عزف عرطبه

عزف عرطبه

متفاوتان
لا تدرك سوى أثر عطره
فتكيل الضرب بحرفها لعرطبه
أشبه مايكون بتنبيه نائم في السحر
وهو مسكين صام عن رؤية القمر
ويغالها خوف حذر
من أن يطغاه تحفظ
هل يسمع عزف حبرها
إو يستنشق نسيم تبرها
وقد قعد بها ضعف
فصارت تقرع كوبتها متربعة
تخشى عليه إن لم يعد من حٓوبه
في جوفها فرات ناقعٌ بشهد
فكثيراً مانادتهُ في سرها
وأدخرت له في المحاني حلاوة من ريقها
وهي تدللهُ بحياء وتخشى أن طال فراقهما فتام الرواء
ويتوه في العراء قلبها كلما حالفها الكمد
هو لا يعرف مدى إحتياجها
فيحرمها وهو على الأثم وشيك
وتمخضها بالولوج بالمكروه وشيك
جزع ، مرض ، بكاء
وكثيرٌ من قبيل تلكمُ الأشياء
حتى تغيب زينتها
وتشحب سحنتها
وتكون لها مثراةٌ من حرف بائس
ثم ماتلبث أن تعود لتذكر وجهه السموح
وحديثه الذي يعود بالروح
وترغبُ منه بوعد تقي
لا يشخصهُ سفر
وفي الموطن ساطعٌ من لهب
ألبس العشاق سرابيل من تعب
كلما ضجت لهم من إشتياقها
يرحضون ذنبها القديم بالغياب
ويسألون (محسنٌ ) لها يعود
فلا ند له يعيد لذلك القلب نبضه المردود
ويعيد لخدها وردهُ الموعود
لتنبذ الجافيه وتمشي له على الجمار حافيه
وأناة المتلكئ تملئ نفسه كلما رائ إلتياعها
كلما تداعى لمدارج روحه من مهابط الوسوسه
مايقاطع شعوره الرقيق
ليرى حرفها المطلول
تلفظهُ جملة تلو أخرى كمقتول
لم تغادره الحياة دفعة واحده

الموضوع الأصلي: عزف عرطبه || الكاتب: وارفة البيان || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

u.t uv'fi

صوت الخلخالِ فاضِح والسامِعُ يجُس

تجدِلُ نبضَ اليقطينِ ماشِطَه

على البرودِ إتكأتُ حتى يلِجَ الفرات

واستحى المُتكئُ واعتدَلَ مُتكأُه

سماعون وإن كانت الشقشَقَةُ همس

دغدَغَةٌ تتبضَعُ الذوائق وتُريقُ حِرصَ العابر على الإغفال

والوجهُ شاهدٌ مايممَ إلا بطُهر وماشَطَرَ إلا لحَرَم

وياوارفه

لا أقطعُ صِلةً بحرفِكِ ولو رُميتُ له بالمقاليع

وسُحِلْتُ على أرضِه وألقمني الحجر

قيلولةُ القلب هذا وثيرُها

وحقيقةُ الكتابة هنا لا مجازَ لها

نُرابي بكِ المحابر ولنا رؤوس أموالنا

بعلٌ من المِداد وحسناءَ لاتنشُز .

كلما رايتموني قد أبطأت فأعلموا
أنني وملهمي في خلوة البكاء

.




معزوفة منتظره
وترقب أليم .. وأشواق
انهال حرفك ب عذوبة
فكان آسراا وأكثر

بشوق لهطول مترف ك هذا
كوني بخير و نبضك وملهمك
تقديري

مساك ورد

سيدي العميد
تحيتي لك عسكريه
فوارفة لك جنديه
بالغت في أستعراضها ولزمها من طول وقفتك الحياء
لا أب لحرفي إن لم تكن له راعياً
أستغن بك وأرى تلك القراءه تحث من تقاعس
نهوض لا يقعد معه الحاضرون
والملك يسترعي من هي دونه بالبيان
أجللتُ مكوثك حتى كدتُ أن أكون فيه صريعة سبات

مسائي أنتم نجومه ياهمس
أحلى هوبكِ ياعطر

( )