12-12-2010, 08:58 PM
|
|
|
ربي لاتعاقبني على كذبة الفرح هذه....!sms
<B>
كَـ - الشَّعَرِ - تَمَاماً ،
يَنْمُون .. نَحْوَ الأسْفَل ،
يَتَسَاقَطُونَ .. نَحْوَ الأسْفَل ،
وَ لا نَشْعُر بِهُم أو نَلْتَوي بِسَببهِم ألَمَاً
لأنَّ أخْلاقهم " مُتَقصّفة " جِدّاً
وَ سقُوطُهم يُعَدُّ مِنْ إحْدَى النِّعَم
وَ
إنِّيْ الصَّائِمَةُ عَنْ رِجَالِ العَالَمِيْن أجْمَعِيْن
وَ أعُولُ عَلى وَاحِدٍ مِنْهُم فَقَط
لِيَقْطُفَ لِيَّ القَمَر مِنَ عَرَائِش السّمَاء
وَ يَضَعهُ كَـ حَبّةِ عِنَبٍ مُضِيْئَةٍ
فِيْ كَفّيْ
َ يُخَادِعُون ،!
يَقُولُون بِأنّ الحُبّ لا يَتْبَعهُ كُرْه ،
وَ إنّيْ أكْرَهُكَ بِكَامِل قُوَاي العَقْلِيّة وَ القَلْبِيّة ،
كَمَا لَمْ يَكْرَه أحَدٌ مِنْ قَبْلِيْ ،
وَ لَنْ يَكْرَه أحَدٌ مِنْ بَعْدِي ،
وَ هَذا لَيْسَ لأنّي لَمْ أحِبُّكَ بِصِدْقٍ ،
بَلْ .. لِأنّنِي صَدَقْتُ أكْثَرَ مِمّا يَجِبْ .
وَ لَو أتَيْتنِي بِمِلئ الأرْضِ حُبَّاً
فَلَنْ آتِيْكَ بِمِثْلهَا مَغْفِرَة ،
جَرْحِي رَطب لَم يَتخَثّر بَعْد ،
وَ خَطِيْئتكَ .. لَنْ تُغْتَفَر أبَدَاً
أنْ يَسْقُطَ قِنَاعُك أمَامِي ... هَذَا أمْرٌ مُحْرِج ،
أنْ تُعِيْدَ ارْتِدَاؤهُ مِن جَدِيْد وَ .. أمَامِي ،!
هَذا أمْرٌ يَجْعَلك مَثِيْراً للشّفَقَة ،!
يَحدُثُ مِرَارًا أنْ أبتَسِم وَ أبتَسِم وَ أبتَسِم .. وَ أضحُكُ كَثيرَاً ..
ثمَّ ألهَجُ بِ دعائي في الخَفاءِ : " ربّي لاتُعاقِبنِي عَلى كِذبَة الفَرحِ هَذه " ..!
ثَمّة أشْخَاص نَخْشَى عَليْهِم مِن الانْكِسَار لِفرْطِ محَبّتنَا لهم ،
فَـ نُفَاجَأ بِهم وَ قَدْ كَسرُونَا
يَا مَنْ سَكَنْتِ الرّوح ثُمَّ غَادَرْتنِي لِلْأبَدِ ،
أنَّى لِيْ بِالنِّسْيَانِ وَ جَمِيْعُ خَلايَا ذَاكِرَتِيْ
مَأهُوووولَةٌ بِكِ ؟!
أمّاه ليتك تعلمِين إبنتك َيلوكهَا الألم وأقسِم !
ألأنني ظننتك تشبهني جاء الجرح منك مفاجئا / موجعا فقتلني ؟
كعينة تحت المجهر قربي منك كشف لي تلوثك .. ما أجمل البعد في الغالب!!
مطرودٌ .. مطرودٌ و منبوذ ..
وهذهِ أرضي .. وهذهِ رأسي .. وهذا دمي وقلبي
فـ أينَ الّذي تملِك ؟
فلْتخرُج اليومَ مِن دواليبي .. أوراقي .. فلْتخرُج مِن جيوبي جميعها .. مِنّي أنا
اخرُج .. ولا تنظُر خلفكَ أنا لن أحِنَّ بعدَ اليوم ..
اخرُج .. لا إيابَ لك ..,
عَرَبِيَّةٌ مِنْ تَحْتِ قَدَمَيْهَا تَخِرُّ الكَنَائِسَ / " [ سُجَّدًا ]
وَ .. إِنِّيْ قَدْ اِخْتَرْتُكَ رَجُلاً , وَاِصْطَفَيْتُكَ لـِ نَفْسِيْ
ثُمَّ رَضِيْتُ بِكَ !
فـَ
وَاللهِ لَوْ وَضَعُوْا الشَّمْسَ فِيْ يَمِيْنِيْ , والقَمَرَ فِيْ شِمَالِيْ
عَلَىْ أَنْ أَتْرُكُكَ , مَاأَنَا بـِ فَاعِلَهْ !
اَ شيء بجُعبتي سِوى أني مُشتاقة
::
بعض الأشيَاء تبدوا كـ تحف باريسيه انيقه وضعت فوق رف الأيام
تحتفظ بجمالها بعيداً
ماان تطالها الأيدي حتى يخف جمالها وتخدش وربما تنكسر ..!
قادرة انا على نسيانك
وشق طريق آخر مختلف لايذكر حتى قرع خطاك بالقرب
مازلت تلك الطفله العنيدة التي لن تبحث عن احد ولن تتحدث
بلغة الفقد والاحتياج ابدا ..!
الأصدقاء الذين أخذوا من قلوبنا احساس صادق ورحلوا
الأصدقاء الذين تركوا لنا بين الذكريات سراج وزهور بيضاء ورحلوا
الاصدقاء الذين نشتاق لهم رغم الغياب رغم الجفا رغم الظروف ومر الايام
لايعرفون كم نحبهم ..!
لم أجد أعظم وفاء من الوفاء للغائبين
فسيحه هي مساحات الذاكراة التي تحتفظ بعطرهم
انيقه وجذابة
مثل قنينة عطر / شمعدانات فضيه / ونوافير حديقة ..!
من ذلك اليوم الذي شعرت فيه أني أنثى يؤرقها الحنين ولاتحتفظ بممحاة
تمسح بها تلك التواريخ التي تسجل على صفحات العمر وأنا أسقط كل المواعيد جانباً
كل العابرين رحلوا
لايوجد غيري هنا أتمتم بأغنية أمل ولغة طفلة وحكاية وطن ..!
لاأريد أن أشعر بشيء
الا بالهواء حين يصافح وجهي من كل الجهات
أريد أن أتنفس
وهذا كل شيء ..!
وَ أَنكَ مثلي .. تماماً مثلي حِين تَضيعُ في زَحمة الغياب ولا تجد تَذكرة العودة إلا بَين ذراعين تَرتجف قليلاً حين تَحتضنك !
سَيذْكُرنِي العَجائِز فِي أَحَادِيثهُنّ كُل حِيَن .. وَ سيَلتف حَولي الأَطفَال
لِمُشَاهَدة أَجزائِي تَتسَاقطُ مِنْ شِدّة الحَنْيَن
سَيَتذكرنِي بَائِع الوَرد حِين كُنت أَجري خَلفه وَ أُنَادِيه إِنْتَظِر [.. أُريد المَزِيَد ..]
أَحتَاجُ أَن أَترُكَك خَلفِي [ أَحتَاجُنِي ]
يبه شفني .. على كفّ الغيوم أنقش تفاصيلي
ـــ حكايات الكِبر .. بيت العمر .. معزوفة أحلامي
..
تبي تعرف عن أسراري عن اللي بداخلي له ساس
ــــ غلاك .. وطيبتك فيني .. إلى هالحين تحرجني
صغير الكلّ ف غيابك ولاحدٍ بقلبي حاس
ــــ أحاكي .. طيفك وأبكي عن جروحٍ تعذبني
ياحزن اش فيك ماتفهم
.... أنا ماقلت لك فارق !
|
vfd ghjuhrfkd ugn ;`fm hgtvp i`i>>>>!sms
|
