رجوتك فلا تردين الرجاء

رجوتك فلا تردين الرجاء

رجوتك فلا تردين الرجاء أحقاً أرسلتِ بِحمامِك الزاجل ليُخبرني أنكِ ما زِلتِ تَذكرُيني وتغتابيني بالحُب إغتيابَا رَجوتِك فلا تَرُدين الرجاء وطرقتُ بَابِك فلا تَوصدي الأبوابا كَم نِمتي أنتِ في أحضاني ونَعستُ أنا بين الأهدابا وغردنَا كـَ سرب طُيور فهل يَهجُر العُش الأحبابا ؟ أمسى الغُراب يَنعَق فَوق رُؤُسِنا فتأتي الغُربان أسرابا ما للحلم الجميل يزول دَوماًً وتمسى الأمنيات سَرابَا أما كُنا عاشقين يَوماً ؟ وهل يتحول العاشقين أصحابَا ؟ تَعبتُ من الأسئلة يا حبيبتي وما وجدتُ لأيِ سؤالاً جَوابا لا تَجعليني بعد مُضي العُمر أن أبحث عن الأسبابا أعلم أن الله رحيم وأنهُ خلق السعادة وخلق العَذابَا لكن لا تقرأي قَصيدتي وتَهجُريني من جَديد ونَعيش أحزابَا لا ترمُقيني بنظرة العابرين من جديد وعاتبيني أشد عِتابَا وأكتُبي لي ولو كَلمِة وأنا نيابة عَنكِ سأُكمِل الخِطَابَا ولا تَضربي الأمثال فالمؤُمِن يَسعَد إن تاب والعاشِق يَشقىَ إن تَابَا والمجنون قَد يَعقِل والعاشق إن إضطرب زاد إضطرابا والغائِب قَد يعود وإن مَكث غير بَعيد أو طَال الغيابَا أحببتِك لِنفسِك وما بَحثتُ فيكِ عن حَسبِاً أو أنسابَا وكُنتِ وما زلتِ حبيبتي وحُور عَيني وعُرباً أترابَا لن يَهجُر الدَمع مُقلتي حتى تَقبليني مِن جديد وتُعلني ما زِلنا أحباب أو صِرنا أغرابَا ولا تسألي تُرى مَن يَقصُد بِرسَائِلهِ فلقد تَبخرت نَزواتي القَديمة مُنذُ زَمن وحَالَت تُرابَا فِنجان قَهوتي يَسأل عَنكِ تُراهُ حَزيناً كَيف أمسىَ كأسي مَملوءً بالإثِمِ شَرابَا حبيبُك أنا ... حَبيبُك أنا فإجعلي لهذه الكلمة في قاموسِك إعرابَا بقلم ... عمرو الجوري تاريخ النشر الأول 17/4/2018 حصري لصالح منتديات همسات الغلا

الموضوع الأصلي: رجوتك فلا تردين الرجاء || الكاتب: عمرو الجوري || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

v[,j; tgh jv]dk hgv[hx hgvdhg jv]dk v[,j; tgh

اخي عمر
لك التحايا معطرة بخالص المودة
تبسم الحروف لروعة حروفك
سطرت فأجدت وأبدعت وأمتعت
تحاياي وباقة ورد..
اهديها لك

عمرو الجوري سيدي
و عزيز الهمسات
و رفيق الصفوة

ألف حمد الله على سلامة الرجوع
نالت مني ابتسامة فرحة عند رؤية إسمكَ هنا بالصفوة
تنفست الصعداء وقلت ها هو أنيق الحروف يعود أخيرا
ها هو صاحب من يملك المحبرة الراقية
ينضم ل الركب مرة أخرى
كي نكمل طريق رصف الكلمات من جديد

سيدي
كيف لي قرائتكَ و الإبحار في أعماق حرفكَ
و قد ألهتني تباشير عودتكَ ل كوكبة الهمسات

عذرا عدتُ أدراجي ل التمعن في حرفكَ الزاهي
ف وجدتُ عاشقا تائبا عائدا مشتاقا راجيا
مستسلما
قد هده البعد هدا
و أعباه الهجر ف رفقا به أيتها الحبيبة
و خديه بالحب في الأولى
و في الثانية بالعتاب اصفعيه
أما الثالثة ف الصفح امنحيه
و الرابعة بحضن اليد ضميه
أما الخامسة في رمش العين اسكنيه
و السادسة اقفلي عليه جميع ممرات البعد و الهجر
و سلطي عليه العشق و الهوى
ف ما أتاكَ إلا ولهانا متيما طالبا الغفران و الصفح

سيدي
مرحا بكَ و اعلم أنني سعيدة وجدا بعدوتكَ الميمونة
فقط كن بخير أنتَ وحرفكَ ونبضكَ
كل التحايا و التقدير ومشاتل جوري

الاستاذ الراقي البديع
والصديق القديم الذي نسانا في
نصف الطريق الذي لم يرد على
مواضيعي لا اعرف السبب
نعم يا صديقي انا ليس بكاتب ولا اديب
لكن انا من معجبي الكلام الطيف
ولم انسى ولم انسى ما يخطه قلمك الرائع والجميل
وارجوا ان تعذرني ياصاحبي اذا اسأت في يوماً برد لم يليق
على كل حال
نزف قلمك نصاً رائع
وباحساس صادق ومعاني رائعه
هذا هو الحب النقي
والعتب والمشاعر النقيه
شكرا لكَ ولقلمكَ المعطاء
اجمل تقيم واعجاب وتقدير
ختم ونشر
ياملك الصفوه وسيد حروفها

يعطيك الف عآفيه على الطرح الرائع..
لا حرمنا منك ..آبدآ..ولآ من ابدآعك..
بآنتظار جديدك المتميز
لم أجد هنا سوى سحر الحروف
وجمال المعنى
ابحرت مع حرفك الباذخ ولم ارتوي
من كل قلبي شكرا على هذه الفسحة
الف شكر لك
دمت بكل الود
بأنتظار كل ما هو جديد منك
لك منى خالص مودتي

تقيمي

يا الله

ما أعذب العشق وحروفه
ما أروع الحرف الذي ينبض بإحساس
يتخطى كونه حرفا وحبرا
ويأبى الإقتصار على صاحبه
له بكل قلب شيء من نبض
يجري بالعروق مشعلاً كل شوق وحب

أمام نصك الجميل أغمضت العينين
ونبشت رياح الجمال والحنين
بعض ذكريات
وقليل من رجاءات والكثير من الإستسلامات
أمام شموخ الحب وصدق الإحساس
نطلب الحياه برضاهم
ويشرح القلب قربهم وهناهم

بعد عباراتك الحِسان
ستعفوا وتصفح
فكبرياء الأنثى يذوب ببركان عشق آدم
وقلبه الصادق يآسرها حباً



استاذ الصفوة / عمرو الجوري

بساتين من الجمال أزهرت ورداً
وعطرت الهمسات بالجمال
دام لنا حرفك
ونبضك الراقي

اشكرك على هذاا الطرح الرائع
سلمت الايادي
بانتظاار جديدك بكل شؤؤؤق
دمت بسعاادهـ لاتوصف
تحيااتي واحترامي لك...