لماذا احن للماضي رغم حلاوة الحاضر

لماذا احن للماضي رغم حلاوة الحاضر

لماذا احن للماضي رغم حلاوة الحاضر

تنهيدات عميقه آهات مسموعه
اشواق وحنين
(((((للماااااضي))))

حينما نتذكر الماضي وان كان شيء بسيط

نتمنى ان يعود

والكلمه المعتاده ياالله أيام ليتها تعود

كانت البساطه رغم ذلك كنا نستشعر السعاده

كان التعب رغم ذلك نحيا براحه


أتى الحاضر

وتقدم باهر

أستحدثت وسائل للراحة

ومع ذلك نصل الى قمة الشقاء

كثرت وسائل الاتصال وقل التواصل

تطور الطب وكثر المرض

كنا بالامس نلتقي بأقاربنا واحبابنا وكل صداقتنا

بدون عائق ولا نجد صعوبه ابدا

واليوم قد نرى بعضنا قليلا

او نختصر ذلك بمجرد رساله

كان الماضي جميل وذا بهجه

واليوم افتقدنا مشاعرنا بالحياة التي عشناها ماضيا

فاتمنى ان كل من عاش هذه اللحظه ان يتفاعل معي

فقد تحدث مع احدنا حتى في ابسط شيء بمجرد

رؤية لفلم كرتوني قديم يبتسم وهو يتذكر

او بمجرد رؤيه بسكوت قديم او لعبه قديمه او

قد لا اعمم الموضوع

ولكن اليوم بل كلما تذكرت ماضيا

اتنهد قليلا واقول في نفسي
( لماذا احن للماضي رغم حلاوة الحاضر)

الموضوع الأصلي: لماذا احن للماضي رغم حلاوة الحاضر || الكاتب: درر || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

glh`h hpk gglhqd vyl pgh,m hgphqv glh`h hgphqv hdk pgh,m

موضوع في قمة الخيااال
طرحتِ فابدعتِ
دمتي ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
سلمت اناملك الذهبيه على ماطرحته لنا
اعذب التحايا لك

وهذا ما يحصل مع الاغلبيه من الناس
نحن للماضي ونحن نعيش بحاضر جميل
سبحان الله
ممكن من الخوف او القلق من التقدم بالسن
فمهما كان الحاضر جميلا الا اننا نتوق للماضي ونعشقه ونقول يااااه ايام حلوه مع انه في الواقع في بعض المواقف الحاضر افضل

طرح طيب وكلمات ارجعتني للماضي الجميل
اشكرك اختي درر
فموضوعك وحروفك درر
تقديري واحترامي

الجمال من اغصان حرفك تدلى
سلم البنان وما سطر والقلم ومانثر
بورك النبض والحبر
وتحية تفيض عطـــراَ
وجورية امتنان

سلمت يداك على الطرح الطيب
لاعدمنـآ هذا التميز
يعطيكـ ربي العآفيهـ
بـ إنتظارجديدك بكل شوق
ودي ووردي

الله يعطيك الف عافية على هذا الطرح الجميل
والرائع ......
كل الشكر لك على الابداع
في انتظار جديدك المميز بكل شوق
ارق تحياتي لك وعمق الود ..
ساره الطنايا

تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك
متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ