ننتظر تسجيلك
هنا
منتدى همسات الغلا
>
¨°o.O (المنتديات العامه) O.o°¨
>
❀ همســـات جـسـر الـتـواصــل ❀
>
❀ همسات الألفيات و التهاني وتواصل الأعضاء ❀
الفية نقشت من نقاء الابجديات طارق الروسان والفيته 14000
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
الملاحظات
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
الإهداءات
الصارم
من مكه
:
يا واسع الُّلطفِ إنَّ الحالَ تعلمُهُ ربِّي لكَ الحمدُ في صفوٍ وفي كدرِ جمعة مباركة مقدما
إضافة إهداء
الفية نقشت من نقاء الابجديات طارق الروسان والفيته 14000
❀ همسات الألفيات و التهاني وتواصل الأعضاء ❀
صفحة 1 من 3
1
2
3
>
أدوات الموضوع
إبحث في الموضوع
انواع عرض الموضوع
#
1
06-03-2020, 02:13 PM
SMS ~
[
+
]
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني
يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
الاوسمة
لوني المفضل
Crimson
رقم العضوية :
3158
تاريخ التسجيل :
19 - 7 - 2012
فترة الأقامة :
4579 يوم
أخر زيارة :
20-05-2023 (09:06 PM)
الإقامة :
في عالم الأحزان
المشاركات :
940,004 [
+
]
التقييم :
2147483647
معدل التقييم :
بيانات اضافيه [
+
]
الفية نقشت من نقاء الابجديات طارق الروسان والفيته 14000
الفية نقشت من نقاء الابجديات طارق الروسان والفيته 14000
.
.
.
.
.
.
.
.
صَبَآحْكمَ / مَسْآئَكَمْ
آكتِمَالِ رضَاً و نَعيِمٍ منَ البَاريْ
سبحَانَهُ وتَعَالىَ خالقِ الأفئدةِ
والبصائِرَ لـ/قومٍ يعقِلونْ
وسُبحَانَهُ مَنْ خلَقَ القَلمِ و النونِ ..
في حُلَةٍ قشيبةٍ ترتدينَا ملامحُ الفَرحِ
لـ بزوغِ اشراقاتٍ من كواكبَ
لـ/الابداعِ نبراسٌ ولـ/الوفَاءِ رمزٌ ..
ولـ العطَاءِ قناديلَ دريَةٍ
أما التَبآرِيِكُ وَ التَهَاني اليَومَ
تلَبس حرائِرَ من سُنْدُسٍ واستَبَرَقٍ
وتعزفُ الأنَاملَ تَراتَيِلَ فرَحٍ
فَوقَ الأفئِدَةِ المُتَبَتِلَةِ بـ/النَقَاءِ
لـ/التَهنَئِةِ اليَومَ رَونَقٌ خَاصٌ ..
لأنَ الاحتِفَالَ و التَهنِئَةَ لَيِسَ لِوُصُولِ
.
طـــــــــــارق الروســـــان
.
.
.
ل
ـ14.000
مُشَاركة
بَلْ لأَننَا مَعَهُ وهو مَعَنَا تَربِطُنَا
أوَاصِرَ الاخُوةِ و المَوَدَةِ و الصَدَاقَةِ
في الَرَبَيَعِ َيَحَلَوُ الَسَمّرُ وَ يَحَلوُ الابَحَارُ
فيَ عَالمٍ لا تَعَرِفَهُ بَقَيَةُ الكَائِنَاتِ
في الرَبَيَعِ تَتَفَتَحُ زَنَابقَ وَ تخَضَوضِرُ أفَنَانٍ
ولأنَه ..
.
.
.
.
.
.
.