة هي الآيات التي جاء الدعاء فيها تعليما من الله تعالى لعبده بأن يدعوه به , من ذلك قوله تعالى : إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) [ الأحقاف : 13 ] أو منهم ابتداء , كما في قوله تعالى : ( والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً ) [ الفرقان : 74 ] . وأكثر من ذلك أن يدعو به المشركين , كما في قوله تعالى : ( ربنا لولا أرسلت إلينا رسولاً فنتبع آياتك ) [ القصص : 47 ] .
( رب العالمين ) كل العوالم خلقها رب واحد , وكلها تقر له بالربوبية , لأنها مطمئنة أن من خلقها لا يضيعها أبداً , وأن من خلقها متكفل برعايتها , ورعايته لن تنقطع عنهم .
إذن لا يستحق العبادة سواه سبحانه .
*
*
|
|
|
25-02-2013, 03:13 PM
|
#3
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3158
|
تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2012
|
أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
|
المشاركات :
940,004 [
+
] |
التقييم : 2147483647
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Crimson
|
|
طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــآآتي
دمت بود
|
|
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _
يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته
|
25-02-2013, 03:35 PM
|
#4
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3291
|
تاريخ التسجيل : 21 - 10 - 2012
|
العمر : 25
|
أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
|
المشاركات :
131,177 [
+
] |
التقييم : 2147483647
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Hotpink
|
|
[پآرگ آلله فيگ على آلموضوع آلقيم وآلمميز
وفي آنتظآر چديدگ آلأروع وآلمميز
لگ مني أچمل آلتحيآت
وگل آلتوفيق لگ يآ رپ
|
|
|
03-03-2013, 12:38 PM
|
#6
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1
|
تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2010
|
أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM)
|
المشاركات :
893,302 [
+
] |
التقييم : 2147483647
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Crimson
|
|
المتفائله
تسلمين ي الغلا
على الطرح الجميل والرااقي والمميز
جوريه تعانق رووحك الطااهره
دمتي
|
|
|
05-03-2013, 11:18 PM
|
#7
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3032
|
تاريخ التسجيل : 7 - 5 - 2012
|
العمر : 12
|
أخر زيارة : 11-07-2022 (03:46 AM)
|
المشاركات :
123,064 [
+
] |
التقييم : 506960307
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Chartreuse
|
|
جزاج الله خير
وبارك الله فيج ..
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:04 AM
|