المنطقه المحايده
من مننا لم ينحاز لرائى او فكره او لشخص او قضيةٍ ما وبقى الحياد فى الجانب المظلم من النفس
قد يكون الاغلب يعتقد انه ينحاز للحق وهو لم يفكر قبل الانحياز بل بعده فـ خالف الانحياز للحقيقه
لدرجة قد اصبح يتوجب السؤال هل بقا حياد فى العالم المنحاز ولو بدرجات تتفاوت من الانحياز
هذا فى مايخصنا شخصيأ
ولكن عندما نحتاج للحياد من الاخرين هنا يكون التوقف قليلأ او اكثررر
هل بسهوله نجده ؟؟؟؟
قد تجد من ينحاز معك او ينحاز ضدك ولكن الحياد 000000 !!!!!
وليس دائما من ينحاز لك يخدمك
وليس دائما من ينحاز ضدك لايخدمك
ولكن يبقى الحياد لحد الان مفقوووووود
ويبقى نقطه مهمه جدا هى محور وخلاصة الموضوع
هل ينحاز الشخص لنفسه ضد الاخر
من مننا ممكن يقف ولو فى بعض الاحيان على الحياد بين نفسه وبين الاخر مهما كان الامر
وعنما يكون الاخر فى حاجه للحياد هل ممكن تكون الحكم اللذى يتمتع بالنزاهه للفصل بينكم
للصراحه يوجد منهو على الحياد
ولكن النسبه 00000 ؟ % !!!
والجميل ان يوجد من ينحاز للاخر ضد نفسه
لانه لايتحمل ان يكون ضالم حتى لو انظلم < < خشمك طال عمرك
-
-
مع تحياتى
hglk'ri hglphd]i tn pdhjkh hglk'ri pdhjkh