“ مَوطن الأزهار " لِـ شَهد

“ مَوطن الأزهار " لِـ شَهد

.



مَضَى عَلى ذَلك اليَوم المشؤوم
اَسبوع كَامل .
اَنا هُنا لِ اكتب لكَ وَلاشتاقك .
ولابكيك وَ لِـ اُحبك "!


لا مزيد منك وَاقعا فَ اهلاً بَك خَيالا .
مَ سَيكتب هُنا سَيقراه اَحدهم
يَوما مَا .

التاسع مَن " نُوفَمبر سَنة 2019 .
.

الموضوع الأصلي: “ مَوطن الأزهار " لِـ شَهد || الكاتب: وَرد || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

“ lQ,'k hgH.ihv " gAJ aQi] lS[vN hslJ aQdk

.



وَضعت فَي حالتك اليوم
اَنك تُعاني الزُكام "

اَتذكر كَيف كان اَول اهتماماتي انت !
أين الاهتمام الذي عَاهدتني عليه "
اَكُنت سيئة بِ الحجم الذي جَعلك تَنفر من خوفي عليك
عَينيك المدمعه !
صوتك الشاحب .


اِينك ! مني ؟

.



تَوسد راسك صَدري
كَما كنا في اخر لقاء
اغمض تلك العينين الَجميلتين !
سُاقبلهم كَما فعلت سابقا "
نم وَ كان شَيئا لَم يَكن .
لِـ يَنبت الزهر فَي مبسمك
لـ يَذبل التعب وَ يرحل .



.

نَساني وَ خيب ظَنوني حَبيبي *

.







اَتذكر .


هيه ابي اغنيه كل ما اشتقت لك سمعتها .
اهديتك وَقتها . قَلب خواف !

وَطلبتك اُغنيه توصف إحساسك !
وَ اهديتني تَحبك رَوحي " لماجد المهندس .



لَيه البارحه كنت تسمعها !
تبي تفهمني انك اشتقت ؟
طيب ليه اَنا اكمل الاغنيه وَ ابكي "
عَلمني كَيف تهدي اُغنيه تَعور قَلبي كَذا !!


.

تَحبك روحي وَ احسك نَفس هالرووح .

هه !

.







بين تلك الممرات الوَسيعه
تمر بَقربي كَل يوم !
لَم تَعد اعينك تلمح لي بِ شيئ
كَساها البَرد يَ عزيزي "
مُهلكة هي رَوحي بَعد قَليل.
سَأتي لمكاننا وَ ستمر من جانبي
دَون ان تترك قُبله تلك التي ترسلها لي بالهواء
ولن تترك قلبًا تَرسمه لي من بعيد دَون ان يراك احد !
سَتمر بَ غرور يَاسر قَلبي كَ عادتك "


سَترحل عيناك عني "
بَعدما كانت لا ترى غيري .
هكذا سَتذهب بَسرعه لِجهاز البصمه
لِ تعلن حضورك ‘
وَ يتَكدس المكان بَ عبرة بكاء لا تبدا
سوى بٍداخلي .


.


اَلف .

شين
اصفق لج بحراره تعجبني
مدونات الحياة وبساطة الكتابه
حروف تتلالا هنا وهنا وعالم اخر من حياتج
مستمر بالمتابعه

.








اَتذكر !




كنت احادثك وانت تتناول العشاء في مطعم " باب توما "
مع المُحاسب ذلك المتين الذي لطالما غَرتُ منه !

اَضعت احدى سماعاتك الـ Air pods
حين ذهبت لغسل يداك
احسست ذلك ب صوتك الذي بات
يُحكي ك الاطفال "
اَنا مُهمل اَنا لم انتبه و اَنا و اَنا .
طلبت مني ان احضر سماعاتي تلك ذات السلك
فَ أحضرتها لك فيَ اليوم التالي .
لا اعلم كيف ساقتني قدامي لِ اكسايت
وَ ابتعت لك ( اير بودز جديده )
اَتيت اللي باليوم التالي
بعد الظهر
أحضرت لي قهوه و لك
و تناولنا بعض الحَكي الجميل .
و أخبرتني انك ذاهب لِ تشتري واحده جديده
ف أخبرتك حينها ان لا تذهب ف قد اصبح لديك واحده
اذكر تلك اللمعه
و اذكر تلك اللحظه
التي بادرت بان تَرفض
فَ قاطعت حَديثك بَ جملة "
هي جَميلة عَليك وانا اريد ان يبقى شيئ مني بِ حوزتك دائما
ضَحكت بّ خجل وَ رددت ( انننن )
تلك الكلمه التي اعتدنا ان نُنهي حَديث الحب بيننا بِ خجل .



وَ .



شَين !